
أحلام تكشف "أنا أول من دُعيت إلى "ليلة تركي" واعتذرت...
بدأت القصة عندما نشر أحد رواد منصة "إكس" صورة لأصالة ونوال مع تعليق: "المشاركة في ليلة تركي حلم لا يناله إلا القلائل"، وهو ما اعتبره البعض تلميحًا إلى تجاهل اسم أحلام.
أحلام قررت الرد سريعاً بتغريدة قالت فيها:
"أعطيكم معلومة حصرية: أول مطربة انطلبت في ليلة تركي أنا، ويشرفني كنت أشارك، وتركي عبد الرحمن تربطني فيه صداقة طيبة، لكني اعتذرت عن المشاركة... بس للعلم."
وأضافت: "تركي إضافة لأي فنان، وأنا إضافة لأي شاعر وملحن. أنا أحلام من 30 سنة وأنا الأولى، وانتو خلكم في أحلام."
ورداً على سؤال أحد المتابعين عن سبب انفعالها، أكدت أنها غير منزعجة بل سعيدة:
"بالعكس مش زعلانة، مبسوطة إن في جمهور بيموت حسرة مني، معناها أنا موجودة وبقوة أكبر."
بهذا الرد، وضعت أحلام النقاط على الحروف، مؤكدة حضورها الفني المستمر ومكانتها بين كبار النجوم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


إيلي عربية
منذ 5 ساعات
- إيلي عربية
حور العبدالله تُترجم الشوق بصوتها في "ساعة ساعة"
أطلقت الفنانة السعودية حور العبدالله أغنيتها الجديدة بعنوان "ساعة ساعة"، لتضيف إلى رصيدها الغنائي عملاً مليئاً بالإحساس والدراما، يُعبّر عن وجع الانتظار ولهفة اللقاء، بأسلوب شعري معاصر . الأغنية من كلمات حامد الغرباوي ألحان وتوزيع ميثم علاء الدين، مكس وماستر حسني أبو زهرة، وقد تم تنفيذها وتسجيلها في ستوديوهات الياسري في دبي. يُذكر أن العمل طُرح عبر جميع الإذاعات الخليجية والعربية، وعلى قناة "لحن بروداكشن" على يوتيوب، إلى جانب توفره على أبرز المنصات الموسيقية مثل أنغامي، سبوتيفاي، ديزر، وآبل ميوزك. وعلّقت حور على العمل قائلة: "ساعة ساعة" تمثّلني جداً. شعرت بكلماتها من أول مرة، وحبيت أشارك جمهوري إحساس الانتظار والشوق بلغة صادقة وبسيطة." وقد شاركت حور عبر صفحتها على إنستغرام أكثر من بوست شكرت من خلالها دعم الصحافة لها.


رائج
منذ 11 ساعات
- رائج
انطلاق حفل افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية بالرياض
انطلق حفل افتتاح النسخة الثانية من "كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025"، الذي يتم تنظيمه في المملكة، بمشاركة غير مسبوقة لأكثر من 2,000 لاعب يمثلون 200 نادٍ من 84 دولة، يتنافسون في 25 بطولة على جوائز تتجاوز قيمتها 70 مليون دولار. يمتد الحدث الأضخم في تاريخ الرياضات الإلكترونية، لمدة 7 أسابيع داخل بوليفارد سيتي في العاصمة الرياض. ويتضمن الحدث 24 لعبة من أشهر الألعاب العالمية، إضافة إلى فعاليات جماهيرية وعروض تفاعلية، مما يعكس التقاء الترفيه بالتنافس المحترف ضمن مشهد ترفيهي شامل. أوضح الرئيس التنفيذي لمؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية خلال مؤتمر صحافي عقد مؤخرًا: "نعمل مع شركائنا لصياغة مستقبل الرياضات الإلكترونية كصناعة ذات أثر اقتصادي وثقافي ممتد". وأشار إلى أن البطولة هذا العام ستبث بـ30 لغة إلى أكثر من 140 دولة حول العالم. ومن أبرز مفاجآت النسخة الثانية، دخول لعبة الشطرنج الإلكتروني ضمن المنافسات، بعد تأهل 12 من نخبة لاعبي العالم من خلال 'جولة شطرنج الأبطال 2025'، في خطوة تستهدف جمهورًا يضم أكثر من 200 مليون عضو على منصة "شطرنج.كوم" العالمية. وقد تجاوزت جوائز تصفيات الشطرنج 300 ألف دولار، في مؤشر على تصاعد الاهتمام العالمي بهذه اللعبة ضمن الفضاء الرقمي. وشهد الموسم عودة لعبة القتال الأسطورية "Fatal Fury" بنسخة جديدة بعد غياب دام 26 عامًا، خُصّص لها جائزة مالية تبلغ مليون دولار، ما يؤكد اتساع نطاق البطولة وتنوع محتواها الفني والتنافسي. تُقام النسخة الحالية تحت شعار "حلّق للقمة"، في تعبير عن الانتقال من مرحلة الانطلاق في النسخة الأولى إلى ترسيخ حضور السعودية كلاعب محوري في خارطة الرياضات الإلكترونية الدولية، وسط تصاعد الاعتراف العالمي بهذه الصناعة كأحد أبرز القطاعات الواعدة في الاقتصاد الرقمي.


سائح
منذ 2 أيام
- سائح
بدء مهرجان كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالرياض
في مشهد عالمي غير مسبوق، انطلقت في العاصمة السعودية الرياض فعاليات مهرجان كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، بالتزامن مع انطلاق أكبر بطولة إلكترونية في تاريخ الألعاب، وذلك في حدث استثنائي يجمع بين الإثارة التنافسية والتجربة الترفيهية الشاملة. هذا المهرجان الممتد على مدار سبعة أسابيع متواصلة، يعدّ أحد أبرز فعاليات العام، ويحوّل الرياض إلى منصة عالمية نابضة بالحياة تستقطب الزوّار من مختلف أنحاء العالم، من محبّي الألعاب والموسيقى والأنمي وحتى الفنون البصرية والتجارب التفاعلية. يُقام المهرجان في بوليفارد رياض سيتي، حيث تنتشر مناطق متعددة مصمّمة بأسلوب مبتكر لتقديم محتوى متنوّع وفريد. وتوفر هذه المناطق تجارب حية تدمج الألعاب الإلكترونية بعوالم الثقافة المعاصرة، مثل الأنمي والموسيقى والفنون البصرية، وسط بيئة مفتوحة ومرنة تستهدف جميع أفراد العائلة، وتُلبّي مختلف الاهتمامات والأذواق. ويُعدّ هذا المهرجان ترجمة حقيقية لرؤية المملكة في تحويل الرياض إلى مركز عالمي لصناعة الترفيه الرقمي، ووجهة أولى للفعاليات الكبرى، لا سيما في ظل الاهتمام المتزايد بالرياضات الإلكترونية ونمو جمهورها على مستوى العالم. كما يوفّر المهرجان فرصة نادرة لالتقاء اللاعبين المحترفين مع الجمهور، ويعزز من التفاعل المباشر بين مختلف ثقافات الترفيه الحديثة. وفي ختام اليوم الأول، عبّر الزوّار والمهتمون عن إعجابهم بالتنظيم، وتنوّع الفعاليات، والروح العالمية التي تنبض بها أجواء المهرجان. ومن المنتظر أن يشهد الأسابيع المقبلة العديد من المفاجآت والبطولات والعروض الحية، التي تعزّز من مكانة الرياض كعاصمة إقليمية وعالمية للرياضات الإلكترونية الحديثة. بهذا الحدث، تُثبت الرياض مجددًا قدرتها على احتضان أضخم الفعاليات، وتحويلها إلى تجارب لا تُنسى لعشاق الترفيه حول العالم. ومع استمرار الفعاليات على مدار الأسابيع القادمة، يتوقّع أن يسهم المهرجان في دعم الاقتصاد الرقمي، وفتح آفاق جديدة للمواهب المحلية في مجالات تطوير الألعاب، وصناعة المحتوى، والتقنيات التفاعلية. كما يعكس الحدث التزام المملكة بتنمية قطاع الرياضات الإلكترونية كجزء من رؤية السعودية 2030، وتحقيق التنوّع الثقافي والاقتصادي، وترسيخ مكانة الرياض كوجهة عالمية للابتكار والترفيه.