
الصناعات التحويلية بالصين تسجل نمواً في يونيو
وقال تشاو تشينغ خه الإحصائي في الهيئة، إن ارتفاع المؤشرات الرئيسة الثلاثة، يعكس استمرار تحسن المناخ الاقتصادي العام في البلاد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خليج تايمز
منذ ساعة واحدة
- خليج تايمز
تحديث بيانات كبار السن البنكية غير إلزامي في الهند
سؤال: طُلب من والدتي المقيمة في الهند تحديث سجلات "اعرف عميلك" (KYC) بشكل دوري. هل هذا إلزامي، مع الأخذ في الاعتبار عدم وجود تغيير في عنوان إقامتها؟ إجابة: صدرت توجيهات للبنوك باتباع نهج متعاطف مع العملاء ذوي المخاطر المنخفضة. تُقبل الإقرارات الذاتية فيما يتعلق بالبيانات التي ظلت كما هي ولم يحدث فيها تغيير في العنوان. يمكن لعملاء البنوك الآن تقديم إقرارات ذاتية عبر القنوات الرقمية أو غير المتصلة بالإنترنت. سمح البنك الاحتياطي الهندي أيضًا بتحديثات "اعرف عميلك" في أي فرع من فروع البنك بغض النظر عن مكان تشغيل الحساب. كما سمح باستخدام "أدهار OTP" (كلمة المرور لمرة واحدة عبر أدهار) وتحديد هوية العملاء بالفيديو لتحديثات "اعرف عميلك" الدورية. يمكن للبنوك استخدام سجل "اعرف عميلك" المركزي لاسترداد وتحديث بيانات العملاء. بالنسبة للمقيمين في مدن الفئة الأولى والثانية وكذلك في المناطق شبه الحضرية، تنظم البنوك حملات تحديث "اعرف عميلك" لراحة العملاء المقيمين هناك. سيمكن هذا أيضًا الأفراد من الوصول إلى الحسابات المصرفية التي ظلت خاملة لعدة سنوات واستعادة الودائع التي ظلت غير مطالب بها. وقد صدر تعميم بتاريخ 12 يونيو 2025 عن البنك الاحتياطي الهندي لضمان أن قواعد مكافحة غسيل الأموال لا تمنع أصحاب الحسابات الشرعيين من الوصول إلى ودائعهم التي لم تتم المطالبة بها في الماضي. تأثير النمو الاقتصادي على الفقر في الهند سؤال: بينما نما الاقتصاد الهندي بنسبة 6.5 في المائة خلال السنة المالية المنتهية في 31 مارس 2025، هل كان لهذا أي تأثير على من هم تحت خط الفقر؟ إجابة: وفقًا لتقرير البنك الدولي الذي صدر الشهر الماضي، انخفض معدل الفقر في الهند من 27.1 في المائة في 2011-2012 إلى 5.3 في المائة في 2022-2023. انخفض عدد الأشخاص الذين يعيشون في فقر بشكل حاد خلال هذه الفترة من 344.47 مليون شخص إلى 75.24 مليون شخص. 1 وبالتالي، تم انتشال ما يقرب من 270 مليون شخص من الفقر خلال هذه الفترة. خط الفقر الجديد الذي حدده البنك الاحتياطي الهندي هو 4.20 دولار في اليوم للشخص الواحد. ووفقًا للتقرير، كان الطعام المجاني والمدعوم مسؤولاً عن الحد من الفقر، وقد تضيقت الفجوة بين الفقر في الريف والحضر. لقد أجرى البنك الدولي، الذي قدم خط الفقر الدولي (IPL) في عام 1990، عدة تحديثات لتشمل تغيرات الأسعار والتكاليف، وتم آخر تحديث في 5 يونيو. وقد استخدم بيانات أكثر دقة ومنهجية مسح محدثة عند إعداد التقرير. وقد خلص تقرير الفقر إلى أن الهند قد تحولت إلى فئة الدخل المتوسط الأدنى وأن الفقر الريفي انخفض من 69 في المائة إلى 32.5 في المائة، مما يظهر انخفاضًا سنويًا بنسبة 7 في المائة. كما أشارت العديد من الأوراق البحثية إلى انخفاض الفقر على مدى العقد الماضي بسبب النمو القوي.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
صدمة في «وول ستريت» من بيانات التوظيف الأمريكية
تباينت الأسهم الأمريكية، الأربعاء، بعد صدور تقرير كشف عن انخفاض مفاجئ في عدد الوظائف بالقطاع الخاص في يونيو، ما أثار المخاوف بشأن أداء سوق العمل في الولايات المتحدة. وانخفض مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.2% أو 99 نقطة إلى 44408 نقاط، كما تراجع مؤشر «إس آند بي 500» بنسبة 0.1% إلى 6192 نقطة، فيما ارتفع «ناسداك» المركب بنسبة 0.1% أو 26 نقطة إلى 20236 نقطة. وارتفع سهم «تسلا» بنسبة 3.1% إلى 309.88 دولارات، رغم تراجع تسليماتها في الربع الثاني لهذا العام بنسبة 14% على أساس سنوي إلى 384.12 ألف سيارة، لتسجل بذلك ثاني انخفاض فصلي على التوالي، في ظل استمرار التحديات التي تواجه سوق السيارات الكهربائية عالمياً، بما في ذلك المنافسة المحتدمة من شركات صينية. وقالت الشركة في بيان عبر موقعها الإلكتروني، الأربعاء، إن إجمالي تسليماتها في الربع الثاني بلغ 384.12 ألف مركبة، فيما وصل حجم الإنتاج إلى 410.24 ألف سيارة. سجل التوظيف في القطاع الخاص الأمريكي انكماشاً غير متوقع في يونيو، في إشارة محتملة إلى أنّ الاقتصاد قد لا يكون بالقوة التي يعتقدها المستثمرون، الذين دفعوا مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» نحو مستويات قياسية في نهاية الشهر. وأفاد تقرير صادر عن شركة «ADP» لمعالجة بيانات الرواتب، الأربعاء، بأن القطاع الخاص فقد 33 ألف وظيفة خلال الشهر، في أول تراجع يُسجّل منذ مارس 2023، في حين كانت توقعات المحللين الذين استطلعت آراءهم «داو جونز» تشير إلى إضافة 100 ألف وظيفة. كما جرى خفض تقديرات شهر مايو من 37 ألف وظيفة إلى 29 ألفاً فقط. دعمت هذه البيانات ارتفاع احتمالات توجه الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة خلال اجتماع يوليو إلى 23.3%، من 20% في اليوم السابق، بحسب أداة «سي إم إي فيد ووتش». ارتفعت الأسهم الأوروبية بشكل طفيف، الأربعاء، مع تقييم المستثمرين لإمكانية إبرام صفقات تجارية عالمية، بالإضافة إلى احتمالية مزيد من التيسير النقدي من البنوك المركزية. وارتفع مؤشر داكس في ألمانيا بنسبة 0.3%، وصعد مؤشر كاك 40 في فرنسا بنسبة 0.6%، وارتفع مؤشر فايننشال تايمز البريطاني بنسبة 0.4%. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثلاثاء، إنه لن يمدد الموعد النهائي المحدد في 9 يوليو للدول لإنهاء الاتفاقيات التجارية مع الولايات المتحدة، مشيراً إلى أنه إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بحلول ذلك الوقت، فستتلقى الدول المتأثرة رسائل رسمية توضح معدلات التعريفة الجمركية التي ستواجهها. ومع ذلك، فقد تعزز تفاؤل المستثمرين أخيراً بتوقع إبرام سلسلة من الاتفاقيات التجارية قبل الموعد النهائي الأسبوع المقبل، خصوصاً بعد إعلان الأسبوع الماضي عن إنهاء الولايات المتحدة لصفقة تجارية مع الصين. ومن المقرر أن تقدم المفوضية الأوروبية، التي تتفاوض نيابة عن الاتحاد الأوروبي، مجموعة من المطالب خلال اجتماعات مع إدارة ترامب هذا الأسبوع. وأعربت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين الأسبوع الماضي عن اعتقادها بإمكانية تأمين صفقة قبل الموعد النهائي في 9 يوليو. تراجعت الأسهم اليابانية بشكل طفيف متأثرة بعمليات بيع لأسهم شركات التكنولوجيا الأمريكية العملاقة وحالة الضبابية التي تحيط بالرسوم الجمركية، في حين قدمت احتمالات خفض مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) لأسعار الفائدة بعض الدعم للأسواق. ويترقب المستثمرون اليابانيون انتخابات الغرفة العليا من البرلمان والمقررة في 20 يوليو وفرص التوصل إلى اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة، والذي أشار الرئيس دونالد ترامب إلى أنه قد لا يتم التوصل إليه قبل الموعد النهائي الذي حدده في التاسع من يوليو لفرض رسوم جمركية أعلى. وتراجع المؤشر نيكاي 223.85 نقطة بما يعادل 0.6 بالمئة ليغلق عند 39762.48 نقطة. ورغم انخفاضه بأكثر من ثلاثة بالمئة خلال الأسبوع الجاري، إلا أنه ارتفع بنحو 11% منذ الثاني من أبريل حينما أعلن ترامب عن رسومه الجمركية المضادة، وتراجع المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً بنسبة 0.21%. وقال كينجي آبي كبير المحللين الاستراتيجيين لدى دايوا للأوراق المالية، إن قوة نيكاي ترجع إلى توقعات خفض البنك المركزي الأمريكي لأسعار الفائدة، وارتفاع أسهم أشباه الموصلات عالمياً خلال الشهر الماضي. وأضاف: «توقع جزء من المتعاملين في السوق الأخبار التي تفيد بأن المفاوضات التجارية بين اليابان والولايات المتحدة لا تسير على ما يرام لأنها استغرقت وقتاً طويلاً... لذلك، فإن احتمال عدم توصل طوكيو وواشنطن إلى اتفاق ليس مفاجئاً». وتراجع المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 0.2 بالمئة. وكان سهم دايكن إندستريز المحدودة أكبر الرابحين بالنسبة المئوية إذ قفز 4.6%. وكان أكبر الخاسرين بالنسبة المئوية سهم مجموعة كونامي مطورة ألعاب الفيديو الذي هوى 6.86% يليه سهم بانداي نامكو القابضة الذي تراجع 5.14% وكاواساكي للصناعات الثقيلة بانخفاض خمسة بالمئة.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
5.9 مليارات دولار مبيعات الصينيين في أسهم التكنولوجيا خلال يونيو
تخلى المستثمرون الصينيون عن بعض من أبرز أسهم شركات التكنولوجيا المدرجة في بورصة هونغ كونغ الشهر الماضي، في اختبار فعلي لقدرة هذا الصعود الاستثنائي على الصمود هذا العام. بحسب حسابات «بلومبرغ» المستندة إلى بيانات البورصة باع مستثمرون من البر الرئيسي الصيني أسهماً بقيمة إجمالية بلغت 46.4 مليار دولار هونغ كونغي (5.9 مليارات دولار أمريكي) من حصصهم في شركات «تينسنت هولدينغز» و«شاومي» و«علي بابا غروب هولدينغ»، عبر روابط التداول مع المركز المالي خلال يونيو، وتأتي هذه المبيعات امتداداً لعمليات بيع صافية شهدها مايو أيضاً. تأتي عمليات البيع الكثيفة قبل إعلان نتائج الأرباح الفصلية، ومع استمرار احتدام المنافسة داخل قطاع التجارة الإلكترونية في الصين عقب صعود أسهم التكنولوجيا في وقت سابق من هذا العام المدعوم بزخم الذكاء الاصطناعي المستوحى من «ديب سيك»، ومنذ أبريل الماضي شهدت أسهم «تينسنت» و«علي بابا» تذبذباً طفيفاً، فيما ارتفعت أسهم «شاومي» بعد أن كشفت شركة الهواتف الذكية عن سيارتها الجديدة. أوضح فيي-سيرن لينغ، العضو المنتدب في شركة «يونيون بانكير بريفية»، أن وتيرة البيع من جانب المستثمرين الصينيين «تعود جزئياً إلى جني الأرباح، لكن السبب الأبرز يتمثل في غياب المحفزات الجديدة». وأضاف أن هذا السلوك قد يحد من قدرة الأسهم على تحقيق مكاسب إضافية، خاصة أن الارتفاعات السابقة كانت «مدفوعة أساساً بتدفقات متجهة جنوباً». وبين تقرير صادر عن «إتش إس بي سي هولدينغز»، يوم الجمعة، أن أسهم «تينسنت» و«شاومي» و«علي بابا» تصدرت قائمة الأسهم، التي تخلى عنها المستثمرون الصينيون عبر روابط التداول منذ بداية العام حتى الآن. وفي المقابل ضخ هؤلاء المستثمرون أموالهم في شركة التوصيل الصينية العملاقة «ميتوان»، وكذلك إلى المصرف الحكومي «تشاينا كونستركشن بنك»، بحسب ما ورد في التقرير.