
من هي المرأة التي خططت لاغتيال نتنياهو بقذيفة 'أر بي جي'
وتزعم التقارير أن المرأة البالغة من العمر (73 عاما) والمقيمة في تل أبيب خططت لقتل رئيس الوزراء الإسرائيلي بعد تشخيص إصابتها بمرض عضال وإدراكها أن عمرها لن يتجاوز وقتا قصيرا.
وزعم الادعاء أن المتهمة سعت إلى الموت 'شهيدة' و'التضحية بحياتها' من أجل النضال ضد الحكومة، وبالتالي 'إنقاذ' إسرائيل.
وقد تم السماح بنشر اسمها اليوم بعد أن رفضت المحكمة العليا استئنافها الذي طلب تمديد أمر حظر نشر هويتها.
وتعد جيرشوني شخصية معروفة في دوائر الاحتجاج المناهضة لنتنياهو، لكنها لا تنتمي رسميا إلى أي مجموعة محددة، وفقًا لموقع 'يديعوت أحرونوت'.
واعتقلت جيروشوني بعد أن أبلغ محاميها والناشط المناهض للحكومة وعميل الشاباك السابق غونين بن يتسحاق جهاز الأمن بمؤامرتها لقتل نتنياهو باستخدام قاذفة قنابل آر بي جي.
وتنفي جيروشوني وممثلها القانوني التهم الموجهة إليها، بحسب وسائل إعلام عبرية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


معا الاخبارية
منذ 2 أيام
- معا الاخبارية
تقرير: تغير الموقف الأمريكي بشأن مفاوضات غزة
بيت لحم معا- تراجعت الولايات المتحدة في الضغط على إسرائيل لوقف الحرب. وأشار مصدر لصحيفة الأخبار اللبنانية إلى أن هذا "تغيير جوهري في الموقف الأمريكي". ووفقًا للمسؤول المصري، فقد تغيرت لهجة المسؤولين الأمريكيين، وأصبحوا يركزون على مطالبة "حماس بالاستسلام"، ويرفضون الدخول في مفاوضات من شأنها أن تؤدي إلى وقف مؤقت لإطلاق النار في قطاع غزة. مع ذلك، ذكرت القناة 12 العبرية أنّ بعض المسؤولين الأميركيين يرون أنّ إسرائيل أنجزت أهدافها العسكرية في غزة، ويتّهمون نتنياهو بإطالة أمد الحرب لتعزيز موقعه السياسي، وعرقلة أي اتفاق محتمل لوقف إطلاق النار. أمّا بخصوص الصفقة السياسية، فقد أكّد مصدر سياسي إسرائيلي رفيع، في تصريحات إلى صحيفة يديعوت أحرونوت، أنه لن تكون هناك صفقات جزئية مع حماس، مشيراً إلى أنّ الطريق نحو الإفراج عن نحو خمسين أسيراً إسرائيلياً لا تزال طويلة. وط ولفت المصدر إلى أنّ حماس ترفض نزع سلاحها أو مغادرة قطاع غزة، مضيفاً أنّ أي صفقة مقبلة ستشمل على الأرجح إطلاق سراح جميع الأسرى من ذوي الأحكام المؤبّدة في السجون الإسرائيلية.


شبكة أنباء شفا
منذ 2 أيام
- شبكة أنباء شفا
من هي المرأة التي خططت لاغتيال نتنياهو بقذيفة 'أر بي جي'
شفا – ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن الناشطة المناهضة للحكومة، تامار جيروشوني، هي المرأة المتهمة بالتخطيط لاغتيال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. وتزعم التقارير أن المرأة البالغة من العمر (73 عاما) والمقيمة في تل أبيب خططت لقتل رئيس الوزراء الإسرائيلي بعد تشخيص إصابتها بمرض عضال وإدراكها أن عمرها لن يتجاوز وقتا قصيرا. وزعم الادعاء أن المتهمة سعت إلى الموت 'شهيدة' و'التضحية بحياتها' من أجل النضال ضد الحكومة، وبالتالي 'إنقاذ' إسرائيل. وقد تم السماح بنشر اسمها اليوم بعد أن رفضت المحكمة العليا استئنافها الذي طلب تمديد أمر حظر نشر هويتها. وتعد جيرشوني شخصية معروفة في دوائر الاحتجاج المناهضة لنتنياهو، لكنها لا تنتمي رسميا إلى أي مجموعة محددة، وفقًا لموقع 'يديعوت أحرونوت'. واعتقلت جيروشوني بعد أن أبلغ محاميها والناشط المناهض للحكومة وعميل الشاباك السابق غونين بن يتسحاق جهاز الأمن بمؤامرتها لقتل نتنياهو باستخدام قاذفة قنابل آر بي جي. وتنفي جيروشوني وممثلها القانوني التهم الموجهة إليها، بحسب وسائل إعلام عبرية.


فلسطين أون لاين
منذ 2 أيام
- فلسطين أون لاين
سوليفان يخاطب الإسرائيليِّين كـ "صديق": هذه الحرب لم تعد تحمي أمنكم
متابعة/ فلسطين أون لاين قال مستشار الأمن القومي الأمريكي السابق، جيك سوليفان، إن الوقت قد حان لإنهاء الحرب في غزة، مؤكداً أنها لم تعد تحقق أهدافًا ترتبط بأمن إسرائيل، بل تتسبب في عزلة دولية متزايدة وتفاقم للأزمة الإنسانية. وفي مقال نشرته صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، دعا سوليفان القيادة الإسرائيلية إلى اتخاذ خطوة جريئة عبر عرض يفضي إلى إنهاء الحرب بشكل نهائي، مقابل عودة المحتجزين الإسرائيليين، وتسليم إدارة القطاع إلى هيئة فلسطينية مدعومة إقليميًا ودوليًا. وأضاف أن البديل هو "حرب بلا نهاية يدفع ثمنها المدنيون". وشدد على أن المسؤولية الإنسانية لما يجري تقع على إسرائيل، قائلاً: "يجب ضمان وصول المساعدات الإنسانية فوراً"، في إشارة إلى الأوضاع الكارثية التي يعيشها سكان القطاع نتيجة الحرب المستمرة. وأوضح سوليفان أنه عقب انهيار الهدنة وتجدد القتال، بادر –كمواطن– إلى التواصل مع مسؤولين إسرائيليين، مشيراً إلى أن الشارع الإسرائيلي يعاني، ويواجه انتقادات دولية متصاعدة، وغالبية الإسرائيليين يريدون إنهاء الحرب. وتابع: "على قادتكم تقديم عرض حقيقي يعيد المحتجزين، ويُنهي الحرب". وأشار إلى أنه خلال فترة عمله في البيت الأبيض، كانت صور وأسماء الأسرى الأمريكيين في غزة حاضرة على مكتبه، وتواصل مع عائلاتهم، وعاش معاناتهم. لكنه في المقابل أقرّ بأن "ألم الفلسطينيين المدنيين الذين قتلوا أو تأذوا لا يقلّ"، مؤكدًا مرور أكثر من 600 يوم منذ 7 أكتوبر دون أن تنتهي المأساة. وأضاف أنه حين انتهت ولايته في يناير، كان ثمة أمل في اتفاق يوقف الحرب. وأوضح أن حلاً تم التوصل إليه في مايو أدى للإفراج عن 30 محتجزاً في إطار هدنة، وُضعت لها جداول زمنية للتحول إلى وقف دائم لإطلاق النار، لكن المسار تعطّل. ودعا سوليفان إلى توسيع أفق المفاوضات، وطرح اتفاق شامل يقوم على وقف دائم للحرب مقابل عودة المحتجزين، وتأسيس إدارة فلسطينية مدعومة إقليمياً ودولياً لإعادة إعمار القطاع. وأشار إلى أنه من الممكن تحقيق الأمن دون استمرار العمليات العسكرية، كما أظهرت تجربة جنوب لبنان، لافتًا إلى إمكانية تطبيق أساليب مشابهة لضمان الاستقرار ومنع التسلّح مجددًا. وفي ما يتعلق بالوضع الإنساني، شدد سوليفان على أن المجاعة غير مبررة، وأن على إسرائيل مسؤولية تمكين وصول المساعدات كونها تتحكم عسكريًا في القطاع، قائلاً إن "المعيار الحقيقي ليس النوايا، بل النتائج". وختم بالقول إن "جذر الأزمة هو استمرار الحرب، ولا نهاية للمعاناة من دون وقفها"، مضيفاً: "أكتب اليوم بهذه الروح: كصديق صادق".