
إغلاق مطار مرسيليا في فرنسا جراء حريق غابات
وأفادت سلطات الإطفاء المحلية على موقع إكس بأن 168 فردا تابعا لها انتشروا لمواجهة حريق يمتد على مساحة حوالي 74 فدانا بالقرب من بلدة لي بين ميرابو شمالي مرسيليا، ثاني أكبر مدن فرنسا.
ويجري استخدام سيارات الإطفاء وطيارات هليكوبتر.
وقال المتحدث باسم مطار مرسيليا إن الطائرات توقفت عن الإقلاع والهبوط منذ منتصف النهار تقريبا، وجرى تحويل بعض الرحلات إلى مطاري نيس ونيم ومطارات أخرى. ولم يتضح بعد موعد إعادة تشغيل المطار.
وقالت بلدية مرسيليا على موقع إكس 'الحريق ينتشر. تجنبوا جميع الأنشطة الخارجية ولا تغلقوا الطرق المخصصة لخدمات الطوارئ. اتبعوا التعليمات ورسائل التنبيه'.
في الوقت نفسه لا يزال حريق غابات اندلع قرب ناربون جنوب غرب فرنسا يوم الاثنين مستعرا وتؤججه رياح تبلغ سرعتها 60 كيلومترا في الساعة.
حرائق الغابات في أوروبا
اندلعت حرائق غابات، السبت، في دول أوروبية عدة، بينها اليونان وتركيا، في حين تكافح فرنسا في مناطقها الجنوبية حرائق متعددة في أعقاب موجة حر طويلة.
وأعلنت هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية، أن موجة الحر الشديدة التي بدأت في 19 يونيو/ حزيران واستمرت 16 يوما انتهت رسميا الجمعة، وهي نفس مدة موجة الحر التي ضربت البلاد عام 2003.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 10 ساعات
- رؤيا نيوز
إغلاق مطار مرسيليا في فرنسا جراء حريق غابات
قال متحدث باسم مطار مرسيليا بروفانس الفرنسي إن حريقا سريع الانتشار في جنوب فرنسا أججته رياح وصلت سرعتها إلى 70 كيلومترا في الساعة أدى إلى إغلاق المطار يوم الثلاثاء مما أثر على حركة السفر مع بداية موسم العطلات الصيفية الفرنسي. وأفادت سلطات الإطفاء المحلية على موقع إكس بأن 168 فردا تابعا لها انتشروا لمواجهة حريق يمتد على مساحة حوالي 74 فدانا بالقرب من بلدة لي بين ميرابو شمالي مرسيليا، ثاني أكبر مدن فرنسا. ويجري استخدام سيارات الإطفاء وطيارات هليكوبتر. وقال المتحدث باسم مطار مرسيليا إن الطائرات توقفت عن الإقلاع والهبوط منذ منتصف النهار تقريبا، وجرى تحويل بعض الرحلات إلى مطاري نيس ونيم ومطارات أخرى. ولم يتضح بعد موعد إعادة تشغيل المطار. وقالت بلدية مرسيليا على موقع إكس 'الحريق ينتشر. تجنبوا جميع الأنشطة الخارجية ولا تغلقوا الطرق المخصصة لخدمات الطوارئ. اتبعوا التعليمات ورسائل التنبيه'. في الوقت نفسه لا يزال حريق غابات اندلع قرب ناربون جنوب غرب فرنسا يوم الاثنين مستعرا وتؤججه رياح تبلغ سرعتها 60 كيلومترا في الساعة. حرائق الغابات في أوروبا اندلعت حرائق غابات، السبت، في دول أوروبية عدة، بينها اليونان وتركيا، في حين تكافح فرنسا في مناطقها الجنوبية حرائق متعددة في أعقاب موجة حر طويلة. وأعلنت هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية، أن موجة الحر الشديدة التي بدأت في 19 يونيو/ حزيران واستمرت 16 يوما انتهت رسميا الجمعة، وهي نفس مدة موجة الحر التي ضربت البلاد عام 2003.


رؤيا نيوز
منذ 4 أيام
- رؤيا نيوز
ظواهر مناخية متطرفة.. تركيا تواجه حرائق في الغرب وثلوجا في الشرق
تساقطت الثلوج امس الجمعة فوق شمال شرق تركيا في الوقت الذي كانت فيه مناطق أخرى من البلاد تكافح حرائق الغابات. ويقول خبراء إن التغير المناخي الذي يتسبب به الإنسان يؤدي إلى حدوث ظواهر مناخية متطرفة بشكل أكثر تواترا وكثافة، من الجفاف إلى موجات الحر والعواصف الثلجية. وتساقطت الثلوج على عدة محافظات في شرق الأناضول منها ريزي وطرابزون وبايبورت وأرضروم ، بحسب وسائل الإعلام المحلية. وقال الصحافي المحلي غنتشاه كرفضلي أوغلو في اتصال أجرته معه وكالة فرانس برس في ريزي إن الثلوج تساقطت لحوالى خمس ساعات. وأضاف «عمري 65 عاما، قضيت حياتي بكاملها تقريبا في ريزي، هذه أول مرة أرى فيها الثلج في تموز/يوليو». وأوضح أن «الثلج تساقط لحوالى أربع أو خمس ساعات، وطال بصورة خاصة منطقة أرتوين (قرب حدود جورجيا). في ريزي، نحن معتادون الأحوال الجوية الشاذة. المسنون يقولون إنهم سبق أن شاهدوا الثلج في تموز/يوليو، قبل ثلاثين أو أربعين عاما، لكن ليس بهذه الكمية». وتظهر صور لوكالة دوغان منزلا حجريا في ريزي مكسوا بطبقة من الثلج تزيد على عشرة سنتيمترات. وتساقطت الثلوج على شريط طوله حوالى مئة كلم في كامل أقصى شمال شرق تركيا. وبحسب وكالة الأناضول للأنباء الرسمية، هطلت أمطار غزيرة على محافظة طرابزون، تحولت إلى ثلوج في بعض المناطق مع هبوط درجات الحرارة. وفي بيبورت التي خيم عليها البرد، تحول المطر الذي انهمر مساء الخميس إلى ثلوج في المناطق المرتفعة. وفي مكان آخر، كافح رجال الإطفاء ما لا يقل عن 10 حرائق غابات «كبيرة» الجمعة، حسبما أفاد وزير الغابات إبراهيم يوماكلي في مؤتمر صحافي. وقال الوزير إن حرائق الغابات في مقاطعة إزمير، حيث توفي شخصان الخميس وتتوقع الأرصاد ارتفاع الحرارة إلى 40 درجة مئوية في الأيام المقبلة، أصبحت الآن تحت السيطرة إلى حد كبير. أضاف أن النيران التي أججتها الرياح القوية والتي تهدد موغلا في جنوب غرب البلاد وهاتاي في الجنوب، لا تزال تشكل مصدر قلق. وكشف يوماكلي أن رجالالاطفاء يخوضون «صراعا عنيفا» للسيطرة على الحرائق في هاتاي التي تقع بالقرب من الحدود مع سوريا. وأشار إلى أن الأسبوع الماضي شهد 624 حريق غابات العديد منها تسبب به كابلات كهربائية. وأعلن وزير الداخلية علي يرليكايا اعتقال 44 مشتبها بهم واحتجاز 10 آخرين على خلفية حوادث حرائق، موضحا أن معظمهم من العمال والمزارعين الذي يستخدمون آلات تطلق شرارات.


البوابة
منذ 6 أيام
- البوابة
الحرارة العظمى بلغت 41.. قتلى ومصابون بموجة حر تجتاح أوروبا
تجتاح موجة حر القارة الأوروبية نتج عنها وفيات وإصابات وحرائق غابات، فيما تسببت بإغلاق مفاعل نووي في محطة سويسرية لإنتاج الكهرباء. وفي إسبانيا، قال مسؤولون إن حريق غابات اندلع في كتالونيا أسفر عن مقتل شخصين، فيما أعلنت وزارة الطاقة الفرنسية وفاة شخصين بسبب موجة الحر، فضلا عن نقل 300 آخرين إلى المستشفى. وفي إسبانيا، شهد شهر يونيو حزيران الماضي، أعلى درجة حرارة هذا العام، فيما شهدت فرنسا في الشهر ذاته، تسجيل الحرارة الأعلى منذ عام 2003، وفق ما أعلنت وزيرة الطاقة الفرنسية. وشهدت أجزاء كبيرة من فرنسا موجة حر شديد الثلاثاء، حيث تم رفع درجة التأهب إلى أعلى مستوى في 16 منطقة، من بينها باريس. وقد تجاوزت درجات الحرارة 41 درجة مئوية في جنوب ووسط فرنسا، بينما سجلت العاصمة 38 درجة. وفي كل من البرتغال وهولندا، سُجلت مستويات قياسية مماثلة، الثلاثاء، بينما توقعت هيئة الأرصاد الجوية في ألمانيا أن يكون اليوم الأربعاء هو الأشد حرارة خلال العام حتى الآن، حيث من المتوقع أن تصل درجات الحرارة إلى 40 درجة مئوية. وتمكنت خدمات الطوارئ الألمانية من إنقاذ عشرات الركاب بعد أن علقوا لمدة ساعتين ونصف داخل قطار معطل، حيث تعرض لمشكلة فنية إضافية تمثلت بأن نظام تكييف الهواء لم يكن يعمل إلا على نطاق محدود، وسرعان ما أصبحت العربات أكثر سخونة. وتردد أن 5 أشخاص تلقوا العلاج من قبل خدمات الطوارئ بسبب مشكلات في الدورة الدموية والجفاف. إلى ذلك، أوقفت شركة "أكسبو" السويسرية للطاقة النووية إحدى وحدات المفاعلات في منشأة بيزناو للطاقة النووية، وخفضت الإنتاج في مفاعل آخر إلى النصف أمس الثلاثاء إثر ارتفاع درجة حرارة مياه النهر. وكان العام المنصرم هو الأشد حرارة على كوكب الأرض على الإطلاق. هذا وتستعد دول في أوروبا الغربية، الأربعاء، لبدء انخفاض درجات الحرارة بعد أيام من القيظ، مع ترقب وصول عواصف رعدية من جهة المحيط الأطلسي، بحسب ما أفادت وكالات أرصاد. وبلغت درجات الحرارة في باريس 40 درجة مئوية الثلاثاء، لكن يتوقع أن تكون أقصاها 35 درجة الأربعاء، على أن تتراجع إلى 28 درجة الخميس، بحسب ما أفادت هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية. وفي حين أقفلت نحو 2200 مدرسة أبوابها في فرنسا، الثلاثاء بسبب الحر، أفادت وزارة التعليم بأن نحو 135 فقط اتخذت إجراء مماثلا الأربعاء. وأسفرت موجات سابقة في أوروبا عن مقتل آلاف الأشخاص، ما دفع السلطات المحلية الى إصدار تحذيرات خصوصا لصغار السن والمسنّين والفئات الضعيفة، من الحرّ الشديد الذي وصفته الأمم المتحدة بـ"القاتل الصامت". المصدر: العربية