logo
صور أقمار اصطناعية تظهر حفارات وجرافات في موقع فوردو النووي

صور أقمار اصطناعية تظهر حفارات وجرافات في موقع فوردو النووي

الشرق السعوديةمنذ 8 ساعات

أظهرت صور جديدة بالأقمار الاصطناعية حفارات، وجرافات قرب موقع فوردو النووي الإيراني، الجمعة، وهي إحدى المنشآت التي تعرضت لقصف أميركي الأحد الماضي، فيما يبدو أنها جهود لإصلاح الأضرار، وإنشاء مسارات جديدة.
ووثقت الصور التي التقطها شركة Maxar Technologies، نشاطاً جديداً قرب مداخل الأنفاق في فوردو، إضافة إلى النقاط التي أصابتها القنابل الأميركية الثقيلة.
وتُظهر إحدى الصور حفارات وجرافات وهي تقوم على ما يبدو بنقل الأتربة قرب الحفر، والفجوات الموجودة في الحافة الجبلية الشمالية بموقع فوردو.
وبحسب وزارة الدفاع الأميركية، فإن القنابل المستخدمة كانت من طراز GBU-57 الخارقة للتحصينات، واستهدفت بشكل أساسي المنشأة، ما سمح لها باختراق المجمعات الواقعة تحت الأرض.
وفي صور أخرى تظهر ما يبدو أنها معدات بناء تقوم بحفر طرق وصول جديدة إلى المنشأة، إضافة إلى إصلاح الأضرار التي لحقت بالطريق الرئيسي المؤدي إليها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"البرنامج لم يُدَمّر".. هل تستطيع إيران صنع أسلحة نووية بعد الضربات الأمريكية والإسرائيلية؟
"البرنامج لم يُدَمّر".. هل تستطيع إيران صنع أسلحة نووية بعد الضربات الأمريكية والإسرائيلية؟

صحيفة سبق

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة سبق

"البرنامج لم يُدَمّر".. هل تستطيع إيران صنع أسلحة نووية بعد الضربات الأمريكية والإسرائيلية؟

نفذت الولايات المتحدة وإسرائيل ضربات عسكرية دقيقة ضد منشآت نووية إيرانية رئيسية، مستهدفة مواقع تخصيب اليورانيوم والبنية التحتية للبرنامج النووي في إيران، وهذه الهجمات، التي استهدفت مراكز مثل نطنز وفوردو وأصفهان، أثارت تساؤلات عالمية حول قدرة إيران على مواصلة سعيها لامتلاك سلاح نووي، فهل نجحت هذه الضربات في إيقاف البرنامج النووي الإيراني، أم أن طهران لا تزال تملك القدرة على الاستمرار؟ الخبرة النووية على مدى عقود، طورت إيران خبرات علمية وهندسية متقدمة في التكنولوجيا النووية، مما جعلها قادرة على بناء برنامج نووي متكامل، لكن الضربات الإسرائيلية الأخيرة، التي أودت بحياة 14 من كبار العلماء النوويين، ألحقت ضررًا بطبقة القيادة العلمية. ورغم هذا الخسارة، يبقى لدى إيران جيل آخر من العلماء يمتلكون معرفة كافية، فالتجارب السابقة، مثل اغتيالات علماء نوويين في العقد الماضي، تُظهر أن إيران تمكنت من استئناف أعمالها النووية بمرور الوقت، مما يشير إلى مرونة برنامجها العلمي، وفقًا لصحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية. تعدين اليورانيوم وتمتلك إيران منجمين نشطين لليورانيوم في وسط البلاد، أحدهما نارجان، الذي يُعتقد أنه يحتوي على احتياطيات تكفي لصناعة أكثر من 50 سلاحًا نوويًا. ولم تُستهدف هذه المناجم في الضربات الأخيرة، مما يعني أن قدرة إيران على استخراج خام اليورانيوم لم تتأثر، وهذا يمنح طهران مصدرًا مستمرًا للمواد الأساسية اللازمة لبرنامجها النووي. تحويل وتخصيب ومنشأة أصفهان كانت الوحيدة القادرة على تحويل اليورانيوم الطبيعي إلى غاز هكسافلوريد اليورانيوم، وهو خطوة حاسمة قبل التخصيب، والضربات الأمريكية دمرت هذه المنشأة، مما قد يعطل عملية التحويل لسنوات. واستهدفت إسرائيل منشأة نطنز، مما أدى إلى تدمير جميع أجهزة الطرد المركزي فيها، بينما أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأن منشأة فوردو، المحصنة داخل جبل، باتت غير عاملة بعد الضربات الأمريكية، ومع ذلك، تدعي إيران وجود منشآت تخصيب سرية، رغم عدم وجود أدلة تثبت تشغيلها. مخزون كافي وقبل الضربات، كانت إيران تمتلك حوالي 900 رطل من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، وهي كمية قريبة من درجة التصنيع العسكري، وهذا المخزون، المخزن في أصفهان، يكفي لصناعة 9 إلى 10 أسلحة نووية إذا تم تخصيبه إلى 90%. وتشير تقارير استخباراتية إلى أن إيران نقلت جزءًا كبيرًا من مخزونها قبل الضربات، مما يعني أنها ربما حافظت على هذه المادة الحساسة، ومع ذلك، تتطلب الخطوة التالية أجهزة طرد مركزي عاملة، وهو ما تضرر بشدة. صناعة الأسلحة ودمرت إسرائيل منشأة أصفهان لتحويل اليورانيوم المخصب إلى معدن، وهي خطوة أساسية لصنع قنبلة، لكن خبراء يحذرون من أن إيران ربما تمتلك مواقع سرية أخرى لهذا الغرض. واستهدفت الضربات منشآت تصنيع أنظمة التفجير في سنجاريان، لكن إيران قد تمتلك قدرات مماثلة في مواقع أخرى، رغم تقدمها في تصغير مكونات السلاح، لا يزال غير مؤكد ما إذا كانت تمتلك القدرة الكاملة لصنع قنبلة حديثة. وتمتلك إيران آلاف الصواريخ القادرة على حمل رؤوس نووية، والضربات الإسرائيلية دمرت مئات من قاذفات الصواريخ، لكنها لم تقضِ على قدرة إيران بالكامل، ولا تزال إيران قادرة على إطلاق صواريخ يمكنها حمل أسلحة نووية، مما يجعلها تهديدًا محتملاً في حال نجحت في تصنيع سلاح. فهل يمكن لإيران تجاوز الضربات؟ رغم الضرر الكبير الذي أصاب برنامجها النووي، فإن مرونة إيران العلمية وقدرتها على حماية مواردها تشيران إلى أن طهران قد تجد طرقًا لاستئناف برنامجها، لكن، هل ستتمكن من التغلب على التحديات التقنية والدبلوماسية لصنع قنبلة نووية؟

بالصور.. الأقمار الصناعية تكشف تطورات جديدة في منشأة فوردو النووية بإيران
بالصور.. الأقمار الصناعية تكشف تطورات جديدة في منشأة فوردو النووية بإيران

المرصد

timeمنذ 3 ساعات

  • المرصد

بالصور.. الأقمار الصناعية تكشف تطورات جديدة في منشأة فوردو النووية بإيران

بالصور.. الأقمار الصناعية تكشف تطورات جديدة في منشأة فوردو النووية بإيران صحيفة المرصد: كشفت الصور الجديدة التي التقطتها الأقمار الاصطناعية، عن وجود نشاط في منشأة فوردو النووية في إيران، حيث يمكن رؤية مركبات ومعدات بناء بالقرب من الثقوب التي أحدثتها الغارات الجوية الأميركية وحول مدخل المجمع تحت الأرض. حفارة وجرافة كبيرة ورصدت صور أقمار اصطناعية نشرتها شركة "ماكسار" الأميركية، حفارة وجرافة كبيرة في منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم. الوصول إلى الأنفاق في أصفهان وأفادت شبكة "سي إن إن" الأميركية نقلا عن خبير الأسلحة والأستاذ في معهد ميدلبري للدراسات الدولية جيفري لويس، بأن صور الأقمار الاصطناعية التجارية أظهر أن إيران تمكنت من الوصول إلى الأنفاق في أصفهان. إزالة العوائق وقال لويس: "كان هناك عدد معتدل من المركبات المتواجدة في أصفهان يوم 26 يونيو". وأضاف: "تم إزالة العوائق من مدخل واحد على الأقل من مداخل النفق بحلول منتصف صباح يوم 27 يونيو". وبحسب خبير الأسلحة، أظهرت صور إضافية التقطتها الأقمار الاصطناعية في 27 يونيو بواسطة شركة "بلانيت لابس" أن مدخل الأنفاق كان مفتوحا في ذلك الوقت. .

جي 42 تختتم فعاليات قمتها السنوية Supercharged في أبوظبي
جي 42 تختتم فعاليات قمتها السنوية Supercharged في أبوظبي

مجلة سيدتي

timeمنذ 3 ساعات

  • مجلة سيدتي

جي 42 تختتم فعاليات قمتها السنوية Supercharged في أبوظبي

اختتمت "جي 42" فعاليات قمتها السنوية Supercharged يوم الخميس الموافق 26 يونيو 2025 في أبوظبي بحضور أكثر من 2,400 موظف وشريك وقائد عالمي في يومٍ حافل بالحوار والتعاون الهادف إلى دفع حدود الابتكار. وعقدت القمة تحت شعار "بناء شبكة الذكاء: الحاضر والمستقبل لحضارات مدعومة بالذكاء الاصطناعي"، وسلطت الضوء على تحوّل جي 42 إلى مهندس عالمي للذكاء الاصطناعي، من خلال جلسات حوارية مع شخصيات بارزة مثل: براد سميث، رئيس شركة مايكروسوفت، وسام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركةOpenAI ، واللذين انضما افتراضيًّا، ما يعكس توافقًا استراتيجيًّا متناميًّا. وركز الحدث على رؤية المجموعة لشبكة "الذكاء" وهي شبكة موزعة من نماذج الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات، وبُنى الحوسبة التي بدأت تتشكل من خلال مبادرات مثل "ستارغيت الإمارات"، ومجمع الذكاء الاصطناعي بين الإمارات والولايات المتحدة بقدرة 5 جيجا واط. كما شهدت القمة ابتكارات من شركة "Analog" المتخصصة ب الذكاء الاصطناعي ، وتجربة تفاعلية غامرة لشبكة الذكاء الجديدة من "جي 42". أذكى الأنظمة الصحية بالعالم في أبوظبي من جهته أكد منصور المنصوري، رئيس دائرة الصحة في أبوظبي في كلمته الافتتاحية للقمة أنّ التمتع بحياة طويلة وصحية حق من حقوق الإنسان، موضحًا كيف تبني أبوظبي واحدًا من أذكى الأنظمة الصحية في العالم، من خلال دمج الذكاء الاصطناعي، وعلم الجينوم، وبيانات السكان الشاملة بهدف التنبؤ بالمخاطر، والوقاية منها، وتخصيص الرعاية قبل ظهور الأعراض. وأشار المنصوري إلى مبادرات مثل خفض سن الفحوصات المبكرة للكشف عن السرطان وإعادة تصميم الأحياء لتعزيز الرفاه، مؤكدًا أنّ تحسين "فترة الصحة" يتطلب تخطيطًا مدروسًا لا مجرد مصادفة. الإمارات والذكاء الاصطناعي من جانبه سلط محمد الكويتي، رئيس الأمن السيبراني في حكومة الإمارات الضوء على إنجازات الإمارات الأخيرة في هذا المجال، ودورها الريادي المتنامي لبناء الثقة الرقمية وتعزيز المرونة الإلكترونية. فيما شارك المهندس سالم القبيسي، مدير عام وكالة الإمارات للفضاء في جلسة "الذكاء من الفضاء: حدود جديدة على الأرض" وأوضح خلالها كيف تسهم بيانات الفضاء في دفع عجلة التقدم في قطاعات حيوية. وتضمنت النقاشات الرئيسية موضوعات مثل "الدول الأصلية بالذكاء الاصطناعي: حياة أذكى تتحقق"، و" الذكاء الاصطناعي والطاقة: مستقبل الطاقة النظيفة". الذكاء الاصطناعي وأهميته بالحضارة الإنسانية تجدر الإشارة إلى أنّ بينغ شياو، الرئيس التنفيذي لمجموعة "جي 42" دعا في كلمته الرئيسية الشركاء العالميين والموظفين إلى تبني الذكاء الاصطناعي باعتباره الفرصة والمسؤولية الأكثر أهمية في تاريخ البشرية وحث على النظر إلى الذكاء الاصطناعي لا كأداة تكنولوجية فقط بل بوصفه شكلًا بديلًا من الذكاء قادرًا على الارتقاء بالحضارة الإنسانية، وأشار إلى أنّ التقاء البنية التحتية والقدرات الحاسوبية والمواهب يشكل مفتاحًا لإطلاق الأثر المجتمعي الكامل لهذه التقنية. ونوه شياو إلى أنّ محور مستقبل "جي 42" يتمثل في مشروع "ستارغيت الإمارات" والمجمّع المشترك للذكاء الاصطناعي بين دولة الإمارات والولايات المتحدة بقدرة 5 جيجاوات والذي أُعلن عنه مؤخرًا . وبمناسبة احتفال "جي 42" بمرور سبع سنوات على تأسيسها، قدّم شياو رؤية للشركة بوصفها شريكًا معماريًّا على مستوى الأنظمة لمستقبل مدعوم بالذكاء الاصطناعي، يتطلب تعاونًا عالميًا وابتكارًا مستمرًا والتزامًا راسخًا بقيم الإنسان وتقدمه. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على منصة x

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store