logo
مركز الاتصال الحكومي يرصد أهم التدخلات التي نفذتها الحكومة الأسبوع الماضي

مركز الاتصال الحكومي يرصد أهم التدخلات التي نفذتها الحكومة الأسبوع الماضي

معا الاخباريةمنذ 4 أيام
رام الله - معا- أصدر مركز الاتصال الحكومي تقريره الأسبوعي الذي يُظهِر أهم التدخلات التنموية والإصلاحية التي نفذتها الحكومة الفلسطينية، خلال فترة الأسبوع الماضي (13/07/2025 – 19/07/2025)، وهي على النحو الآتي:
وبحث رئيس الوزراء محمد مصطفى، مع ممثل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي جهود الإغاثة العاجلة في قطاع غزة، مؤكدا ضرورة تكثيف الضغط الدولي لفتح المعابر وإدخال المساعدات لوقف المَجاعة. وشدَّدَ على أهمية تعزيز التعاون مع المؤسسات الإغاثية الدولية وتَنسيق الجُهود عبر غُرفة العمليات الحكومية.
كما أشار لاستمرار التنسيق مع مصر والأطراف المعنية للتحضير لمؤتمر إعادة الإعمار.
نَفَّذَت وزارة التنمية الاجتماعية والشركاء، من خلال 12 مديرية، تَدخلات متكاملة استهدَفَت مَجالات متعددة شملت التأمين الصحي، دعم المرأة، كبار السن، الأشخاص ذوي الإعاقة، التمكين الاقتصادي، والتدخلات الإنسانية والنقدية، وذلك ضمن جهودها لتعزيز الحماية الاجتماعية، وبلغ إجمالي المُساعدات النقدية والإنسانية المقدمة 103,000 شيقل.
استكملت وزارة الحكم المحلي مشروع مركز خدمات للجمهور في ميثلون بقيمة 440 ألف دولار، ومشاريع لتأهيل وتعبيد طرق داخلية في أماتين بقلقيلية 447,500 شيقل، وزبدة الجديدة 405 آلاف دولار. كما تم تعبيد شارع المقاطعة في الحي الشرقي من طولكرم، وطلعة أبو موسى ونزول البيادر في جنين، وشارع مستشفى ابن سينا بتمويل من المنحة الإسعافية الحكومية. وَوَقَّعَت الوزارة مُذكرة تفاهم مع اليونيسف لدعم مشاريع المياه بنية تحتية مختلفة.
أجرَت وَزيرة الخارجية والمُغتربين سِلسِلة لقاءات دبلوماسية في بروكسل، شملت مجلس السفراء العرب، والمبعوث الأوروبي، والمفوضية الأوروبية، ورئيس لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الأوروبي، ونائب رئيس المفوضية، ووزراء خارجية كرواتيا وسلوفينيا وإسبانيا وإيرلندا وليتوانيا، والمفوضة الأوروبية لشؤون المتوسط، إضافة إلى رئيس مكتب تمثيل كندا. ودَعَت الوزيرة خلال اللقاءات لوقف الحرب فورًا وإدخال المساعدات لغزة والإفراج عن أموال المقاصة وفرض عقوباتٍ على المستوطنين، مُحذِّرَةً من الإفلات من العقاب وتسييس المُساعدات، كما طالبت باعتراف أوروبي بدولة فلسطين.
وشاركت الوزيرة في الاجتماعات الإقليمية ببروكسل والتقت سفراء الدول العربية لدى فلسطين لتنسيق الإغاثة لقطاع غزة، مُؤكدةً أن ما يَجري إبادة جماعية تستوجب تَحركًا دُوليًا عَاجلًا. كما تُواصل بِعثات فلسطين حول العالم حَشد الدعم الإغاثي للقطاع، وتسليط الضوء على جرائم الاحتلال ونقل مُعاناة غزة للمجتمع الدولي والمنظمات والحكومات.
قَدَّمَت وزارة العمل مِنحًا مالية لـ67 مشروعًا رياديًا واعدًا ضمن برنامج "أيادي" لدعم وتمكين الشباب الباحثين عن العمل. كما دَعَت العُمال داخل الخط الأخضر للاستفادة من برنامج "بادر 1" التمويلي، الذي يتيح قروضًا حسنة دون فوائد لتأسيس أو تَطوير مَشاريعهم، عبر منصة "منشأتي". كما أكدت وزيرة العمل، خلال لقاءاتها مع مُمَثلي اليونسكو والفاو وسفيري الهند والبرازيل على أهمية دعم قطاع العمل والتدريب المهني والتعاونيات.
باشَرَت وزارة الزراعة واتحاد لجان العمل الزراعي تجهيز دعم لـ40 مُزارعًا في شمال غزة، بقيمة 5000 دولار لكل مزارع لتأهيل وزراعة دُونمين، كما شَقَّت الوزارة طريقًا زراعية في عطارة برام الله تخدم نحو 50 أسرة بالتعاون مع البلدية. وبَحَثَ الوزير مع نادي خريجي جامعة الخليل سُبل دَعم صُمود المُزارعين وتعزيز الشراكة مع مؤسسات المجتمع المحلي. وعَقَدَت الوزارة اجتماعًا تنسيقيًا مع "الفاو" لإعداد دراسة حول واقع الأمن الغذائي في فلسطين، وورشة تعريفية في أريحا حول مُتَبَقيات المُبيدات في التمور لتحسين جَودة المُنتَج، وَوَزَّعَت بُذورًا صيفية لـ12 مُزارعًا في بيت لحم ضمن حملة شجرة الزيتون، وبِتنفيذ جمعية الشبان المسيحيين، واختَتَمت دَورة تَدريبية في تَربية النحل بمشاركة 22 مُزارعًا في بني زيد الغربية برام الله.
ضَبَطَت سُلطة المِياه أكثر من 11 وَصلة مياه غير قانونية على خَط مياه دير شعار بالخليل، أَدَّت إلى تَقليص كَميات مياه الشُرب الواصلة للمواطنين في مناطق مُختَلِفَة من المحافظة. كما تُتَابع سلطة المياه جهود تنظيم تزويد المزارعين بالمياه لأغراض الزراعة، عقب تشكيل جمعية الأغوار الشمالية لمستخدمي مياه الري في المنطقة لضمان تَوزيعٍ عَادلٍ ومُنظَّمٍ للمياه بما يحقق استدامة الخدمة ويُعزِّز كَفاءة الاستخدام الزراعي.
أَطلَقَت وزارة العَدل قاعدة بيانات إلكترونية لتوثيق المَفقودين في غزة، كخطوة نحو رَقمَنَة الخدمات العدلية ودَعم المُلاحقات الدولية. كما أَطلَقَت الوزارة خدمة إصدار شهادة عدم المحكومية إلكترونيًا عبر منصة "حكومتي". وفي إطار حماية الذاكرة المؤسسية، نَظَّمَت الوزارة ورشَة عَملٍ نَاقشَت واقع المؤسسات العامة في غزة بعد أكتوبر 2023، وسُبلِ حماية السِجلّات وضَمان استمرارية العمل في ظل العدوان.
وَقَّعَت سُلطة الطَاقة اتفاقية لتوريد 500 نظام طاقة متنقلة لغزة و20 نِظامًا مع تخزين، لدعم المَرافِق الحيوية بعد العدوان. كما وَقَّعَت اتفاقيات مع كهرباء الجنوب وبلديات يطا والظاهرية ودورا لإعادة الهيكلة وتحسين الكفاءَة المَالية. وشَارَكَت سُلطة الطاقة في مؤتمر "LCOY 2025" حَول المناخ، مؤكدةً التزامها بالحلول الذَكية والطَاقة المُتَجَدِدَة، وبَحثَت تَعزيز التَعاون مع المجلس الأعلى للإبداع لدعم الابتكار في قطاع الطاقة.
نفذت وزارة المواصلات سِلسلةٍ من الإجراءات لتطوير قِطاع النقل، شملت إيداع وثيقة تصديق فلسطين على اتفاقية تَنظيم نقل البضَائع العربية، توقيع اتفاقية لتنظيم النقل العام على المعابر بالتعاون مع الجهات المُختَصَّة. كَما عَزَّزَت التَعاون مع الأردن لتسهيل حركة الركاب والبضائع. ورَخَّصَت الوزارة 60 تراكتورًا زراعيًا في قرى نابلس، ودَرَسَت 8 مُخطَّطات طُرق جديدة، و20 للتعديل، و87 مَلفًا هَندسيًا ضِمن لجان المحافظات، إضافة لدراسة شَبَكَة الطُرق في بلدات بيت إجزا وبيت دقو وبيت إكسا، واعتراضات مُخطط بلدة الجديدة بجنين، وتَعديل تَرسيم 30 طريقًا في طولكرم. كما صَادَقت على مُخطط هَندسي لمهن المواصلات، وشاركت في لجان حصر الأضرار والعطاءات المركزية، ونَفَّذَت زياراتٍ مَيدانية لمواقع مراكز مهن المواصلات.
وشارَك وَكيل وزارة شؤون القدس في جولة تَفَقُدية لهيئاتٍ مَحلّية بمحافظة القدس، وعَقَدَ اجتماعًا لتعزيز التعاون مع المُحافظة وتنسيق الجهود لدعم التعليم والصحة والبنية التحتية.
بَحَثَ وزير الاقتصاد مع القُنصل العام البريطاني تداعيات العدوان الإسرائيلي، وأزمة فائض الشيقل، وقَرصَنة أموال المقاصة، وسُبل تَعزيز التعاون المُشترك. وخَفَّضَت الوزارة رسوم تسجيل بعض الشركات الجديدة بنسبة تصل لـ47%، بهدف تشجيع الاستثمار. كما تم تسجيل 67 شركة، وتَقديم 835 خدمة في مجال الشركات، وإصدار 153 رخصة استيراد و50 شهادة مَنشَأ، إلى جانب 110 شهادات تجارية مع تركيا، كما نَفَّذَت الوزارة 85 جولة تفتيشية، أحالت خلالها مخالفًا للنيابة، وحَرَّرَت 17 إخطارًا، وأَتلَفَت نحو 18 طنًا من السلع غير المُطابِقة، وعَالَجت 20 شكوى. إضافة لتسجيل 15 تاجرًا جَديدًا، وتَقديم 83 خدمة في السجل التجاري، وتسجيل 26 علامة تجارية وتقديم 72 خدمة في مجال الملكية الفكرية.
أَجرَى وزير الداخلية زيارة لمعبر الكرامة للاطلاع على سير العمل والتَحديات، وأشاد بجهود الطواقم وأكد التزام الحكومة بتطوير البنية التحتية وتَحسين تَجرُبة السفر. كما تَفَقَّد مُحافظة الخليل والتقى المُحافظ ومُدراء الأجهزة الأمنية، مُؤكدًا الالتزام بتوجيهات القيادة لِضمان الأمن وتوفير الخدمات الأساسية، والتعامل بِحزمٍ مع أي استغلال للظروف، داعيًا لتعاون جميع الجهات لخدمة المواطنين. كما شاركت الوزارة بورشة عمل لإطلاق تقرير تقييم الذاكرة المؤسسية.
نَفَّذَت الهَيئة العامة للشؤُون المَدنية عِدة تَدَخُلات، شملت إعادة فتح الحرم الإبراهيمي في الخليل، الإفراج عن فتاتين اعتقلهما الاحتلال في نابلس، نَقل مرضى من برطعة إلى مشافي جنين، وتَمكين عَائلة من دُخول مَنزلها في لصيفر. كما تم تَسهيل دُخول إسعاف ونَقل جَرحى في رام الله، إدخال أشتال ومَواشي ومَعدَّات زراعية في قلقيلية، وتأمين أعمال صيانة للبنية التحتية والكهرباء والمياه في جنين وطولكرم وبيت لحم، إضافة إلى استرجاع مَواشي سَرَقها مُستوطنون في رام الله.
عَقَدَ وزير السياحة والآثار لقاءً مُشتركًا مع وَزيرَي الأوقاف والثقافة ومحافظ الخليل، استنكروا خلاله ما نُشر في الإعلام الإسرائيلي حَول نقل إدارة الحرم الإبراهيمي لِمَجلس استيطاني. كما تَفَقَّدَ وزير السياحة والآثار المواقع الأثرية في قرية ياسوف بمحافظة سلفيت، واطَّلَع على انتهاكات الاحتلال ومُستوطنيه، وافتتح مَشروع تَطوير موقع "عين بير التوتة" الأثري. كما زارَ البلدة القديمة في سلفيت وبروقين، وافتتح "برج الياغور" (بيت الضيافة) في قَراوَة بني حسان بعد تَرّميمه. كما التقى وَزيرَا السياحة والثقافة بمؤسسات التراث بحضور اليونسكو، مؤكدين أهمية تَنسيق الجُهود لحماية التراث الثقافي الفلسطيني.
نَفَّذَت سلطة الأراضي، بمرافقة الشُرطة التَنفيذية والسُلطة القَضائية، قرارًا مُستَعجَلًا بِوقف البناء على قطعة أرض تابعة لأملاك الدولة في بيت لحم.
بَحَثَ وزير التربية والتعليم العالي دَعم التعليم الطِبي في غزة مع وفدٍ من الرابطة الطبية الفلسطينية الأمريكية. وأعلَنَت الوزارة عن مِنح دراسية في تُونس للماجستير والدكتوراه والاختصاص العَالي بالطب، وأَصدَرَت بيانًا بِشأن دِراسة الطب خارج الوطن. كما حَصدَت الوزارة مَركزًا مُتقدمًا في مسابقة "تكنوفيشين"، وعَيَّنَت 125 مُديرًا جَديدًا، وأَعلَنَت الفَائزين في مُسابقة "ماذا تعرف عن التدخين"، وأكمَلَت الاستعدادات لعقد امتحان الثَانوية العامة في غزة. واختتمت فَعاليات "أندية عدالة الأطفال" و"الشركة الطلابية" بالتعاون مع شركاء محليين.
نَظَّمَت وَزارة الأوقاف عِدة فعاليات شملت: ورشة توعوية في دورا حول الاستخدام الآمن للهواتف بالتعاون مع الشرطة، تكريم 120 حَافظًا للقرآن في الجلزون، تنظيم امتحان التجويد "الدورة المبتدئة" بمشاركة أكثر من 4000 مُتَقَدِم من مُختَلِف المُحافظات، إضافة إلى فعالية "نساء في ضيافة إبراهيم عليه السلام" في الحرم الإبراهيمي بمشاركة نساءٍ من نابلس والخليل.
نَفَّذَت وزارة الصناعة، بالتعاون مع الجهات الأمنية، عِدة ضَبطِيات في نابلس شملت مَصنعًا غَير مرخّصٍ لمِستَحضرات التجميل، ومَحمَصًا يَحتوي 600 كجم من المُكسَّرَات المُخاِلفة. كَما صادق مَجلس إدارة الهيئة العامة للمدن الصناعية على استثمارات جَديدة في مدينة أريحا الصناعية، ضمن جهود تعزيز البيئة الاستثمارية. وأصدرت الوزارة 5 رخصٍ جَديدةٍ و22 رخصة مُجَدَّدَة، ونَفَّذَت 26 جولة رقابية، واعتمدت 7 لجان فنية، ورَدَّت على 4 شكاوى، فيما بَلَغ رأس مال المَصانع الجديدة 15 ألف دولار. وشارك وزير الصناعة في استعراض المبادرة الوطنية للتشغيل لتوفير 30 ألف فرصة عمل بالتعاون مع وزارة العمل.
عَملِ ديوان الجَريدة الرسمية على صِياغة وإبداء الرأي القانوني في 8 مشاريع تشريعات بالتعاون مع الجهات المعنية، وتَنفيذ تَدريبٍ قَانونيٍ مُتَخَصصٍ لِموظفي المؤسسات الحكومية بعنوان "أُسُس إبداء الرأي القانوني وآلية العَمل على المَرجع الإلكتروني للجريدة الرسمية". كما أَعدَّ الديوان المُسوَّدَة الأولى لهويته البصرية، والمُلَخَّص التَنفيذي لخطة 2025–2029، وحَدَّث سِجل المَخاطر للعام 2025. وأصدر 5 مَطبوعاتٍ قَانونيةٍ بالتعاون مع المَعهد القضائي الفلسطيني، وأَنتَج فيديو يُوثِّق إنجازاته. وحقَّق المَرجع الإلكتروني للجريدة الرسمية 3800 زيارة، و14000 عَملية بحث، و666 زائرًا جديدا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

متحدث: الاستثمار في الصين من أجل مستقبل مربح للجميع يصبح توافقا سائدا بين المستثمرين العالميين
متحدث: الاستثمار في الصين من أجل مستقبل مربح للجميع يصبح توافقا سائدا بين المستثمرين العالميين

شبكة أنباء شفا

timeمنذ ساعة واحدة

  • شبكة أنباء شفا

متحدث: الاستثمار في الصين من أجل مستقبل مربح للجميع يصبح توافقا سائدا بين المستثمرين العالميين

شفا – أصبح الاستثمار في الصين من أجل مستقبل مربح للجميع توافقا سائدا بين المستثمرين العالميين، حسبما أفاد المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية قوه جيا كون. وقال قوه إن الصين ترحب بالشركات من جميع أنحاء العالم، بما فيها الشركات الأمريكية، للمشاركة في مسيرة التحديث صيني النمط والسعي من أجل تحقيق المزيد من التقدم في حين دمج أنفسهم في التنمية عالية الجودة. وأوضح تقرير حديث أصدره مجلس الأعمال الأمريكي-الصيني أن 82 بالمئة من الشركات الأمريكية في الصين حققت أرباحا في عام 2024، كما تقول معظمها إن الشكوك المتعلقة بالعلاقات الصينية-الأمريكية والتعريفات الجمركية هي أكثر ما يقلقها، لكن السوق الصينية لا تزال سوقا حيوية بالنسبة لها. وفي رده، قال قوه إنه حتى مارس 2025، تم تأسيس 1.24 مليون شركة ذات تمويل أجنبي في الصين، بإجمالي حجم استثمار يبلغ نحو 3 تريليونات دولار أمريكي. وأضاف أنه 'بينما تساهم هذه الشركات في الإصلاح والانفتاح في الصين، فقد حصلت على فرص للنمو وحققت عوائد كبيرة'، مشيرا إلى أن النصف الأول من عام 2025 شهد نموا ثنائي الرقم في عدد الشركات ذات الاستثمار الأجنبي التي تم تأسيسها حديثا في الصين. وأشار إلى أنه تم اختتام معرض الصين الدولي الثالث لسلاسل الإمداد بوصول عدد الدول والمناطق المشاركة إلى 75، مقارنة بـ 55 في المعرض الأول. وقال إن عدد العارضين الأمريكيين ارتفع بنسبة 15 بالمئة مقارنة بالعام الماضي، لتظل الولايات المتحدة تحتل الصدارة من حيث عدد العارضين الأجانب، مشيرا إلى أن أكثر من 65 بالمئة من العارضين كانوا من الشركات أو رواد الصناعة المدرجين على قائمة 'فورتشن جلوبال 500'.

وقف الحرب وبداية الدولة الفلسطينية الموحدة ،او تحقيق حلم نتنياهو بمنعها من الظهور بالانقسام والانفصال ، بقلم : اللواء عدنان ضميري
وقف الحرب وبداية الدولة الفلسطينية الموحدة ،او تحقيق حلم نتنياهو بمنعها من الظهور بالانقسام والانفصال ، بقلم : اللواء عدنان ضميري

شبكة أنباء شفا

timeمنذ 2 ساعات

  • شبكة أنباء شفا

وقف الحرب وبداية الدولة الفلسطينية الموحدة ،او تحقيق حلم نتنياهو بمنعها من الظهور بالانقسام والانفصال ، بقلم : اللواء عدنان ضميري

وقف الحرب وبداية الدولة الفلسطينية الموحدة .او تحقيق حلم نتنياهو بمنعها من الظهور بالانقسام والانفصال ، بقلم : اللواء عدنان ضميري بدأت حماس الحرب في طوفان الاقصى واخذت اسرى اسرائيليين الى غزة .وبعد 377. الف قتيل وجريح ومفقود وافقوا وقرر الوفد الحمساوي اليوم . بعد ٦٦٦ يوم من جحيم الحرب والابادة والتجويع ..التالي : ١- المطالبة والتذلل لوقف اطلاق النار ووقف الحرب . ٢- اعادة الاسرى والجثث الاسرائيلية الى الاحتلال . ٣- انسحاب جيش الاحتلال من غزة والتموضع واعادة الانتشار في محور فيلادلفيا ونتساريم وموراغ وعلى حدود غزة بعمق ١٠٠٠ متر في اراضي غزة .من الشمال والجنوب والشرق والغرب . بعد ٦٦٦ يوم ما بقي في غزة مليون نسمة من اصل ٢ ميون ومائتي الف .. يعيشون في خيام بالية في حرب تجويع وابادة دون حياة سوى الانفاس الاخيرة الصعبة ..استفاقت حماس اليوم على المجاعة والهياكل العظمية لاشكال مواطنين وامراض وسوء التغذية .استفاقت لتوافق على شروط وتكوف ونتنياهو التي عرضت عليها قبل شهور رفضتها .. على امل ان تبقى حماس في حكم غزة وتحصل على ضمانات انهاء الحرب بقائها في غزة وحماية رؤوس مكتبها السياسي من الاغتيال الاسرائيلي .. جمعت فيها حماس مئات ملايين الدولارات في اسماه خالد مشعل جهاد المال والتبرعات لغزة اجزم انه لم يدخل منها دولار واحد لغزة .. مع فرحة ما تبقى من اهل غزة في مخيمات النزوح البالية والجوع والابادة لفرج قريب بوقف الحرب ل 60 يوما ..دون امل لما سيحل بغزة بعد الحرب من حكم حمساوي يبقي غزة في انقسام وانفصال عن فلسطين ومستقبل الدولة ووحدة فلسطين جغرافيا وسكانيا وهو مشروع نتنياهو لمنع اقامة دولة فلسطينية التي تشكل خطرا وجوديا على دولة اسرائيل كما جاء في قرار الكنيست في 18/7/2024 حول منع اقامة دولة يهودية ..ربما قد فات الاوان على انقاذ غزة من التهجير القسري بثوب طوعي بعد ان أصبحت غير قابلة للحياة والعيش .. بعد خمسة حروب اخرها كان ٧ أكتوبر .. لكن لا زال الامل بتوقيع وفد حماس ووقف الحرب والانصراف من مشهد غزة بعد الجريمة المنسقة التي قضت على غزة جغرافيا وديمغرافيا ونفسيا وابادة والتجويع بمغامرة ايرانية اخونجية بلا هدف فلسطيني .ربما لم يفت الاوان لانقاذ غزة اذا قامت حماس بتسليم ملف غزة لمنظمة التحرير الفلسطينية للإبقاء عليها جزءا اصيلا من دولة فلسطين القادمة .وصياغة حماس ومن معها معادلة جديدة في توحيد فلسطين سياسيا وجغرافيا وديموغرافيا واملا في الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران ١٩٦٧ عاصمتها القدس .

مقابلة خاصة مع الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني: بعد مرور 60 سنة .. ماتزال العلاقات الموريتانية والصينية راسخة وقوية
مقابلة خاصة مع الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني: بعد مرور 60 سنة .. ماتزال العلاقات الموريتانية والصينية راسخة وقوية

شبكة أنباء شفا

timeمنذ 2 ساعات

  • شبكة أنباء شفا

مقابلة خاصة مع الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني: بعد مرور 60 سنة .. ماتزال العلاقات الموريتانية والصينية راسخة وقوية

شفا – جلال شين – سي يوان – شينخوا – بمناسبة الاحتفال بالذكرى الـ60 سنة لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين الجمهورية الإسلامية الموريتانية وجمهورية الصين الشعبية، قدم الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني بإسمه الشخصي ونيابة عن الحكومة والشعب الموريتاني إلى الرئيس الصيني شي جين بينغ والحكومة والشعب الصينيين بخالص التهاني، معبرا عن عميق اعتزازه بالعلاقات المتينة وعرى الصداقة التي جمعت وماتزال البلدين. جاء ذلك خلال مقابلة مشتركة أجرتها مع الرئيس الغزواني وسائل الإعلام الصينية الرسمية الكبرى الثلاث وهي وكالة أنباء ((شينخوا)) والمجموعة الصينية للإعلام وصحيفة (الشعب) اليومية أخيرا في مقر الرئاسة الموريتانية في العاصمة نواكشوط. وأكد الرئيس الغزواني أن العلاقات التي تجمع موريتانيا والصين، تمتد لأزيد من ستة عقود، وهي علاقات راسية وقوية تقوم على التعاون والتبادل لصالح الطرفين والاحترام التام، بالإضافة إلى التنسيق الكبير حد التطابق أحيانا حول القضايا الدولية الإقليمية ذات الاهتمام المشترك. وأضاف أن متانة هذه العلاقات قد ساهمت في تنوع وتعدد مجالات الشراكة والتعاون بين البلدين والتي شملت كافة المواضيع مثل البنى التحتية والصيد والصحة والتعليم والطاقة والصناعة، والنقل والتكنولوجيا الرقمية وغيرها، ونحن نسعى دائما إلى مواصلة تعزيز هذه العلاقات بما يخدم تطلعات شعبينا الصديقين. وأشار الرئيس الغزواني إلى أنه منذ وصوله للسلطة سنة 2019، شهد التعاون بين موريتانيا والصين تطورًا ملحوظًا في عدة مجالات، معزّزًا بشراكات استراتيجية ومبادرات تنموية متجددة نعول من خلالها على تطوير وتنويع الاقتصاد الوطني. وعلى سبيل المثال أخيرا وفي إطار تمويل التنمية، وقع البلدان خلال شهر أبريل 2025، اتفاق تعاون اقتصادي وفني بقيمة 200 مليون يوان صيني (حوالي 1.1 مليار أوقية جديدة) مخصصة لتمويل مشاريع تنموية حكومية. ونوه الرئيس الغزواني بلقاءات عقدها مع الرئيس شي، قائلا إنه خلال تلك اللقاءات لمس عن قرب مدى التزامه الصادق وسعيه الدؤوب إلى تعزيز الشراكة مع دول القارة الإفريقية عموما، ومع موريتانيا بشكل خاص. كما لمس منه إصرارا قويا باستعداد الصين الدائم للانخراط في مساعدة الدول الأقل نموا وخاصة في إفريقيا بما يسمح لها بتجاوز التحديات التنموية التي تواجهها مع الحفاظ على علاقات تطبعها الشفافية والاحترام المتبادل والمصالح المشتركة. وأكد أن هذا الإصرار يعكس بعمق ما يتمتع به الرئيس شي جين بينغ، من خصال قيادية مشهودة وحرصه على تطوير علاقات الصين بدول العالم في إطار من الاحترام المتبادل والتعاون المبني على العدل والإنصاف. وقال إن الصين تشكل الشريك التجاري الأول لموريتانيا، ويشمل التعاون الصيني الموريتاني مجالات عديدة بالغة الأهمية كالبنى التحتية، والصيد، والصحة، والتعليم، والنقل والطاقة، معبرا عن تطلع الجانب الموريتاني إلى تعزيز هذه الشراكة بجلب الاستثمارات الصينية عبر عديد الفرص الاستثمارية الواعدة في مجالات المعادن والطاقات النظيفة والبنى التحتية وكذا من خلال التحفيزات الضريبية والموقع الاستراتيجي المهم لبلادنا. وأضاف أنه ترجمة للشراكة التجارية الاستراتيجية بين البلدين، عرف التبادل التجاري ديناميكية متصاعدة حيث بلغ حجم التبادل التجاري في العام 2024 نحو 2.41 مليار دولار أمريكي، بزيادة نسبتها 7.59 % مقارنة بالعام 2023، مما مكن ميزان المدفوعات بموريتانيا من تحقيق فائضً تجاري قيمته 330 مليون دولار، مسجلا بذلك توازنا نسبيا في الشراكة الاقتصادية ساهم فيه بشكل كبير استحواذ الصين على نحو 70 % من صادرات خام الحديد الموريتاني. وأشار إلى أن موريتانيا بفضل موقعها الاستراتيجي وما تزخر به من ثروات وإمكانات، وبحكم علاقاتها الوطيدة بجمهورية الصين الشعبية، ظلت وما تزال تدعم بقوة مبادرة 'الحزام والطريق' فهي تعد إحدى المبادرات الرائدة والطموحة التي أطلقتها الصين خلال السنوات الأخيرة، وتسعى هذه المبادرة لتوسيع وتنويع علاقات الصين الاقتصادية مع مختلف دول العالم، وكذلك تعزيز الشراكة، والتبادل التجاري وخلق الفرص الاستثمارية الواعدة. وقال إن التعاون بين موريتانيا والصين لا يقتصر على المجال التجاري بل يتجاوز ذلك ليشمل مجالات تنموية حيوية مثل البنية التحتية بمشاركة نشطة للشركات الصينية في مشاريع بنية تحتية كبرى (جسر روصو الذي يربط بين موريتانيا والسنغال، جسر الصداقة، مشاريع طرقية عدة، مينائي تانيت وانجاكو)، الطاقة، الزراعة (حيث إن الصين بإسهامها في تطوير زراعة الأرز في موريتانيا، تساهم في تعزيز الأمن الغذائي بشكل مباشر في موريتانيا، وهو ما يدعم أهداف الصين في مبادرة الحزام والطريق)، الصيد (من خلال وجود عدة مصانع صينية تساهم في تثمين المنتجات البحرية وخلق فرص عمل محلية)، والتقنيات الرقمية (شركات صينية تساهم في تحديث شبكات الهاتف المحمول والإنترنت في موريتانيا). وأوضح أن موريتانيا تعمل على تحقيق تحول طاقوي شامل ومستديم، يضمن الانتقال السلس من استخدام الطاقات الأحفورية إلى استخدام الطاقات المتجددة، فموريتانيا تزخر بالطاقة الشمسية والرياح والهيدروجين الأخضر وهي تشجع الاستثمار في هذه الطاقات المتجددة وتدعم بشدة جلب استثمارات وخلق شراكات صينية ــ موريتانية ستمكن من نقل التكنولوجيا الصينية المتطورة في هذا المجال وستجعل موريتانيا في صدارة التحول الطاقوي على المستوى القاري. ووجه الرئيس الغزواني رسالته إلى الشباب في كلا البلدين، تتمثل بضرورة التسلح بالمعارف والإقبال على التعلم، فالشباب عماد التنمية ومحركها الأساس، ولذلك فالتعويل عليه كبير في بناء حاضر ومستقبل البلدين، وإن للدور البارز لبرامج التبادل الثقافي واللغوي، كبير الأثر في التقارب وتعميق العلاقات ومد جسور التعاون والتفاهم بين موريتانيا والصين. وقال إنه سبق له وأن أشار إلى أن الشراكة الصينية ــ الإفريقية تعد نموذجا فريدا للشركة المتبادلة، وتشكل أساسا راسخا للتعاون والتنمية الشاملة المستديمة بين الجانبين، فالنمو المتسارع للاقتصاد الصيني، والفرص الاستثمارية المشجعة للسوق الإفريقي، هي مؤشرات واعدة بإمكانية خلق تكامل اقتصادي صيني ــ إفريقي، يسمح باستغلال أمثل لما توفره الصين من استثمارات ضخمة وما تزخر به القارة الإفريقية من موارد متنوعة، سبيلا إلى تحقيق الاستفادة المتبادلة بطريقة أكثر عدلا وإنصافا في ظل نظام عالمي يحتاج مراجعة كبيرة وإصلاح عميق فيما يتعلق بالحكامة المالية والاقتصادية وغيرها. وأكد أنه يولي بالغ العناية لصورة موريتانيا على المستوى الخارجي، ولذلك يحرص على اعتماد دبلوماسية نشطة ومتوازنة، تتبنى قواعد الاحترام المتبادل وحسن الجوار وتساهم بفعالية في تعزيز التعاون المثمر والبناء، كما تدعم نشر الأمن والسلم والاستقرار، إقليميا وقاريا ودوليا. وفيما يتعلق بالدور الثاني للقمة الصينية – العربية، قال الرئيس الغزواني إن العلاقات الصينية ــ العربية ظلت تنمو وتتعزز بحكم ما ترتكز عليه من أساسات صلبة، بفضل حرص الجانبين على إرساء تعاون شامل مثمر وبناء، يضمن تعزيز المصالح المشتركة من خلال تكثيف وتنويع التبادلات التجارية بين الطرفين. وفي السياق ذاته أكد الرئيس الغزواني أن موريتانيا، تولي أهمية قصوى لترقية العلاقات الصينية ــ العربية وتعمل بجهد للمساهمة في بناء شراكة إستراتيجية راسخة تعزز التعاون الاقتصادي والاستفادة من التطور التكنولوجي الصيني وتحقق تطلعات الطرفين. وفي ختام المقابلة، أعرب الرئيس الغزواني عن تمنياته لموريتانيا والصين والشعبين الموريتاني والصيني الصديقين بمزيد من التقدم والنماء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store