
قائمة أولية بألعاب PS Plus التي ستغادر الخدمة في يونيو المقبل
كشف متجر بلايستيشن عن القائمة الأولية للألعاب التي ستغادر خدمتي PS Plus Extra و Premium في يونيو المقبل 2025، وذلك بالتزامن مع بدء إطلاق قائمة ألعاب مايو في بعض المناطق.
خلال الشهر الحالي، تلقت سوني انتقادات عديدة هذا الشهر بسبب إزالتها لحوالي 22 لعبة من الكتالوج مقابل إضافة 10 ألعاب فقط، وكانت إحداها لعبة كلاسيكية غير شعبية لخدمة PS Plus Premium، ولكنومع ذلك، قد نشهد في الشهر المقبل مغادرة ست ألعاب فقط.
كالعادة، تم الحصول على هذه القائمة من متاجر بلايستيشن اليابانية والآسيوية، ومن المتوقع أن تتضمن المناطق الأخرى، بما في ذلك أمريكا الشمالية وأوروبا/المملكة المتحدة، نفس القائمة عندما يتم تحديث متاجرها صباح الغد. قائمة الألعاب التي ستغادر PS Plus Extra و Premium في يونيو 2025 Monster Hunter Rise
Rogue Legacy 2
Inscryption
After Us
Kayak VR: Mirage
Avicii Invector
ستغادر الألعاب المذكورة أعلاه في منتصف يونيو، وذلك عندما يتم إضافة قوائم ألعاب Extra و Premium للشهر التالي إلى الكتالوج، وسنقوم بتحديث القائمة إذا تمت إضافة المزيد من الألعاب الى متجر بلايستيشن. مكتبة ألعاب بلايستيشن بلس التي ستغادر في مايو 2025 Grand Theft Auto V ( PS5, PS4)
MotoGP 24 (PS5, PS4)
The Sims 4: Island Living (PS4)
Resistance: Fall of Man (PS3)
Resistance 2 (PS3)
Walkabout Mini Golf (PSVR2)
Synth Riders (PSVR2)
Ghostbusters: Rise of the Ghost Lord (PSVR2)
Before Your Eyes (PSVR2)
The Walking Dead: Saints & Sinners (PSVR2)
The Walking Dead: Saints & Sinners – Chapter 2: Retribution (PSVR2)
LEGO Marvel Super Heroes 2 (PS4)
Stranded: Alien Dawn (PS5, PS4)
The LEGO Movie 2 Videogame (PS5)
Ghostrunner (PS5, PS4)
Payday 2: Crimewave Edition (PS4)
Bloodstained: Ritual of the Night (PS4)
Journey to the Savage Planet (PS5, PS4)
Portal Knights (PS4)
Enter the Gungeon (PS4)
Batman: Arkham Knight (PS4)
inFAMOUS: Second Son (PS4)
جميع هذه العناوين ستغادر مكتبة العاب PS Plus Extra و Premium ظهر يوم الثلاثاء القادم 22 مايو 2025. كما تشاهدون حيث تتضمن القائمة عدد من العناوين الكبيرة مثل Grand Theft Auto V و Resistance 2 و inFAMOUS: Second Son.
في المقابل سيتم إضافة 10 العاب جديدة منها 9 العاب لأجهزة PS5 و PS4 ولعبة كلاسيكية واحدة فقط وقد تعرضت القائمة للكثير من الانتقادات بسبب ضعف العناوين المضافة وقلة الألعاب الكلاسيكية.
تابعنا على مواضيع ذات صلة.. اقرأ ايضا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


VGA4A
منذ يوم واحد
- VGA4A
أمور هامة يجب فهمها قبل البدء بلعب Death Stranding 2 "نصائح وارشادات وملخص"
لا شك أن جميع لاعبي Death Stranding 2 في الوقت الحالي منغمسين تمامًا في عالم اللعبة، ويخوضون تجربة ممتعة مع صدور اللعبة وتوفرها قبل ساعات قليلة. قد يجد بعض اللاعبين صعوبة في فهم أحداث للعبة المعقدة والعميقة للغاية وتشابكها اللامتناهي، والبعض الآخر يمكن أن يكون لاعبًا جديدًا في هذه السلسلة، وهؤلاء الآن من المؤكد أنهم ضائعين تمامًا في محاولة الاعتياد على التحكم، وعلى فهم آليات اللعب، لكن لا تقلق، فهذه المقالة الارشادية، قد تساعدك بشكل كبير سواء كنت لاعبًا جديدًا أو من محبي السلسلة، أو حتى مترددًا في شراء اللعبة من عدمه. قبل البدء بلعب Death Stranding 2 عليك أن تعلم أن الجزء الثاني من اللعبة شهد تحسين ملحوظ عن اللعبة الأولى، حيث يبني على أسسها ويقدم تجربة أكثر متعة. هل تحتاج إلى لعب الجزء الأول؟ نعم، ولكن ليس ذلك الشيء الذي سيمنعك من اللعب، فقط يُنصح بشدة بلعب الجزء الأول، وذلك لأنها تتطلب معرفة وخلفية وتجربة من الجزء الأول، وفهمًا لأحداثه. إذا لم تلعب الجزء الأول، يُقترح مشاهدة ملخصات على يوتيوب، لأن الملخص الموجود في اللعبة نفسها ليس مفيدًا جدًا. إذا لم تستمتع باللعبة الأولى، فمن المحتمل ألا يعجبك هذا الجزء أيضًا، لأن طريقة اللعب الأساسية تظل متشابهة، وهذا رغم أن هذا الجزء يعطيك مجالًا لصنع بعض الأكشن والتخفي، حيث يقدم هذا الجزء المزيد من الأدوات، ومعارك أكبر، وتحسينات في القتال وأساليب التخفي. قد تبدو الساعات الأولى مشابهة جدًا للعبة الأولى، ولكن التحسينات والتغييرات الجوهرية تصبح واضحة بعد فترة، أو لنقل بعد عدة ساعات من اللعب. لا يختلف اثنان أن المخرج وفريق كوجيما برودكشن نجحا في احداث نقلة مرضية في تفاصيل العالم والشخصيات، حيث شهدت الرسومات والإضاءة والظلال وحالة الطقس والتأثيرات البيئية تحسينات كبيرة مقارنة بالجزء الأول. وفريق كوجيما برودكشن نجحا في احداث نقلة مرضية في تفاصيل العالم والشخصيات، حيث شهدت الرسومات والإضاءة والظلال وحالة الطقس والتأثيرات البيئية تحسينات كبيرة مقارنة بالجزء الأول. أشاد العديد من الخبراء أن Death Stranding 2 وضعت معيارًا جديدًا لجودة الألعاب الحصرية على منصة PS5، ودفعت بقدرات المنصة إلى أقصى حدودها بفضل تركيزها الكامل على منصة واحدة وتخليها عن إصدار لجيل الأجهزة السابق. تحسينات في طريقة اللعب أسلوب التوصيل الأساسي مشابه ولكنه مُبسط مع عناصر أكثر متعة. تم تحسين الإيقاع، مع لحظات قصة أكثر اتساقًا وإلحاحًا في عمليات التسليم. القوائم، وتخطيط الطرق بشكل مبتكر ونظام المحاكاة، وإدارة البضائع أصبحت أفضل وأسرع. تتوفر التقنيات والأدوات المفيدة في وقت مبكر. يضيف نظام جديد لأنماط الطقس تحديات ديناميكية (مثل الفيضانات، والعواصف الرملية، والرياح ودورة الليل والنهار). تم تضمين المزيد من تتبع الإحصائيات وشجرة مهارات مفيدة للغاية. ترقيات الحقائب والمركبات والتخصيص أكثر تعمقًا. بالنسبة للحمولة ووزنها، فقد أصب التعامل معها أفضل، حيث يمكنك من صنع أدوات واكتشاف طرق عديدة لحل مشاكل الوزن الزائد. سيكون هناك ميزة للسفر السريع ستسهل عليك التنقل أكثر بين العالم الشاسع. القتال والتخفي Death Stranding 2 شهد تحسنًا كبيرًا، حيث يبدو القتال أكثر سلاسة، وآليات القتال ضد الأعداء أفضل، والتخفي أكثر جدوى مع المزيد من الأدوات والعناصر، وذلك على الرغم من أنه لا يزال اختياريًا في الغالب، إلا أن القتال الإلزامي ومعارك الزعماء تبدو أكثر ثقة. وعن مواجهة الأطياف أو الـ BT ، فقد لوحظ أنها أصبحت أسهل وأقل توتراً من اللعبة الأولى. ، فقد لوحظ أنها أصبحت أسهل وأقل توتراً من اللعبة الأولى. بالنسبة لنظام Strands، فيظل بناء الطرق واستخدام الهياكل التي بناها لاعبون آخرون ميزة مقنعة. شخصية سام أصبحت أكثر نشاطًا وتفاعلًا في القصة هذه المرة. في حال اكتشفت اللعبة يوم عيد ميلادك، فسيسعدك أن تعلم أن كوجيما قد أعد لك مفاجأة خاصة. ملخص لقصة الجزء الأول Death Stranding تُقدم لعبة Death Stranding تجربة فريدة في عالم ما بعد الكارثة، حيث دمر حدث غامض يُعرف بـ Death Stranding الحضارة وفتح الباب لمخلوقات من العالم الآخر، وفي هذا الواقع الجديد، ينطلق البطل سام بورتر بريدجز في مهمة لإعادة ربط بقايا أمريكا الممزقة. إعادة الربط في عالم ممزق سام، وهو ساعي توصيل وكان شديد الانعزال، يُكلف بمهمة حيوية تتمثل بإعادة ربط المدن والملاجئ المنعزلة التي تُعرف بـ Knots عبر شبكة اتصال تُسمى Chiral Network، وهذا يتطلب منه عبور تضاريس وعرة، والتعامل مع ظاهرة سقوط الزمن Timefall وهو مطر يُسرّع شيخوخة كل ما يلمسه، ومواجهة المخلوقات الشبحية غير المرئية المعروفة بـ BTs التي تنجذب إلى الضوضاء. التوصيل هنا ليس مجرد عملية نقل بضائع، بل هو فعل بناء وتواصل، حيث يمكن لسام بناء جسور وطرق وهياكل أخرى تُسهل رحلته وتفيد اللاعبين الآخرين في عالم اللعبة، مما يُعزز من فكرة التعاون البعيد. الشخصيات المحورية ودوافعها كليف أنغر (Cliff Unger) سام بورتر بريدجز: في البداية، شخصية مترددة ووحيدة تُعاني من رهاب اللمس (haphephobia)، لكنه يُقنع بإعادة ربط أمريكا من قبل والدته بالتبني (الرئيسة السابقة بريدجيت ستراند) ولاحقًا من قبل أخته أميلي . دافعه الشخصي يتطور ليُصبح البحث عن أميلي، وفهم طبيعة ظاهرة Death Stranding، ويجد هدفًا أعمق في إعادة رباب البشر. في البداية، شخصية مترددة ووحيدة تُعاني من رهاب اللمس (haphephobia)، لكنه يُقنع بإعادة ربط أمريكا من قبل والدته بالتبني (الرئيسة السابقة بريدجيت ستراند) ولاحقًا من قبل أخته . دافعه الشخصي يتطور ليُصبح البحث عن أميلي، وفهم طبيعة ظاهرة Death Stranding، ويجد هدفًا أعمق في إعادة رباب البشر. أميلي (Bridget Strand): أخت سام بالتبني والرئيسة المستقبلية للولايات المتحدة. تظهر كنسخة شابة من بريدجيت. دوافعها معقدة وتتعلق بطبيعتها الحقيقية كـ 'كيان الانقراض' Extinction Entity، وهي كائن مرتبط بالظاهرة، وقادر على إطلاق أحداث الانقراض الجماعي. هدفها الأساسي هو تأخير أو إدارة كارثة 'Last Stranding' الحتمية لإنقاذ البشرية. أخت سام بالتبني والرئيسة المستقبلية للولايات المتحدة. تظهر كنسخة شابة من بريدجيت. دوافعها معقدة وتتعلق بطبيعتها الحقيقية كـ 'كيان الانقراض' Extinction Entity، وهي كائن مرتبط بالظاهرة، وقادر على إطلاق أحداث الانقراض الجماعي. هدفها الأساسي هو تأخير أو إدارة كارثة 'Last Stranding' الحتمية لإنقاذ البشرية. كليف أنغر (Cliff Unger): جندي غامض يطارد سام باستمرار، يظهر غالبًا مع الرضع المتصلين (BBs). قصته متشابكة بشكل كبير مع ماضي سام. دافعه الرئيسي هو حب أبوي عميق ورغبة في لم شمله مع طفله الرضيع (الذي يُكشف لاحقًا أنه سام نفسه عندما كان رضيعًا). كما يحركه الانتقام من منظمة Bridges. جندي غامض يطارد سام باستمرار، يظهر غالبًا مع الرضع المتصلين (BBs). قصته متشابكة بشكل كبير مع ماضي سام. دافعه الرئيسي هو حب أبوي عميق ورغبة في لم شمله مع طفله الرضيع (الذي يُكشف لاحقًا أنه سام نفسه عندما كان رضيعًا). كما يحركه الانتقام من منظمة Bridges. فراغيل (Fragile): رئيسة شركة Fragile Express لتوصيل البضائع، تمتلك قدرات فريدة للتعامل مع 'سقوط الزمن' والـ BTs. دوافعها تتمثل في إعادة بناء شركتها والانتقام لوالدها ووقف هيغز، مدفوعة بإحساس قوي بالعدالة والرغبة في مساعدة سام على إعادة ربط أمريكا. رئيسة شركة Fragile Express لتوصيل البضائع، تمتلك قدرات فريدة للتعامل مع 'سقوط الزمن' والـ BTs. دوافعها تتمثل في إعادة بناء شركتها والانتقام لوالدها ووقف هيغز، مدفوعة بإحساس قوي بالعدالة والرغبة في مساعدة سام على إعادة ربط أمريكا. هيغز موناغان (Higgs Monaghan): قائد كاريزمي لمجموعة إرهابية، يمتلك قوى خارقة. دوافعه ترتكز على العدمية والرغبة في تسريع كارثة 'Last Stranding' وتدمير أي روابط متبقية في أمريكا، معتقدًا بضرورة فصل الناس. قائد كاريزمي لمجموعة إرهابية، يمتلك قوى خارقة. دوافعه ترتكز على العدمية والرغبة في تسريع كارثة 'Last Stranding' وتدمير أي روابط متبقية في أمريكا، معتقدًا بضرورة فصل الناس. ديدمان (Deadman): طبيب وباحث في Bridges، يساعد سام في فهم الظواهر الغامضة والرضع المتصلين. دوافعه تتركز في الفضول العلمي لفهم الحياة والموت، ودعم سام في مهمته. طبيب وباحث في Bridges، يساعد سام في فهم الظواهر الغامضة والرضع المتصلين. دوافعه تتركز في الفضول العلمي لفهم الحياة والموت، ودعم سام في مهمته. هارت مان (Heartman): باحث مهووس بالموت، يقضي 21 دقيقة على 'الشاطئ' كل ساعة بعد وفاة عائلته. دوافعه تتركز في البحث عن عائلته المفقودة على الشاطئ خلال تجاربه المتكررة مع الموت المؤقت. باحث مهووس بالموت، يقضي 21 دقيقة على 'الشاطئ' كل ساعة بعد وفاة عائلته. دوافعه تتركز في البحث عن عائلته المفقودة على الشاطئ خلال تجاربه المتكررة مع الموت المؤقت. Mama (اسمها الحقيقي هو Målingen): تهي فتاة اندمجت مع شقيقتها التوأم أثناء ولادتهما، وأدى إلى وفاة أختها لكنها بقيت مرتبطة بها. هذا الارتباط الروحي جعلها حبيسة داخل مركز UCA دون أن تتمكن من مغادرته، حيث يظل شبح شقيقتها إلى جانبها باستمرار. مع تقدم القصة، يكتشف سام المزيد عن ظاهرة Death Stranding وطبيعة الشواطئ، وهي مساحات فاصلة بين الحياة والموت، حيث تذهب الأرواح، وتُكشف الحقيقة الصادمة بأن أميلي هي كيان الانقراض الأخير، وهي المسؤولة عن إطلاق أحداث الانقراض الجماعي النهائية Last Stranding التي ستنهي البشرية. الكشف الكبير يُدرك سام أن الـ BB الذي يرافقه، واسمه لويز، هو طفل مهم وأن كليف أنغر ليس مجرد عدو، بل هو والد سام الحقيقي، ويُكشف أن سام نفسه كان طفلاً رضيعاً (BB) وقد أنقذه كليف من منشأة Bridges. تجد أميلي نفسها في صراع داخلي هائل بين طبيعتها ككيان انقراض وبين رغبتها في إنقاذ البشرية، وسام يُسافر إلى شاطئها، ويواجه هيغز في مواجهة أخيرة، ليُساعد أميلي على اتخاذ قرارها المصيري. نهاية اللعبة 'تحذير من حرق' تختار أميلي تأجيل كارثة Last Stranding إلى أجل غير مسمى، وذلك عن طريق عزل نفسها إلى الأبد في شاطئها الخاص، لكي لا تُشكل تهديدًا للبشرية، وهنا يُقرر سام في النهاية قطع اتصاله بمنظمة Bridges، ليُصبح حراً تماماً في مشهد مؤثر، يقوم بتبني الطفلة لويز بشكل رسمي، منهيًا دورها كجهاز ومانحًا إياها حياة حقيقية. اللعبة وكأنها تقول أن الموت جزء لا يتجزأ من دورة الحياة، وأن القيمة الحقيقية تكمن في الروابط الإنسانية التي نُقيمها. سام يجد هدفه في الاتصال بلويز وبناء مستقبل بعيدًا عن الفوضى. أيضًا يمكنك الاطلاع على مراجعتنا الشقية والشاملة للعبة من هنا. بعد كل ذلك، هل أصبحت أكثر فهمًا للأحداث والعلاقة بين الجزأين؟ تابعنا على


VGA4A
منذ يوم واحد
- VGA4A
استعراض Resident Evil Requiem جديد يكشف تجربة نفسية مرعبة بمنظور مزدوج
الاستعراض الأول لأسلوب لعب Resident Evil Requiem يكشف منظورًا مزدوجًا وتجربة رعب كلاسيكية بلمسة جديدة. كشفت كابكوم خلال فعاليات حدث Capcom Spotlight أخيرًا عن أول لمحة لأسلوب اللعب في Resident Evil Requiem، والنتيجة كانت واضحة، حيث عادت السلسلة الشهيرة بأجواء الرعب الكلاسيكي، ولكن بجرأة جديدة. اللعبة التي من المقرر إصدارها في 27 فبراير 2026، ستتوفر على PS5 وXbox Series X|S وكذلك PC، تعد أول جزء رئيسي جديد منذ إصدار Resident Evil Village. ما ميز عرض اللعب الجديد هو قدرة اللاعبين على التنقل بين المنظورين الأول والثالث بحرّية. هذا الخيار يعطي اللعبة طابعًا شخصيًا أكثر، ويمكن كل لاعب من اختيار الطريقة التي تناسبه لتجربة الرعب والغموض، سواء من خلال منظور الشخص الأول الذي يجعلك داخل الكابوس، أو الثالث الذي يمنحك رؤية أوسع للبيئة. تدور أحداث Resident Evil Requiem بعد 30 عامًا من كارثة Raccoon City، التي رأيناها في Resident Evil 3. نلعب هنا دور Grace Ashcroft، محللة في مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI)، وابنة Alyssa Ashcroft من لعبة Resident Evil Outbreak. وعلى عكس شخصيات السلسلة السابقة، فإن Grace لا تملك خلفية قتالية قوية. وفقًا للمخرج Koshi Nakanishi (مخرج RE7)، فإن تطور Grace سيكون جزءًا أساسيًا من اللعبة، حيث علق قائلاً: 'ستتعلم كيف تنجو وتواجه الخطر شيئًا فشيئًا. لن تبدأ كبطلة خارقة، بل كامرأة تحاول فهم ما يحدث… ثم البقاء على قيد الحياة.' المقطع الجديد الذي يمكنكم مشاهدته بالأسفل، يستعرض مشاهد تدور في مستشفى مهجور، حيث تبدأ Grace رحلتها المحفوفة بالمخاطر. الإضاءة الخافتة، الظلال المقلقة، والأصوات غير المريحة تخلق تجربة بصرية وسمعية تذكرنا بأفضل لحظات السلسلة القديمة. نُقّاد وصفوا هذا الجزء بأنه 'الخليفة الروحي' لألعاب Resident Evil 7 وVillage، لكنه لا ينسى جذور السلسلة الكلاسيكية من حيث الرعب النفسي والبقاء على قيد الحياة. تابعنا على


VGA4A
منذ يوم واحد
- VGA4A
سوني تقترب من إطلاق فيلم Bloodborne وتستهدف مخرج Godzilla vs Kong
في خطوة قد تكون بمثابة تعويض لعشاق سلسلة Bloodborne عن غياب أي جزء جديد أو ريماستر للعبة على الحاسب الشخصي، كشفت تقارير حديثة عن اقتراب سوني للإنتاج، من إنتاج فيلم سينمائي واقعي مستوحى من عالم اللعبة المظلم والغامض. جاءت هذه التفاصيل الحصرية عبر المسرب الشهير في هوليوود DanielRPK، المعروف بدقة تسريباته المتعلقة باختيار الممثلين والمخرجين في الأعمال السينمائية، ووفقًا للمعلومات، فإن شركة الإنتاج تستهدف المخرج آدم وينجارد ، صاحب النجاحات الكبرى مثل فيلم Godzilla vs Kong و Godzilla x Kong: The New Empire، ليكون على رأس المشروع. كما يُشاع أن النجم بيل سكارسجارد ، الذي تألق في دور المهرج بيني وايز في فيلم IT، هو أحد الخيارات الرئيسية لأداء دور البطولة. يُعد هذا التوجه نحو السينما خطوة مثيرة، خاصة مع الإمكانات الهائلة لقصة اللعبة وعالمها الغني بالتفاصيل، الذي يمزج بين الرعب القوطي ومخلوقات من عالم الفضاء، ولكن ومع ذلك، فإن هذا الخبر قد يكون مخيبًا للآمال بالنسبة للاعبين الذين كانوا يأملون في رؤية جزء جديد من اللعبة أو إصدار محسّن للحاسب الشخصي، خاصة وأن سوني نقلت معظم ألعاب الطرف الأول من PlayStation إلى منصة الحاسب باستثناء Bloodborne. في هذا السياق، يبقى غياب أي مشروع تفاعلي جديد للعبة محل قلق، لا سيما مع انشغال المخرج الشهير هيديتاكا ميازاكي الذي يُقال إن سوني تتردد في المضي قدمًا بأي مشروع جديد للسلسلة بدونه، وهذا يشير إلى أن الفيلم قد يكون محاولة لتوسيع العلامة التجارية لسلسلة Bloodborne في غياب مشاريع الألعاب الجديدة. على الرغم من أن الخبر لا يزال في مرحلة الإشاعات، إلا أن سمعة DanielRPK القوية في تسريبات هوليوود، بالإضافة إلى خطط سوني المعلنة لتحويل عناوينها الحصرية إلى أفلام ومسلسلات مثل Ghost of Tsushima و Horizon، تضفي مصداقية كبيرة على هذا التقرير. هل تعتقد أن فيلم Bloodborne يمكن أن يحقق النجاح السينمائي الذي لم تحققه أفلام ألعاب أخرى مثل Uncharted و Gran Turismo؟ تابعنا على