logo
انفصال نجمي سينما الفرنسية ماريون كوتيّار وغيّوم كانيه

انفصال نجمي سينما الفرنسية ماريون كوتيّار وغيّوم كانيه

الوسطمنذ 5 ساعات

أعلن نجما السينما الفرنسية ماريون كوتيّار وغِيّوم كانيه الجمعة انفصالهما بالتراضي في بيان أرسلته أوساطهما إلى وكالة فرانس برس.
وجاء في البيان «بعد حياة مشتركة لمدة 18 عاما، قرر ماريون كوتيّار وغِيّوم كانيه الانفصال بالتراضي. اتُخذ هذا القرار بنوايا حسنة متبادلة»، وفقا لوكالة «فرانس برس».
وأضاف البيان أن «ماريون كوتيّار (49 عاما) وغِيّوم كانيه (52 عاما)، و«هما والدا طفلين، يعلنان هذا القرار لتجنب أي تكهنات أو شائعات أو تفسيرات متهورة».
وأعرب النجمان عن رغبتهما في احترام خصوصيتهما، لا سيما خصوصية طفليهما.
-
تعاون فني
وقد تعاونت ماريون كوتيّار، إحدى أبرز نجمات السينما الفرنسية، الحائزة جائزة أوسكار عن فيلم «لا موم» (La Vie en Rose) العام 2008، بانتظام مع غيوم كانيه، أحد أكثر الممثلين رواجا في السينما الفرنسية والمخرج الناجح حاليا.
من أفلام كوتيار «لي بوتي موشوار» (Little White Lies) سنة 2010، و«أستريكس إيه أوبليكس: لامبير دو ميليو» العام 2023، وكلاهما من إخراج غيوم كانيه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زفاف جيف بيزوس في البندقية يثير الجدل بين الفخامة والعواقب البيئية
زفاف جيف بيزوس في البندقية يثير الجدل بين الفخامة والعواقب البيئية

الوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الوسط

زفاف جيف بيزوس في البندقية يثير الجدل بين الفخامة والعواقب البيئية

تُوّجت قصة الحب بين مؤسس شركة «أمازون» جيف بيزوس (61 عامًا) وخطيبته، الإعلامية السابقة لورين سانشيز (55 عامًا)، بزفاف فاخر أُقيم الجمعة في مدينة البندقية الإيطالية، وسط اهتمام إعلامي عالمي وانقسام محلي بشأن تأثير الحدث على المدينة. وبحسب وزارة السياحة الإيطالية، فقد بلغت التكاليف المباشرة للحفل حوالي 28.4 مليون يورو، فيما قدّرت الإيرادات غير المباشرة، الناتجة عن التغطية الإعلامية والزخم السياحي، بنحو 895 مليون يورو، ليصل المجموع المتوقع إلى أكثر من 957 مليون يورو، وفقا لوكالة «فرانس برس». أقام العروسان حفل الزفاف في جزيرة سان جورجيو ماجوري المطلة على البندقية، واختارا الإقامة في فندق «أمان»، وهو قصر فخم يعود لعصر النهضة، حيث تبدأ أسعار الغرف فيه من 2000 يورو لليلة الواحدة. تضمنت المناسبة مجموعة من الفعاليات المتواصلة لأسبوع، وشهدت حضور أسماء شهيرة مثل إيفانكا ترامب، كيم كارداشيان، رانيا ملكة الأردن، وأوبرا وينفري. - - - وقد تبرّع بيزوس بـثلاثة ملايين يورو لصالح مشاريع بيئية وثقافية، منها حماية بحيرة البندقية، وجامعة المدينة الدولية، ومنظمة اليونسكو، بحسب رئيس منطقة فينيتو، لوكا زايا، الذي عبّر عن أمله في أن يتحول هذا الحفل إلى «التزام دائم» تجاه البندقية. «الاستحواذ على المدينة» فيما رأت وزيرة السياحة دانييلا سانتانشي أن الحدث يعكس أهمية «السياحة الفاخرة» كحليف اقتصادي، عبّر عدد من سكان المدينة عن مخاوفهم من التضخم السياحي، واعتبروا أن هذا النوع من المناسبات يساهم في تحويل البندقية إلى وجهة مغلقة للأثرياء، على حساب السكان المحليين. ورغم تصريحات المحافظ داركو بيلوس بأن الزفاف لم يستدعِ «تعزيزات أمنية إضافية»، أعربت مجموعات محلية مثل «لا مكان لبيزوس» عن استيائها مما وصفته بـ«الاستحواذ على المدينة»، ونظّمت احتجاجات رمزية ضد ما اعتبروه «خصخصة للمجال العام». واجه الزفاف انتقادات لاذعة من منظمات بيئية، أبرزها غرينبيس، التي نددت باستخدام الطائرات الخاصة لنقل الضيوف، في وقت تواجه فيه البندقية خطر ارتفاع مستوى البحار والتغير المناخي. وتشير تقارير علمية إلى أن الطائرات الخاصة مسؤولة عن نحو 1.8% من انبعاثات الطيران التجاري، ما يزيد من القلق بشأن استدامة مثل هذه المناسبات.

جوناثان أندرسون يعيد برمجة «ديور للرجال».. عرض آسر يمزج بين التراث والتجديد
جوناثان أندرسون يعيد برمجة «ديور للرجال».. عرض آسر يمزج بين التراث والتجديد

الوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الوسط

جوناثان أندرسون يعيد برمجة «ديور للرجال».. عرض آسر يمزج بين التراث والتجديد

شهد أسبوع الموضة الرجالية في باريس لحظة فارقة تمثّلت في تقديم المصمم جوناثان أندرسون أول مجموعة له لحساب «ديور للرجال» Dior Homme، وسط حضور نخبوي ضمّ نجومًا عالميين مثل روبرت باتينسون، دانيال كريغ، وريهانا، التي جلست إلى جوار الرئيس التنفيذي لمجموعة «إل في إم إتش» برنار أرنو. أطلّ المصمم الإيرلندي الشمالي، البالغ من العمر 40 عامًا، بمجموعة ربيع وصيف 2026 مستوحاة من أرشيف «ديور»، مشبعة في الوقت نفسه بروح عصرية متمرّدة. وقال قبل العرض: «لم أرغب في محو كل ما سبق، بل على العكس: أردت تكريم ما أنجز، وإعادة إحياء ديور من الداخل»، وفقا لوكالة «فرانس برس». التصاميم جاءت نتيجة تفكيكٍ ثم إعادة تركيب لهوية الدار، حيث دمج أندرسون بين أناقة المعاطف الطويلة من القرنين الـ18 والـ19، وشورتات «كارغو» عريضة مستلهمة من روح الشارع، وأعاد تفسير سترة «بار» الشهيرة بخطوط ذكورية مشدودة وخصر محدد. تلقى الضيوف المختارون، وعددهم 600، دعوة غير تقليدية تمثلت في طبق خزفي مزخرف بثلاث بيضات، ما أثار فضولًا واسعًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي. - - على خشبة العرض، تمازجت عباءات «كاب» ذات القصّات المستقيمة أو شبه المنحرفة، مع لوحة لونية أنيقة ومتنوعة: من الأبيض والبيج والرمادي، إلى لمسات نابضة من الوردي، الأخضر، الأحمر، والأرجواني. رموز ثقافية وأيقونات بصرية أندرسون الذي يتمتع بحضور لافت على «إنستغرام»، شارك متابعيه صورًا لأيقونات ثقافية مثل أندي وارهول، جان ميشال باسكيا، ولي رادزيويل، إلى جانب تفاصيل مرئية مثل وسائد دبابيس على شكل طيور وضفادع ومقاطع ساخرة لكيليان مبابي، سفير ديور، وهو يحاول ربط عنقه بطريقة فوضوية. كما كشف عن ثلاثة إصدارات جديدة من حقيبة Book Tote، كل واحدة تحمل طابعًا أدبيًا أو شخصيًا: «دراكولا»، «العلاقات الخطرة»، وDior by Dior المأخوذة من السيرة الذاتية للمؤسس. يأتي هذا العرض بعد أسابيع من تعيين أندرسون رئيسًا لقسم الأزياء النسائية في «ديور»، ليصبح أول مصمم منذ كريستيان ديور نفسه يشرف على الخطوط الرجالية والنسائية والأزياء الراقية في آنٍ معًا داخل الدار الفرنسية العريقة، في خطوة وُصفت بأنها إعادة هيكلة طموحة لمستقبل العلامة. وفي سياق يشهد تغيرات كبيرة في بيوت الأزياء الكبرى، يوازي حضور أندرسون في ديور أهمية تعيين ماتيو بلازي في «شانيل»، في مشهد يحاول إعادة صياغة ملامح الفخامة للمرحلة المقبلة.

لورد تفتتح مهرجان غلاستونبري 2025 بـ«حفلة سرية»
لورد تفتتح مهرجان غلاستونبري 2025 بـ«حفلة سرية»

الوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الوسط

لورد تفتتح مهرجان غلاستونبري 2025 بـ«حفلة سرية»

افتتحت المغنية النيوزيلندية الشهيرة لورد مهرجان غلاستونبري الموسيقي لهذا العام، مساء الجمعة، عبر حفلة مفاجئة وسرية اجتذبت جمهورًا واسعًا إلى مسرح «وودسيز» في جنوب غرب إنجلترا. تزامن ظهور لورد مع إصدار ألبومها الرابع المنتظر، والذي طُرح منتصف ليل الخميس الجمعة، لتشكل عودتها مفاجأة مبهجة لعشاق الموسيقى، وفق ما أفادت به وكالة «فرانس برس». واشتهرت لورد، واسمها الحقيقي إيلا ييليتش-أوكورن، بعدد من الأغاني الناجحة مثل Royals وGreen Light وSolar Power. وتسبّب خبر مشاركتها المفاجئة في المهرجان بازدحام شديد عند مسرح «وودسيز»، ما دفع المنظمين إلى إغلاقه موقتًا حفاظًا على السلامة العامة. ويُعد مهرجان غلاستونبري من أبرز الأحداث الموسيقية في العالم، ويشارك في نسخة هذا العام فنانون بارزون، من بينهم نيل يونغ، وأوليفيا رودريغو، وتشارلي إكس سي إكس، ورود ستيوارت. - - ومن جهة أخرى، تسود تكهنات قوية حول ظهور مرتقب للمغني الأسكتلندي لويس كابالدي، الذي قد يقدم حفلة غير معلنة ضمن فعاليات المهرجان. وكتب كابالدي على «إنستغرام» مع إصدار أغنيته الجديدة Survive: «مرّ وقت طويل»، مما عزز الاحتمالات بشأن مشاركته في عرض مفاجئ على مسرح «بيراميد». وكان كابالدي (28 عامًا) قد أعلن العام 2023 توقفه الموقت عن الغناء، بعد مواجهة صعوبات نفسية خلال أدائه في مهرجان غلاستونبري السابق، حيث عانى من نوبات هلع وأثر متزايد لـمتلازمة توريت، وهي حالة عصبية تؤدي إلى إصدار حركات أو أصوات لا إرادية تُعرف بالتشنجات. لقاء الشهرة والفن والتعافي وفي منشور سابق، عبّر كابالدي عن امتنانه لدعم جمهوره، مؤكدًا أنه يعمل على تحسين صحته النفسية والجسدية ليتمكن من الاستمرار في مسيرته الفنية. وقال: «سأعود في أقرب وقت ممكن». بهذه العروض المفاجئة والطاقات المتجددة، يؤكد مهرجان غلاستونبري مكانته كأحد أهم المنصات الموسيقية العالمية، حيث تتلاقى الشهرة، والفن، والتعافي الشخصي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store