logo
الحوثي يعلن الهجوم على إسرائيل بـ3 طائرات

الحوثي يعلن الهجوم على إسرائيل بـ3 طائرات

اليمن الآنمنذ يوم واحد
اخبار وتقارير
الحوثي يعلن الهجوم على إسرائيل بـ3 طائرات
الثلاثاء - 15 يوليو 2025 - 11:56 م بتوقيت عدن
-
نافذة اليمن - عدن
اعلنت مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من النظام الإيراني، مساء الثلاثاء، تنفيذ هجمات جديدة باتجاه أهداف في إسرائيل بزعم نصرة الفلسطينيين في قطاع غزة.
وقالت مليشيا الحوثي على لسان ما يعرف بناطقها العسكري يحيى سريع أن "سلاح الجو المسير نفذ عملية عسكرية مزدوجة ومتزامنة، وذلك بثلاث طائرات مسيرة".
وزعم البيان أن "طائرتين مسيرتين استهدفتا هدفا عسكريا مهما في منطقة النقب، والطائرة الأخرى استهدفت ميناء إيلات"، مشيرا إلى أن «الهجمات حققت أهدافها بنجاح».
ومنذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة، إثر هجوم غير مسبوق شنّته الحركة على الدولة العبرية في السابع من أكتوبر 2023، شنّ الحوثيون في اليمن عشرات الهجمات الصاروخية ضدّ إسرائيل وضدّ سفن في البحر الأحمر يؤكدون ارتباطها بها، في خطوة أدرجوها في إطار إسنادهم للفلسطينيين.
وكان الحوثيون علّقوا ضرباتهم خلال وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس استمر شهرين. واستأنف الحوثيون هجماتهم بعدما عاودت إسرائيل عملياتها.
ومنذ بدء الحرب في غزة في أكتوبر 2023، يستهدف الحوثيون إسرائيل وحركة الملاحة في البحر الأحمر، مما أدى إلى اضطراب التجارة العالمية.
الاكثر زيارة
اخبار وتقارير
العاصمة تزلزل الحوثيين: سقوط ثالث قيادي في قبضة الحزام الأمني خلال أيام.
اخبار وتقارير
جرعة وقود كبرى: دبة البترول إلى 50 ألف ريال وخبير نفطي يكشف سيناريو الانهيا.
اخبار وتقارير
واشنطن تُهدد الحوثي: مصيركم كمصير حزب الله.. وتحالف عسكري جديد في الطريق.
اخبار وتقارير
ناقلات النفط تتدفق إلى ميناء الحوثي: شحنات ضخمة من الديزل والغاز تصل رأس عي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحقيق: منصات تواصل شهيرة تتحوّل إلى سوق مفتوحة لأسلحة الحوثيين
تحقيق: منصات تواصل شهيرة تتحوّل إلى سوق مفتوحة لأسلحة الحوثيين

اليمن الآن

timeمنذ 17 دقائق

  • اليمن الآن

تحقيق: منصات تواصل شهيرة تتحوّل إلى سوق مفتوحة لأسلحة الحوثيين

تهامة 24 – ترجمة خاصة كشفت تحقيقات أجراها مشروع الشفافية التقنية (TTP)، وهو مبادرة بحثية مقرها واشنطن تابعة لحملة المساءلة، عن استضافة منصتي 'X' المملوكة لإيلون ماسك و'واتساب' التابعة لشركة 'ميتا'، نشاطًا مزدهرًا لتجارة الأسلحة على صلة بجماعة الحوثي المسلحة في اليمن. وبحسب التقرير، فإن العديد من الحسابات على المنصتين تروّج لبيع أسلحة متطورة، بينها بنادق هجومية وقاذفات قنابل وأسلحة ذات طابع عسكري، في انتهاك صريح لسياسات الشركتين التي تحظر هذا النوع من التجارة غير المشروعة. ويشير التحقيق إلى أن هذا الإخفاق في فرض السياسات الأمنية قد يمثل تهديدًا مباشرًا للأمن القومي الأميركي، خصوصًا في ظل تصنيف جماعة الحوثي كمنظمة إرهابية من قبل الولايات المتحدة. واستند التحقيق إلى نتائج نُشرت سابقًا في صحيفة التايمز البريطانية في أغسطس/آب 2024، والتي وثّقت أنشطة مشابهة لتجارة الأسلحة على منصتي 'X' و'واتساب'. كما أصدرت حركة طالبان باكستان، في تقرير مستقل نُشر في مايو/أيار 2025، قائمة بأسماء مسؤولين حوثيين يمتلكون حسابات موثقة بعلامة زرقاء على 'X'، ما يشير إلى اشتراكهم في خدمة 'X Premium' ' المدفوعة. التقرير ذاته أحصى نحو 130 حسابًا على منصة 'X' داخل اليمن تنشط في مجال بيع الأسلحة، وأكثر من نصفها متمركز في العاصمة صنعاء الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي. عدد من تلك الحسابات أظهر ولاءً علنيًا للجماعة، إما من خلال شعارات مرئية أو مضامين داعمة منشورة بوضوح. ومن المثير للقلق، بحسب التحقيق، أن بعض الأسلحة المعروضة للبيع تحمل علامات تدل على أنها 'مملوكة للحكومة الأميركية'، ما يثير تساؤلات حول مصدرها، لا سيما في ظل التقارير المتكررة عن وجود سوق سوداء للأسلحة التي خَلّفها الانسحاب الأميركي من أفغانستان. وتفاقم هذا الوضع منذ استحواذ إيلون ماسك على منصة 'X' في عام 2022، إذ قام بتسريح نحو 80% من طاقم الثقة والسلامة، وهو الفريق المسؤول عن مراقبة المحتوى وتطبيق القواعد. وكانت تقارير سابقة صادرة عن TTP قد كشفت عن وجود أكثر من 200 حساب تابع لجماعات إرهابية تحمل علامات توثيق زرقاء على المنصة، في إطار خدمة الاشتراك المدفوع. أما 'ميتا'، المالكة لتطبيق 'واتساب'، فقد سرّحت هي الأخرى آلاف الموظفين في العامين الأخيرين، كثيرٌ منهم كان يعمل في أقسام السلامة والمراقبة. وفي يناير الماضي، أعلنت الشركة نيتها تقليص الإشراف على المحتوى، في خطوة فُسّرت على أنها استجابة غير مباشرة للانتقادات التي وجهها الرئيس الأميركي دونالد ترامب حول 'الرقابة' على منصات التواصل. ورصد التقرير ظهور إعلانات تجارية إلى جانب منشورات لبيع أسلحة على منصة 'X'، بما في ذلك إعلان لشركة تبيع ملحقات سيارات 'تسلا' أسفل منشور يعرض مسدسًا أميركيًا من طراز 'غلوك 17″، ما يوحي بأن المنصة قد تحقق أرباحًا مباشرة من هذا النوع من المحتوى.

عملية بحرية تاريخية تُسقط أسطورة "التصنيع الحوثي" وتُعرّي التواطؤ الإيراني في اليمن
عملية بحرية تاريخية تُسقط أسطورة "التصنيع الحوثي" وتُعرّي التواطؤ الإيراني في اليمن

اليمن الآن

timeمنذ 17 دقائق

  • اليمن الآن

عملية بحرية تاريخية تُسقط أسطورة "التصنيع الحوثي" وتُعرّي التواطؤ الإيراني في اليمن

المقاومة الوطنية.. حارس السواحل وواضع الحدود السابق التالى عملية بحرية تاريخية تُسقط أسطورة "التصنيع الحوثي" وتُعرّي التواطؤ الإيراني في اليمن السياسية - منذ 10 دقائق مشاركة نيوزيمن، كتب/أحمد النويهي: في أقوى وأدق عملية استخباراتية وعسكرية، كشفت القوة البحرية التابعة للمقاومة الوطنية في الساحل الغربي لليمن، عن واحدة من أكبر عمليات تهريب الأسلحة الإيرانية المُوجّهة إلى جماعة الحوثي، لتُصبح بذلك المرة الأولى التي تُضبط فيها شحنة حربية استراتيجية بهذا الحجم، في إنجاز يعد صفعة استخباراتية مدوية للمشروع الإيراني في اليمن. فما بدأ كمهمة روتينية في تأمين الساحل الغربي، تحول ببراعة التخطيط ودقة التنفيذ؛ إلى ضربة استباقية قاصمة، أسقطت أقنعة التضليل التي حاولت مليشيا الحوثي والنظام الإيراني تغليف عدوانهما بها، وأثبتت بما لا يقبل الشك أن كل سلاح يُطلق في الجبهات، وكل صاروخ يُهدّد الموانئ والمطارات، يحمل ختم "صنع في إيران". 750 طنًا من السلاح.. تفاصيل صادمة في تدوينة على منصة "إكس"، كشف نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، قائد المقاومة الوطنية، طارق صالح، عن تفاصيل مذهلة للعملية، مؤكدًا أن القوة البحرية التابعة للمقاومة سيطرت على شحنة ضخمة تزن 750 طنًا من الأسلحة المتطورة، تتضمن: منظومات صاروخية بحرية وجوية منظومة دفاع جوي رادارات متقدمة طائرات مُسيّرة أجهزة تنصت صواريخ مضادة للدروع مدفعية من نوع B10 عدسات تتبُّع قناصات وذخائر متنوعة معدات حربية استراتيجية وأكد صالح أن هذه الشحنة كانت في طريقها من إيران إلى الحوثيين، ضمن سعي مستمر من النظام الإيراني لتمكين أدواته في اليمن من القدرة على التصعيد العسكري، والتمادي في تهديد الأمن الوطني والدولي. الضربة الاستخباراتية مرعبة ما يلفت الانتباه في هذه العملية هو طبيعة تنفيذها. فلم تكن مصادفة، بل كانت نتيجة رصد دقيق ومتابعة استخباراتية قالت المقاومة إنها استمرت أسابيع، تكللت بتحديد الهدف، وتوقيت الضربة، وتنفيذها بدقة عالية، لتؤكد قدرة شعبة الاستخبارات التابعة للمقاومة الوطنية على اختراق شبكات التهريب المعقدة التي تديرها إيران عبر وسطاء وممرات ملتوية. ووصف مراقبون العملية الاستخبارية بأنها "إنجاز استراتيجي" يُعد من أهم الضربات التي تُوجَّه لتمدّد النفوذ الإيراني في المنطقة، ويُظهر تطورًا ملحوظًا في مستوى التنسيق بين الأذرع الاستخبارية والعسكرية في اليمن. نسف أسطورة "التصنيع المحلي" لم تكتفِ العملية بضبط الأسلحة، بل أسقطت معها واحدة من أبرز الأوهام التي حاول الحوثيون الترويج لها على مدى السنوات الماضية، والمتمثلة في زعمهم الاكتفاء الذاتي في مجال التصنيع العسكري. فما كان يُعرض في قنوات الحوثي من صواريخ ومسيرات، لم يكن سوى نسخ مُقلدة أو مُعدة للعرض، في حين تؤكد هذه الشحنة أن كل سلاح في أيدي المليشيا يحمل بصمة إيرانية واضحة، ما يجعل من كل قطعة سلاح دليل إدانة لا يُمكن دحضه على المشروع الإيراني في اليمن. في تصريحات سابقة، قال طارق صالح إن هذه العملية ليست مجرد ضبط أمني، بل "صفعة استراتيجية" تلقاها المشروع الفارسي في اليمن، مؤكدًا أن المقاومة الوطنية لن تسمح بتمرير "المؤامرة العنصرية القذرة" التي تستهدف السيادة اليمنية. تأتي العملية في وقت تشير فيه التحليلات إلى أن النظام الإيراني يُكثف من دعمه للحوثيين، رغم الضغوط الداخلية والخارجية التي يواجهها، ما ينفي فرضيات تحدثت عن تراجع الدعم الإيراني بسبب الأزمات الداخلية أو التوترات الإقليمية. وتشير المعطيات أيضاً إلى أن إيران ترى في الحوثيين يدها الطولى في البحر الأحمر وباب المندب يمكن أن تخدم أهدافها التوسعية في شبه الجزيرة العربية، حتى لو اضطرت لذلك تحت ستار التعاون الإقليمي أو التفاهمات الدبلوماسية. المقاومة الوطنية.. حارس السواحل وواضع الحدود في النهاية، فإن هذه العملية تؤكد أن المقاومة الوطنية ليست مجرد قوة عسكرية، بل هي ضمير الوطن المقاوم، الذي لا يحمي السواحل فقط، بل يحمي أيضًا هوية اليمن وقراره وكرامته. وقد أظهرت القدرة الاستخباراتية للقوات البحرية التابعة للمقاومة أنها ليست قوة دفاعية فقط، بل هي قوة ردع استراتيجية، قادرة على قراءة الحاضر، واستشراف المستقبل، وقطع الطريق على من يحاولون تحويل اليمن إلى ولاية تابعة للمرشد الايراني خامنئي.. * من صفحة الكاتب على الفيسبوك

إشادة أمريكية بضبط شحنة أسلحة قبل تهريبها للحوثيين
إشادة أمريكية بضبط شحنة أسلحة قبل تهريبها للحوثيين

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

إشادة أمريكية بضبط شحنة أسلحة قبل تهريبها للحوثيين

أشاد الجيش الأمريكي، الأربعاء، بإحباط المقاومة الوطنية اليمنية شحنة ضخمة من الأسلحة الإيرانية التي كانت متجهة لمليشيات الحوثي. وقدمت القيادة المركزية الأمريكية التهنئة لـ"قوات المقاومة الوطنية اليمنية بقيادة عضو مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح، على أكبر عملية ضبط لأسلحة إيرانية تقليدية متطورة في تاريخهم". وكانت المقاومة الوطنية قد أعلنت أنها صادرت "أكثر من 750 طناً من الذخائر والمعدات، بما في ذلك مئات الصواريخ المتقدمة من نوع كروز، وصواريخ مضادة للسفن، وصواريخ مضادة للطائرات، والرؤوس الحربية، وأنظمة التوجيه، ومكونات مختلفة، بالإضافة إلى مئات محركات الطائرات المُسيّرة، ومعدات الدفاع الجوي، وأنظمة رادار، ومعدات الاتصالات". ووفقاً لما أفادت به قوات المقاومة الوطنية، "فقد وُجدت كتيبات باللغة الفارسية، كما أن العديد من الأنظمة كانت مُصنّعة من قبل شركة تابعة لوزارة الدفاع الإيرانية الخاضعة لعقوبات أمريكية". وبحسب القيادة المركزية الأمريكية، فإن "هذه الشحنة غير القانونية كانت موجّهة لاستخدام الحوثيين". وأشارت إلى أن "هذه العملية تأتي في إطار دعم قوات المقاومة الوطنية لقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وتُعدّ انعكاساً مباشراً لالتزامهم بيمن آمن، وبحر أحمر وخليج عدن مستقرَّين". وأشاد الجنرال مايكل إريك كوريلا، قائد القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم)، بجهود قوات المقاومة الوطنية، قائلاً: "نُثني على قوات الحكومة الشرعية اليمنية التي تواصل اعتراض تدفّق الذخائر الإيرانية المتجهة إلى الحوثيين". وأضاف أن "إحباط هذه الشحنة الإيرانية الضخمة يُظهر أن إيران لا تزال الجهة الأكثر زعزعةً للاستقرار في المنطقة"، مشيراً إلى أن "الحد من التدفق الحر للدعم الإيراني للحوثيين أمر بالغ الأهمية لأمن واستقرار المنطقة ولحرية الملاحة". وفي وقت سابق الأربعاء، أعلن نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي باليمن، قائد المقاومة الوطنية طارق صالح، "ضبط شحنة أسلحة إيرانية" ضخمة، قال إنها "كانت في طريقها لمليشيات الحوثي". وجاء ضبط الشحنة الأكبر في تاريخ اليمن بعد رصد ومتابعة شعبة الاستخبارات في المقاومة الوطنية، ومن المتوقع أن يكشف الإعلام العسكري للمقاومة الوطنية قريباً عن تفاصيل كاملة للعملية التي تمّت في البحر الأحمر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store