logo
8 مشروبات تساعد في توازن سكر الدم وتحافظ على الصحة

8 مشروبات تساعد في توازن سكر الدم وتحافظ على الصحة

رؤيامنذ 4 أيام
تعتبر هذه المشروبات إضافات طبيعية وسهلة يمكن دمجها في النظام الغذائي اليومي
يتزايد الاهتمام في السنوات الأخيرة باتباع أنظمة غذائية صحية، خاصةً للمساعدة في الحفاظ على توازن سكر الدم وتجنب السمنة.
ووفقًا لما نشره موقع Indian Express، هناك ثمانية مشروبات يمكن أن تساعد في تحقيق ذلك:
ماء الليمون الدافئ
يساعد على تنشيط عملية الهضم وترطيب الجسم. كما يعمل على تحسين حساسية الأنسولين.
ماء الحلبة
يُعد علاجًا تقليديًا يُساعد في ضبط سكر الدم عن طريق إبطاء هضم الكربوهيدرات.
يُعزز حساسية الأنسولين ويُخفض مستويات الغلوكوز في الدم أثناء الصيام.
الشاي الأخضر
غني بمضادات الأكسدة، يعمل على تحسين أيض الغلوكوز وحرق الدهون.
عصير الصبار
تناول كمية صغيرة من عصير الصبار غير المُحلى يساعد في خفض مستويات السكر في الدم ويُعزز صحة الأمعاء.
خل التفاح مع الماء
ملعقة صغيرة من خل التفاح في ماء دافئ تساعد على تنظيم ارتفاع سكر الدم، خاصة إذا تم تناولها قبل الوجبات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لدماغ سليم.. ابتعدوا عن هذه المأكولات
لدماغ سليم.. ابتعدوا عن هذه المأكولات

الوكيل

timeمنذ 16 ساعات

  • الوكيل

لدماغ سليم.. ابتعدوا عن هذه المأكولات

الوكيل الإخباري- حذر موقع "Healthline" من تأثير بعض الأطعمة والمشروبات على صحة الدماغ، مؤكدًا أن الإفراط في تناولها قد يزيد خطر التدهور المعرفي والخرف مع مرور الوقت. ومن أبرزها: اضافة اعلان المشروبات السكرية مثل المشروبات الغازية والعصائر، إذ ربطت دراسة حديثة استهلاكها المفرط بارتفاع خطر الإصابة بالخرف. الكربوهيدرات المكررة كالخبز الأبيض والمعكرونة، التي ترفع السكر في الدم بسرعة، وتؤثر على مناطق الدماغ المسؤولة عن الذاكرة واتخاذ القرار. الدهون المتحوّلة خاصة المصنعة منها الموجودة في الزيوت المهدرجة، وقد تم ربطها بضعف الذاكرة وزيادة الالتهابات. الأطعمة فائقة المعالجة مثل الوجبات الجاهزة ورقائق البطاطس، والتي تُضعف الأداء الذهني وتؤثر على المادة الرمادية في الدماغ. محليات صناعية (مثل الأسبارتام) رغم اعتبارها آمنة بكميات معتدلة، فإن الإفراط فيها قد يؤدي لمشاكل نفسية ومعرفية، وفقًا لبعض الدراسات. وينصح الخبراء بتقليل استهلاك هذه الأطعمة، والحرص على نظام غذائي متوازن لحماية الدماغ من التدهور مع التقدم في العمر.

لدماغ سليم.. ابتعدوا عن هذه المأكولات
لدماغ سليم.. ابتعدوا عن هذه المأكولات

الوكيل

timeمنذ 20 ساعات

  • الوكيل

لدماغ سليم.. ابتعدوا عن هذه المأكولات

الوكيل الإخباري- حذر موقع "Healthline" من تأثير بعض الأطعمة والمشروبات على صحة الدماغ، مؤكدًا أن الإفراط في تناولها قد يزيد خطر التدهور المعرفي والخرف مع مرور الوقت. ومن أبرزها: اضافة اعلان المشروبات السكرية مثل المشروبات الغازية والعصائر، إذ ربطت دراسة حديثة استهلاكها المفرط بارتفاع خطر الإصابة بالخرف. الكربوهيدرات المكررة كالخبز الأبيض والمعكرونة، التي ترفع السكر في الدم بسرعة، وتؤثر على مناطق الدماغ المسؤولة عن الذاكرة واتخاذ القرار. الدهون المتحوّلة خاصة المصنعة منها الموجودة في الزيوت المهدرجة، وقد تم ربطها بضعف الذاكرة وزيادة الالتهابات. الأطعمة فائقة المعالجة مثل الوجبات الجاهزة ورقائق البطاطس، والتي تُضعف الأداء الذهني وتؤثر على المادة الرمادية في الدماغ. محليات صناعية (مثل الأسبارتام) رغم اعتبارها آمنة بكميات معتدلة، فإن الإفراط فيها قد يؤدي لمشاكل نفسية ومعرفية، وفقًا لبعض الدراسات. وينصح الخبراء بتقليل استهلاك هذه الأطعمة، والحرص على نظام غذائي متوازن لحماية الدماغ من التدهور مع التقدم في العمر.

كيف يساعد اللوز في تقليل الدهون الحشوية؟
كيف يساعد اللوز في تقليل الدهون الحشوية؟

أخبارنا

timeمنذ 2 أيام

  • أخبارنا

كيف يساعد اللوز في تقليل الدهون الحشوية؟

أخبارنا : يؤدي الاهتمام بتقليل الدهون الحشوية إلى حماية الصحة على المدى الطويل إلى جانب الحفاظ على مظهر رشيق. ترتبط الدهون الحشوية الزائدة، وهي النوع الذي يحيط بالأعضاء الداخلية، بارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب وداء السكري من النوع الثاني وأمراض مزمنة أخرى. وبحسب ما نشره موقع Eating Well، فإن تناول حفنة بسيطة من أحد أنواع المكسرات يمكن أن يُحدث فرقًا حقيقيًا. وتقول ستايسي لوفتون، أخصائية تغذية، إن "اللوز يُقدم مجموعةً متكاملةً من العناصر الغذائية تشمل دهوناً صحية للقلب وبروتينات نباتية وأليافا"، مضيفًة أنه "يساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول، ويؤثر على كيفية تخزين الجسم للدهون، خاصةً حول الخصر". يُمكن للوز أن يدعم تكوينا صحيا للجسم، علاوة أن هناك عناصر غذائية كامنة وراء فوائده التالية: الشعور بالشبع يُعزز اللوز الشعور بالشبع - وهو الشعور بالامتلاء الذي يُساعد على تنظيم الجوع ومنع الإفراط في تناول الطعام - مما يُساعد في تقليل الدهون الحشوية. ويعود ذلك بشكل كبير إلى محتواه من الألياف والبروتينات والدهون. تلعب كلٌّ من هذه العناصر الغذائية دورًا في إبطاء عملية الهضم، وإعلام الدماغ بأن الشخص تناول ما يكفي من الطعام. تقول لوفتون إنه "مع حوالي 6 غرامات من البروتين و3 غرامات من الألياف لكل حفنة، حوالي 28 غراماً، يُقدم اللوز حصتين قويتين من العناصر الغذائية، تُشعر بالشبع وتُحافظ على استقرار مستوى السكر في الدم". استقرار مستوى السكر في الدم تلعب مقاومة الأنسولين دورًا رئيسيًا في كيفية تراكم الدهون الحشوية حول أعضاء الجسم، ويحتوي اللوز على الدهون الأحادية غير المشبعة والمغنيسيوم ومضادات الأكسدة مثل فيتامين E والبوليفينول، والتي تعمل جميعها معًا لدعم حساسية الأنسولين وتنظيم مستويات السكر في الدم. تُظهر الأبحاث أن تناول اللوز له تأثير مفيد على أيض الغلوكوز. وتقول لوفتون: "يشارك المغنيسيوم في مئات العمليات الأيضية، بما يشمل كيفية تعامل الجسم مع الغلوكوز والأنسولين. يُعد اللوز مصدرًا جيدًا بشكل مدهش، حيث يوفر حوالي 20% من الاحتياجات اليومية في حفنة واحدة فقط". أكدت أخصائية تغذية إيرين غويت، أن "ألياف ودهون اللوز الصحية تعمل على إبطاء عملية الهضم وتقليل ارتفاع مستويات الأنسولين، وهو أمر أساسي لصحة الأيض". امتصاص منخفض للدهون ويُعتبر اللوز غنيًا بالسعرات الحرارية نظريًا، ولكن ليست جميع هذه السعرات الحرارية متاحة للجسم. فتركيبه يجعل هضمه أصعب، وهو خبر سار إذا كان الشخص يحاول تقليل الدهون الحشوية مع الحفاظ على الشعور بالشبع والتغذية. كشفت مراجعة للأدبيات العلمية عام 2023 أن الطاقة الأيضية (عدد السعرات الحرارية التي يمتصها الجسم ويستخدمها فعليًا) في اللوز الكامل أقل بنسبة 20-25٪ تقريبًا مما هو مذكور على ملصقات التغذية. تقول لوفتون إن "تضمين اللوز في نظام غذائي متوازن يؤدي إلى دعم الصحة الأيضية ويحسن حساسية الأنسولين، ويمكن أن يكون جزءًا من استراتيجية ناجحة لإدارة الوزن". تقليل الإجهاد التأكسدي يوفر اللوز أكثر من الألياف والبروتين والدهون الصحية - فهو غني أيضًا بمضادات الأكسدة ذات الخصائص المضادة للالتهابات. توضح غويت أن "فيتامين E والبوليفينول الموجودان في اللوز يساعدان على مكافحة الالتهابات والإجهاد التأكسدي". وتساعد هذه المركبات على تحييد الجذور الحرة، التي يمكن أن تتلف الخلايا وتعزز الالتهاب المزمن - وهو عامل رئيسي لتراكم الدهون الحشوية وضعف الصحة الأيضية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store