logo
الأمن العام :إحالة قضية التسمم بالكحول الميثيلي ( الميثانول) إلى مدعي عام محكمة الجنايات الكبرى

الأمن العام :إحالة قضية التسمم بالكحول الميثيلي ( الميثانول) إلى مدعي عام محكمة الجنايات الكبرى

أخبارنامنذ 8 ساعات
أخبارنا :
** لا إصابات جديدة والزيادة بالإصابات المسجلة خلال ال 24 ساعة الماضية كانت لأشخاص تناولوا تلك المشروبات في إحدى المناسبات في لواء ديرعلا يوم الجمعة الماضية
قال الناطق الاعلامي باسم مديرية الامن العام إن فريق التحقيق في قضية التسمم بمادة الكحول الميثيلي ( الميثانول ) انهى كافة تحقيقاتهم وتمت احالة اوراق القضية وكافة الاطراف صباح اليوم الى مدعي عام محكمة الجنايات الكبرى للنظر فيها .
وأكد الناطق الاعلامي انه لا اصابات جديدة بسبب تناول تلك المادة وان كافة الاصابات التي سجلت يوم امس كانت في لواء ديرعلا وتعود لتناول تلك المشروبات في احدى المناسبات يوم الجمعة الماضية، حيث اسعف وراجع المستشفى 32 شخصا جميعهم ممن تناولوا المشروبات في تلك المناسبة .
وأشار الى ان فرق التحقيق وبمرافقة مندوبين من مؤسسة الغداء والدواء قاموا بسحب كافة منتجات المصنع من الاسواق والتحفظ عليها .
وبين انه لغاية الان نتج عن الحادثة 9 وفيات و 47 اصابة جميعها قيد العلاج باستثناء ثلاثة اشخاص تبين بالفحوصات المخبرية خلو عيناتهم من الميثانول .
مرفقا اسماء المنتحات التي ينتحها المصنع والتي تم سحبها من الاسواق .
1- GOLD GOED WhiSKy .
2- RedSun VODKA.
3- 48 VODKA VOLGA.
4- GOLD & BROWN VODKA.
5- GOLD & BROWN WhiSKy.
6-عرق جبلنا.
7- عرق عين سارة.
8- عرق سولاف اكسترا .
9- جن جورج.
10- عرق النادر.
11- عرق النورس.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسناد تهم القتل والشروع بالقتل والتدخل بالقتل لـ 25 متهما بقضية التسمم الكحولي
إسناد تهم القتل والشروع بالقتل والتدخل بالقتل لـ 25 متهما بقضية التسمم الكحولي

أخبارنا

timeمنذ 14 دقائق

  • أخبارنا

إسناد تهم القتل والشروع بالقتل والتدخل بالقتل لـ 25 متهما بقضية التسمم الكحولي

أخبارنا : مدعي عام الجنايات الكبرى يسند تهمة القتل وجناية الشروع بالقتل لـ 12 متهما بقضية التسمم الكحولي مدعي عام الجنايات الكبرى يسند تهمة التدخل بالقتل لـ 13 متهما بقضية التسمم الكحولي أسند مدعي عام الجنايات الكبرى، الثلاثاء، تهمة القتل خلافا للمادة 326 من قانون العقوبات بدلالة المادة 64 من ذات القانون، وجناية الشروع بالقتل خلافا لأحكام المادتين 326 و70 من قانون العقوبات وبدلالة المادة 64 من ذات القانون لـ 12 شخصا متهما، وفقا لرئيس النيابة العامة نايف السمارات، لـ "المملكة". كما أسند مدعي عام الجنايات الكبرى، جناية التدخل بالقتل بالجرائم السابقة خلافا للمواد المشار إليها سابقا لـ 13 شخصا متهما في ملف قضية التسمم بكحول الميثانول. وكانت محكمة الجنايات الكبرى، قد استلمت ملف قضية التسمم بكحول الميثانول اليوم. وشكلت النيابة العامة لجنة مكونة من 3 مدعين عامين من المحكمة، للتحقيق في البيانات الواردة كافة من مديرية الأمن العام، تحت إشراف النائب العام لمحكمة الجنايات. واستمع المدعون العامون لبيانات النيابة العامة، ليتم على إثرها إسناد التهم وفقا لأحكام القانون. وكانت مديرية الأمن العام، قد شكلت فريق تحقيق في قضية التسمم بمادة الكحول الميثيلي (الميثانول) أنهى تحقيقاته وجرت إحالة أوراق القضية والأطراف كافة صباح الثلاثاء، إلى المدعي العام لمحكمة الجنايات الكبرى للنظر فيها. وبينت أنه لغاية الآن نتج عن الحادثة 9 وفيات و 47 إصابة جميعها قيد العلاج باستثناء 3 أشخاص تبين بالفحوصات المخبرية خلو عيناتهم من الميثانول.

الأردن .. موظف بمصنع المشروبات السامة: استخدام الميثانول للتهرب الضريبي
الأردن .. موظف بمصنع المشروبات السامة: استخدام الميثانول للتهرب الضريبي

خبرني

timeمنذ 40 دقائق

  • خبرني

الأردن .. موظف بمصنع المشروبات السامة: استخدام الميثانول للتهرب الضريبي

خبرني - كشف موظف سابق في مصنع المشروبات الكحولية المنتج لمشروبات تحوي مادة الميثانول السامة، عن سبب استخدامها خلال الإنتاج. وقال الموظف في تصريحات صحفية، أنّ استخدام المادة يأتي بسبب محاولة التهرب الضريبي، لأنّ نظام الفوترة يتتبع الكحول المستوردة، ما دفع المصنع لاستخدام مصادر أخرى للكحول وإدخاله في خط الإنتاج. وبين أنّ ساهم بتحقيق أرباح أعلى، خاصة وأنّ الإنتاج يكون بخطوط مصنع بدائي غير منظم، بحسب قناة المملكة. و أسند مدعي عام الجنايات الكبرى، اليوم الثلاثاء، تهمة القتل خلافا للمادة 326 من قانون العقوبات بدلالة المادة 64 من ذات القانون، وجناية الشروع بالقتل خلافا لأحكام المادتين 326 و70 من قانون العقوبات وبدلالة المادة 64 من ذات القانون لـ 12 شخصا متهما، وفقا لرئيس النيابة العامة نايف السمارات. كما اسند مدعي عام الجنايات الكبرى، جناية التدخل بالقتل بالجرائم السابقة خلافا للمواد المشار إليها سابقا لـ 13 شخصا متهما. وكانت محكمة الجنايات الكبرى، استلمت الثلاثاء، ملف قضية التسمم بكحول الميثانول.

محامي جنايات: العقوبة قد تصل إلى 20 عاما إذا ثبت القتل القصد في حادثة التسمم بالميثانول
محامي جنايات: العقوبة قد تصل إلى 20 عاما إذا ثبت القتل القصد في حادثة التسمم بالميثانول

عمان نت

timeمنذ ساعة واحدة

  • عمان نت

محامي جنايات: العقوبة قد تصل إلى 20 عاما إذا ثبت القتل القصد في حادثة التسمم بالميثانول

في تطور لحادثة التسمم بكحول الميثانول، والتي أسفرت عن تسع وفيات وعشرات الإصابات، أحالت مديرية الأمن العام، صباح الثلاثاء، ملف القضية إلى المدعي العام لدى محكمة الجنايات الكبرى، بعد اكتمال التحقيقات الأولية. الناطق الإعلامي باسم المديرية يؤكد أن جميع الإصابات المسجلة حتى الآن، وعددها تجاوز الخمسين، وقعت في لواء ديرعلا، نتيجة تناول مشروبات كحولية ملوثة خلال مناسبة أقيمت يوم الجمعة الماضي، مشيرا إلى عدم تسجيل أي حالات جديدة منذ ذلك الحين. بدوره، يوضح رئيس النيابة العامة القاضي نايف السمارات أن المحكمة تسلمت ملف القضية وبدأت التحقيق تحت إشراف النائب العام، عبر لجنة خاصة مكوّنة من ثلاثة مدعين عامين. وستتولى اللجنة دراسة الأدلة المقدمة من الأمن العام واستجواب المشتكى عليهم تمهيدًا لإسناد التهم بحسب القانون. من جانبه يوضح المحامي المختص في قضايا الجنايات، صلاح جبر، في حديثه لـ "عمان نت" أن إحالة قضية التسمم بكحول الميثانول إلى محكمة الجنايات الكبرى يشير إلى خطورة الأفعال المرتكبة، إذ إن المحكمة لا تنظر إلا في قضايا محددة على سبيل الحصر، من بينها القتل العمد، والقتل القصد، وهتك العرض، والخطف الجنائي. ويضيف جبر أن التكييف القانوني المحتمل في مثل هذه القضايا، وفي ضوء ما ورد من معطيات أولية، يدور بين تهمتين محتملتين، القتل القصد أو تقديم مواد ضارة أفضت إلى الوفاة، لكنه يرجح أن تسند للمتهمين تهمة القتل القصد، استنادا إلى ما يعرف بالقصد الاحتمالي. الإجراءات القانونية تنص المادة 64 من قانون العقوبات على أن الجريمة تعد مقصودة "وإن تجاوزت النتيجة الجرمية الناشئة عن الفعل قصد الفاعل إذا كان قد توقع حصولها فقبل بالمخاطرة". ويوضح جبر أن التعامل مع مادة سامة وقاتلة مثل الميثانول يتطلب معرفة مسبقة بخطورتها من قبل العاملين أو المصنعين، وبالتالي فإن الاستهانة بمخاطرها أو عدم اتخاذ احتياطات السلامة يشكلان قبولا بالمخاطرة، وهو ما ينطبق عليه وصف القصد الاحتمالي، ويسند غالبا في مثل هذه الحالات إلى تهمة القتل القصد. وفيما يتعلق بالعقوبات، يشير جبر إلى أن المادة 326 من قانون العقوبات تنص على عقوبة السجن لمدة 20 عاما في حال ثبوت تهمة القتل القصد، ما لم يتم إسقاط الحق الشخصي من قبل ذوي الضحايا، مع إمكانية المطالبة بالتعويض في قضايا مدنية مستقلة بعد انتهاء المحاكمة الجنائية. كما لفت إلى إمكانية النظر أيضا في تطبيق المادة 330 من قانون العقوبات، التي تعاقب بالسجن مدة خمس سنوات على من يقدم مادة ضارة دون نية القتل، إذا أدى ذلك إلى وفاة المجني عليه، لكنه شدد على أن المرجح هو توجيه تهمة القتل القصد نظراً لتوافر عناصر القصد الاحتمالي. تطورات الحالة الصحية للمصابين وفي الجانب الصحي يوضح مدير إدارة الشؤون الفنية في مستشفيات وزارة الصحة، عماد أبو يقين، في حديثه لـ "عمان نت"، أن المصابين بالتسمم الناتج عن مادة الميثانول يتلقون العلاج حاليا في المستشفيات، حيث يرقد عدد منهم على أسرة العناية الحثيثة نظرا لخطورة حالتهم. ويشير إلى أن الحالات تراوحت بين متوسطة إلى شديدة، وأن ما يقارب ثلث المصابين كانوا في حالة حرجة استدعت تدخلا طبيا عاجلا، شمل استخدام أجهزة التنفس الاصطناعي وإجراء عمليات غسيل كلى بهدف تقليل تأثير المادة السامة على الجسم. ويؤكد أبو يقين أن عدد الوفيات المسجلة حتى الآن بلغ تسع حالات، بحسب تقرير مديرية الأمن العام الصادر يوم أمس، في حين بلغ عدد الإصابات حوالي 40 حالة مساء أمس، وارتفع إلى نحو ما يزيد عن 50 حالة. ويوضح أن تناول كميات كبيرة من مادة الكحول الميثانول يؤدي إلى تراكم حمض الفورميك السام في الجسم، وهو ما يسبب ضررا مباشرا للخلايا العصبية وشبكية العين، وتظهر تأثيرات خطيرة على البصر عندما تتجاوز كمية الميثانول في الدم 30 مل، وقد تصل نسبة الإصابة بفقدان البصر إلى 25 – 40% من الحالات. ويبين أن غسيل الكلى يعد من أنجح التدخلات الطبية للتعامل مع تسمم الميثانول، إذ يساعد على التخلص من المادة السامة وتعديل حموضة الدم، إلا أنه لا يمكن التنبؤ دائما بما إذا كانت المادة قد وصلت إلى شبكية العين والعصب البصري، وهو ما يحدد إمكانية استعادة البصر أو لا. ويؤكد أبو يقين أن البروتوكولات الطبية المعتمدة للتعامل مع حالات التسمم واضحة وثابتة، وتشمل إنقاذ حياة المريض، دعم الأعضاء الحيوية، محاولة تقليل تأثير المادة السامة سواء عبر الترياقات أو تعزيز قدرة الجسم على التخلص منها، ومن ثم تقديم العلاج الداعم لإعادة الجسم إلى حالته الطبيعية وتحسين وظائفه المتأثرة. وفيما يتعلق بالتوقعات حول ارتفاع عدد الوفيات أو المضاعفات، يوضح أبو يقين أنه لا يمكن الجزم بذلك حاليا، لأن الأمر يعتمد على عدة عوامل، منها كمية الميثانول التي تم تناولها، والفترة الزمنية التي استغرقها المصاب قبل الوصول إلى المستشفى، إضافة إلى نسبة تحول الميثانول في الجسم إلى حمض الفورميك السام، مشيرا إلى أن الفئات العمرية الأكثر تأثرا بهذه الحادثة تتراوح بين سن العشرينات وحتى أواخر الخمسينات، وهي الفئة التي سجلت منها معظم الحالات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store