logo
أداة Veo 3 تصل رسميا للعالم العربي و159 دولة أخرى

أداة Veo 3 تصل رسميا للعالم العربي و159 دولة أخرى

عرب هاردويرمنذ يوم واحد
بعد توفرها في أمريكا وبريطانيا وعدد محدود من الدول، جوجل توسع خدمة Veo 3 لتوليد الفيديوهات بالذكاء الاصطناعي لتشمل المزيد من الدول، بما فيها دول العالم العربي.
يأتي هذا التوسع بعد دعم 71 دولة في نهاية شهر مايو المنصرم، وحاليًا أصبح عدد الدول الإجمالي هو 159 دولة منها الهند وإندونسيا وأوروبا، وتقريبًأ كل دول العالم.
يمكنك مطالعة القائمة الكاملة للدول المدعومة من هنا
أطلقت جوجل أداة Veo 3 مع مؤتمر Google IO للمطورين في مايو الماضي، وهذه ثالث نسخة من أداة فيو التي رأيناها أول مرة في Google IO 2024.
أداة Veo 3 تستطيع توليد فيديوهات بدقة 720 وحتى 8 ثوانٍ، ولكن المميز فعلا هو توليد الصوت مع الفيديو، ما يجعل مستوى النتائج أفضل وأكثر إقناعًا وجاذبية من باقي أدوات توليد الفيديوهات مثل Chat GPT Sora.
من المثير للاهتمام انتشار العديد من الفيديوهات المولدة بـ Veo 3 والتي أربكت البعض، للوهلة الأولى قد لا يعلم الكثير أن الفيديو مولد بالذكاء الاصطناعي مثل فيديو الكنغر الذي مُنع من ركوب الطائرة رغم حمله للتذكرة.
تتوفر أداة Veo 3 مع اشتراك Google AI Pro الذي يكلف 19.99 دولار شهريًا، أو ما يعادل ذلك بالعملة المحلية، يمكن للمستخدمين إنشاء حتى 3 فيديوهات يوميًا وبعدها يتم التحويل للنسخة الأقدم Veo 2، إذا أردت إنشاء المزيد سيتعين عليك الاشتراك في خطة Google AI Ultra ، وهي أعلى وأقوى خطة لدى جوجل بسعر 249.99 دولار شهريًا. والتي لا تزال غير متوفرة في الوطن العربي.
وحتى الآن لا تتوفر أداة Veo 2 أو 3 للخطط المجانية، ولا توجد معلومات حول ذلك حاليًا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وعود ميتا المتكررة: هل الذكاء الاصطناعي فخ جديد؟
وعود ميتا المتكررة: هل الذكاء الاصطناعي فخ جديد؟

عرب هاردوير

timeمنذ 4 ساعات

  • عرب هاردوير

وعود ميتا المتكررة: هل الذكاء الاصطناعي فخ جديد؟

أعلن مارك زوكربيرغ هذا الأسبوع عن ولادة رؤية جديدة تقود مستقبل شركة ميتا، حيث عبر في مذكرة داخلية للموظفين عن حلمه بتوفير ذكاء اصطناعي خارق شخصي لكل فرد، معتبرا هذه الخطوة بداية لعصر جديد للبشرية. وقد أسست الشركة حديثا وحدة متخصصة بهذا المشروع تحت اسم مختبرات ميتا للذكاء الخارق، مدعومة بمجموعة من الكفاءات التي انضمت من شركات رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي مثل OpenAI وغيرها. لكن هذه الرؤية الجديدة تثير الكثير من التساؤلات، ليس فقط لأنها طموحة للغاية، بل أيضا لأنها تشبه بشكل مريب رؤية زوكربيرغ السابقة التي قدمها قبل أربع سنوات عن الميتافيرس، والتي لم تحقق نجاحا يذكر حتى اليوم. وعد الميتافيرس الكبير والواقع المخيب في عام 2021، وخلال مؤتمر Facebook Connect، عرض زوكربيرغ رؤيته لعالم افتراضي شامل أطلق عليه اسم الميتافيرس ، وأعلن في حينها أن هذا المشروع سيكون الإصدار التالي من الإنترنت. تخلى زوكربيرغ عن اسم فيسبوك لصالح العلامة التجارية ميتا. وأكد أنه سيبذل كل جهده لتحقيق هذا المستقبل الافتراضي. وتوالت الوعود حينها بأن العالم سيتحول إلى تجربة رقمية غامرة، حيث يمكن للناس العمل واللعب والتفاعل بشكل طبيعي داخل بيئة افتراضية ثلاثية الأبعاد. قدمت ميتا في تلك الفترة فيديوهات ترويجية تظهر أشخاصا يلعبون البوكر في محطة فضاء خالية من الجاذبية، وآخرين يتنقلون بين الحفلات الموسيقية والمناسبات الاجتماعية باستخدام صور رمزية واقعية. كما تحدث زوكربيرغ عن مستقبل تختفي فيه الشاشات لتحل محلها الهولوغرامات التي يمكن لأي مراهق في العالم إنتاجها وبيعها. لكن اليوم، وبعد إنفاق أكثر من ستين مليار دولار على هذا المشروع، لا يزال واقع الميتافيرس بعيدا عن تلك الوعود، بل يعاني من مشكلات تقنية وتجريبية، حتى أن بعض مهندسي ميتا أنفسهم عبروا عن عدم رغبتهم في استخدام أدوات الشركة الخاصة بالميتافيرس. وعود أكبر من الميتافيرس يبدو أن زوكربيرغ قد نقل حماسه من عالم الميتافيرس إلى عالم الذكاء الاصطناعي، وربما بشكل أكبر هذه المرة. فهو يتحدث الآن عن ذكاء خارق قادر على إعادة تشكيل الإنترنت بالكامل، حيث ستكون التجربة تفاعلية، مرئية، وشخصية. كما يتصور مستقبلا يتحدث فيه المستخدم مع المحتوى، ويتفاعل معه، بل يدخل إليه كما لو كان داخل لعبة. يمتد الحلم الجديد إلى إنشاء نماذج ذكاء اصطناعي ترافق البشر على مدار اليوم، تستخدم تعبيرات الوجه وحركات الجسد، وتبني علاقة شخصية مع المستخدمين كلما زاد استخدامها. ويرى زوكربيرغ أن هذه الأدوات قد تساعد الأفراد في تعويض النقص الاجتماعي، مشيرا إلى أن الشخص العادي في أمريكا لديه ثلاثة أصدقاء فقط، بينما يمكن للذكاء الاصطناعي أن يمنحه شعورا بامتلاك خمسة عشر صديقا. وفي رؤيته المستقبلية، يرى زوكربيرغ أن الذكاء الاصطناعي سيفتح أبوابا جديدة للإبداع والإنتاجية، حيث سيتمكن كل شخص من استخدام أدوات خارقة لإنجاز مهام برمجية، وتطوير تقنيات جديدة، والمساهمة في علاج الأمراض وتسريع الاكتشافات العلمية. كما توقع أن تؤدي هذه الأدوات إلى تقليص عدد الموظفين في بعض المجالات، مثل خدمة العملاء، حيث ستتكفل أنظمة الذكاء بمعالجة معظم المشكلات. هل تتكرر القصة من جديد؟ رغم الاختلافات بين المشروعين، هناك أوجه شبه واضحة بين الحماس الذي رافق إطلاق الميتافيرس، والحماس الحالي لمشروع الذكاء الخارق. كلا المشروعين يَعِدان بإحداث ثورة، وكلاهما يتطلب استثمارات ضخمة، ويعتمدان على تغيير طريقة تفاعل الإنسان مع التكنولوجيا بشكل جذري. لكن في المقابل، هناك بعض الفوارق أيضا. يستخدم أكثر من مليار شخص خدمات ميتا القائمة على الذكاء الاصطناعي حاليا، مقارنة بعدد ضئيل جدا يستخدم منصات الميتافيرس بانتظام. كما أن المهندسين داخل ميتا يستخدمون أدوات الذكاء الاصطناعي بشكل فعلي في أعمالهم، عكس ما كان عليه الحال مع أدوات الميتافيرس. ومع ذلك، لا تزال هناك عقبات كبيرة. فنماذج الذكاء الحالية تعاني من مشكلات في الاستدلال، وتفشل أحيانا في أداء مهام بسيطة، بل وتخترع معلومات غير صحيحة. لذلك، من الصعب التأكد إن كان ما يعد به زوكربيرغ حول ذكاء خارق سيتحقق خلال سنوات قليلة. الطموح مشروع ولكن الحذر واجب تستحق مشاريع مثل الذكاء الاصطناعي المتابعة والتطوير. لكن التاريخ القريب لميتا يجعل من الطبيعي أن يتعامل الجمهور والمستثمرون بحذر مع هذه الوعود المتكررة. فعندما تُقدم الرؤية على أنها بداية لعصر جديد للبشرية، فإن سقف التوقعات يرتفع، ومعه تزداد مخاطر الفشل. ويبقى السؤال: هل يستطيع زوكربيرغ تحقيق ثورة حقيقية هذه المرة، أم أن الذكاء الخارق سينضم إلى الميتافيرس في قائمة المشاريع الطموحة التي لم تجد طريقها إلى الواقع؟

تصعيد أوروبي ضد جوجل.. البحث بالذكاء الاصطناعي في مرمى الانتقادات
تصعيد أوروبي ضد جوجل.. البحث بالذكاء الاصطناعي في مرمى الانتقادات

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 16 ساعات

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

تصعيد أوروبي ضد جوجل.. البحث بالذكاء الاصطناعي في مرمى الانتقادات

تواجه شركة جوجل تصعيدًا قانونيًا جديدًا في الاتحاد الأوروبي، بعدما تقدم بعض أصحاب المواقع المستقلين بشكوى رسمية يتهمون فيها الشركة بانتهاك قوانين المنافسة، على خلفية اعتمادها ميزة 'مطالعات الذكاء الاصطناعي AI Overviews' التي تُقدّم ملخصات مباشرة للمستخدمين ضمن نتائج البحث. وتُعد هذه الميزة من أكثر المشاريع طموحًا لجوجل، إذ تهدف إلى توفير إجابات فورية ومُبسطة باستخدام الذكاء الاصطناعي دون الحاجة إلى زيارة الروابط أو المواقع الأصلية، مما يُحدث تحولًا جذريًا في آلية عمل محرك البحث. لكن، في المقابل، يرى أصحاب المواقع أن هذه الخطوة تُهدد بنحو مباشر مواقعهم المعتمدة على عدد الزيارات والإعلانات والاشتراكات. المحتوى يُعرض.. والمصدر يتلاشى وبحسب وكالة رويترز، فإن الشكوى تركز على أن جوجل تعيد استخدام محتوى المواقع دون تعويض عادل أو إعادة توجيه الزيارات إلى المصدر الأصلي، مما يُشكل ضررًا بالغًا للمدونات والمواقع الإخبارية المستقلة التي تعتمد على الزيارات المحوّلة من محركات البحث لتأمين أرباحها. ويقول أصحاب المواقع إن جوجل 'تلتهم' المحتوى وتعيد تغليفه في هيئة إجابات مختصرة داخل صفحة البحث، مما يُقلل فرص النقر على الروابط الأصلية ويُضعف المنافسة في سوق النشر الرقمي، إذ لم يعد لدى المستخدمين سبب فعلي للدخول إلى المواقع بعدما حصلوا على الإجابة من واجهة البحث مباشرة. جوجل تحت مجهر الاتحاد الأوروبي مجددًا وليست هذه أول مرة تواجه فيها جوجل تدقيقًا من السلطات الأوروبية، إذ سبق أن واجهت قضايا بسبب سيطرتها على سوق البحث وسلوكيات يُنظر إليها على أنها غير تنافسية. لكن هذه الشكوى تُسلّط الضوء على مستوى جديد من التحديات المرتبطة بإدماج الذكاء الاصطناعي في محركات البحث، وما يترتب عليه من آثار اقتصادية على قطاع النشر. ويطالب مقدمو الشكوى بفتح تحقيق معمّق حول مدى توافق ميزة AI Overviews مع قوانين المنافسة الأوروبية، خاصةً أن التأثيرات المحتملة تمتد إلى مستقبل صناعة المحتوى وحقوق الناشرين في عصر الذكاء الاصطناعي. ويرى مراقبون أن هذه القضية تتجاوز جوجل، وتمس بنحو مباشر الطريقة التي يجب أن تتفاعل بها نماذج الذكاء الاصطناعي مع المحتوى المحمي بحقوق النشر. فالقرار الذي سيتخذ في هذه القضية قد يُحدد الإطار القانوني لكيفية تعويض صنّاع المحتوى عندما تُستخدم أعمالهم لتدريب أو تغذية أنظمة الذكاء الاصطناعي.

المدن الذكية في مصر.. حين يصبح الذكاء الاصطناعي حجر الأساس لحياة حضرية مستدامة
المدن الذكية في مصر.. حين يصبح الذكاء الاصطناعي حجر الأساس لحياة حضرية مستدامة

البوابة

timeمنذ 18 ساعات

  • البوابة

المدن الذكية في مصر.. حين يصبح الذكاء الاصطناعي حجر الأساس لحياة حضرية مستدامة

لم يعد مفهوم «المدينة الذكية» مجرد مشروع عمراني حديث، بل أصبح نموذجًا متكاملاً يعتمد على الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات كوسيلة لإدارة الحياة الحضرية بكفاءة واستدامة. في ظل التحول الرقمي العالمي، تظهر المدن الذكية كنموذج مستقبلي للحياة، حيث يُعاد تعريف العلاقة بين الإنسان والمكان من خلال التكنولوجيا. مدن لا تُقاس بالبنايات.. بل بالبيانات أكد الدكتور معتز حسونة، الرئيس التنفيذي لتكنولوجيا المعلومات والمدن الذكية بشركة «ميدار»، أن الذكاء الاصطناعي بات الركيزة الأساسية في تقييم مدى ذكاء المدن، وأوضح أن الحديث عن الجيل الرابع من المدن الذكية يتركز على رقمنة الخدمات، بينما الجيل الخامس يمثل قفزة نوعية نحو التكامل الشامل، بفضل توظيف الذكاء الاصطناعي في الإدارة الحضرية. وأضاف أن المدينة الذكية لا تعني فقط وجود إنترنت سريع أو مبانٍ ذكية، بل تُقاس بمدى قدرتها على تحليل البيانات الضخمة لاتخاذ قرارات فورية، بما يعزز رفاهية السكان ويحقق الكفاءة البيئية والاقتصادية. من جانبه، استعرض ياسر حلمي، نائب رئيس شركة «إي آند» لإنترنت الأشياء، خريطة التقدم العالمي في مجال المدن الذكية، مشيرًا إلى أن نحو 70% من أهداف المدن الذكية على مستوى العالم تسير في الاتجاه الصحيح. إلا أن تحقيق التحول الكامل يتطلب استثمارات تتجاوز 4.5 مليار دولار، تُخصص لتطوير تكنولوجيا البنية التحتية والأنظمة الرقمية. وأكد حلمي أن بناء مدينة ذكية حقيقية لا يتحقق من خلال جهود الحكومة وحدها، بل يقوم على تفاعل ثلاثي بين الحكومة، المواطن، والبيئة، لضمان التوازن بين الابتكار والمشاركة المجتمعية والاستدامة البيئية، مشيرًا إلى أن العاصمة الإدارية نموذج حي للمدن الذكية المدارة بالذكاء الاصطناعي. أوضح حلمي أن الذكاء الاصطناعي أصبح أداة مركزية في تسريع وتبسيط الإجراءات الحكومية، ففي دول مثل سنغافورة، ساهمت تقنيات الذكاء الاصطناعي في تقليص زمن المعاملات الحكومية مثل دفع الضرائب والفواتير، مقارنة بأنظمة أكثر بطئًا في أوروبا، وهو ما يُترجم إلى تحسين تجربة المواطن، وزيادة كفاءة أداء الدولة. الاقتصاد الرقمي والمدن الذكية.. علاقة تكاملية بدوره، شدد عمر مندور، مدير التسويق بشركة «اورنج مصر»، على أن الاقتصاد الرقمي لا ينفصل عن مشروع المدن الذكية. فهذه المدن تمثل بيئة ديناميكية تتفاعل فيها البيانات مع الموارد الطبيعية والأنظمة البيئية. وأكد على ضرورة بناء نموذج متكامل يربط بين الحساسات الذكية، والمواطن، والبنية التحتية لتوليد قرارات لحظية تحسّن من تجربة العيش الحضري. وأشار مندور إلى أهمية استخدام الذكاء الاصطناعي في إدارة الموارد الطبيعية المحدودة مثل المياه والطاقة، بطريقة تضمن تلبية احتياجات السكان دون الإخلال بالتوازن البيئي. فالمدينة الذكية ليست مجرد نظام تقني، بل نموذج حضاري متكامل يتفاعل مع تحديات البيئة والطاقة بذكاء ومرونة. في ختام المشهد، يؤكد الخبراء أن الذكاء الاصطناعي لا يجب أن يُنظر إليه كمجرد تكنولوجيا، بل كأداة لإعادة صياغة العلاقة بين الإنسان والمكان. فكلما زادت قدرة المدن على جمع البيانات وتحليلها، زادت قدرتها على التكيف مع الاحتياجات المتغيرة، وتقليص الفاقد، وتعزيز الاستدامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store