logo
"الصحة العالمية": كل الفرضيات حول منشأ كوفيد-19 "ما زالت مطروحة"

"الصحة العالمية": كل الفرضيات حول منشأ كوفيد-19 "ما زالت مطروحة"

Independent عربيةمنذ 8 ساعات

قالت منظمة الصحة العالمية اليوم الجمعة إن كل الفرضيات في شأن منشأ وباء كوفيد-19 "ما زالت مطروحة على الطاولة"، مشيرة إلى أن الصين، حيث رصد الفيروس للمرة الأولى، لم توفر كل المعلومات اللازمة للمنظمة.
وتشير تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أن الوباء قتل نحو 20 مليون شخص، وأثر بصورة كبيرة على الاقتصاد العالمي والأنظمة الصحية.
ويعد فهم مصدر فيروس "سارس-كوف-2" المسبب لكوفيد أمراً بالغ الأهمية لتفادي تفشي الأوبئة في المستقبل.
اكتشفت الإصابات الأولى بكوفيد في مدينة ووهان الصينية أواخر عام 2019، وصنفت منظمة الصحة العالمية المرض بأنه جائحة خلال مارس (آذار) 2020.
وأنشأت المنظمة الفريق الاستشاري العلمي المعني بمنشأ الممرضات المستجدة (ساغو) للتحقيق في أصول الوباء، ونشر تقريره اليوم.
وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبرييسوس إن للمنظمة فهماً متقدماً لأصول كوفيد-19، لكن ما زال ينقصنا كثير من المعلومات اللازمة لتقييم كل الفرضيات.

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وأوضح في مؤتمر صحافي "على رغم طلباتنا المتكررة، لم توفر الصين مئات التسلسلات الفيروسية من أفراد أصيبوا بكوفيد-19 في بداية الجائحة، ولا معلومات أكثر تفصيلاً عن الحيوانات المبيعة في أسواق ووهان، ولا معلومات عن العمل المنجز وظروف السلامة البيولوجية في مختبرات ووهان".
وأضاف "كذلك، فإن منظمة الصحة العالمية على علم بتقارير استخباراتية أصدرتها حكومات أخرى في شأن منشأ كوفيد-19. وطلبنا أيضاً الاطلاع على تلك التقارير".
وأشار إلى أنه "في الظروف الراهنة، يجب أن تبقى كل الفرضيات على الطاولة، بما فيها انتقال الفيروس من حيوانات وتسربه من مختبرات".
ويميل جزء كبير من المجتمع العلمي إلى فرضية انتقال العدوى إلى البشر من طريق حيوان وسيط أصيب بالعدوى من خفاش.
من جهة أخرى، تدعم بعض الوكالات الأميركية مثل مكتب التحقيقات الفيدرالي، فرضية تسرب الفيروس من مختبر، في حين تميل وكالات استخباراتية أخرى إلى فرضية المنشأ الطبيعي.
وقال تيدروس إن المنظمة تواصل مناشدة الصين ودول أخرى لديها معلومات حول أصول كوفيد-19 لمشاركتها من أجل حماية العالم من الأوبئة في المستقبل.
في الموازاة "لا يمكننا التحدث عن كوفيد-19 بصيغة الماضي. فعلى رغم انتهاء الأزمة، ما زال الفيروس موجوداً وهو يستمر في التطور ويواصل القتل، في حين ما زال ملايين الأشخاص يعانون أعراض كوفيد طويلة الأمد".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"الصحة العالمية": كل الفرضيات حول منشأ كوفيد-19 "ما زالت مطروحة"
"الصحة العالمية": كل الفرضيات حول منشأ كوفيد-19 "ما زالت مطروحة"

Independent عربية

timeمنذ 8 ساعات

  • Independent عربية

"الصحة العالمية": كل الفرضيات حول منشأ كوفيد-19 "ما زالت مطروحة"

قالت منظمة الصحة العالمية اليوم الجمعة إن كل الفرضيات في شأن منشأ وباء كوفيد-19 "ما زالت مطروحة على الطاولة"، مشيرة إلى أن الصين، حيث رصد الفيروس للمرة الأولى، لم توفر كل المعلومات اللازمة للمنظمة. وتشير تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أن الوباء قتل نحو 20 مليون شخص، وأثر بصورة كبيرة على الاقتصاد العالمي والأنظمة الصحية. ويعد فهم مصدر فيروس "سارس-كوف-2" المسبب لكوفيد أمراً بالغ الأهمية لتفادي تفشي الأوبئة في المستقبل. اكتشفت الإصابات الأولى بكوفيد في مدينة ووهان الصينية أواخر عام 2019، وصنفت منظمة الصحة العالمية المرض بأنه جائحة خلال مارس (آذار) 2020. وأنشأت المنظمة الفريق الاستشاري العلمي المعني بمنشأ الممرضات المستجدة (ساغو) للتحقيق في أصول الوباء، ونشر تقريره اليوم. وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبرييسوس إن للمنظمة فهماً متقدماً لأصول كوفيد-19، لكن ما زال ينقصنا كثير من المعلومات اللازمة لتقييم كل الفرضيات. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأوضح في مؤتمر صحافي "على رغم طلباتنا المتكررة، لم توفر الصين مئات التسلسلات الفيروسية من أفراد أصيبوا بكوفيد-19 في بداية الجائحة، ولا معلومات أكثر تفصيلاً عن الحيوانات المبيعة في أسواق ووهان، ولا معلومات عن العمل المنجز وظروف السلامة البيولوجية في مختبرات ووهان". وأضاف "كذلك، فإن منظمة الصحة العالمية على علم بتقارير استخباراتية أصدرتها حكومات أخرى في شأن منشأ كوفيد-19. وطلبنا أيضاً الاطلاع على تلك التقارير". وأشار إلى أنه "في الظروف الراهنة، يجب أن تبقى كل الفرضيات على الطاولة، بما فيها انتقال الفيروس من حيوانات وتسربه من مختبرات". ويميل جزء كبير من المجتمع العلمي إلى فرضية انتقال العدوى إلى البشر من طريق حيوان وسيط أصيب بالعدوى من خفاش. من جهة أخرى، تدعم بعض الوكالات الأميركية مثل مكتب التحقيقات الفيدرالي، فرضية تسرب الفيروس من مختبر، في حين تميل وكالات استخباراتية أخرى إلى فرضية المنشأ الطبيعي. وقال تيدروس إن المنظمة تواصل مناشدة الصين ودول أخرى لديها معلومات حول أصول كوفيد-19 لمشاركتها من أجل حماية العالم من الأوبئة في المستقبل. في الموازاة "لا يمكننا التحدث عن كوفيد-19 بصيغة الماضي. فعلى رغم انتهاء الأزمة، ما زال الفيروس موجوداً وهو يستمر في التطور ويواصل القتل، في حين ما زال ملايين الأشخاص يعانون أعراض كوفيد طويلة الأمد".

'الصحة العالمية': التحقيق في منشأ كورونا لا يزال مستمراً
'الصحة العالمية': التحقيق في منشأ كورونا لا يزال مستمراً

الوئام

timeمنذ 9 ساعات

  • الوئام

'الصحة العالمية': التحقيق في منشأ كورونا لا يزال مستمراً

قالت منظمة الصحة العالمية، اليوم الجمعة، إن الجهود المبذولة لتحديد مصدر فيروس كورونا 'سارس-كوف-2″، الذي تسبب في جائحة كوفيد-19، لا تزال مستمرة ولم تكتمل بعد. وأبلغ الفريق الاستشاري العلمي لمنظمة الصحة العالمية عن إحراز تقدم في فهم أصول كوفيد-19، لكنه أشار إلى أن المعلومات الهامة اللازمة لتقييم جميع الفرضيات على نحو مكتمل لا تزال غير متوفرة. وقالت المنظمة إنها طلبت من الصين مشاركة مئات التسلسلات الجينية من مرضى كوفيد-19 في وقت مبكر من وقوع الجائحة ومعلومات مفصلة عن الحيوانات التي تباع في أسواق ووهان وتفاصيل عن أوضاع الأبحاث والسلامة البيولوجية في مختبرات ووهان. وأضافت المنظمة أن الصين لم تشارك المعلومات بعد. ولم ترد وزارة الخارجية الصينية على طلب رويترز للتعليق بعد.

سوق اللياقة البدنية.. منافس قوي بقطاع الشركات الناشئة
سوق اللياقة البدنية.. منافس قوي بقطاع الشركات الناشئة

مجلة رواد الأعمال

timeمنذ 12 ساعات

  • مجلة رواد الأعمال

سوق اللياقة البدنية.. منافس قوي بقطاع الشركات الناشئة

يشهد سوق اللياقة البدنية العالمي نموًا قويًا، مدفوعًا بشكل أساسي بتركيز أمريكا الشمالية على الصحة والعافية. بالإضافة إلى ارتفاع الدخل المتاح للإنفاق، وعروض اللياقة البدنية المتنوعة. ومن المتوقع أن يشهد سوق اللياقة البدنية العالمي نموًا كبيرًا. بدءًا من 40.58 مليار دولار أمريكي في عام 2024؛ ليصل إلى 42.81 مليار دولار أمريكي في عام 2025. أيضًا من المرجح أن يصل إلى 65.68 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2033، بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 5.5%. وتظل أمريكا الشمالية الموقع المهيمن. نظرًا للوعي المتزايد نحو ثقافة اللياقة البدنية والصحة القوية. وارتفاع الدخل المتاح. والكثير من خيارات اللياقة البدنية التي تلبي العديد من احتياجات المستهلكين. وتشمل هذه الخيارات الصالات الرياضية التقليدية. واستوديوهات الصحة البوتيكية. والحلول الصحية المنزلية. بالإضافة إلى التكنولوجيا الصحية القابلة للارتداء. كما يستفيد السوق أيضًا من الاعتماد المتزايد على الأنظمة الصحية عبر الإنترنت. والتي اكتسبت زخمًا في مرحلة ما من جائحة كوفيد-19 وتواصل ازدهارها في ظل الجائحة العالمية الفرعية. بالإضافة إلى الإجابات الصحية التقليدية، قد تكون هناك هوايات متطورة في بدائل اللياقة البدنية التي تعتمد على التكنولوجيا. إلى جانب هياكل مراقبة الحركة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي وأجهزة تتبع الصحة القابلة للارتداء التي توفر تعليقات في الوقت الفعلي على الأداء. كما تتشكل الصناعة أيضًا باستخدام اتجاهات مثل تدريبات لغة البرمجة عالية الكثافة 'HIIT' واليوغا وحزم التمارين المتخصصة المختلفة. أيضًا يسمح ظهور المنصات الرقمية بإجراء دراسات صحية مختصة ومتوفرة؛ ما يدعم توسع الصناعة وتلبية احتياجات قاعدة عملاء أوسع نطاقًا وذات خبرة في مجال التكنولوجيا. تأثير الجائحة على نمو سوق اللياقة البدنية من ناحية أخرى، تسببت جائحة 'كورونا' في إغلاق مراكز اللياقة البدنية على نطاق واسع. بالإضافة إلى فرض لوائح على التسلية البدنية، وزيادة الطلب على الإجابات الصحية المنزلية. ومع عدم قدرة الأشخاص على الحصول على حق الدخول إلى الصالات الرياضية. وشهد السوق نموًا سريعًا في الهياكل الصحية الافتراضية، ومعدات التمارين المنزلية، وأجهزة اللياقة البدنية القابلة للارتداء. ما أدى إلى إعادة تشكيل كيفية تفاعل الناس مع اللياقة البدنية. من ناحية أخرى، أصبح التحول إلى الإجابات الصحية عبر الإنترنت وفي المنزل توجه طويل المدى. حيث سعى الناس إلى بدائل للصالات الرياضية والمراكز الصحية القياسية. كما ضاعف الوباء أيضا على اعتماد الحلول الصحية الرقمية. إلى جانب تطبيقات اللياقة البدنية والدروس التي يتم بثها مباشرة. باستخدام السوق حتى بالإضافة إلى ذلك. أيضًا حدثت تطورات ملحوظة في السوق لها القدرة على تعزيز حصة سوق اللياقة البدنية. كما يحدث عصر الأجهزة القابلة للارتداء ثورة في مجال الصحة، توفر أجهزة التتبع الصحية المتطورة مثل الساعات الذكية معلومات في الوقت الفعلي عن معدل ضربات القلب التاجية والسعرات الحرارية المحروقة وأنماط النوم وغيرها. تسمح هذه الطريقة المستندة إلى البيانات بخطط لياقة بدنية مخصصة مصممة خصيصًا لرغبات الشخص وأهدافه؛ ما يمكّن المستخدمين من تحسين تمارينهم وتحقيق أهدافهم الصحية. أنواع أسواق اللياقة بحسب النوع استنادًا إلى النوع، يمكن تصنيف السوق العالمية إلى صالات رياضية متخصصة. واستوديوهات اليوغا والتمدد. بالإضافة إلى استوديوهات بوتيك للياقة البدنية. صالة رياضية متخصصة: علاوة على ذلك، تعترف هذه الصالات الرياضية بالتخصصات الصحية الدقيقة. كما تقدم برامج وأدوات مركزة لأهداف محددة مثل تعليم الكهرباء أو الصحة العملية. استوديوهات اليوغا: كما تتخصص هذه الاستوديوهات في اليوغا والبيلاتس وتمارين التمدد. وتبيع المرونة والاسترخاء واليقظة الذهنية من خلال دروس متخصصة. استوديوهات بوتيك للياقة البدنية: أيضًا توفر هذه الاستوديوهات الصغيرة عالية التوقف دراسات لياقة بدنية مخصصة. كما تتخصص بانتظام في مجالات الاهتمام مثل ركوب الدراجات أو HIIT أو باريه؛ ما يعزز تجربة المجتمع والحصرية. وفقًا للتطبيق يمكن تصنيف السوق العالمية إلى أعضاء إناث، أعضاء ذكور. الأعضاء الإناث: تشارك العضوات الإناث بشكل متزايد في العديد من رياضات اللياقة البدنية، بدءًا من تمارين الطاقة إلى البدائل التي تركز على الصحة مثل اليوغا والبيلاتس. الأعضاء الذكور: يركز الأعضاء الذكور بانتظام على تدريب الطاقة وكمال الأجسام والتمارين الرياضية عالية الكثافة. وعادةً ما يختارون الصالات الرياضية أو مراكز اللياقة المتخصصة لتحقيق رغباتهم الموجهة نحو الأداء العام. ركائز الصناعة تشمل ديناميكيات السوق العوامل الدافعة والمقيدة والفرص والتحديات التي توضح ظروف السوق. العوامل الدافعة ويعد التركيز المتزايد على الصحة والتغذية أحد عوامل نمو سوق اللياقة. أحد عناصر الركوب الأساسية لسوق الصحة هو تنمية الوعي بالصحة والصحة. ومع ازدياد وعي الأفراد بمزايا الاهتمامات الجسدية اليومية. كما تحولت اللياقة من رفاهية إلى رغبة في الحياة. أيضا يولي الناس أولوية متزايدة للرفاهية البدنية والفكرية على حد سواء. ما أدى إلى زيادة الطلب على المنتجات والخدمات الصحية المتنوعة. بما في ذلك الصالات الرياضية والاستوديوهات الصحية وأجهزة تتبع اللياقة القابلة للارتداء والتطبيقات الصحية. التطورات التكنولوجية لتوسيع السوق لقد كان سوق اللياقة أيضًا مدفوعًا بشكل كبير بظهور التكنولوجيا. خاصةً من خلال الأجهزة القابلة للارتداء وتطبيقات اللياقة والهياكل عبر الإنترنت. وقد سمح اعتماد أجهزة تتبع اللياقة والأجهزة الذكية القابلة للارتداء. بما في ذلك الساعات الذكية. للعملاء بتخصيص تمارينهم الصحية من خلال مراقبة المقاييس الصحية مثل سعر القلب والسعرات الحرارية المحروقة وأنماط النوم. عامل التقييد هناك عنصر آخر يقيّد سوق الصحة وهو محدودية الوصول إلى مرافق اللياقة عالية الجودة في المناطق المواتية. وخاصة المناطق الريفية أو الدول النامية. كما تحتوي المراكز الحضرية أيضًا على صالات رياضية ولياقة بدنية وخدمات صحية متنوعة. إن أحد العناصر الرئيسة المقيدة الرئيسية لسوق اللياقة هو الرسوم المرتفعة المرتبطة بعضوية الصالة الرياضية وأدوات اللياقة والدروس المتخصصة. أما بالنسبة للعديد من الأفراد؛ فإن العائق الاقتصادي لشراء عضويات مراكز اللياقة باهظة الثمن. نقاط القوة تكمن فرصة هائلة في سوق الصحة في نمو الإجابات الصحية الافتراضية والافتراضية. ومع الاتجاه التصاعدي للعمل البعيد وتعديلات نمط الحياة، يبحث المزيد من العملاء عن المرونة في تمارينهم الصحية. هناك طلب كبير على هياكل اللياقة الرقمية والتطبيقات الصحية وأحذية الجري الافتراضية الخاصة. والتي توفر تمارين عند الطلب ودروسًا حية وخطط لياقة بدنية مخصصة. التحديات ويواجه سوق اللياقة تحديات كبيرة مرتبطة بالمعارضة المفرطة وتشبع السوق. ومع استمرار تطور مشروع اللياقة، أدى وصول العديد من اللاعبين الجدد إلى جانب الصالات الرياضية واستوديوهات البوتيك وتطبيقات اللياقة البدنية والأجهزة القابلة للارتداء. حتى خلق سوق مزدحم في السوق؛ ما يجعل من الصعب على المؤسسات الجديدة تمييز نفسها وإنشاء قاعدة مشترين مخلصين. المقال الأصلي: من هنـا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store