
محاضرة تناقش الفكر الفلسفي اللساني المعاصر
اضافة اعلان
وقال الدكتور الماضي، في المحاضرة التي حضرها عدد كبير من المثقفين والأكاديميين، إن الحديث عن الفكر الفلسفي اللساني المعاصر يتيح الفرصة للحديث عن أزمات اللغة العربية، والبحث، والدرس اللغوي العربي، والمتمثلة بأزمة المنهج أو غيابه، وهي أزمة حادّة تعاني منها أنساق الثقافة العربية برمتها: الفكرية، والفلسفية، والعلمية، والنقدية، والسياسية، ومن أهم مظاهرها التبعية والاتباع.
ولفت إلى أن اللغة أهم وأخطر أدوات التواصل الاجتماعي، وأن المشكلات والتحديات التي تواجه اللغة هي نتيجة للمشكلات والتحديات التي تواجه أصحابها أفرادًا وجماعات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وطنا نيوز
منذ 40 دقائق
- وطنا نيوز
يا ترابا له تحن الضلوع
أبيات : صلاح جرار يأمروننا ونحن نطيع ويقودوننا كأنا قطيع ويسوموننا الهوان جهارا ويبيعوننا وبئس المبيع هم رعاة الشرور في كل عصر تشتكي منهم الربى والربوع ينزعون الحياة من كل حي لا أصول تردهم أو فروع ويقيمون بيننا مثل داء ويسدون دربنا فنضيع ويشقون صفنا باقتدار قطعة قطعة ونحن جميع ويحوزون خيرنا دون حق وعلى أرضنا يسيل النجيع غير أنا كما يريد الأعادي : وطن ضائع وشمل صديع كم عدو لنا رمانا بخطب واجتنى حقنا بما يستطيع وعدو لنا بثوب صديق وكريم ينال منه وضيع في بلادي يجوع قوم كرام ويقاسي الفطام طفل رضيع وأخو الحق ليس يملك سيفا وأخو الرأي عاجز أو صريع وثرى القدس لليهود مباح وعلينا محرم ممنوع وفلسطين أهلها قد دهاهم من عدو النهار شر فظيع قد دهاهم من العدو سعار ودم نازف وقتل ذريع وفلسطين تستغيث بأهل نال منهم تفرق وهجوع وابتلاهم من الأقارب بعد وابتلاهم من العدا تجويع فأقامت على البكاء جفون وأقامت على المسيل الدموع وديار الإسلام في الحرب صم وطن ساكن وشعب وديع كيف يرضى بمثل ذلك دين ؟! كيف يرضى بما جرى تشريع ؟! وأولو العقل في البلاد قليل ليس منهم من صوته مسموع يا دعاة التطبيع هنتم فبنتم كيف يجدي مع العدا تطبيع ؟! كيف نغزى ونحن قوم عظام ؟! وحمانا محصن ومنيع ؟! قد خضعتم لأرذل الخلق طبعا فخسرتم فما أفاد الخضوع وجنحتم لهم جنوح عبيد وركعتم وهل أفاد الركوع ؟! غزة العز علمتنا دروسا من فخار تغار منها الجموع قد قضينا مع الخريف زمانا ليت شعري متى يعود الربيع فتعود الديار للأهل نشوى ويطيب إلى الديار الرجوع فإلى أرضها تتوق نفوس وإلى تربها تحن الضلوع يا إلهي وما سواك مغيث هذه حالنا وأنت السميع عمان/ الخميس ١٠ / ٧ / ٢٠٢٥


وطنا نيوز
منذ 44 دقائق
- وطنا نيوز
البترا تضيء الخزنة بألوان العلم المكسيكي
وطنا اليوم:أضاءت سلطة إقليم البترا التنموي السياحي واجهة الخزنة الأثرية بألوان العلم المكسيكي، احتفاءً بالذكرى الخمسين لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين الأردن والمكسيك. وجاءت هذه المبادرة الرمزية في احتفالية تُجسّد عمق علاقات الصداقة والتعاون المتبادل بين البلدين، وتعكس ما يجمعهما من قيم إنسانية وثقافية مشتركة، وتؤكد التزام الجانبين بتعزيز الحوار الحضاري والتقارب بين الشعوب. وأكد رئيس مجلس مفوضي سلطة إقليم البترا، الدكتور فارس بريزات، أهمية هذا الحدث في ترسيخ الدبلوماسية الثقافية، مؤكداً أن البترا تعد رمزاً عالمياً للإرث الإنساني والحضاري، 'ويسعدنا أن تكون شاهدة على هذه المناسبة التي تؤكد عمق العلاقات الأردنية المكسيكية'. وقال البريزات إن إضاءة الخزنة بألوان العلم المكسيكي تعبّر عن التزامنا المتواصل بتوطيد التعاون الدولي، لا سيما في مجالات السياحة والثقافة والتنمية المستدامة. ويهدف هذا الحدث الى تعزيز التبادل الثقافي والترويج للمواقع التراثية والسياحية، وعلى رأسها مدينة البترا، كجسر للتواصل بين الحضارات. وفي هذا السياق، يجري العمل حالياً على التحضير لتوقيع اتفاقية تعاون ثنائية بين مدينة البترا ومدينة 'تشن تشن إيتزا' المكسيكية، اللتين تُعدّان من عجائب الدنيا السبع الجديدة، بهدف تعزيز التعاون في مجالات التسويق السياحي، وتبادل الخبرات في حماية وإدارة المواقع التراثية، وتكثيف المبادرات المشتركة التي تسهم في دعم السياحة المستدامة وتعزيز حضور المدينتين على خريطة السياحة العالمية


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
'صندوق الأمان' يطلق إطار كفايات لتعزيز قدرات الشباب الأيتام
أطلق صندوق الأمان لمستقبل الأيتام، إطار كفايات بهدف تعزيز كفاءات الشباب الأيتام وبناء قدراتهم، وبما يسهم في تمكينهم من مواجهة التحديات التي تعيق اندماجهم في المجتمع بعد التخرج من دور الرعاية. ووفق بيان للصندوق الخميس، يأتي إطلاق الإطار الجديد ضمن نهج الصندوق في تطوير منظومة دعم شاملة، تستند لمعايير عالمية حديثة، منها إطار التعلم 2030 الصادر عن منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية ومواءمتها مع الخصوصية المحلية، لضمان تحقيق أثر مستدام في حياة الشباب الأيتام. وقال، إن الشباب الأيتام يواجهون جملة من التحديات بعد مغادرتهم دور الرعاية، أبرزها محدودية فرص التعليم والتدريب المهني، وضعف أنظمة الدعم الاجتماعي، ونقص الوعي الرقمي والسلامة الإلكترونية، إلى جانب صعوبة التكيف مع متطلبات الحياة الشخصية والاجتماعية، وهي تحديات تتزايد مع التحولات المتسارعة في سوق العمل والطلب على المهارات الرقمية. وأشار الصندوق الى تنظيم سلسلة من الدورات التدريبية في تموز الحالي بمشاركة نحو 30 شاباً وشابة من المستفيدين من برامج الصندوق، بإشراف مدربين مختصين في مجالات الوعي الذاتي وإدارة الذات والذكاء العاطفي. ويركز البرنامج على تنمية الجوانب النفسية والشخصية والرقمية لدى المشاركين، من خلال موضوعات تشمل إدارة المشاعر، والقيم الأخلاقية، والتفكير المنطقي، وحل المشكلات، وبما يساهم في تمكينهم شخصياً ومهنياً. وقالت المديرة العامة للصندوق نور الحمود، إن إطلاق 'إطار كفايات' يمثل خطوة حقيقية نحو بناء مستقبل أفضل لشباب الصندوق، مضيفة أن 'رحلة التمكين هي عملية تحويلية مصممة لتلبية الاحتياجات الفردية للمشاركين، ونلمس نتائجها في تغيّر نظرتهم لأنفسهم وقدرتهم على التعامل مع التحديات بثقة ومسؤولية'. يشار إلى أن الصندوق ومنذ تأسيسه عام 2006 بمبادرة من جلالة الملكة رانيا نفذ نحو 189 برنامجاً لبناء القدرات، استفاد منها أكثر من 2750 شاباً وشابة من خريجي دور الرعاية، من خلال منح تعليمية، وتدريب مهني، ودعم معيشي وصحي ونفسي، إضافة إلى برامج التطوير الذاتي.