بريطانيا وأكثر من 20 دولة تدعو إلى إنهاء الحرب في غزة "فورا"
وأضافوا: "نحن مستعدون لاتخاذ المزيد من الإجراءات لدعم وقف إطلاق نار فوري (وإيجاد) مسار سياسي يفضي إلى تحقيق الأمن والسلام للإسرائيليين والفلسطينيين والمنطقة بأسرها".
وأكدوا أن نموذج تقديم المساعدات الذي تتبعه الحكومة الإسرائيلية "خطير ويغذي عدم الاستقرار ويحرم سكان غزة من كرامتهم الإنسانية".
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، الإثنين، بسقوط أكثر من 134 قتيلا و1155 مصابا، خلال الـ24 ساعة الماضية.
وأضافت: "ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 59 ألفا و29 قتيلا و142 ألفا و135 إصابة منذ السابع من أكتوبر للعام 2023".
واندلعت الحرب في غزة بعد هجوم بقيادة حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023.
وتشير إحصاءات إسرائيلية إلى أن ذلك الهجوم أدى إلى مقتل 1200 واقتياد 251 رهينة إلى غزة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 13 دقائق
- سكاي نيوز عربية
اعتقال عجوز إسرائيلية بشبهة التخطيط لـ"اغتيال" نتنياهو
وأفادت قناة "آي 24 نيوز" الإسرائيلية بأن المشتبه بها ناشطة ضد الحكومة الإسرائيلية من تل أبيب ، وقد تم اعتقالها قبل أسابيع، ونشر الخبر اليوم بعد رفع الحظر عن تفاصيل التحقيق. وجاء في بيان للشرطة: "خلال التحقيق، ثارت شبهات ضد امرأة في السبعينيات من عمرها، ناشطة ضد الحكومة، ومقيمة في تل أبيب، عبرت أمام آخرين عن نيتها اغتيال رئيس الوزراء. ولتحقيق نواياها، تواصلت مع نشطاء آخرين من أجل الحصول على وسائل قتالية، واستفسرت عن الترتيبات الأمنية المتعلقة برئيس الوزراء"، وفقا لما نقلته قناة "آي 24 نيوز". وأوضحت القناة: "بدأ التحقيق قبل نحو شهرين بعد أن أبلغ نشطاء احتجاج جهاز الأمن العام (الشاباك) بأن المرأة صرحت أمامهم بأنها ترغب في "قتل" نتنياهو". مضيفة أن المشتبه بها "حاولت الحصول على أسلحة، بما في ذلك، حسب الشبهات، قاذفة صواريخ من طراز RPG". وبعد التحقيقات، تم الإفراج عنها بشروط مقيدة، من بينها حظر الاقتراب من المباني الحكومية أو من نتنياهو، وفقا لما ذكرته صحيفة "إسرائيل هيوم". وبحسب ذات المصادر، حجبت الشرطة اسم وعنوان سكن المشتبه بها، وتم تحويل الملف إلى مكتب المدعي العام، ومن المتوقع تقديم لائحة الاتهام يوم الخميس.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
اعتقال امرأة سبعينية حاولت اغتيال نتنياهو بعبوة ناسفة
أفاد تقرير لهيئة البث العامة الإسرائيلية "كان" بأن امرأة من وسط إسرائيل اعتُقلت قبل نحو أسبوعين، للاشتباه بتورطها في التخطيط مع أطراف غير معروفة لتنفيذ هجوم، يستهدف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بواسطة عبوة ناسفة. وذكرت شرطة الاحتلال أن المرأة خططت لتنفيذ الهجوم باستخدام عبوة ناسفة، وأضافت أن جهاز الشاباك يتولى التحقيق مع المرأة، وسيوجه لها تهمة التآمر لارتكاب عمل إرهابي. وفي سبتمبر الماضي، قال موقع والا الإخباري العبري إنه جرى اعتقال مستوطن بشبهة التعامل مع إيران والتخطيط لاغتيال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ومسؤولين آخرين. وذكرت وسائل إعلام عبرية أن إيران جندت المستوطن لاستهداف نتنياهو ووزير الدفاع حينها يوآف غالانت ورئيس جهاز الشاباك حينها رونين بار. وقال الشاباك وجهاز الشرطة إنه جرى اعتقال المستوطن في أغسطس الماضي بعد أن ثبت أنه أقام اتصالات مع جهات استخباراتية إيرانية خلال وجوده في تركيا. وأضافا أن المعتقل، وهو رجل أعمال دخل الأراضي الإيرانية عبر الحدود التركية والتقى هناك بجهات استخباراتية.


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
شروط «حماس» تربك الوسطاء.. ورد نهائي قيد الانتظار
تم تحديثه الأربعاء 2025/7/23 06:28 م بتوقيت أبوظبي تتثاقل الخطى في مسار التفاوض، ويعلو صمتٌ ثقيل فوق غزة المنكوبة، بانتظار إشارات أوضح من حماس بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة. جاء ذلك بعد ردّ أولي اعتُبرته الأطراف الراعية للمفاوضات غير المباشرة «بعيدًا عن مستوى التفاعل المطلوب» وتنتظر ردًا «أكثر ملاءمة»، وفقًا لما نقلته مصادر سياسية وأمنية إسرائيلية. وقدمت «حماس»، مساء الثلاثاء، ردها الأولي إلى الوسطاء في قطر ومصر، غير أن هذا الرد لم يُسلّم رسميًا لإسرائيل، ما أبقى الوضع في حالة ترقب. وقال مصدر أمني إسرائيلي إن الرد الذي تلقته الأطراف الوسيطة لم يُرضِ حتى الوسطاء أنفسهم، ما دفعهم إلى مطالبة «حماس» بإعادة النظر وتقديم رد بديل «أكثر قبولًا». وتضمن رد «حماس» مطالب متعددة، من أبرزها: دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وتوزيعها عبر الأمم المتحدة بدلًا من آليات مدعومة أمريكيًا وإسرائيليًا. إعادة انتشار الجيش الإسرائيلي إلى مسافات أبعد مما تضمنته الطروحات السابقة. الإفراج عن أعداد أكبر من الأسرى الفلسطينيين مقابل الرهائن الإسرائيليين. تقديم ضمانات قوية لإنهاء الحرب على غزة، وعدم استئناف العمليات العسكرية. فتح معبر رفح الحدودي مع مصر، والسماح بعودة سكان غزة، بمن فيهم عناصر من «حماس»، إلى القطاع. معبر رفح وبحسب هيئة البث الإسرائيلية، فإن مطلب إعادة فتح معبر رفح اعتُبر من قبل الحركة بمثابة «تحدٍ رمزي» لمقترحات التهجير، مثل خطة «الترحيل الطوعي» التي طُرحت سابقًا من قبل أطراف دولية، أبرزها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب. وتوقعت مصادر فلسطينية أن توافق إسرائيل مبدئيًا على هذا البند، بالنظر إلى رمزيته، خاصة في مواجهة الانتقادات الموجهة لخطط التهجير الجماعي. وإذا تم تنفيذ هذا المطلب، فستكون هذه هي المرة الأولى منذ اندلاع الحرب التي يُسمح فيها بعودة فلسطينيين إلى قطاع غزة عبر معبر رفح. كما أن ذلك قد يشكل خرقًا جزئيًا في السيطرة المفروضة على محور فيلادلفيا، رغم بقاء القوات الإسرائيلية متمركزة في بعض نقاطه حتى الآن. ورغم هذا التطور، تبقى العديد من الأسئلة دون إجابة، خاصة بشأن الأشخاص الذين قد تسمح لهم «حماس» بالدخول، وما إذا كانت الحركة تسعى لإعادة كوادر قيادية أو عسكرية إلى القطاع في هذه المرحلة الحساسة. ومن المرتقب أن يُعقد اجتماع مهم يوم غد في العاصمة الإيطالية روما، بمشاركة المبعوث الرئاسي الأمريكي ستيف ويتكون، ووزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، ومسؤول قطري رفيع، لمواصلة البحث في تفاصيل الاتفاق ومحاولة تجاوز العقبات الحالية. خرائط الانسحاب وفي السياق ذاته، نقلت القناة 12 الإسرائيلية عن مصدر أمني أن «حماس لا توافق على خرائط الانسحاب المطروحة»، ما يُثير شكوكًا جديدة حول مدى استعدادها للتوصل إلى اتفاق نهائي. وتبقى الأنظار مشدودة إلى رد الحركة المنتظر خلال الساعات القادمة، والذي من شأنه أن يحدد مصير الجولة الحالية من المفاوضات، إما بتقريب الأطراف من اتفاق مؤقت، أو العودة مجددًا إلى مربع الجمود والتصعيد. aXA6IDE1NC4yMS4yNC4yNTUg جزيرة ام اند امز ES