
قبل لقائه بنتنياهو.. إنهاء حرب غزة «أولوية قصوى» لدى ترامب
يعتبر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن إنهاء الحرب في غزة «أولوية قصوى»
وقال البيت الأبيض إن الأولوية القصوى للرئيس الأمريكي دونالد ترامب هي إنهاء الحرب في غزة وتحرير الرهائن المحتجزين لدى حركة حماس، قبل اجتماعه برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المقرر في وقت لاحق مساء الإثنين.
وأعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت للصحفيين إن المبعوث الخاص لترامب ستيف ويتكوف سيتوجه في وقت لاحق من هذا الأسبوع إلى قطر حيث تجري مباحثات غير مباشرة بين إسرائيل وحماس.
aXA6IDg0LjIzOS43LjE1MSA=
جزيرة ام اند امز
US

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 24 دقائق
- سكاي نيوز عربية
بالحقائق.. هل يمكن لترامب الفوز بجائزة نوبل للسلام؟
رشّح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الرئيس الأميركي دونالد ترامب لجائزة نوبل للسلام، معتبرا أنه أظهر "تفانيا استثنائيا" في تعزيز الأمن والاستقرار حول العالم، بحسب رسالة بعث بها إلى لجنة نوبل ونشرها عبر الإنترنت. ويأتي هذا الترشيح في وقت يحاول فيه ترامب لعب دور الوسيط للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في غزة، بينما كانت باكستان قد أعلنت الشهر الماضي نيتها ترشيح ترامب للجائزة أيضاً، تقديراً لدوره في محاولة حل النزاع مع الهند. لكن هذا الترشيح أثار تساؤلات وانتقادات في بعض الأوساط، إذ وصف رئيس الوزراء السويدي السابق كارل بيلت، على منصة "إكس"، خطوة نتنياهو بأنها محاولة "تملّق" لترامب. وفي حال فوزه، سيصبح ترامب خامس رئيس أميركي ينال جائزة نوبل للسلام بعد تيودور روزفلت وودرو ويلسون وجيمي كارتر وباراك أوباما. من يمكنه الفوز بجائزة نوبل للسلام؟ وفقا لوصية الصناعي السويدي ألفريد نوبل، تُمنح الجائزة للأفراد أو المنظمات التي تساهم في "تعزيز أواصر الإخاء بين الأمم" وتقليل النزاعات والتسلح. ويؤكد موقع نوبل الرسمي أنه "يمكن عمليا لأي شخص حي أو أي مؤسسة نشطة الفوز بالجائزة" إذا استوفى الشروط. لكن تجدر الإشارة إلى أن الترشيحات تُغلق في يناير من كل عام، ما يعني أن ترشيح نتنياهو لن يُدرج ضمن قائمة هذا العام. قائمة المؤهلين لترشيح أسماء طويلة، تضم رؤساء الدول وأعضاء الحكومات والبرلمانات وأساتذة جامعات في مجالات التاريخ والقانون والفلسفة ومن سبق لهم الفوز بالجائزة وغيرهم. ولا يُسمح لأي شخص بترشيح نفسه، وتظل الأسماء سرية لمدة 50 عاما، إلا إذا كشف عنها مقدّم الترشيح. تتولى لجنة نوبل النرويجية، المؤلفة من خمسة أعضاء يُعيّنهم البرلمان النرويجي، مهمة فرز الترشيحات واختيار الفائز. وغالبا ما يكون الأعضاء من الشخصيات السياسية أو الحقوقية. تراجع اللجنة مئات الترشيحات كل عام بمساعدة خبراء، وتسعى عادة للوصول إلى قرار توافقي، لكن يمكنها التصويت بالأغلبية. تُعتبر جائزة نوبل للسلام من أكثر الجوائز التي تحمل رسائل سياسية مثيرة للجدل، إذ سبق أن استقال أعضاء من اللجنة احتجاجا على بعض الأسماء، مثلما حدث مع هنري كيسنجر عام 1973 وياسر عرفات عام 1994. كما أثار فوز الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما بالجائزة بعد أشهر قليلة من توليه منصبه جدلا واسعا. يحصل الفائز بجائزة نوبل للسلام على ميدالية ودبلوم ومبلغ مالي قدره 11 مليون كرونة سويدية (نحو 1.15 مليون دولار)، إلى جانب اهتمام عالمي كبير. وسيُعلَن عن اسم الفائز بجائزة هذا العام في 10 أكتوبر من معهد نوبل النرويجي بأوسلو، فيما يقام حفل تسليم الجوائز في العاشر من ديسمبر، تزامناً مع ذكرى وفاة ألفريد نوبل.


سبوتنيك بالعربية
منذ ساعة واحدة
- سبوتنيك بالعربية
تقارير: ترامب ونتنياهو وفانس اجتمعوا لمدة 90 دقيقة
تقارير: ترامب ونتنياهو وفانس اجتمعوا لمدة 90 دقيقة تقارير: ترامب ونتنياهو وفانس اجتمعوا لمدة 90 دقيقة سبوتنيك عربي عقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ونائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس مساء الثلاثاء، اجتماعًا ثلاثيًا استمر 90 دقيقة،... 09.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-09T01:30+0000 2025-07-09T01:30+0000 2025-07-09T02:00+0000 لقاء ترامب ونتنياهو ترامب بنيامين نتنياهو العالم واشنطن –سبوتنيك. ووفقًا للتجمع الصحفي للبيت الأبيض، عُقد الاجتماع خلف أبواب مغلقة.مساء الاثنين، استضاف ترامب رئيس الوزراء الإسرائيلي على مأدبة عشاء في البيت الأبيض. وخلال ذلك الاجتماع، قال نتنياهو إنه رشح ترامب لجائزة نوبل للسلام.يذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلن في وقت سابق، عن "مقترح نهائي" لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوما في القطاع.وأعلن الجيش الإسرائيلي، في 16 مايو/ أيار الماضي، بدء هجوم جديد واسع النطاق على قطاع غزة أطلق عليه عملية "عربات جدعون"، شمل شن ضربات مكثفة ونقل قوات للسيطرة على مناطق داخل القطاع بهدف تحقيق أهداف الحرب بما فيها "تحرير المحتجزين الإسرائيليين وهزيمة حركة حماس"، ودفع السكان المدنيين إلى منطقة أصغر في الجنوب.وقرر نتنياهو، في 18 مايو الماضي، إدخال "كميات أساسية" من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، بعد أكثر من شهرين من الحصار الكامل، وذلك تجنبًا لوقوع مجاعة جماعية بقطاع غزة قد تؤدي إلى فقدان إسرائيل الدعم الدولي، بما في ذلك من الحلفاء الرئيسيين مثل الولايات المتحدة. سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي لقاء ترامب ونتنياهو, ترامب, بنيامين نتنياهو, العالم


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
إسرائيل تنتقم بالقصف العشوائي لمقتل وإصابة 19 جندياً في بيت حانون
كثفت إسرائيل، أمس الثلاثاء، من قصفها على قطاع غزة، في رد انتقامي على مقتل خمسة من جنودها وإصابة 16 آخرين بجروح في كمين فلسطيني في بلدة بيت حانون شمالي القطاع، وأسفر القصف الإسرائيلي عن مقتل 78 مدنياً، على الأقل، وإصابة العشرات بجروح، بينهم 40 وسط وجنوبي القطاع، فيما أصدر الجيش الإسرائيلي أوامر إخلاء جديدة لسكان خان يونس، بينما أعلن الصليب الأحمر الدولي أن ارتفاع الإصابات بين منتظري المساعدات ينهك النظام الصحي المنهار في غزة، في حين اغتالت إسرائيل 6 أسرى مُحررين مبعدين إلى غزة في إطار سياسة الانتقام الممنهجة التي تتبعها بحق الفلسطينيين، بينما كشفت تقارير إخبارية أن الجيش الإسرائيلي يطلب اتفاقاً مع «حماس» بسبب عدم القدرة على إضعاف الحركة. وكثف الجيش الإسرائيلي، أمس الثلاثاء، عملياته العسكرية في قطاع غزة، مستهدفاً مناطق سكنية ومخيمات، ما أسفر عن سقوط المزيد من الضحايا المدنيين. وفي المقابل، تكبد الجيش الإسرائيلي خسائر فادحة في عملية نوعية شمال القطاع، أبرزها انفجار عبوات ناسفة في بيت حانون ليل الاثنين، أسفر عن مقتل خمسة جنود من كتيبة«نيتسح يهودا» وإصابة 14 آخرين، بينهم اثنان في حالة حرجة. وأوضح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، في إحاطة للصحفيين حول كمين بيت حانون الصعب أن تحقيقاً عملياتياً أولياً جرى بشأن ما حدث، لافتاً إلى أن«العبوة الناسفة الأولى استهدفت قوة من كتيبة نتساح يهودا، بينما أصابت العبوة الثانية وحدة الإنقاذ التي حاولت التقدم لإخلاء المصابين». وفي هذا الإطار، كشفت صحيفة«وول ستريت جورنال» أن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير، طالب بالتحرك نحو صفقة أسرى مع حماس لأن القدرة على إضعاف الحركة لا تزال غير واضحة، حسبما نقلت عن مسؤولين إسرائيليين. وقال زامير لإحدى كتائب الجيش خلال زيارة إلى غزة يوم الاثنين:«نحن قريبون جداً من مفترق طرق في صنع القرار». وفي السياق نفسه، أصدر الجيش الإسرائيلي بياناً يتضمن أوامر إخلاء لعدد من البلوكات في خان يونس، طالباً من جميع المدنيين الموجودين في مناطق محددة الإخلاء الفوري غرباً بذريعة الحفاظ على سلامتهم. من جهة أخرى، قالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر أمس الثلاثاء إن«الزيادة الحادة» في الحوادث المرتبطة بمواقع توزيع المساعدات في غزة تتسبب في«إنهاك النظام الصحي المنهار» في القطاع وتجاوز قدراته المحدودة أصلاً. وقالت اللجنة في بيان إن المستشفى الميداني التابع لها في جنوب غزة، سجل 200 وفاة منذ أواخر مايو/أيار الماضي. وقالت اللجنة إن المستشفى عالج أكثر من 2200 جريح، إصابات معظمهم ناجمة عن طلقات نارية في أكثر من 21 حادثة جماعية منفصلة. ومن جانبها أعلنت جمعية إسعاف الهلال الأحمر الفلسطيني أمس الثلاثاء توقف العمل في عيادة الزيتون الطبية التابعة للجمعية في مدينة غزة بعد سقوط القذائف في المنطقة المحيطة بالعيادة. وبحسب بيان الهلال الأحمر فإن العيادة كانت تخدم آلاف المرضى... وبإغلاق العيادة سيضطر آلاف المواطنين للسير مسافات طويلة للحصول على الرعاية الصحية أو تلقي تطعيمات الأطفال. وفي الأثناء، أعلنت حركة «حماس»، أمس الثلاثاء، أن الجيش الإسرائيلي اغتال 6 أسرى مُحررين ومُبعدين إلى قطاع غزة، ضمن سياسة«التشفي والقتل الممنهج بحق من قاوموا وصمدوا» داخل سجون إسرائيل. وأكد القيادي في الحركة عبد الحكيم حنيني في بيان، أن«عمليات الاستهداف الإسرائيلية الممنهجة للأسرى المحررين، والتي كان آخرها اغتيال 6 من الأسرى المحررين المبعدين إلى غزة، ما هي إلا دليل على الحقد الإسرائيلي الدفين». والأسرى هم:ناجي عبيات، وبلال زراع، ومحمود أبو سرية، وأمجد أبو عرقوب، ورياض عسلية، ومحمود الدحبور. وفي وقت سابق أمس الثلاثاء، قال مصدر فلسطيني مطلع إن 6 أسرى محررين قُتلوا في غارتين إسرائيليتين على خيام نزوح جنوبي ووسط القطاع، غالبيتهم من المبعدين إلى قطاع غزة. (وكالات)