
الجيش الإسرائيليّ: ما قمنا به هو ﻋﻤﻠﻴﺔ اﺳﺘﺒﺎﻗﻴﺔ ﺗﻬﺪف إﻟﻰ إزاﻟﺔ اﻟﺘﻬﺪﻳﺪ اﻟﻮﺟﻮديّ وضرب ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ إﻳﺮان اﻟﻨﻮويّ
أﻃﻠﻖ الجيش الإسرائيليّ 'الأسد الصاعد' ﻋﻤﻠﻴﺔ اﺳﺘﺒﺎﻗﻴﺔ ﺗﻬﺪف إﻟﻰ إزاﻟﺔ اﻟﺘﻬﺪﻳﺪ اﻟﻮﺟﻮديّ ﻋﻠﻰ إﺳﺮاﺋﻴﻞ وضرب ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ إﻳﺮان اﻟﻨﻮويّ وﺑﺮﻧﺎمجها اﻟﺼاروخية، وفق ما قال المتحدث باسم الجيش أفيخاي أدرعي.
وشدّد على أنّ العمليات الهجومية والاستباقية حققت بنجاح باهر أربعة جهود مركزية:

'ضرب أهداف مرتبطة بالبرنامج النوويّ

تسديد ضربة موجعة لقدرة انتاج الصواريخ ومخزونها

تحقيق تفوق جويّ كامل وحرية عمل جوية في قلب إيران وتحديدًا في أجواء طهران

القضاء على كبار قادة المؤسسة الامنية والعسكرية للنظام الإيرانيّ'.
🔴ﻓﻲ 13 ﻳﻮﻧﻴﻮ 2025 أﻃﻠﻖ ﺟﻴﺶ اﻟﺪﻓﺎع #اﻻﺳﺪ_اﻟﺼﺎﻋﺪ ﻋﻤﻠﻴﺔ اﺳﺘﺒﺎﻗﻴﺔ ﺗﻬﺪف إﻟﻰ إزاﻟﺔ اﻟﺘﻬﺪﻳﺪ اﻟﻮﺟﻮدي ﻋﻠﻰ دوﻟﺔ إﺳﺮاﺋﻴﻞ وضرب ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ إﻳﺮان اﻟﻨﻮوي وﺑﺮﻧﺎﻣﺞها اﻟﺼاروخية
العمليات الهجومية والاستباقية حققت بنجاح… pic.twitter.com/BzgoxmgnKX
— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) June 27, 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 2 ساعات
- الميادين
مندوب إيران لدى الأمم المتحدة في رسالة إلى غوتيريش ومجلس الأمن: تهديد أميركا والكيان الصهيوني باغتيال المرشد إرهاب دولة
مندوب إيران لدى الأمم المتحدة في رسالة إلى غوتيريش ومجلس الأمن: تهديد أميركا والكيان الصهيوني باغتيال المرشد إرهاب دولة


الميادين
منذ 3 ساعات
- الميادين
"فايننشال تايمز": كيف أخطأت "إسرائيل" ووحّدت الإيرانيين ضدها؟
صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية تنشر مقالاً تناول الوحدة لدى الشعب الإيراني خلال الحرب، مسلطاً الضوء على موقف شريحة من المعارضين الإيرانيين الذين قرروا تعليق انتقاداتهم للنظام والتوحد في مواجهة التهديدالوطني. أدناه نص المقال منقولاً إلى العربية بتصرف: كان رضا كيانيان، الممثل الإيراني المخضرم الحائز على جوائز، من أبرز المنتقدين للجمهورية الإسلامية من داخل البلاد منذ سنوات، إذ استخدم صفحته الشهيرة على موقع إنستغرام للتشكيك في المبادئ الأيديولوجية للنظام. ومع ذلك، عندما شنت "إسرائيل" هجومها على إيران هذا الشهر، انضم كيانيان سريعاً إلى صفوف المعارضين الذين احتشدوا حول العلم، ضمن موجة الحماسة الوطنية التي عمّت البلاد، البالغ عدد سكانها 90 مليون نسمة، منذ بدء الحرب التي استمرت 12 يوماً. وكتب كيانيان على إنستغرام بعد اندلاع الحرب: "إيران كانت موجودة، ولا تزال، وستبقى". فاجأ هذا الشعور الجديد بالوحدة، المراقبين والسياسيين داخل إيران وخارجها. فبينما حاول رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو دعوة الشعب الإيراني إلى الثورة ضد الجمهورية الإسلامية، اختار حتى أشدّ معارضي النظام تعليق انتقاداتهم مؤقتاً، معتبرين أنّ ما يجري ليس حرباً على النظام فحسب، بل على إيران نفسها. 27 حزيران 10:37 26 حزيران 13:52 قال كيانيان، البالغ من العمر 74 عاماً، لصحيفة "فاينانشل تايمز": "لا يمكن لشخص يجلس خارج إيران أن يأمر الشعب بالانتفاض. إيران بلدي. أنا من يقرر، ولن أنتظر أن يُملى عليّ ما أفعل في وطني". حين شنت "إسرائيل" هجومها في 13 حزيران/يونيو، قرر الإيرانيون سريعاً أنّ هذه ليست لحظة التغيير المنشودة. فقد صدم القصف كثيرين، إذ قالت "إسرائيل" إنه استهدف مواقع تابعة للنظام، بينما أفاد مسؤولون إيرانيون بمقتل 627 شخصاً وتدمير 120 مبنى سكنياً في طهران، قبل أن ينتهي التصعيد بهدنة هشة يوم الثلاثاء. قالت مريم، وهي ربة منزل تبلغ من العمر 39 عاماً، وتُعرف بانتقاداتها للنظام: "شعرنا بأننا عالقون بين قوى لا تسعى إلا لتحقيق طموحاتها الخاصة، لا من أجل رفاهيتنا. لقد ذكّرنا نتنياهو بأننا قد نخسر حتى القليل الذي نملكه. وبهذا المعنى، خدم الجمهورية الإسلامية من دون قصد". خلال الحرب، ركّزت اللافتات المرفوعة في طهران على مفاهيم قومية، وأشاد المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي، يوم الخميس، بما وصفه بـ"الوحدة غير العادية" للشعب. وفي رسالة مصوّرة ركّز فيها على "إيران كأمة"، لا كجمهورية دينية، قال: "أمة قوامها 90 مليون نسمة توحّدت بصوت واحد، متكاتفة رغم اختلافاتها". وأضاف: "بات جلياً أنه في الأوقات الحرجة، يُسمع صوت الأمة". قال مصدر مطّلع في دوائر النظام: "الشوارع لم تشهد أي احتجاجات مناهضة للحرب، كما أنّ الحكومة حرصت على توفير الغذاء والوقود في كل مكان". ويبدو أنّ الحرب، في الوقت الراهن على الأقل، عزّزت من الدعم الشعبي النسبي لبرنامج الصواريخ البالستية، والحملة الحكومية ضد المتعاونين المزعومين مع "إسرائيل"، بل وحتى الحماسة لفكرة امتلاك سلاح نووي – وهو أمر تؤكد الجمهورية الإسلامية أنها لا تسعى إليه. نقلته إلى العربية: بتول دياب.


الميادين
منذ 3 ساعات
- الميادين
"فايننشال تايمز": ترامب ونتنياهو والشرق الأوسط الجديد
صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية تنشر مقالاً يناقش التصعيد العسكري الأخير بين "إسرائيل" وإيران، كما يسلّط الضوء على هشاشة وقف إطلاق النار، ويحذر من احتمال عودة المواجهات في أي لحظة. أدناه نص المقال منقولاً إلى العربية بتصرف: في البداية، كان دوي الانفجارات الذي تردد صداه في أنحاء العاصمة القطرية الدوحة مع حلول الليل يشير إلى أنّ أسوأ سيناريو في الشرق الأوسط أصبح حقيقة واقعة؛ فقد امتد الصراع بين "إسرائيل" وإيران عبر الحدود وهدد بابتلاع المنطقة. ولكن مع استقرار الأمور يوم الاثنين، أصبح من الواضح أنّ القصف الصاروخي الإيراني على قاعدة العديد العسكرية الأميركية كان مخططاً له، إذ تم اعتراض الصواريخ، ولم يتم الإبلاغ عن أي إصابات، وهو رد مدروس مهد الطريق لدونالد ترامب بعد ساعات لإعلان وقف إطلاق النار لإنهاء الحرب الإسرائيلية الإيرانية. ومع ذلك، لا تزال المنطقة بعيدة كل البعد عن السلام، فالهدنة التي تم التوصل إليها خلال ساعتين من دون إعلان بنودها هشّة بطبيعتها. وقد تعهدت إسرائيل بالرد "بقوة" على أي انتهاك، فيما أكد النظام الإسلامي استعداده التام "بإصبعه على الزناد" للرد على أي هجمات جديدة. قال مايكل وحيد حنّا من مجموعة الأزمات الدولية: "تسود اللحظة الراهنة حالة من عدم الاستقرار الحقيقي. نحن في وضع أفضل بكثير مما كان من الممكن أن تتجه إليه الأمور لو دخلنا في دوامة تصعيدية شاملة، لكن لا تزال هناك أسئلة كثيرة مطروحة". وحذّر من أنه بدون اتفاق متابعة واضح المعالم، فإن إيران و"إسرائيل"، التي أصبحت أكثر جرأة وإصراراً على ترويع أعدائها، قد تدخلان فترة من الهجمات المتقطعة. وتنفذ "إسرائيل" غارات جوية بشكل شبه يومي في لبنان، على الرغم من موافقتها على وقف إطلاق النار مع حزب الله، لكن هذا المسار مع إيران يشكّل احتمالاً أكثر صعوبة. وفي حين أنّ حزب الله يتلقى الضربات بهدوء، فإن طهران ستكون أكثر استعداداً للرد على أي عدوان إسرائيلي في المستقبل، وقد أظهرت أنّ ترسانتها الصاروخية أكثر تدميراً بكثير. من المتوقع أيضاً أن تبدأ إيران فوراً عملية إعادة بناء قدراتها العسكرية. ورغم الأضرار التي لحقت بمواقعها النووية من جراء القنابل الإسرائيلية والأميركية، يُشتبه في أنها لا تزال تحتفظ بمخزونها من اليورانيوم المخصب الذي يبلغ 400 كيلوغرام، والذي يقترب من مستويات صنع الأسلحة. وتظلّ هناك أسئلة ضخمة الآن حول كيفية تعامل ترامب ونتنياهو مع التهديد المستمر الذي يشكله البرنامج النووي الإيراني. قبل أن تشنّ "إسرائيل" حربها، كانت إدارة ترامب منخرطة في محادثات غير مباشرة لحل الأزمة، لكن هذه العملية انقلبت رأساً على عقب بقرار نتنياهو - بدعم ضمني من ترامب - شنّ ضربات على الجمهورية الإسلامية. 27 حزيران 13:01 27 حزيران 10:37 مع اختفاء مخزون طهران من اليورانيوم عالي التخصيب - ومع احتفاظ الجمهورية بالمعرفة والتكنولوجيا التي بنتها في السنوات الأخيرة - لا يزال خطر لجوء النظام إلى استخدام الأسلحة النووية لاستعادة قوته الرادعة قائماً. وأي إشارة إلى ذلك قد تؤدي إلى إثارة المزيد من النيران الإسرائيلية، إذ حذر نتنياهو يوم الثلاثاء من أنّ "إسرائيل" مستعدة لتكرار هجومها إذا حاولت الجمهورية الإسلامية إحياء برنامجها النووي. وسوف يعتمد الكثير على ترامب، الرئيس الأميركي الذي لا يمكن التنبؤ بتصرفاته، والذي أعلن نفسه الرئيس الأكثر تأييداً لـ "إسرائيل" في التاريخ. ولكن حتى الآن، رفض ترامب تكثيف الضغوط على "إسرائيل" لإنهاء حربها المدمرة التي استمرت 20 شهراً في غزة، حتى مع انتهاك نتنياهو وقف إطلاق النار الذي ساعد مبعوثو ترامب في التوسط فيه في كانون الثاني/يناير أو كبح جماح المستوطنين في الضفة الغربية المحتلة. لكن ترامب أظهر أيضاً ميلاً إلى التصرف ضد مصالح نتنياهو عندما يخدم ذلك أهدافه الخاصة. وأنهى ترامب حملة عسكرية أميركية ضد اليمن، فيما واصل الحوثيون إطلاق النار على "إسرائيل"، كما التقى الرئيس السوري الجديد أحمد الشرع، وهو الرجل الذي أدانته "إسرائيل" باعتبارها جهادياً خطيراً، ورفع العقوبات عنها. وعندما انتهكت "إسرائيل" وإيران وقف إطلاق النار يوم الثلاثاء بعد ساعات من دخوله حيز التنفيذ، سارع ترامب إلى انتقاد كلا الطرفين في خطاب مليء بالشتائم. إذا واصل ترامب سعيه للتوصل إلى اتفاق نووي مع إيران، فسوف يواجه العقبة الرئيسية التي أعاقت جهوده السابقة: مطالبة واشنطن طهران بوقف تخصيب اليورانيوم محلياً، وهو خط أحمر بالنسبة إلى النظام. إذا قدّم ترامب تنازلات، فهل يكون ذلك كافيًا لمنع أي ضربات إسرائيلية أخرى؟ وإذا رفضت إيران الاستسلام، فهل يُثير ذلك شبح الضربات العسكرية مجددًا؟ لا تزال "إسرائيل" تعتمد على رضوخ الولايات المتحدة ودعمها عسكريًا ودبلوماسيًا، وهذا يُمثِّل جوهر المسألة: ما الذي يريده دونالد ترامب؟ قال حنا: "لدى ترامب فرصة لإخضاع إسرائيل بطريقة مختلفة عن الإدارات السابقة، لكنه عمومًا لم يُبدِ بالضرورة ميلًا لذلك". وقد يأتي اختبار مبكر قريباً، بعدما قال رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني - الذي ساعد ترامب في التوسط في وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران - يوم الثلاثاء إنّ الدوحة تأمل استئناف المحادثات بشأن وقف إطلاق النار في غزة في اليومين المقبلين. لقد أكّد الزعماء العرب والغربيون منذ عقود أنّ حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي المستمر هو المفتاح لمعالجة عدم الاستقرار في جميع أنحاء المنطقة، لكن نتنياهو رفض مراراً وتكراراً الضغوط الغربية لتقديم أي تنازلات للفلسطينيين، ناهيك باتخاذ خطوات نحو إقامة دولة فلسطينية. نقلته إلى العربية: بتول دياب.