logo
لاري إليسون يضيف 8.8 مليار دولار لثروته في يوم واحد!

لاري إليسون يضيف 8.8 مليار دولار لثروته في يوم واحد!

الرجلمنذ 2 أيام
شهد رجل الأعمال لاري إليسون، المؤسس المشارك ورئيس التكنولوجيا في شركة أوراكل، زيادة ضخمة في ثروته يوم الاثنين الماضي، حيث ارتفعت أسهم الشركة بشكل غير مسبوق، مما أدى إلى إضافة 8.8 مليار دولار إلى ثروته الشخصية.
هذا الارتفاع في قيمة الأسهم جعل صافي ثروته يصل إلى 262.2 مليار دولار، ليصبح بذلك ثاني أغنى شخص في العالم، وفقًا لمؤشر المليارديرات من بلومبرغ.
التفسير وراء هذه القفزة هو الارتفاع الكبير في سعر أسهم شركة أوراكل بنسبة 4.93%، بعد الإعلان عن توقيع الشركة عقدًا سحابيًا سنويًا بقيمة 30 مليار دولار.
اقرأ أيضًا: لاري إليسون يتجاوز جيف بيزوس في قائمة مليارديرات العالم لعدة ساعات
يمتلك إليسون نحو 40% من أسهم أوراكل، التي أسسها عام 1977، وقد شهدت ثروته زيادة ملحوظة تقدر بنحو 67 مليار دولار في العام الماضي فقط. وهذا يعود إلى النمو المستمر في أداء شركة أوراكل في قطاع الحوسبة السحابية، حيث تخطت توقعات السوق وأثبتت مكانتها كأحد الأشخاص الرئيسين في هذا المجال.
عقد سحابي يغير استراتيجية أوراكل
أحدث الإعلان عن العقد السحابي بقيمة 30 مليار دولار، الذي سيبدأ في تحقيق إيرادات في عام 2028، تحولًا استراتيجيًا كبيرًا لشركة أوراكل.
على الرغم من عدم الكشف عن اسم العميل، فإن حجم الاتفاقية الذي يُعد ثلاثة أضعاف إيرادات الشركة من خدمات السحابة، يعكس تحولًا كبيرًا في الاستراتيجية طويلة الأجل للشركة.
في الآونة الأخيرة، حققت أوراكل نجاحًا باهرًا في الربع المالي الرابع، حيث تجاوزت التوقعات بأرباح تعدت 1.70 دولار للسهم الواحد مع إيرادات بلغت 15.9 مليار دولار. هذا النجاح دفع العديد من المستثمرين إلى شراء أسهم الشركة، وهو ما ساعد في تحقيق الارتفاع الكبير في سعر الأسهم.
على الرغم من تنحيه عن منصب الرئيس التنفيذي لشركة أوراكل في 2014، فإن لاري إليسون لا يزال يشغل دورًا مهمًا في توجيه استراتيجيات الشركة. ومنذ انتقاله للإقامة في جزيرة لاناي في هاواي التي اشتراها في 2012، يستمر إليسون في الإشراف على توجهات أوراكل الاستراتيجية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مستشار صيني: الوقت ينفد للإعداد لاجتماع بين شي وترمب
مستشار صيني: الوقت ينفد للإعداد لاجتماع بين شي وترمب

الاقتصادية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاقتصادية

مستشار صيني: الوقت ينفد للإعداد لاجتماع بين شي وترمب

قال مستشار في وزارة الخارجية الصينية إن على الولايات المتحدة والصين الإسراع في التحضيرات إذا كان من المُقرر عقد قمة بين الزعيمين خلال الخريف، لافتاً إلى ضيق المهلة المتبقية أمام البلدين للعمل على تحسين العلاقات. قال وو شينبو، مدير مركز الدراسات الأمريكية بجامعة فودان في شنغهاي، يوم الجمعة: "إذا كنا نرغب في إنجاح هذا الأمر، فعلينا بدء التحضيرات بأسرع وقت ممكن، فالوقت يوشك على النفاد". رسالة وو التي تحذّر من ضيق الوقت تأتي في ظل تنامي الثقة بأن العلاقات بين أكبر اقتصادين في العالم بدأت في التعافي بعد شهور من التوتر وفرض رسوم جمركية متبادلة. وكان الرئيس دونالد ترمب ونظيره الصيني شي جين بينغ قد تحدثا آخر مرة في أوائل يونيو. تقدم ملموس في العلاقات بين واشنطن وبكين قال وو: "خلال الأسبوع الماضي، لاحظت تقدماً ملموساً من كلا الجانبين، بكين وواشنطن، في الوفاء بالتعهدات"، في إشارة إلى الهدنة التجارية التي توصل إليها البلدان مؤخراً. وأضاف وو: "هذه إشارة إيجابية جداً بأننا بدأنا أخيراً بتحريك الأمور"، مشيراً إلى أنه قاد العام الماضي وفداً من الخبراء في الوزارة للقاء سياسيين ومديري شركات في الولايات المتحدة. كانت بكين وواشنطن قد توصّلتا الشهر الماضي إلى إطار تجاري عقب محادثات في لندن، وهو اتفاق يظل سارياً حتى منتصف أغسطس. تخفيف القيود مقابل استئناف الشحنات وافقت الصين على استئناف شحنات المعادن النادرة، التي تُعد عنصراً أساسياً في إنتاج توربينات الرياح والمركبات الكهربائية والمعدات العسكرية. من جانبها، عرضت الولايات المتحدة تخفيف بعض القيود على تصدير الإيثان وبرمجيات تصميم الرقائق ومكونات محركات الطائرات. ظهرت خلال الأسابيع الأخيرة مؤشرات على بدء الصين والولايات المتحدة في الوفاء بالتعهدات. قال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت هذا الأسبوع إن شحنات مغناطيسات المعادن النادرة الصينية عادت للتدفق، وإن كانت لم تصل بعد إلى المستويات التي كانت عليها قبل فرض بكين قيود التصدير في أوائل أبريل. ألغت واشنطن مؤخراً متطلبات الحصول على تراخيص تصدير لبيع برمجيات تصميم الرقائق في الصين، ووافقت على تصدير الإيثان الأمريكي إلى الدولة الآسيوية دون الحاجة إلى موافقات إضافية. استطلاع اهتمام رجال الأعمال لمرافقة ترمب إلى الصين في الوقت نفسه، تتواصل إدارة ترمب مع كبار التنفيذيين في الشركات لاستطلاع مدى اهتمامهم بمرافقته خلال زيارة محتملة إلى الصين خلال العام الجاري، بحسب أشخاص مطلعين على الموضوع. وعند سؤالها، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إنه لم يتم حتى الآن تحديد موعد لزيارة الصين. أدلى وو بهذه التصريحات أثناء ندوة ضمن منتدى السلام العالمي في بكين، بعد يوم من إعلان مسؤول صيني بارز، ليو جيانتشاو، عن تفاؤله حيال مستقبل العلاقات بين الصين والولايات المتحدة. رغم وصفه الحرب بين البلدين بأنها "لا يمكن تصورها"، أشار ليو إلى أن تايوان وبحر الصين الجنوبي قد يمثلان نقاط توتر محتملة. وبالنظر إلى رغبة ترمب المعلنة في لقاء شي بالصين هذا العام، يرى وو أن على الجانبين تسريع وتيرة التحضيرات لإنجاز الهدف. أوضح وو أن زيارة كوريا الجنوبية لحضور قمة التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ في أكتوبر قد تشكّل أيضاً فرصة للرئيس الجمهوري لزيارة الصين. توسيع قنوات الحوار بين البلدين قال وو إن الخطوة التالية تتمثل في توسيع قنوات الحوار بين بكين وواشنطن لتشمل أطرافاً حكومية أخرى، مثل السلك الدبلوماسي والجهات الأمنية، بدلاً من الاقتصار على المسؤولين المعنيين بالتجارة. قال وو: "لا يمكن الاكتفاء بأن يتولى الفريقان الاقتصاديان وحدهما ترتيب الزيارة الرسمية أو القمة. لقد حان الوقت كي يلتقي وانغ يي بنظيره"، في إشارة إلى وزير الخارجية الصيني. وأشار الخبير المقيم في شنغهاي والمتخصص في العلاقات الصينية-الأمريكية إلى أن على ترمب أن يفعل أمرين خلال زيارته إلى بكين: أن يعلن بوضوح أن الصين هي الشريك التجاري الأهم للولايات المتحدة، وأن يعيد التأكيد على أن بلاده لا تدعم استقلال تايوان وتؤيد "إعادة التوحيد السلمي للصين". أضاف وو: "ترمب شخص ذكي. يعرف كيف يبرم صفقة كبيرة خدمةً للمصلحة الوطنية الأمريكية. وسيقول الكلام المناسب عندما يكون في بكين".

ارتفاع مخزونات النفط والبنزين الأميركية بأكبر من المتوقع
ارتفاع مخزونات النفط والبنزين الأميركية بأكبر من المتوقع

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

ارتفاع مخزونات النفط والبنزين الأميركية بأكبر من المتوقع

أعلنت إدارة معلومات الطاقة الأميركية، الأربعاء، أن مخزونات النفط الخام والبنزين في الولايات المتحدة ارتفعت بشكل غير متوقع الأسبوع الماضي، بينما انخفضت مخزونات نواتج التقطير. وأوضحت الإدارة، في تقريرها الذي يحظى بمتابعة واسعة من السوق، أن مخزونات النفط الخام ارتفعت بمقدار 3.8 مليون برميل لتصل إلى 419 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 27 يونيو (حزيران)، مقارنةً بتوقعات المحللين في استطلاع أجرته «رويترز» بانخفاض قدره 1.8 مليون برميل. وانخفضت مخزونات النفط الخام في مركز التسليم في كوشينغ بولاية أوكلاهوما بمقدار 1.5 مليون برميل. وقلصت أسعار النفط الأميركية مكاسبها السابقة عقب الزيادة غير المتوقعة في المخزونات، لكنها لا تزال تتداول في نطاق إيجابي. وتم تداول العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي عند 65.75 دولار للبرميل، بارتفاع قدره 34 سنتاً بحلول الساعة 10:39 صباحاً بتوقيت شرق الولايات المتحدة (14:39 بتوقيت غرينتش)، بينما ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت القياسي العالمي 44 سنتاً لتصل إلى 67.56 دولاراً للبرميل. ووفقاً لإدارة معلومات الطاقة الأميركية، ارتفع معدل استهلاك المصافي من النفط الخام بمقدار 118 ألف برميل يومياً خلال الأسبوع، بينما ارتفعت معدلات تشغيل المصافي بمقدار 0.2 نقطة مئوية خلال الأسبوع لتصل إلى 94.9 في المائة. وأفادت الإدارة بأن مخزونات البنزين ارتفعت بمقدار 4.2 مليون برميل خلال الأسبوع الماضي، لتصل إلى 232.1 مليون برميل، مقارنةً بتوقعات بانخفاض قدره 236 ألف برميل. وأظهرت البيانات أن مخزونات نواتج التقطير، التي تشمل الديزل ووقود التدفئة، انخفضت بمقدار 1.7 مليون برميل خلال الأسبوع لتصل إلى 103.6 مليون برميل، مقارنةً بتوقعات بانخفاض قدره مليون برميل. وارتفع صافي واردات الولايات المتحدة من النفط الخام بمقدار 2.94 مليون برميل يومياً، وفقاً لإدارة معلومات الطاقة.

النفط يتحرك حول 67 دولاراً للبرميل وسط ترقب اجتماع «أوبك بلس»
النفط يتحرك حول 67 دولاراً للبرميل وسط ترقب اجتماع «أوبك بلس»

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

النفط يتحرك حول 67 دولاراً للبرميل وسط ترقب اجتماع «أوبك بلس»

استقرت أسعار النفط، في تعاملات جلسة الثلاثاء، بعد انخفاضها في وقت سابق من الجلسة مع ترقب السوق اجتماع «أوبك بلس»، وسط توقعات بمضي التحالف في زيادة الإنتاج خلا أغسطس (آب). وصعدت العقود الآجلة لخام برنت 10 سنتات أو 0.2 في المائة إلى 66.84 دولار للبرميل بحلول الساعة 06:35 بتوقيت غرينتش. وزاد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 9 سنتات أو 0.1 في المائة إلى 65.20 دولار للبرميل. ونقلت وكالة «رويترز» عن أربعة مصادر في «أوبك بلس»، خلال الأسبوع الماضي، قولهم إن التحالف يخطط لرفع الإنتاج 411 ألف برميل يومياً في أغسطس، بعد زيادات مماثلة في مايو (أيار)، ويونيو (حزيران)، ويوليو (تموز). وفي حال الموافقة على الزيادة، سيرفع ذلك إجمالي زيادة إمدادات «أوبك بلس» هذا العام إلى 1.78 مليون برميل يومياً، أي ما يعادل أكثر من 1.5 في المائة من الطلب العالمي على النفط. ومن المقرر أن يعقد تحالف «أوبك بلس» اجتماعاً في السادس من يوليو. وكبحت أيضاً حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية الأميركية وتأثيرها في النمو العالمي؛ أسعار الخام. وحذّر وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، من أن من المحتمل إخطار عدد من الدول برسوم جمركية أعلى بشكل حاد على الرغم من المفاوضات الجارية بنيات حسنة مع اقتراب الموعد النهائي في التاسع من يوليو. وتعود في ذلك التاريخ معدلات الرسوم الجمركية من مستوى مؤقت بنسبة 10 في المائة إلى المعدلات المعلقة التي أعلنها الرئيس الأميركي دونالد ترمب في الثاني من أبريل (نيسان)، وتتراوح بين 11 و50 في المائة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store