
تباين أسعار العملات الرقمية و"بيتكوين" تستقر فوق 107 آلاف دولار
ارتفعت معظم أسعار العملات المشفرة في تعاملات اليوم ، فيما حافظت عملة بيتكوين على استقرارها فوق مستوى 107 آلاف دولار، بدعم من حالة التفاؤل بشأن التقدم في تنظيم هذا القطاع داخل كبرى اقتصادات العالم.
واستقرت عملة "بيتكوين" عند مستوى 107,474.88 دولار، فيما استحوذت على نحو 64.6% من إجمالي قيمة سوق العملات المشفرة، وفقا لبيانات منصة "كوين ماركت كاب".
وارتفعت ثاني أكبر العملات المشفرة من حيث القيمة السوقية الإيثيريوم بنسبة 1.55% عند 2475.21 دولار، بينما انخفضت الريبل بنحو 0.1% لتتداول عند 2.1820 دولار.
وتبلغ القيمة السوقية العالمية للعملات المشفرة 3.3 تريليون دولار، فيما بلغ إجمالي حجم التداولات خلال الـ 24 ساعة الماضية 90.56مليار دولار، وفقا لبيانات المنصة.
وأظهرت بيانات صادرة عن مكتب "بيتكوين" في السلفادور أن البلاد أضافت 7 عملات بيتكوين جديدة إلى احتياطياتها خلال الأيام السبعة الماضية، لترتفع إجمالي حيازتها إلى 6223.18 بيتكوين، بقيمة تتجاوز 670 مليون دولار.
ويأتي هذا في وقت تتزايد فيه الدعوات لوضع إطار تنظيمي واضح لسوق العملات الرقمية، خاصة بعد تصريحات رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، جيروم باول، أمام لجنة الخدمات المالية في مجلس النواب الأسبوع الماضي، حيث أكد أن سوق العملات المستقرة شهد نموا مؤسسيا ملحوظا خلال السنوات الأخيرة، مما يعزز الحاجة إلى تنظيم فعال لهذا القطاع.
قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عبّر
منذ 2 ساعات
- عبّر
إيلون ماسك يتعهد بتأسيس حزب سياسي جديد خاص به لمنافسة ترامب
وعد إيلون ماسك، الملياردير الأمريكي والمستشار السابق للرئيس دونالد ترامب، بتأسيس حزب سياسي خاص به إذا أقرّ الكونغرس مشروع قانون الميزانية الذي اقترحه الرئيس الأمريكي. يُعدّ مالك شركتي تسلا و'نتورك إكس' معارضًا شرسًا لمشروع القانون، الذي يقترح، من بين أمور أخرى، إلغاء الإعفاء الضريبي البالغ 7500 دولار أمريكي لمشتري بعض طرازات تسلا وغيرها من السيارات الكهربائية. في منشور على 'نتورك إكس'، أكّد ماسك أن الولايات المتحدة بحاجة إلى حزب آخر يُقدّم بديلًا للثنائية الجمهورية-الديمقراطية. وأضاف: 'بلدنا بحاجة إلى بديل لنظام الحزب الواحد الديمقراطي والجمهوري حتى يكون للشعب صوتٌ حقيقي'. ردًا على هذا التصريح، هدّد الرئيس ترامب بإنهاء الدعم الفيدرالي لشركات إيلون ماسك، وخاصةً شركتي تسلا وسبيس إكس. صرّح الرئيس ترامب في منشور على 'تروث سوشيال' أنه بدون هذا الدعم، 'سيُغلق الرؤساء التنفيذيون للشركتين أعمالهم على الأرجح ويعودون إلى جنوب إفريقيا'، مضيفًا أن إلغاء هذا الدعم سيُوفّر على البلاد 'ثروة طائلة'. وفي أوائل شهر يونيو، انتقد إيلون ماسك بشدة مشروع القانون، الذي يتماشى مع الأجندة السياسية والاقتصادية للرئيس ترامب.


الأيام
منذ 3 ساعات
- الأيام
إيلون ماسك يتعهد بتأسيس حزب سياسي جديد
وعد إيلون ماسك، الملياردير الأمريكي والمستشار السابق للرئيس دونالد ترامب، بتأسيس حزب سياسي خاص، في حال أقر الكونغرس مشروع قانون الميزانية الذي قدمه الرئيس الأمريكي. ويعد مالك شركة تسلا وشبكة (X) معارضا قويا لمشروع القانون، الذي يقترح، على الخصوص، إلغاء الإعفاء الضريبي الذي يصل إلى 7500 دولار لمقتني بعض طرازات سيارات تسلا وغيرها من المركبات الكهربائية. وأشار ماسك، في منشور على شبكة (X) إلى أن الولايات المتحدة بحاجة إلى حزب آخر يقدم بديلا للثنائية الجمهورية-الديمقراطية. وأضاف: 'بلدنا بحاجة إلى بديل لنظام الحزب الواحد الديمقراطي-الجمهوري حتى يكون للشعب صوت حقيقي'. وفي رده على هذا التصريح، هدد الرئيس ترامب بإنهاء الدعم الفدرالي للشركات المملوكة لماسك، لاسيما (تسلا) و(سبيس إكس). واعتبر الرئيس ترامب، في منشور على منصة (تروث سوشال) أنه دون هذا الدعم، كان الرئيس التنفيذي للشركتين 'على الأرجح سيغلق شركاته ويعود إلى جنوب إفريقيا'، مضيفا أن إلغاء هذه الدعم سيوفر على البلاد 'ثروة طائلة'. وكان إيلون ماسك وجه، مطلع يونيو الماضي، انتقادات شديدة لمشروع القانون، الذي يتماشى مع الأجندة السياسية والاقتصادية للرئيس ترامب.


الجريدة 24
منذ 3 ساعات
- الجريدة 24
الضرائب تلاحق زياش بعد خروجه من تركيا
دخل الدولي المغربي حكيم زياش في متاهة قانونية جديدة بتركيا بعدما أدرج اسمه رسميًا ضمن لائحة الرياضيين المتخلفين عن أداء التزاماتهم الضريبية، بحسب ما كشفته تقارير إعلامية تركية استندت إلى إعلان رسمي صادر عن إدارة الضرائب بمدينة إسطنبول. الإعلان، المنشور بتاريخ 28 يونيو 2025 على المنصة الحكومية التركية للإشعارات القانونية، يطالب اللاعب المغربي بتسديد ما مجموعه 23.676.697 ليرة تركية، أي ما يعادل نحو 594.570 دولارًا أمريكيًا، موزعة بين مبلغ ضريبي رئيسي يفوق نصف مليون دولار، وغرامات تأخير تُقدّر بحوالي 62 ألف دولار، وهو ما أعاد إلى الواجهة الأسئلة المتعلقة بالعقود الرياضية في تركيا، خصوصًا تلك التي تجمع الأندية باللاعبين الأجانب. وحسب التقارير التركية، فإن غياب زياش عن إسطنبول منذ فسخ عقده مع نادي غلطة سراي خلال فترة الانتقالات الشتوية، حال دون إمكانية التبليغ المباشر، ما دفع إدارة الضرائب إلى اللجوء إلى الإعلان العمومي كإجراء قانوني يُرتب آثارًا إلزامية، من ضمنها التنبيه النهائي بضرورة تسوية الوضعية داخل أجل لا يتجاوز شهرًا واحدًا من تاريخ النشر، تفاديًا لفتح مسطرة المتابعة أو الحجز. في المقابل، نقلت وسائل إعلام تركية عن مصدر داخل نادي غلطة سراي أن الشركة المسؤولة عن التسيير المالي والتعاقدي للنادي، 'غلطة سراي سبورتيف'، هي المعني الفعلي بأداء الضرائب، موضحًا أن العقود الموقعة مع اللاعبين تُحرَّر على أساس صافي الراتب، بما يعني أن الضرائب تدخل ضمن التكاليف التي يلتزم بها النادي، وليس اللاعب. ورغم أن هذا التوضيح لا يلغي الصبغة الرسمية للإعلان الصادر عن السلطات التركية، حسب التقارير، إلا أنه يعيد توجيه المسؤولية نحو إدارة النادي، ما يفتح المجال لاحتمال تسوية النزاع إداريًا بين الطرفين دون تصعيد قانوني إضافي. ويُعد حكيم زياش من أبرز الأسماء التي خاضت تجربة احترافية قصيرة في الدوري التركي، قادمًا من نادي تشيلسي الإنجليزي، في صفقة أثارت اهتمام المتابعين بسبب قيمتها الفنية. غير أن الإصابات التي لاحقته، إلى جانب التراجع في الأداء، عجّلت بفسخ عقده مع غلطة سراي بالتراضي، في تجربة لم تُعمر طويلًا. وتُعد هذه القضية أول مواجهة علنية للاعب مع السلطات التركية منذ مغادرته، في ظل صمت رسمي من طرفه وعدم صدور أي تعليق من ممثليه القانونيين حتى الآن.