أحدث الأخبار مع #فيروس_الهربس


البيان
منذ 6 أيام
- صحة
- البيان
فيروس يحارب السرطان
في تطور علمي مثير، يبرز فيروس الهربس البسيط من النوع الأول (HSV-1) المسبب لقرحات البرد كسلاح غير متوقع في المعركة ضد السرطان. وعمل فريق من الباحثين في جامعة جنوب كاليفورنيا على تحويل الفيروس من عدو إلى حليف في المعركة ضد أحد أخطر أنواع الأورام: الميلانوما المتقدمة المقاومة للعلاج. ويحمل العلاج المستوحى من الفيروس الاسم الرمزي RP1.


روسيا اليوم
منذ 7 أيام
- صحة
- روسيا اليوم
علماء "يروضون" فيروس الهربس لمحاربة أحد أخطر أنواع السرطان
وبدلا من التركيز على علاج الأعراض المزعجة للفيروس، عمل فريق من الباحثين في جامعة جنوب كاليفورنيا على إعادة هندسته وراثيا لتحويله من عدو إلى حليف في المعركة ضد أحد أخطر أنواع الأورام: الميلانوما المتقدمة المقاومة للعلاج. وتقود جامعة جنوب كاليفورنيا هذا التحول الثوري عبر تطوير علاج تجريبي يحمل الاسم الرمزي RP1، وهو نسخة معدلة وراثيا من فيروس الهربس تم تصميمه خصيصا لمهاجمة الخلايا السرطانية. وما يجعل هذا العلاج فريدا هو آلية عمله المزدوجة: فهو لا يكتفي بغزو الخلايا السرطانية وتدميرها من الداخل فحسب، بل يعمل أيضا على تنشيط الجهاز المناعي للمريض ليكتشف الأورام ويقضي عليها بشكل أكثر فعالية. وتشير النتائج الأولية إلى أن هذا النهج الجديد يحقق نتائج مبهرة. ففي تجربة سريرية شملت 140 مريضا يعانون من حالات متقدمة من الميلانوما لم تستجب للعلاجات التقليدية، لاحظ الباحثون أن نحو ثلث المشاركين شهدوا انكماشا واضحا في الأورام بنسبة 30% على الأقل، بينما اختفت الأورام تماما لدى 16% من المرضى. والأكثر إثارة هو أن هذه الاستجابة شملت حتى الأورام التي لم يتم حقنها مباشرة بالعلاج، ما يشير إلى قدرته على تحفيز استجابة مناعية شاملة في الجسم. ويقف وراء هذا الإنجاز العلمي سنوات من البحث الدؤوب. ففكرة استخدام الفيروسات لمحاربة السرطان ليست جديدة، إذ يعود أول ذكر لها إلى أوائل القرن العشرين. لكن التقدم الحقيقي لم يتحقق إلا مؤخرا بفضل الثورة في تقنيات الهندسة الوراثية التي سمحت للعلماء بتعديل الفيروسات بدقة لتصبح أكثر أمانا وفعالية. وتم اختيار فيروس الهربس تحديدا لعدة أسباب تجعله المرشح المثالي لهذا الدور. فهو كبير الحجم نسبيا ما يسهل تعديله وراثيا، ولا يندمج حمضه النووي مع خلايا الجسم المضيف ما يقلل خطر التسبب بطفرة جينية، كما أن العدوى به عادة ما تكون غير خطيرة ويمكن السيطرة عليها بالأدوية المضادة للفيروسات إذا لزم الأمر. ويمثل هذا العلاج الجديد الذي طورته شركة ريبلمايون للتكنولوجيا الحيوية، الجيل الثاني من العلاجات الفيروسية للسرطان. فهو ليس مجرد نسخة مخففة من الفيروس الأصلي، بل خضع لسلسلة من التعديلات الجينية الدقيقة التي تزيد من قدرته على استهداف الخلايا السرطانية تحديدا، مع تنشيط الجهاز المناعي في نفس الوقت. وهذه التعديلات تجعله أكثر أمانا وأكثر فاعلية من الفيروس الطبيعي بأضعاف مضاعفة. أما عن آلية العمل، فإن العلاج يعطى للمريض عبر حقنه مباشرة في الأورام السطحية، بينما يمكن حقنه في الأورام العميقة باستخدام التصوير الإرشادي. ويتلقى المرضى العلاج كل أسبوعين لمدة أربعة أشهر بالاشتراك مع عقار "نيفولوماب" المناعي. وأةلئك المرضى الذين يستجيبون للعلاج يستمرون في تناول "نيفولوماب" وحده لمدة تصل إلى عامين. وما يبعث على التفاؤل هو أن الآثار الجانبية للعلاج كانت في الغالب خفيفة، تقتصر على أعراض تشبه الإنفلونزا أو تعب عام، وهي آثار يمكن التحكم فيها بسهولة مقارنة بالعلاجات الكيماوية التقليدية. ويؤكد الدكتور جينو إن، الأستاذ بكلية كيك للطب في جامعة جنوب كاليفورنيا، أن هذا العلاج يمثل أملا جديدا للمرضى الذين استنفذوا جميع الخيارات العلاجية المتاحة. فحوالي نصف مرضى الميلانوما المتقدمة لا يستجيبون للعلاجات المناعية الحالية، ومتوسط بقائهم على قيد الحياة لا يتجاوز بضع سنوات في الحالات المقاومة للعلاج. ولا تقتصر آمال الباحثين على علاج الميلانوما فحسب، بل يتم حاليا اختبار العلاج على أنواع أخرى من السرطانات، حيث أطلق الدكتور إن وفريقه تجربة سريرية من المرحلة الثالثة لدراسة تأثير هذا العلاج على أكثر من 400 مريض بالسرطان. وإذا أثبتت التجارب السريرية الجارية نجاحها، فقد نكون على أعتاب عصر جديد في علاج الأورام، حيث تتحول بعض أكثر الفيروسات إزعاجا للإنسان إلى أقوى حلفائه في معركته ضد المرض. نشرت نتائج التجربة يوم الثلاثاء في مجلة Journal of Clinical Oncology، كما عرضت مؤخرا في الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري. المصدر: نيويورك بوست أفاد أطباء من منظمة سرطان الدم البريطانية، أن الكدمات غير المبررة، ونزيف الأنف المتكرر، وضعف اللثة قد تكون من أولى علامات سرطان الدم. طور فريق من الباحثين من جامعة شيكاغو اختبارا جديدا لخزعة سائلة أكثر دقة للكشف المبكر عن سرطان القولون والمستقيم. أثارت دراسة جديدة مخاوف عاجلة بشأن العواقب الصحية العالمية الناتجة عن التخفيضات الأخيرة في تمويل الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID).

أخبار السياحة
٢١-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار السياحة
كيف نوقف انتشار فيروس الهربس في الجسم؟.. إليك الطريقة الصحيحة
ذكرت مجلة Nature Communication أن علماء من إسبانيا تمكنوا من اكتشاف طريقة قد تساعد على وقف انتشار فيروس الهربس في الجسم. وأشارت المجلة إلى أن باحثين من برشلونا أجروا دراسة لمعرفة آليات عمل وانتشار فيروس الهربس في الجسم، واكشتفوا آلية مذهلة يستخدمها فيروس الهربس البسيط من النوع الأول (HSV-1) للسيطرة على الخلايا البشرية، مما قد يمهد الطريق لاستراتيجيات علاجية ثورية. وجد الباحثون أثناء الدراسة أن الفيروس لا يغزو الخلايا فحسب، بل يعيد برمجة الجينوم البشري لصالحه، وفي غضون الساعات الأولى من الإصابة، يقوم HSV-1 بإعادة تشكيل بنية الحمض النووي ثلاثية الأبعاد داخل نواة الخلية. وتبين للباحثين أن الفيروس يستغل إنزيمات الخلية، بما فيها بوليميراز الحمض النووي الريبي لضغط الكروماتين (خليط الحمض النووي والبروتينات) بشكل كبير، مما يقلل حجمه بنسبة 70%، وهذا الضغط الشديد يعطل عمل الجينات البشرية الطبيعية ويفتح الباب أمام جينات الفيروس للتكاثر. وأظهرت الدراسة أن فيروس الهربس يعتمد على أنزيم يدعى topoisomerase I ليتكاثر في الجسم، وبدون هذا الأنزيم سيفقد الفيروس قدرته على تغيير بنية الجينات في الجسم، وبالتالي لن يستطيع التكاثر داخل الخلايا، كما أن حجب أو ثبيط هذا الأنزيم أدى خلال التجارب في مزارع الخلايا إلى توقف عدوى الفيروس، وهذا يخلق أملا لاعتماد هذه الطريقة في إيجاد علاجات لانتشار الهربس. يعد فيروس HSV-1 من أكثر الفيروسات انتشارا حول العالم، حيث يصيب حوالي 4 مليارات شخص، وعلى الرغم من توفر أدوية للسيطرة على أعراضه، فلا يوجد علاج جذري يقضي عليه، كما تزداد مقاومته للأدوية الحالية، ويضع هذا الاكتشاف إنزيم topoisomerase I كهدف دوائي واعد جدا لتطوير أدوية جديدة تعطل قدرة الفيروس الأساسية على التكاثر منذ البداية، مما قد يؤدي إلى استراتيجيات علاجية أكثر فعالية وجذرية ضد الهربس في المستقبل. المصدر: لينتا.رو


روسيا اليوم
٢١-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
اكتشاف طريقة لوقف انتشار فيروس الهربس في الجسم
وأشارت المجلة إلى أن باحثين من برشلونا أجروا دراسة لمعرفة آليات عمل وانتشار فيروس الهربس في الجسم، واكشتفوا آلية مذهلة يستخدمها فيروس الهربس البسيط من النوع الأول (HSV-1) للسيطرة على الخلايا البشرية، مما قد يمهد الطريق لاستراتيجيات علاجية ثورية. وجد الباحثون أثناء الدراسة أن الفيروس لا يغزو الخلايا فحسب، بل يعيد برمجة الجينوم البشري لصالحه، وفي غضون الساعات الأولى من الإصابة، يقوم HSV-1 بإعادة تشكيل بنية الحمض النووي ثلاثية الأبعاد داخل نواة الخلية. وتبين للباحثين أن الفيروس يستغل إنزيمات الخلية، بما فيها بوليميراز الحمض النووي الريبي لضغط الكروماتين (خليط الحمض النووي والبروتينات) بشكل كبير، مما يقلل حجمه بنسبة 70%، وهذا الضغط الشديد يعطل عمل الجينات البشرية الطبيعية ويفتح الباب أمام جينات الفيروس للتكاثر. وأظهرت الدراسة أن فيروس الهربس يعتمد على أنزيم يدعى topoisomerase I ليتكاثر في الجسم، وبدون هذا الأنزيم سيفقد الفيروس قدرته على تغيير بنية الجينات في الجسم، وبالتالي لن يستطيع التكاثر داخل الخلايا، كما أن حجب أو ثبيط هذا الأنزيم أدى خلال التجارب في مزارع الخلايا إلى توقف عدوى الفيروس، وهذا يخلق أملا لاعتماد هذه الطريقة في إيجاد علاجات لانتشار الهربس. يعد فيروس HSV-1 من أكثر الفيروسات انتشارا حول العالم، حيث يصيب حوالي 4 مليارات شخص، وعلى الرغم من توفر أدوية للسيطرة على أعراضه، فلا يوجد علاج جذري يقضي عليه، كما تزداد مقاومته للأدوية الحالية، ويضع هذا الاكتشاف إنزيم topoisomerase I كهدف دوائي واعد جدا لتطوير أدوية جديدة تعطل قدرة الفيروس الأساسية على التكاثر منذ البداية، مما قد يؤدي إلى استراتيجيات علاجية أكثر فعالية وجذرية ضد الهربس في المستقبل. المصدر: لينتا.رو يحذّر خبراء في الصحة من أن بعض الأدوية اليومية، التي يتناولها الملايين، قد تجعل البشرة أكثر عرضة للتلف عند التعرض للشمس، ما يضاعف احتمالات الإصابة بسرطان الجلد. أعلن باحثون من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) عن تطوير لقاح تجريبي أظهر نتائج واعدة في تحفيز الاستجابة المناعية ضد فيروس نقص المناعة البشرية (HIV) عند اختباره على الفئران. طور علماء في كلية طب الأسنان بجامعة بنسلفانيا علكة مضادة للفيروسات، قادرة على محاصرة فيروس الإنفلونزا والفيروسات المسببة للهربس في اللعاب ومنع انتشارها.


روسيا اليوم
٣٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
علماء: التصور الذهني للشيخوخة يحدد القدرة على التعافي جسديا
كشفت دراسة علمية رائدة - أجراها باحثون من كلية إمبريال لندن بالتعاون مع جامعة كوفنتري - عن رابط غير مسبوق بين التصور الذهني للشيخوخة وقدرة المسنين على التعافي من الإصابات. نُشرت هذه النتائج الثورية في مجلة Journal of the American Geriatrics Society المرموقة. يذكر أن السقوط يعد أحد أكبر التهديدات الصحية لكبار السن، وغالبا ما يؤدي سقوطهم إلى الإعاقة وفقدان الاستقلالية وأحيانا إلى الوفاة. وشملت الدراسة التي أجراها علماء بريطانيون حوالي 700 شخص، تتراوح أعمارهم بين 60 و90 سنة في إنجلترا، ولم يعاني جميع المشاركين من إصابات سابقة ناتجة عن السقوط. وطُلب من المشاركين تقييم نظرتهم لعملية التقدم في العمر، وهل يرونها مرحلة حتمية من التدهور؟ أم يحتفظون بتفاؤلهم ونشاطهم؟ وخُضع المشاركون للمراقبة من قبل الباحثين لمدة عام، وتم كذلك رصد حالات السقوط لديهم، وقيّم الباحثون عملية التعافي وفق عدة معايير، وهي سرعة المشي والقدرة على ممارسة الأنشطة اليومية ومستوى النشاط البدني وأظهر المشاركون الذين ينظرون بإيجابية للشيخوخة: 🔹 الانخفاض بنسبة 162% في احتمالية بطء المشي بعد السقوط. 🔹 الانخفاض بنسبة 200% في الحاجة للمساعدة الخارجية. 🔹 الانخفاض بنسبة 123% في احتمالية الخمول البدني، 🔹 التعافي بشكل أسرع. المصدر: وجد علماء جامعة كوليدج لندن أن تدهور الصحة النفسية قد يكون نذيرا للإصابة بالآلام الجسدية لاحقا. أعاد فريق من الباحثين تسليط الضوء على الصلة المحتملة بين فيروس الهربس البسيط وخطر الإصابة بمرض ألزهايمر.