logo

الجيش الإسرائيلي يقصف مدرسة تؤوي نازحين في شارع يافا شرق غزة

المركزيةمنذ 21 ساعات
إخترنا لك
المتحدث باسم مفوضة الشؤون الخارجية الأوروبية: هجوم الحوثيين على الن...
2025-07-07 22:58:43 أبرز الأحداث
المتحدث باسم الكرملين: التفاعل في سياق بريكس لم يكن يوما موجها ضد ب...
2025-07-07 22:54:48 أبرز الأحداث
مصادر دبلوماسية تتوقع الاعلان من البيت الابيض غدا عن وقف النار في غزة
2025-07-07 22:51:03 أبرز الأحداث
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سيف التعريفات في وجه الحلفاء: هل يغامر ترامب بحرق جسور آسيا؟
سيف التعريفات في وجه الحلفاء: هل يغامر ترامب بحرق جسور آسيا؟

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

سيف التعريفات في وجه الحلفاء: هل يغامر ترامب بحرق جسور آسيا؟

لم يكن صباح الإثنين عادياً في مفكرة الجغرافيا الاقتصادية العالمية، بل كان نقطة تحوّل في مسار التوترات التجارية المتصاعدة. دونالد ترامب قرر قلب الطاولة من جديد، أطلق سلسلة من الرسائل الرسمية إلى 14 دولة، يتصدرها عملاقا آسيا — اليابان وكوريا الجنوبية — ليعلن عن فرض رسوم جمركية تصل إلى 25% على صادراتها إلى الولايات المتحدة، بدءاً من الأول من آب/أغسطس. الصدمة لا تكمن فقط في توقيت القرار، بل في هوية المستهدفين. فاليابان هي خامس أكبر مستورد من الولايات المتحدة، وبإجمالي صادرات يتجاوز 148.2 مليار دولار، تليها كوريا الجنوبية في المركز السابع كمستورد، وبصادرات تبلغ 131.5 مليار دولار. لكن ما يثير الانتباه — وربما الاستغراب — أن البلدين لا يُعدّان مجرد شريكين تجاريين، بل هما حليفان استراتيجيان يضطلعان بدور محوري في تحالفات واشنطن الآسيوية. وعلى الرغم من هذه الأهمية، لم تتردد إدارة ترامب في التلويح بالسيف الجمركي. "إذا قررتم رفع تعريفاتكم علينا، فسيُضاف ذلك مباشرة إلى الـ25% الحالية"، كتب ترامب بلهجة تحذيرية على منصته "تروث سوشيال". إلا أن النغمة المتشددة لم تحجب مساحة المناورة، إذ أبدى الرئيس انفتاحه على مفاوضات بديلة في حال رغب الشركاء في تعديل المسار. الأسواق تحت وقع المطرقة جاء رد فعل الأسواق الأميركية سريعاً ومضطرباً، إذ تراجع مؤشر S&P 500 بنسبة 0.8% وسط مخاوف من موجة تصعيد جديدة قد تعصف بالزخم الذي اكتسبته الأسواق في أعقاب فترة التهدئة. في المقابل، أبدت الأسواق الآسيوية صلابة نسبية؛ تعافت بورصة طوكيو من خسائرها الأولية، وقفز المؤشر الكوري بنسبة 1.8%، في دلالة إلى رهان مستتر على نجاح المساعي الديبلوماسية قبل الأول من آب/أغسطس. إلا أن تذبذب الأسواق قد يعني أن لهجة ترامب باتت معتادة في الأسواق. عقيدة الرسوم: أكثر من مجرد أرقام القرار الأميركي لم يأتِ من فراغ. فمنذ إعادة تفعيل ما تُعرف بسياسة "الرسوم المتبادلة" في نيسان/أبريل، يستخدم ترامب سلاح التعريفات، ليس فقط لتحقيق توازنات تجارية، بل لتوجيه رسائل سياسية إلى خصومه — وأحياناً إلى حلفائه. من آسيا إلى أوروبا، ومن دول الجنوب إلى اقتصادات ناشئة، باتت الرسوم أداة ضغط تفاوضية مكشوفة. وفي هذا السياق، هدّد ترامب بفرض رسوم إضافية بنسبة 10% على الدول التي "تتبنى سياسات معادية لأميركا"، في إشارة مباشرة إلى بعض أعضاء مجموعة "بريكس" الذين اجتمعوا أخيراً في البرازيل. الرسالة واضحة: الاصطفاف الجيوسياسي ستكون له كلفة اقتصادية. وحتى جسور الصين ستدفع تكلفة أكبر؛ فالتعريفات الجمركية على فيتنام 20% و 40% تعني أن الكلفة ستكون أعلى على الدول التي تعتمد على دول لتمرير بضائعها كما فعلت الصين. من يدفع ثمن الحرب التجارية؟ تأثير هذه الخطوات لا يقتصر على التبادلات التجارية، بل يطال سلاسل التوريد العالمية، وقرارات الاستثمار، وأسعار السلع الأساسية. فالرسوم على المنتجات اليابانية والكورية — خصوصاً في قطاعات السيارات، الإلكترونيات، والصلب — سترفع تكلفة الاستيراد على الشركات الأميركية، ما قد يُترجم لاحقاً إلى ضغوط تضخمية جديدة يتحملها المستهلك الأميركي. الأمر الذي يعقد مهمة الاحتياطي الفيدرالي، العالق أصلاً بين تباطؤ النمو والمخاوف من عودة التضخم. وبينما يسعى الفيدرالي لضبط إيقاع السياسة النقدية بدقة، تأتي سياسة ترامب الجمركية كإيقاع خارجي يهدد بكسر التوازن الهش. بين الانفتاح والوعيد: أي باب تختاره الدول؟ لكن، على الرغم من نبرة التهديد، لم تُغلق واشنطن الباب كلياً. فقد لمّح ترامب ووزير خزانته إلى إمكان التوصل إلى اتفاقات في الساعات أو الأيام المقبلة. في الواقع، أعلنت كل من بريطانيا وفيتنام عن إحراز تقدم كصفقة كاملة، بينما تبقى الصين أمام مهلة حتى 12آب/أغسطس قبل إعادة فرض الرسوم عليها. أما اليابان وكوريا، فهما في سباق مع الزمن لتأمين استثناءات — أو على الأقل تخفيضات — قبل حلول الموعد المفصلي. إلا أن أوروبا تفادت الموجة الأولى من التعريفات. نهاية مفتوحة... وبوصلة مضطربة الأول من آب/أغسطس ليس مجرد تاريخ تنفيذي للتعريفات الجديدة. إنه لحظة فاصلة في مسار النظام التجاري العالمي. هل ستنحني الدول أمام سيف التعريفات؟ أم تردّ برسوم مقابلة؟ وماذا عن شركاء واشنطن التقليديين الذين بدأوا يشعرون أنهم أقرب إلى الاستهداف منهم إلى الشراكة؟ في لعبة الحواف، اختار ترامب أن يقترب من الحافة. لكن يبقى السؤال: من سيتراجع أولًا؟ الأسواق، أم الحلفاء، أم أعمدة النظام التجاري الدولي بأسره؟

وزير الخارجية الفرنسي: سنفرض عقوبات شديدة على روسيا
وزير الخارجية الفرنسي: سنفرض عقوبات شديدة على روسيا

صدى البلد

timeمنذ 3 ساعات

  • صدى البلد

وزير الخارجية الفرنسي: سنفرض عقوبات شديدة على روسيا

قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو اليوم الثلاثاء بإن باريس تقود الاتحاد الأوروبي لفرض عقوبات اقتصادية هي الأشد على الدولة الروسية خلال الفترة القادمة بالتنسيق مع الولايات المتحدة الأمريكية بسبب استمرار الحرب الروسية الأوكرانية. وتستهدف العقوبات الاقتصادية عائدات النفط الروسية حول العالم ورجال أعمال حول العالم،وكانت العقوبات السابقة التي فرضها الاتحاد الأوروبي عندما اندلعت الحرب هي خروج روسيا من النظام المالي العالمي سويفت،وفرض عقوبات بمنع وصول الصادرات الروسية من المنتجات المختلفة لدول الاتحاد الأوروبي. بينما شهد الاقتصاد الروسي تحسنا ملحوظا خلال فترة الحرب وارتفعت قيمة العملة الروسية،واتجهت روسيا لإنشاء مؤسسة اقتصادية دولية جديدة تسمى بريكس لتعزيز التعاون والنمو الاقتصادي على المسرح الدولي.

اي تأثير للضربات الأميركية على إيران على المحادثات مع روسيا؟
اي تأثير للضربات الأميركية على إيران على المحادثات مع روسيا؟

بيروت نيوز

timeمنذ 10 ساعات

  • بيروت نيوز

اي تأثير للضربات الأميركية على إيران على المحادثات مع روسيا؟

ذكر موقع 'Responsible Statecraft' الأميركي أنه 'إلى حد كبير، فاز الرئيس دونالد ترامب بالرئاسة في عام 2024 لأن الناخبين تبنوا رسالته المتمثلة في إبقاء أميركا خارج الصراعات المطولة ووعده بإنهاء الحرب في أوكرانيا. لقد حققت الإدارة تقدما عمليا كبيرا، وخاصة في إعادة فتح قنوات مستقرة للحوار مع روسيا، ولكن ثبت أنه من الصعب التوصل إلى إطار لتسوية تفاوضية تحظى بموافقة كافة الأطراف، أوكرانيا وروسيا وأوروبا. إن التحويل الحاد للموارد الأميركية واهتمامها بالشرق الأوسط يهدد بجعل هدف تسهيل التوصل إلى اتفاق سلام بين روسيا وأوكرانيا أكثر صعوبة'. وبحسب الموقع، 'أثارت الحرب الإسرائيلية الإيرانية موجةً من التكهنات، معظمها لا أساس له من الصحة، حول مصالح روسيا المزعومة في مساعدة 'حليفتها' إيران. ولكن في الواقع، لا يوجد أي معنى ملموس لتحالف روسيا العسكري مع إيران. إن مجرد قراءة نص الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين روسيا وإيران، الموقعة في كانون الثاني 2025، يعني أن الالتزام الأمني الملموس الوحيد للطرفين تجاه بعضهما البعض في حال تعرض أي منهما للهجوم هو 'عدم تقديم أي مساعدة عسكرية أو غيرها للمعتدي من شأنها أن تساهم في استمرار العدوان'.' وتابع الموقع، 'رغم أن علاقة موسكو بطهران تتجاوز مجرد الصداقة وتمتد إلى ما هو أبعد في مجالات التعاون الاقتصادي والسياسي، فإنها تشكل جزءاً من مجموعة أوسع من المصالح في الشرق الأوسط والتي تشمل الحفاظ على علاقات بناءة مع إسرائيل والدول العربية. إن فكرة أن روسيا كانت لديها أدنى نية للسماح لنفسها بالانجرار إلى مواجهة عسكرية مع إسرائيل بشأن إيران كانت مبنية على إطار أيديولوجي شائع بين مجموعات فرعية معينة من مجتمع السياسة الخارجية عبر الأطلسي ولكن مع القليل من الارتباط بالواقع، مفاده أن موسكو ملزمة بدعم طهران بحكم الانتماء الاستبدادي المشترك. كما ومن الخطأ الاعتقاد بأن الضربات الأميركية ضد ثلاث منشآت نووية إيرانية أرسلت 'رسالة' إلى روسيا حول العزم الأميركي، لأنه ليس من الواضح ما كان من المفترض أن تكون هذه الرسالة'. وأضاف الموقع، 'عندما يتعلق الأمر بالعدوان المحتمل على دول حلف شمال الأطلسي، فليس هناك ما يشير إلى أن الكرملين شكك أو أراد اختبار صدقية الردع المتمثلة في التزام الولايات المتحدة بأحكام الدفاع الجماعي المنصوص عليها في المادة الخامسة من ميثاق الحلف قبل الغارات الجوية الأميركية. وفي ما يتعلق بقضية أوكرانيا، فقد أظهرت الولايات المتحدة مرارا وتكرارا، حتى في ظل الإدارة السابقة التي كانت أكثر استثمارا في انتصار كييف، أنها لن تقاتل روسيا بشأن أوكرانيا. ولكن في ظل التشكك المستمر من جانب مسؤولي البيت الأبيض في فكرة أن المصالح الأميركية الأساسية على المحك في أوكرانيا ورغبتهم في تهدئة التوترات مع روسيا، فمن غير المعقول ولا المستحسن الحفاظ على أي درجة من الغموض الاستراتيجي بشأن احتمال الدخول في أعمال عدائية مباشرة مع روسيا'. وبحسب الموقع، 'علاوة على ذلك، فإن الضربات الإيرانية جاءت في سياق هيمنة التصعيد الأميركية والإسرائيلية، مما مكّن الولايات المتحدة من اغتنام المبادرة الدبلوماسية وتوجيه الصراع إلى نهايته ما أدى إلى وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران بعد اثني عشر يوماً. ولكن مثل هذه الظروف غير موجودة بين روسيا وأوكرانيا، حيث تحتفظ موسكو بالمبادرة في ساحة المعركة وتملك القدرة على تكثيف الحرب أو تهدئتها حسبما تراه مناسبا. ومع ذلك، فإن للعلاقة بين روسيا وإيران أهمية من جوانب أخرى، فمن المؤكد أن مسؤولي الكرملين توصلوا إلى استنتاج مفاده أن البيت الأبيض كان على علم بقرار إسرائيل مهاجمة إيران، وأنه استغل جولات سابقة من المحادثات النووية مع طهران لتهدئة القيادة الإيرانية وإعطائها شعورًا زائفًا بالأمن'. ورأى الموقع أن 'أفضل طريقة لتبديد هذا الشعور المستمر بالقلق هي بذل جهد لإعادة إشراك إيران في مفاوضات جوهرية. وبقدر ما تشارك روسيا، وتستطيع المساهمة، في تحقيق هدف الولايات المتحدة المتمثل في التوصل إلى إطار عمل سلمي لإيران خالية من الأسلحة النووية، ينبغي على الإدارة الأميركية النظر في قبول عرض بوتين بدعم المحادثات مع إيران. روسيا منخرطة بالفعل بعمق في المنطقة، بما في ذلك، بحسب التقارير، مفاوضات سرية مع إسرائيل بشأن إيران وسوريا. إن استغلال مثلث موسكو-طهران-القدس كعامل لإحياء المحادثات النووية الإيرانية لا يعزز المصالح الأميركية في الشرق الأوسط فحسب، بل يُرسي روابط أوسع بين الولايات المتحدة وروسيا، ويمكن أن يُولّد زخمًا دبلوماسيًا إيجابيًا نحو تسوية تفاوضية بشأن أوكرانيا'. وبحسب الموقع، 'إن الجهود التي تبذلها الولايات المتحدة لمساعدة أوكرانيا منذ عام 2022، هي برنامج المساعدات الأكثر طموحا على الإطلاق الذي تقوم به دولة غير محاربة نيابة عن دولة ثالثة ليس لديها التزامات رسمية تجاهها. لا يزال الانخراط الأميركي في عملية السلام بالغ الأهمية لأوكرانيا وللتحديات الأوسع نطاقًا المحيطة بالأمن الأوروبي. تحتاج كييف وشركاؤها الأوروبيون، الآن أكثر من أي وقت مضى، إلى التوصل إلى مجموعة من المقترحات الأولية لإنهاء الحرب، والتي يمكن أن تضمن دعم الولايات المتحدة، وتكون بمثابة نقطة انطلاق لإعادة محادثات السلام التي ترعاها الولايات المتحدة بين روسيا وأوكرانيا إلى مسارها الصحيح'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store