
70 مليارا لتحمل ديون مربي الماشية
خصصت اعتمادات بقيمة إجمالية تصل إلى 700 مليون درهم (70 مليار سنتيم)، لتغطية تكلفة برنامج دعم مربي الماشية وإعادة تكوين القطيع الوطني من ميزانية الدولة. وأبرز مجلس الرقابة للقرض الفلاحي، الذي انعقد أول أمس (الأربعاء)، تحت رئاسة عزيز أخنوش، رئيس الحكومة، أن البرنامج يستهدف 50 ألف مرب

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


كش 24
منذ 4 ساعات
- كش 24
انطلاق أشغال اعادة تهيئة أشهر شارع بمقاطعة سيدي يوسف بن علي بمراكش
شهد شارع حمان الفطواكي أحد أهم الشوارع بتراب مقاطعة سيدي بوسف بن علي صباح أمس الجمعة 27 يونيو الجاري، انطلاق الأشغال الرسمية لتبليط هذا الشارع باستعمال الحجر اللاصق، وذلك في إطار استكمال برنامج إعادة تأهيل و صيانة الأزقة والشوارع الذي يقوم به مجلس مقاطعة سيدي يوسف بن علي و الرامي إلى تحسين البنيات التحتية بالأحياء التي تعاني من نقص في التجهيزات الأساسية وتهالكها . وقد أُعطيت الانطلاقة بحضور رئيسة المجلس مريم باحسو إلى جانب بعض النواب و بعض أعضاء المجلس وممثلي السلطلت المحلية ، حيث تم التأكيد على أهمية هذه المبادرة في تحسين مستوى العيش وتيسير حركة السير والجولان ، فضلاً عن الحد من مظاهر التهميش والإقصاء . ويأتي هذا المشروع ضمن سلسلة من التدخلات التي يباشرها مجلس المقاطعة فبعد شارع المصلى و غيره من الشوارع الرئيسية يأتي اليوم الدور على شارع حمان الفطواكي في انتظار باقي الأحياء والأزقة الأخرى من أجل الارتقاء بالتجهيزات الحضرية، و خُصص لهذه الصفقة التي تحمل رقم 17/2024 غلاف مالي قدره حوالي 2 مليون درهم، على أن تُستكمل الأشغال في ظرف 3 أشهر كحد أقصى مع احترام المعايير التقنية والهندسية التي تضمن الجودة والاستدامة.


ناظور سيتي
منذ 4 ساعات
- ناظور سيتي
المغرب يطلق خطة شاملة بأزيد من 21 مليار درهم لتحويل النفايات إلى "ثروة"
المزيد من الأخبار المغرب يطلق خطة شاملة بأزيد من 21 مليار درهم لتحويل النفايات إلى "ثروة" ناظورسيتي: متابعة أعلنت وزارة الداخلية المغربية عن إطلاق البرنامج الوطني لتثمين النفايات المنزلية والمماثلة لها (PNVDM) للفترة الممتدة بين 2023 و2034، بميزانية قدرها 21.14 مليار درهم. هذا البرنامج يعد بمثابة تحول استراتيجي يعيد رسم معالم إدارة النفايات، بالاعتماد على الفرز والتدوير والتثمين بدل الطرق التقليدية التي تعتمد على الجمع والطمر. التحديات التي تواجه قطاع النفايات في المغرب ليست خفية، حيث كشفت الوزارة عن خصائص مقلقة للنفايات المنزلية، من بينها ارتفاع نسبة الرطوبة إلى 70% في المناطق الحضرية، وزيادة المواد العضوية إلى 60%، مما يجعل الفرز والتدوير محدودا جدا بنسبة لا تتجاوز 7%. في المقابل، تشكل المواد القابلة لإعادة التدوير كالورق والبلاستيك والزجاج 40% فقط من إجمالي النفايات، وهو معدل بعيد عن المعايير العالمية. يسعى البرنامج لتحقيق تحولات جوهرية بحلول 2034، أبرزها: رفع نسبة تثمين النفايات إلى 25% لتقليل الطمر. تغطية شاملة لخدمات الجمع والكنس بنسبة 100%. إغلاق وتأهيل جميع المطارح العشوائية. لتنفيذ هذه الأهداف، ستنجز مشاريع تشمل إنشاء مراكز حديثة لطمر وتثمين النفايات، وإعادة تأهيل المطارح القديمة، واقتناء آليات متطورة لتحسين خدمات النظافة. كما سيتم تقديم الدعم التقني للجماعات الترابية لضمان استدامة المشاريع وتنفيذها بجودة عالية. على مستوى التمويل، ستساهم الدولة بنحو 400 مليون درهم سنويا، عبر "صندوق التطهير السائل والصلب"، فيما ستخصص وزارة الداخلية 450 مليون درهم سنويا لدعم هذه الخطة. إلى جانب ذلك، يتوقع أن يحدث البرنامج نقلة نوعية على المستويين الاقتصادي والاجتماعي، من خلال خلق فرص عمل جديدة ودعم المقاولات الصغرى والمتوسطة، ما يجعله مشروعاً ذا أبعاد تنموية شاملة.


أكادير 24
منذ 4 ساعات
- أكادير 24
التحالفات تُطبخ مبكرًا.. مؤشرات المشهد الحزبي قبل انتخابات 2026
agadir24 – أكادير24 بدأت ملامح السباق السياسي تتشكّل في المغرب باكرًا، رغم أن انتخابات 2026 لا تزال على بُعد أكثر من سنة. وسط أجواء يغلب عليها الترقب الشعبي والنقاش السياسي، تكشف المؤشرات الأولية عن بداية تراجع شعبية حزب التجمع الوطني للأحرار، مقابل بروز محتمل لأحزاب أخرى مثل الاستقلال والحركة الشعبية، في ظل انتقادات واسعة لأداء الحكومة الحالية. ورصدت مراكز استطلاع الرأي، على غرار 'أفروبارومتر'، نسبة عدم رضا قاربت 61% تجاه تدبير رئيس الحكومة عزيز أخنوش، وهو ما فتح الباب لتحليلات تتوقع إعادة رسم خريطة التحالفات، وبحث بعض الأحزاب عن موقع أفضل في التوازنات المقبلة. في هذا السياق، تشير تقديرات ميدانية إلى إمكانية تراجع التجمع الوطني للأحرار إلى حدود 40–60 مقعدًا، في حال استمرت وتيرة الاستياء من الوضع المعيشي والقدرة الشرائية للمواطنين. بالمقابل، يُرتقب أن يسجّل حزب الاستقلال ما بين 85 و95 مقعدًا، بينما قد تعود الحركة الشعبية إلى الواجهة بـ65 إلى 80 مقعدًا، خاصة إذا ركّزت على قضايا الجهات المهمشة. ووفق خبراء السياسة، من بينهم عبد الله ساعف (Institut Montaigne)، فإن الانتخابات المقبلة ستمثل اختبارًا حقيقيًا لما إذا كانت 'العودة الليبرالية' بعد 2021 كانت موجة ظرفية أم تحوّلًا بنيويًا. هذا التقييم يجد دعمه في تقارير دولية مثل BTI Transformation Index التي نبهت إلى ارتفاع الأصوات الملغاة في كبرى المدن كمؤشر على فجوة الثقة السياسية. في المقابل، يُعد حزب الأصالة والمعاصرة حجر الزاوية في التحالفات المقبلة، إذ يتوقع أن يحافظ على كتلته النيابية إذا ما استثمر قربه المؤسسي، وقدرته على إعادة التموضع بين RNI والاستقلال. المحللون يتحدثون عن 3 سيناريوهات ممكنة: السيناريو المحتمل التوصيف إعادة التحالف الثلاثي الاستمرار على نهج 2021: RNI + PAM + Istiqlal RNI + Istiqlal فقط خيار بديل في حال تراجع الأصالة والمعاصرة أو تفكك ارتباطه بالتحالف تحالف جديد بأطراف متعددة يضم الحركة الشعبية أو الاتحاد الاشتراكي، مع احتمال بقاء PAM خارجه ويجمع الفاعلون السياسيون على أن التحدي الأكبر لا يتعلق فقط بتوزيع المقاعد، بل بإقناع المواطن بأن المشاركة في الانتخابات ستُفضي إلى تغيير ملموس، يتجاوز الخطاب الدعائي نحو برامج تنموية قابلة للتنفيذ. مع اقتراب سنة 2026، تبدو الكرة في ملعب الأحزاب الكبرى لتجديد تعاقدها مع الشارع المغربي، عبر خطاب جديد، ووجوه ذات مصداقية، وأولويات تعبّر عن انشغالات المغاربة. فـ'حكومة المونديال'، كما يسميها البعض، لن تكفيها إنجازات البنية التحتية والرياضة إذا لم تقرن ذلك بتحسين ملموس للمعيش اليومي.