
في ذمة الله.. والدة أحمد الزهراني
البلاد (الدمام)
يتلقى العميد م.أحمد بن عالي الزهراني وأشقاؤه التعازي والمواساة من الأهل والاقارب والأصدقاء والزملاء وأبناء القبيلة في وفاة والدتهم، التي انتقلت الى رحمة الله .
تغمد الله الفقيدة بواسع رحمته وأسكنها الفردوس الأعلى من الجنة وألهم أهلها وذويها الصبر والسلوان .
(إنا لله وانا اليه راجعون)
التعازي لأشقاء الفقيد وشقيقاتها ولأبنائها وبناتها وأحفادها وكافة أسرتهم وأقاربهم .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ميادين
منذ 3 ساعات
- ميادين
جمال ولد كابر يدون: "في ذكرى رحيل والدنا محمد (كابر): قدوة الاستقامة والتربية الحسنة"
في مثل هذا اليوم، الأول من يوليو ٢٠١٧، رحل والدنا العزيز محمد (كابر) ولد أحمد محمود ولد أحمدو عن عمر حافل بالعطاء والعمل الشريف. كان رحمه الله غنيًّا عن الناس، كريم النفس، ربّانا على القيم الصحيحة وأوصانا أن نتوكل على الله وحده، وألا نعتمد إلا على جهدنا وسعينا، وأن نحب الخير للناس جميعًا دون تفرقة أو تمييز. علّمنا منذ صغرنا أن العلم زينة الإنسان وكنزه الباقي، وغرس فينا الحكمة الخالدة: «كن ابن من شئت واكتسب أدبًا يُغنيك مضمونه عن النسب». اشتهر رحمه الله بالاستقامة والاستقلالية الفكرية، وكان منفتحًا على الثقافات ومحبًّا للمعرفة، يجمع بين الأصالة والانفتاح بروح متواضعة ونفس كبيرة. نسأل الله أن يتغمده برحمته الواسعة، وأن يرحم والدينا جميعًا، وأن يشمل برحمته كل المسلمين والمسلمات، وأن يجزيه عنّا خير الجزاء ويجعل البركة في ذريته وأعماله. إنا لله وإنا إليه راجعون.


الأمناء
منذ 9 ساعات
- الأمناء
صبرًا آل عفارة
صبرًا آل عفارة بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، نتقدم بأحر التعازي وصادق المواساة إلى الكابتن إيهاب عفارة وإخوانه الكابتن خالد وعدنان وآل عفارة كافة بوفاة المغفور لها بإذن الله والدتهم نسأل الله العلي القدير أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته، وأن يسكنها فسيح جناته، وأن يلهم أهلها وذويها الصبر وحسن العزاء. إنا لله وإنا إليه راجعون المعزون: عائلة صلاح وعبدالعزيز ومحمد وتميم ومازن الرقيبي


البلاد السعودية
منذ 11 ساعات
- البلاد السعودية
أصداء
تجاوبت أصداء من القرّاء الكرام على مقال الأسبوع الماضي، بعنوان 'في المسجد'، ومن ذلك حوار بين الدكتور محمد عداوي، والدكتور الدارقي؛ إذ قال الأول: تعبنا مع الأولاد وأتعبناهم معنا؛ من أجل أن يصلّوا. وأقترح اقتراحاً يتنازل فيه عن أمور هامة. فرد عليه الدكتور الدارقي: فليُربّوا على الصلاة والتبكير لها وإيثار حق الله على رغباتهم وهواهم؛ ليتمرسوا على معاني الكمال في العبادة، كما نطالبهم بالكمال في الدراسة وغيرها. فليسيروا على هدى نبيهم وصحبه، فليمشوا في الغلَس ويراهم ربهم وهم يمشون في مرضاته، واستطرد الدكتور الدارقي بالقول: وما أعجلك عن قومك يا موسى، قال هم أولاء على أثري وعجلت إليك رب لترضى، فلتخالط الصلاة والاجتهاد لأجلها عظامهم فتزكوا بها أرواحهم. وأبشّرك أن المساجد ممتلئة بالأولاد، الذين تلمح من عيونهم أن حلاوة الصلاة تخلخلت إلى أنفسهم وعظامهم. اترك اجتهاداتك هذه. ونفعني الشيخ محمد علي يماني بتعليق مفصل قال فيه: التسبيح في السجود والركوع من سنن الصلاة ومستحباتها عند جمهور الفقهاء، ولو اقتصر المصلي على تسبيحة واحدة لكان محققًا لأصل السنة. وقد ذكر العلماء أن الإمام لا يزيد على ثلاث تسبيحات في الركوع والسجود، فهو أدنى الكمال المستحب. قال الإمام النووي: في كتابه المجموع: قال أصحابنا يستحب التسبيح في الركوع، ويحصل أصل السبحة بقوله: سبحان الله أو سبحان ربي العظيم ثلاث مرات، فهذا أدنى مراتب الكمال. وأدنى الكمال أن يقول: سبحان ربي. قال أصحابنا: والزيادة على ثلاث تسبيحات تستحب للمنفرد، وأما الإمام فلا يزيد على ثلاث تسبيحات وقيل خمس، إلا أن يرضى المأمومون بالتطويل، ويكونون محصورين لا يزيدون. وقال: كل ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في ركوع أو سجود أحببت ألّا يقصر عنه إمامًا أو منفردًا، وهو تخفيف لا تثقيل. لقد كان الهدف من مقال الأسبوع الماضي التركيز على المعاني خلال أداء الصلاة. وقد لقي ذلك صداه عند الدكتور محمد سالم فقال: إنه مقال توعوي رائع عن أهمية الطمأنينة في الصلاة. وتوسّع الصديق رجاء جمال فكتب يقول: القلب هو مكان الخشوع ولا يكمل أو يتمم الكلام مع الله- عز وجل- أو مناجاته حتى في غير الصلاة إلا بحضور القلب واستشعاره بعظمة وهيبة المتكلم معه ولو للحظات. أما الصديق نصر الله، فقد كتب يقول لي: جزاك الله خيرا لكن لا تنتصر لنفسك على أخيك. ولا أظن أني فعلت ذلك. وأكرر رحم الله امرءًا أهدى إليّ عيوبي. وختامًا.. شكرًا للشاب الذي ناقشني الأسبوع الماضي، وكان سببًا في هذه المداخلات.