
عادة يومية يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 50%
خطر
الإصابة بأمراض القلب، وهي المشي لمدة تتراوح من 20 إلى 30 دقيقة فقط يوميًا، حيث يمكن أن يقلل المشي من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 50% تقريبًا، كما أن المشي السريع يحسن المزاج، ويعزز صحة الدماغ، ويطيل العمر بشكل عام.
ووفقًا لما نشر في صحيفة تايمز ناو، وجدت نتائج دراسة أن هذه العادة اليومية قد تخفض خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 50%، وهي ليست مجرد تمرين رياضي بل عادة يومية سهلة.
المشي بوتيرة أسرع يقلل الإصابة بأمراض القلب
وأظهرت دراسة تحليلية أنه عندما يمشي الشخص لمدة 20 إلى 30 دقيقة فقط يوميًا، فإنه يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة تصل إلى 49%، كما أن المشي بوتيرة أسرع يرتبط أيضًا بعدد من الفوائد الأخرى، بما في ذلك انخفاض كبير بنسبة 64% في احتمالية التدهور المعرفي.
بالإضافة إلى ذلك أظهر الأفراد الذين يمشون بوتيرة أبطأ زيادة في احتمالية ظهور أعراض اكتئاب حادة، إلى جانب أعراض قلق متزايد وضعف إدراكي.
وتعد هذه النتائج بالغة الأهمية في إبراز الفوائد الصحية المتنوعة للمشي بوتيرة أسرع، بما في ذلك تحسين الصحة الإدراكية، والصحة العقلية، وزيادة طول العمر، كما يساعد في خفض ضغط الدم مما يساعد بدوره في الحفاظ على صحة القلب، ويعمل على تحسين الدورة الدموية في جميع أنحاء الجسم ويعزز تقلب معدل ضربات القلب، إلى جانب ذلك يساعد المشي السريع أيضًا في خفض مستويات الكورتيزول وتحسين الحالة المزاجية.
دراسة تحذر: كوب القهوة الصباحي قد يسبب العمى
النظام الغذائي منخفض الفودماب يخفف أعراض الإصابة ببطانة الرحم | دراسة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
صحة وطب : دراسة: الشيكولاتة "الدارك" تقلل خطر الإصابة بمرض السكر
الأحد 6 يوليو 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - الشيكولاتة الداكنة ليست مجرد حلوى نتذوقها، بل تحمل أيضًا مجموعة مذهلة من الفوائد الصحية، وقد اشتهرت الشيكولاتة الداكنة منذ زمن طويل بفوائدها الصحية للقلب، وقد كشفت دراسة جديدة أيضًا ارتباطها بانخفاض خطر الإصابة بداء السكر من النوع الثاني، وفقا لموقع تايمز ناو. قالت الدكتورة تريشا باسريشا، أخصائية أمراض الجهاز الهضمي في كلية الطب بجامعة هارفارد، أن الدراسة تشير إلى أن هذا الطعم الحلو للشيكولاته الداكنة قد لا يُحسّن مزاجك فحسب، بل قد يُعزز صحتك الأيضية. في دراسة واسعة النطاق، تابعت أكثر من 100,000 بالغ، وجدت أن من تناولوا حوالي 140 جرامًا من الشوكولاتة الداكنة أسبوعيًا انخفض لديهم خطر الإصابة بالنوع الثاني من داء السكر بنسبة 21% مقارنةً بمن لم يتناولونها تقريبًا. ووفقا للدراسةٌ، التى نُشرت في في المجلة الطبية البريطانية، وأجراها باحثون من كلية هارفارد تي إتش تشان للصحة العامة، قام الباحثون بتحليل بيانات أكثر من 190 ألف بالغ أمريكي، وجدت الدراسة أن من تناولوا خمس حصص على الأقل (حوالي 140 جرامًا) من الشوكولاتة أسبوعيًا انخفض لديهم خطر الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني بنسبة 10%. إلا أن الشوكولاتة الداكنة فقط هي التي قدمت هذه الفائدة، بينما لم تُظهر شوكولاتة الحليب أي تأثير مماثل، بل ارتبطت بزيادة الوزن على المدى الطويل. وقال الخبراء عادةً ما تكون شوكولاتة الحليب غنية بالسكر وقليلة بالعناصر المفيدة، ويكمن سرّ الشوكولاتة الداكنة في محتواها من الكاكاو، الغني بمادة تُسمى البوليفينولات وهي مضادات أكسدة نباتية أثبتت فعاليتها في خفض ضغط الدم، وتخفيف الالتهابات، وربما تحسين تدفق الدم. تُعدّ البوليفينولات أحد أهمّ أسباب فوائد الكاكاو الصحية، قد تُساعد هذه المُضادات للأكسدة على تحسين استخدام الجسم للأنسولين، وهو عاملٌ أساسيٌّ في مرض السكر، كما تُساعد على مُكافحة الإجهاد التأكسدي، وهو في الأساس، يُؤثّر على الخلايا التي يُمكن أن تُؤثّر على عمليات الأيض، ومع ذلك، الاعتدال هو الأساس، حتى الشوكولاتة الداكنة تحتوي على سعرات حرارية وبعض السكر، لذا الاكتفاء بقطعة أو قطعتين صغيرتين يوميًا هذا يكفي للحصول على الفوائد . ولم يكن عشاق الشوكولاتة الذين أظهروا انخفاضًا في خطر الإصابة بالسكري يعتمدون بالضرورة على الكاكاو وحده بل كانوا يميلون أيضًا إلى تناول طعام صحي بشكل عام، مما يجعل الشوكولاتة الداكنة شريكًا محتملًا في نمط حياة متوازن. اختر ألواحًا من الشيكولاته تحتوي على 70% على الأقل من الكاكاو (كلما كانت داكنة، كان ذلك أفضل)، واستمتع بها ببطء للحصول على فوائدها الصحية.


نافذة على العالم
منذ 4 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : أول 1000 يوم فى حياة طفلك هى الأهم.. كيف تدعميه فى هذه المرحلة؟
الأحد 6 يوليو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - تشكل الأيام الألف الأولى من حياة الطفل صحته مدى الحياة، وتطور الدماغ، والمناعة، مما يجعل تغذية الأم والطفل استثمارًا مبكرًا بالغ الأهمية، بحسب موقع تايمز ناو. أوضح الدكتور راندهير كورانا، أخصائي حديثي الولادة وطب الأطفال في مستشفى نويدا بالهند، أن هذه المرحلة تُمثل فترة نمو سريع وتطور عصبي، مشيرا إلى أن الوضع الغذائي للأم أثناء الحمل يؤثر بشكل مباشر على نمو أعضاء الطفل وتكوين دماغه"، وتعتبر العناصر الغذائية الأساسية مثل حمض الفوليك والحديد واليود والبروتينات حيوية بشكل خاص خلال هذه الفترة لمنع العيوب الخلقية ودعم نمو الدماغ الصحي. التغذية بعد الولادة حتى بعد الولادة، لا تزال التغذية تلعب دورًا محوريًا، وقال الدكتور كورانا: "يوفر حليب الأم تغذيةً متكاملةً مع أجسام مضادة أساسية تُقوي جهاز المناعة لدى الطفل"، وأشار إلى أن منظمة الصحة العالمية توصي بالرضاعة الطبيعية الحصرية خلال الأشهر الستة الأولى، تليها أغذية تكميلية غنية بالعناصر الغذائية. وبحلول سن الثانية، يكون ما يقرب من 80% من بنية الدماغ قد تشكلت بالفعل، ويحذر الدكتور كورانا من أن نقص بعض العناصر الغذائية، مثل الحديد والزنك واليود والأحماض الدهنية، خلال هذه المرحلة قد يُضعف النمو المعرفي ويؤدي إلى عواقب وخيمة على المدى الطويل. التأثيرات بعيدة المدى لسوء التغذية قال الدكتور كورانا: "إن عواقب نقص التغذية في الألف يوم الأولى أشد وطأة مما يدركه معظم الناس، ويمكن أن يؤدي سوء التغذية خلال هذه الفترة إلى تقزم النمو، وانخفاض الأداء الأكاديمي، وضعف المناعة. علاوةً على ذلك، يزيد هذا من خطر الإصابة بأمراض مزمنة كالسمنة والسكر وأمراض القلب في مراحل لاحقة من العمر، كما يربط بين فجوات التغذية المبكرة وانخفاض الإنتاجية الاقتصادية وإمكانية الكسب في مرحلة البلوغ، وتتطلب معالجة هذه المشكلة عملاً جماعياً، وأكد الدكتور كورانا على أهمية رعاية ما قبل الولادة، والاستشارات الغذائية، والمكملات الغذائية للنساء الحوامل. وأكد الدكتور كورانا إلى أن الألف يوم الأولى من حياة الطفل هي فرصة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر لتأمين مستقبله. الاستثمار في التغذية الجيدة خلال هذه الفترة يتجاوز مجرد تدخل صحي، بل هو أداة فعّالة للحد من الفقر، وتحسين النتائج التعليمية، وبناء مجتمعات أكثر صحة.


24 القاهرة
منذ 8 ساعات
- 24 القاهرة
عادة يومية يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 50%
حدد خبراء الصحة عادة يومية يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب، وهي المشي لمدة تتراوح من 20 إلى 30 دقيقة فقط يوميًا، حيث يمكن أن يقلل المشي من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 50% تقريبًا، كما أن المشي السريع يحسن المزاج، ويعزز صحة الدماغ، ويطيل العمر بشكل عام. ووفقًا لما نشر في صحيفة تايمز ناو، وجدت نتائج دراسة أن هذه العادة اليومية قد تخفض خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 50%، وهي ليست مجرد تمرين رياضي بل عادة يومية سهلة. المشي بوتيرة أسرع يقلل الإصابة بأمراض القلب وأظهرت دراسة تحليلية أنه عندما يمشي الشخص لمدة 20 إلى 30 دقيقة فقط يوميًا، فإنه يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة تصل إلى 49%، كما أن المشي بوتيرة أسرع يرتبط أيضًا بعدد من الفوائد الأخرى، بما في ذلك انخفاض كبير بنسبة 64% في احتمالية التدهور المعرفي. بالإضافة إلى ذلك أظهر الأفراد الذين يمشون بوتيرة أبطأ زيادة في احتمالية ظهور أعراض اكتئاب حادة، إلى جانب أعراض قلق متزايد وضعف إدراكي. وتعد هذه النتائج بالغة الأهمية في إبراز الفوائد الصحية المتنوعة للمشي بوتيرة أسرع، بما في ذلك تحسين الصحة الإدراكية، والصحة العقلية، وزيادة طول العمر، كما يساعد في خفض ضغط الدم مما يساعد بدوره في الحفاظ على صحة القلب، ويعمل على تحسين الدورة الدموية في جميع أنحاء الجسم ويعزز تقلب معدل ضربات القلب، إلى جانب ذلك يساعد المشي السريع أيضًا في خفض مستويات الكورتيزول وتحسين الحالة المزاجية. دراسة تحذر: كوب القهوة الصباحي قد يسبب العمى النظام الغذائي منخفض الفودماب يخفف أعراض الإصابة ببطانة الرحم | دراسة