logo
ورشة تعريفية حول قانون دور العبادة لتعزيز قيم التسامح

ورشة تعريفية حول قانون دور العبادة لتعزيز قيم التسامح

البيان٠٧-٠٥-٢٠٢٥
بالإضافة إلى آلية الترخيص الجديدة وفقاً لمتطلبات القانون، وألقت الورشة الضوء على دور الجهات المُرخصة، فيما يخص الإشراف والرقابة عليها، بالإضافة إلى تعريفهم بالالتزامات والواجبات المنصوص عليها في القانون، التي تسري على دور وغرف العبادة في الدولة، بما في ذلك المناطق الحرة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حمدان بن زايد: التعليم يشكّل حجر الأساس في مسيرة التقدّم التي تشهدها الإمارات
حمدان بن زايد: التعليم يشكّل حجر الأساس في مسيرة التقدّم التي تشهدها الإمارات

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

حمدان بن زايد: التعليم يشكّل حجر الأساس في مسيرة التقدّم التي تشهدها الإمارات

استقبل سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، في قصر الظنة بمدينة الظنة في منطقة الظفرة، أوائل الصف الثاني عشر في مدارس القطاعين الحكومي والخاص للعام الدراسي 2024-2025. وقال سموّه إن التعليم يشكّل حجر الأساس في مسيرة التقدّم التي تشهدها دولة الإمارات، ويحظى بدعم صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، الذي يولي التعليم أولوية قصوى، ويحرص على تمكين الطلبة وتوفير بيئة محفزة لصقل مهاراتهم وتميّزهم. وأعرب سموّه عن خالص شكره وتقديره لأولياء أمور الطلبة على ما أظهروه من حرص ورعاية مستمرة لأبنائهم، ودورهم الفاعل في تشجيعهم على الاجتهاد والمثابرة في التحصيل العلمي والتفوق الدراسي، وأضاف سموه أن الأسرة تُعدّ الركيزة الأساسية في دعم مسيرة الطالب التعليمية، وأن مشاركتها الفاعلة في العملية التعليمية تُعدّ من أبرز عوامل النجاح. وهنّأ سموّه الطلبة الأوائل وأولياء أمورهم، مثنياً على جهودهم ومثابرتهم التي أثمرت عن نتائج مشرّفة، وتمنّى لهم دوام التوفيق والنجاح في المراحل الدراسية المقبلة، كما دعاهم إلى مواصلة مسيرة البحث والمعرفة ليتمكّنوا من تحمُّل مسؤولياتهم في دعم ركائز التنمية الشاملة للدولة. وحثّ سموّه المتفوقين على استكمال دراساتهم في تخصُّصات علمية تُضيف قيمة نوعية لاحتياجات سوق العمل الحالية والمستقبلية، لا سيما في منطقة الظفرة التي تتميز بتوفُّر فرص واسعة في مختلف القطاعات. وعبّر سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان عن شكره وتقديره للقائمين على العملية التعليمية والتربوية، مؤكداً أهمية دورهم المحوري في إعداد الأجيال وتسليحهم بالعلم والمعرفة للإسهام في تحقيق التقدم والازدهار. من جانبهم، عبّر الطلبة المتفوقون وأولياء أمورهم عن شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على اهتمامها البالغ بالطلبة، ودعمها المستمر لهم، مؤكدين أن هذا التشجيع يمثل دافعاً وحافزاً لمواصلة مسيرتهم التعليمية وتحقيق المزيد من التفوق الأكاديمي. حضر اللقاء ناصر محمد المنصوري، وكيل ديوان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، وعدد من المسؤولين وأولياء أمور الطلبة.

قانون الرياضة ودور المجلس الوطني الاتحادي
قانون الرياضة ودور المجلس الوطني الاتحادي

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

قانون الرياضة ودور المجلس الوطني الاتحادي

الإمارات بدأت بتنظيم قطاع الرياضة منذ نشأة الاتحاد عكس قانون الرياضة بصورته الجديدة رؤية القيادة الحكيمة المطلوب تعزيز استخدام التكنولوجيا واستخدام الذكاء الاصطناعي أعد الباحث محمد إبراهيم النمر، باحث أول تشريعي بالمجلس الوطني الاتحادي بحثاً تحت عنوان «قانون الرياضة ودور المجلس الوطني الاتحادي»، حيث تناول موضوع انطلاق رؤية القيادة الحكيمة لتعزيز دور الرياضة في المجتمع كأداة للتنمية الاجتماعية والاقتصادية، وهذا ما جاء فيه: شهدت دولة الإمارات العربية المتحدة تطوراً ملحوظاً في كافة المجالات، وكان للرياضة نصيب كبير من هذا التطور؛ انطلاقاً من رؤية القيادة الحكيمة لتعزيز دور الرياضة في المجتمع كأداة للتنمية الاجتماعية والاقتصادية، فقد أصدرت الدولة العديد من القوانين والتشريعات لتنظيم قطاع الرياضة بما يضمن حماية حقوق الرياضيين وتحقيق تطور مستدام في هذا المجال. بدأت دولة الإمارات بتنظيم قطاع الرياضة منذ نشأة الاتحاد، ففي عام 1972 أصدرت أول تشريع ينظم الرياضة وهو «القانون الاتحادي رقم (12) لسنة 1972 في شأن تنظيم الأندية والجمعيات العاملة في ميدان رعاية الشباب»، ثم ارتأى المشرع إنشاء هيئة تعنى بتنظيم الرياضة والإشراف عليها فصدر القانون الاتحادي رقم (25) لسنة 1999 في شأن الهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة. وفي عام 2008 ارتأى المشرع تنظيم كل من الهيئة العامة للرياضة وقطاع الرياضة في قانون واحد، فأصدر المرسوم بقانون اتحادي رقم (7) لسنة 2008 في شأن الهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة والجهات العاملة، ومع مرور الزمن والتطورات الحاصلة في مجال الرياضة على المستوى الدولي والإقليمي والمحلي صدر القانون الاتحادي رقم (4) لسنة 2023 بشأن الرياضة والقانون الاتحادي رقم (5) لسنة 2023 بشأن تنظيم الهيئة العامة للرياضة. وأخيراً ارتأى المشرع إنشاء وزارة تختص بجميع شؤون الرياضة، فصدر المرسوم بقانون اتحادي رقم (28) لسنة 2024 المعدل للقانون الاتحادي رقم (1) لسنة 1972 بشأن اختصاصات الوزارات وصلاحيات الوزراء؛ متضمناً إنشاء وزارة للرياضة لتحل محل الهيئة العامة للرياضة في كافة اختصاصاتها. وصاحب هذه التشريعات صدور قوانين أخرى ذات علاقة باستكمال المنظومة التشريعية لقطاع الرياضة؛ وهي: القانون الاتحادي رقم (8) لسنة 2014 في شأن أمن المنشآت والفعاليات الرياضية، والقانون الاتحادي رقم (7) لسنة 2015 بشأن مكافحة المواد المحظورة في مجال رياضة سباقات الخيل والفروسية، والقانون الاتحادي رقم (16) لسنة 2016 في شأن إنشاء مركز الإمارات للتحكيم الرياضي. تطوير أنظمة العمل وقد استهدف قانون الرياضة الأخير «القانون الاتحادي رقم (4) لسنة 2023 بشأن الرياضة» تطوير أنظمة العمل بالجهات الرياضية والارتقاء بأدائها نحو التميز، وتوحيد الأهداف المرسومة وتكاملها لتطوير القطاع الرياضي على المستوى الاتحادي والمحلي، فضلاً عن بناء مجتمع رياضي متميز بالشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص، وتهيئة وتشجيع القطاع الخاص للاستثمار في القطاع الرياضي، وكذلك حوكمة القطاع الرياضي في إطار احترام الميثاق الأولمبي والميثاق البارالمبي والقوانين واللوائح الوطنية والدولية، إضافة إلى دعم الجهات الرياضية في تحقيق أهدافها في الرياضة المجتمعية والتنافسية والتفوق الرياضي محلياً وعالمياً، وأخيراً تشجيع الأطفال والشباب وكبار السن والأشخاص ذوي الإعاقة من كلا الجنسين على ممارسة الأنشطة البدنية والرياضية. إتاحة ممارسة الرياضة وقد جاءت أحكام القانون لتعكس هذه الأهداف، من خلال تنظيم شؤون التربية البدنية في المؤسسات التعليمية، وإتاحة ممارسة الرياضة لجميع فئات المجتمع، من كلا الجنسين، بمن فيهم كبار السن وأصحاب الهمم، كما تناول القانون تنظيم المنظمات الرياضية الوطنية التي تمارس عملها وفقاً للميثاق البارالمبي والنظام الأساسي الخاص بها، مثل: اللجنة الأولمبية الوطنية واللجنة البارالمبية الوطنية، كما نظم القانون الأحكام المتعلقة بإشهار الجهات الرياضية (الاتحادات والأندية والروابط الرياضة) وكيفية تنظيم إدارتها، ودور الهيئة العامة للرياضة والمجالس الرياضية المحلية بشأنها. كما تناول القانون لأول مرة تنظيم الأحكام المتعلقة بالاحتراف الرياضي وحظر جمع اللاعب والمدرب والإداري والحكم (المحترف) بين ممارسة النشاط الرياضي وأي وظيفة رسمية في الدولة خلال فترة سريان عقد احترافه، ومن أبرز ما جاء به القانون هو منح جميع الرياضيين غير المحترفين إجازات تفرغ خلال مشاركتهم ضمن المنتخبات الوطنية في معسكرات الإعداد والمسابقات والبطولات الرسمية التي تقام داخل الدولة أو خارجها. ولا يمكن لنا ونحن نتحدث عن قانون الرياضة الجديد، أن نغفل الدور الذي قام به المجلس الوطني الاتحادي أثناء مناقشته لهذا القانون تحت قبته، فقد حرص المجلس عند دراسته لمواد مشروع القانون، على إجراء العديد من التعديلات حتى تستقيم أحكامه على الأسس القانونية السليمة، مراعياً الأبعاد الدولية لهذا القانون والتطور الحاصل في مجال الرياضة. الإعلام الرياضي ومن أهم التعديلات التي عمد المجلس الوطني الاتحادي إلى إدخالها في القانون، استحداث مادة «الإعلام الرياضي»؛ نظراً لأهمية التثقيف والتوعية في مجال الرياضة وتنظيم مجال الإعلامي الرياضي في الدولة، من خلال اتحاد رسمي يُعنى برعاية كوادر الإعلام الرياضي وصقل قدراته وتدريبه على أفضل المعايير المهنية وفقاً لميثاق شرف إعلامي، كما ارتأى المجلس الوطني أنه من غير الملائم أن يصدر القانون المنظم للرياضة في الدولة، دون أن يضع إطاراً عاماً ينظم ويحكم عمل المؤسسات الرياضية كالمراكز والأندية الخاصة والأكاديميات التي تمارس عملها في إمارات الدولة، ويتم ترخيصها من قبل الجهات المحلية المعنية بالترخيص والتنظيم والإشراف والرقابة على الجهات والأنشطة الرياضية. كما استحدث المجلس كذلك مادة «العقوبات الانضباطية» نظراً لأهمية النزاهة الرياضية والعقوبات الانضباطية المرتبطة بها في مجال التنافس الرياضي وأثره في مناخ الرياضة بشكل عام. بيئة رياضية وفي النهاية عكس قانون الرياضة بصورته الجديدة رؤية القيادة الحكيمة لتقديم بيئة رياضية صحية وشاملة، تسعى من خلالها دولة الإمارات إلى خلق ثقافة رياضية في المجتمع، وتحقيق التوازن بين دعم الرياضة على المستوى المحلي، وتعزيز مشاركتها في المحافل الدولية، ما يعزز مكانتها كداعم رئيسي للتنمية الرياضية على الصعيدين الوطني والعالمي، ورأينا حرص المجلس الوطني الاتحادي على أن يخرج قانون الرياضة في أفضل صورة متكاملة من خلال أفكار ومعالجات قانونية تراعي الواقع المحلي والمعايير الدولية. ونأمل أن نرى في التشريعات المستقبلية المتعلقة بالرياضة التركيز على تعزيز استخدام التكنولوجيا في القطاع الرياضي، من خلال استخدام الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة لتحليل الأداء الرياضي وتطوير البنية التحتية الرقمية لهذا القطاع، لما لها من دور مهم في تحسين أداء الرياضيين عبر تحليل البيانات، وتقديم توصيات مخصصة لهم باستخدام التكنولوجيا المتقدمة، إضافة إلى تعزيز الشفافية والنزاهة، من خلال استخدام التكنولوجيا في مراقبة الأداء والمسابقات، ما يسهم في تعزيز الشفافية والنزاهة في الرياضة، وهو ما ينعكس إيجاباً على تطوير أداء الرياضيين والقطاع الرياضي بشكل شامل، ويعزز مكانة دولة الإمارات كوجهة رياضية عالمية تتطلع دائماً إلى الأفضل.

«حوارات نماء» تنطلق في الشارقة برهان على تمكين المرأة
«حوارات نماء» تنطلق في الشارقة برهان على تمكين المرأة

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

«حوارات نماء» تنطلق في الشارقة برهان على تمكين المرأة

انطلقت، اليوم، أولى جلسات سلسلة «حوارات نماء»، التي تنظّمها مؤسسة نماء للارتقاء بالمرأة في الجادة بالشارقة، بهدف تعزيز وعي النساء بمواضيع تمس حياتهن اليومية، وتمكينهن من اتخاذ قرارات مدروسة تدعم مشاركتهن الفاعلة في مختلف جوانب الحياة. وجاءت الجلسة الأولى تحت عنوان: «المرأة والمخاطر المالية: فهم، وعي وتمكين»، واستهدفت النساء من عمر 18 عاماً فما فوق، بما يشمل الطالبات والموظفات وربات المنازل والمتقاعدات والخريجات الجدد. وعُقدت الجلسة بشراكة استراتيجية مع دائرة القضاء في الشارقة؛ وقدمت خلالها رئيس دائرة التفتيش القضائي في دائرة القضاء بالشارقة، القاضي الدكتورة سلامة راشد الكتبي، رؤية قانونية متخصصة حول أبرز التحديات والمخاطر المالية التي قد تواجه المرأة، مستندة إلى تجارب واقعية، مع توضيح سبل الحماية القانونية والحقوق المالية التي يكفلها القانون. من ناحيتها، قالت المدير العام لـ«نماء»، مريم الحمادي: «نؤمن في المؤسسة بأن التمكين الحقيقي يبدأ من الوعي. فالمرأة الواعية مالياً وقانونياً قادرة على حماية مكتسباتها واتخاذ قرارات تعزز من استقرارها، سواء على مستوى الأسرة أو المجتمع. ومن خلال (حوارات نماء)، نفتح مساحات للنقاش الهادف حول التحديات الواقعية التي تواجه المرأة، ونقدم محتوى تفاعلياً يعزز المعرفة، ويحفز على التغيير الإيجابي». وأضافت: «هذه المبادرة لا تقتصر على نقل المعلومات، بل تهدف إلى تأسيس ثقافة مجتمعية تقوم على التبادل والخبرة، وتدعم النساء في مختلف مواقع الحياة لاتخاذ قرارات واعية تسهم في التمكين المجتمعي، وترسيخ دور المرأة كمحرك فاعل في الاقتصاد والأسرة على حدّ سواء». وخلال الجلسة، تم استعراض عدد من الحالات الواقعية التي تواجهها النساء في المحاكم مثل التوقيع على عقود دون فهم، التوكيلات العامة، والتعامل مع جهة غير موثوقة، وغيرها من السيناريوهات. كما شارك الحضور في تحليل هذه الحالات ومناقشة التصرف الأمثل، تلاها تعليق قانوني من القاضية الكتبي، لتوضيح الأبعاد القانونية كل حالة. وفي ختام الجلسة، وزع كتيب إلكتروني توعوي بعنوان «لحماية نفسك مالياً»، يحتوي على خطوات عملية للتصرف عند مواجهة مخاطر مالية، ودليل بأسماء الجهات المعنية التي يمكن الرجوع إليها، بالإضافة إلى توقيع تعهد شخصي لاتخاذ قرارات مالية مدروسة. وتعد هذه الجلسة الأولى ضمن سلسلة جلسات تحت مبادرة «حوارات نماء» لهذا العام، والتي تتضمن خمس جلسات تُعقد تحت ثلاثة محاور رئيسة، تشمل؛ المخاطر المالية، وأهمية مسيرة المرأة الوظيفية في التخصصات التقنية والهندسة (STEM)، وأدوات عملية لزيادة الدخل من خلال استخدام الذكاء الاصطناعي، وتهدف إلى بناء مجتمع داعم للمرأة في مختلف مواقع الحياة والعمل، ورفع الوعي حول مواضيع اجتماعية واقتصادية مؤثرة، إلى جانب تعزيز العلاقة بين الجمهور ومؤسسة نماء، وترسيخ مكانتها كمؤسسة رائدة في تمكين المرأة، وتشجيع المشاركة المجتمعية في برامجها المستقبلية. وستُواصل مبادرة «حوارات نماء» جلساتها في مواقع مختلفة، بهدف الوصول إلى شرائح متنوعة من النساء في مختلف المناطق، إذ ستعقد الجلسة المقبلة في مدينة خورفكان في 19 أغسطس المقبل، في إطار برنامج متكامل يعكس التزام مؤسسة نماء بتمكين المرأة وتعزيز حضورها في جميع المجالات، من خلال توفير منصات تفاعل ية للحوار المجتمعي تتيح تبادل الخبرات، وتدعم بناء وعي جماعي بدور المرأة في التنمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store