logo
قيادة محور تعز توضح بشأن "مزاعم" مليشيا الحوثي عن سقوط قذيفة هاون

قيادة محور تعز توضح بشأن "مزاعم" مليشيا الحوثي عن سقوط قذيفة هاون

خبر للأنباءمنذ يوم واحد
أوضحت قيادة محور تعز، السبت 12 يوليو/تموز 2025، بشأن ما روّجت له وسائل إعلام مليشيا الحوثي الإرهابية، من مزاعم كاذبة حول سقوط قذيفة هاون – بحسب ادعائهم – على منطقة العرسوم جوار جامع النور، واتهام القوات الحكومية بالمسؤولية عن الحادث المؤسف الذي راح ضحيته خمسة أطفال.
ونفت قيادة محور تعز نفياً قاطعاً صلة القوات الحكومية بالحادث، مؤكدة عدم تنفيذ وحدات الجيش لأي عملية عسكرية أو استخدام أي نوع من أنواع الأسلحة في هذا القطاع خلال يوم أمس الجمعة، وأن الحادث يعود إلى انفجار بقايا مقذوف من مخلفات الحرب الحوثية عثر عليه الأطفال وحاولوا العبث به.
وحملت قيادة المحور، مليشيا الحوثي الإرهابية المسؤولية الكاملة عن الحادث، مؤكدة أن توظيف دماء الأطفال الأبرياء في بروباغندا إعلامية لتبرير استهداف المدنيين هو جريمة لا تقل بشاعة عن الجريمة الأصلية.
وجددت دعوتها للمنظمات الدولية والحقوقية لتحمّل مسؤوليتها في توثيق هذه الجرائم، وفضح أساليب مليشيا الحوثي التي تستغل الأطفال والمناطق الآهلة بالسكان في أعمالها العدائية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قيادة محور تعز توضح بشأن "مزاعم" مليشيا الحوثي عن سقوط قذيفة هاون
قيادة محور تعز توضح بشأن "مزاعم" مليشيا الحوثي عن سقوط قذيفة هاون

خبر للأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • خبر للأنباء

قيادة محور تعز توضح بشأن "مزاعم" مليشيا الحوثي عن سقوط قذيفة هاون

أوضحت قيادة محور تعز، السبت 12 يوليو/تموز 2025، بشأن ما روّجت له وسائل إعلام مليشيا الحوثي الإرهابية، من مزاعم كاذبة حول سقوط قذيفة هاون – بحسب ادعائهم – على منطقة العرسوم جوار جامع النور، واتهام القوات الحكومية بالمسؤولية عن الحادث المؤسف الذي راح ضحيته خمسة أطفال. ونفت قيادة محور تعز نفياً قاطعاً صلة القوات الحكومية بالحادث، مؤكدة عدم تنفيذ وحدات الجيش لأي عملية عسكرية أو استخدام أي نوع من أنواع الأسلحة في هذا القطاع خلال يوم أمس الجمعة، وأن الحادث يعود إلى انفجار بقايا مقذوف من مخلفات الحرب الحوثية عثر عليه الأطفال وحاولوا العبث به. وحملت قيادة المحور، مليشيا الحوثي الإرهابية المسؤولية الكاملة عن الحادث، مؤكدة أن توظيف دماء الأطفال الأبرياء في بروباغندا إعلامية لتبرير استهداف المدنيين هو جريمة لا تقل بشاعة عن الجريمة الأصلية. وجددت دعوتها للمنظمات الدولية والحقوقية لتحمّل مسؤوليتها في توثيق هذه الجرائم، وفضح أساليب مليشيا الحوثي التي تستغل الأطفال والمناطق الآهلة بالسكان في أعمالها العدائية.

"أسبيدس": إنقاذ 10 من طاقم سفينة استهدفتها مليشيا الحوثي قبالة سواحل اليمن وغياب 11 آخرين
"أسبيدس": إنقاذ 10 من طاقم سفينة استهدفتها مليشيا الحوثي قبالة سواحل اليمن وغياب 11 آخرين

خبر للأنباء

timeمنذ 3 أيام

  • خبر للأنباء

"أسبيدس": إنقاذ 10 من طاقم سفينة استهدفتها مليشيا الحوثي قبالة سواحل اليمن وغياب 11 آخرين

أعلنت بعثة الاتحاد الأوروبي البحرية "أسبيدس"، اليوم الخميس، أن عدد أفراد طاقم السفينة التجارية "إترنيتي سي" الذين تم إنقاذهم بلغ عشرة أشخاص، فيما لا يزال 11 آخرون في عداد المفقودين، عقب غرق السفينة إثر هجوم نفذته مليشيا الحوثي قبالة السواحل اليمنية. وقالت البعثة، في بيان مقتضب عبر منصة "إكس"، إن ثلاثة من أفراد الطاقم تم إنقاذهم خلال ليلة 9–10 يوليو، ليرتفع عدد الناجين إلى عشرة. وأكدت استمرار عمليات التنسيق مع الجهات الدولية المعنية للمساعدة في جهود الإنقاذ والاستجابة. وغرقت السفينة "إترنيتي سي"، التي كانت ترفع علم ليبيريا وتديرها شركة يونانية، يوم الأربعاء، بعد تعرضها لهجوم حوثي باستخدام طائرات وزوارق مسيّرة في 7 يوليو أثناء إبحارها في مياه البحر الأحمر. وأسفر الهجوم عن مقتل ثلاثة من طاقمها وإصابة عدد آخر بجروح. وبحسب البعثة، فإن من بين الناجين حتى الآن، ثمانية فلبينيين، وهنديا واحدا، إضافة إلى حارس أمن يوناني، إلا أن مصير 11 من أفراد الطاقم ما يزال مجهولًا، وسط تقارير تتهم مليشيا الحوثي باختطاف بعض الناجين. وكانت الولايات المتحدة الأمريكية قد اتهمت في وقت سابق مليشيا الحوثي باختطاف عدد من أفراد طاقم السفينة، داعية إلى إطلاق سراحهم فوراً ومن دون شروط. وفي المقابل، اعترف المتحدث العسكري باسم الحوثيين، يحيى سريع، باستهداف السفينة، زاعماً أن جماعته "أنقذت" عدداً من أفراد الطاقم. ويعد حادث غرق "إترنيتي سي" الرابع من نوعه لسفن تجارية منذ بدء مليشيا الحوثي عملياتها العدائية في البحر الأحمر، حيث تشهد المنطقة تصاعدًا خطيرًا في تهديدات الملاحة الدولية. وسبق هذا الهجوم بيومين إعلان المليشيا مسؤوليتها عن إغراق سفينة الشحن "ماجيك سيز" عقب استهدافها بأربعة زوارق بحرية مسيّرة قبالة سواحل محافظة الحديدة، مما أدى إلى نشوب حريق وتسرب مياه داخلها، واضطر الطاقم إلى مغادرتها. كما غرقت السفينة اليونانية MV Tutor في 19 يونيو الماضي بعد تعرضها لهجوم بصاروخ وقارب مفخخ يتم التحكم فيه عن بُعد، وكانت تحمل شحنة فحم.

تقرير دولي: الحوثيون يستخدمون الخزان "يمن" لتهريب النفط بإشراف إيراني
تقرير دولي: الحوثيون يستخدمون الخزان "يمن" لتهريب النفط بإشراف إيراني

خبر للأنباء

timeمنذ 5 أيام

  • خبر للأنباء

تقرير دولي: الحوثيون يستخدمون الخزان "يمن" لتهريب النفط بإشراف إيراني

كشفت شركة "لويدز ليست إنتليجنس" الدولية، في تقرير حديث، عن استخدام مليشيا الحوثي الإرهابية الخزان العائم "يمن" -الذي حلّ محل الناقلة المتهالكة "صافر"- كغطاء لعمليات تهريب نفط غير مشروعة في البحر الأحمر، وسط تعاون لوجستي مع شبكة تهريب تابعة للحرس الثوري الإيراني. ووفقاً للتقرير المتخصص في تتبع حركة السفن والشحنات البحرية، فإن الناقلة الإيرانية المثيرة للجدل SEASTAR 1 رُصدت يوم 8 يونيو 2025 وهي تقترب من الخزان "يمن" قرب ميناء رأس عيسى، في منطقة تخضع لسيطرة الحوثيين غرب اليمن. وتؤكد "لويدز" أن عملية نقل كميات كبيرة من الوقود جرت فعلاً بين الخزان "يمن" والناقلة الإيرانية، بناءً على بيانات الأقمار الصناعية وتحليل حركة السفن، في خرق واضح للعقوبات الدولية المفروضة على طهران والميليشيا الحوثية على حد سواء. وأشار التقرير إلى أن السفينة SEASTAR 1 سبق أن خضعت لتحقيقات ومراقبة دولية، وتُصنف ضمن شبكة تهريب نفط مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني. ويُعتقد أن العملية الأخيرة تهدف إلى تصدير النفط بشكل سري إلى جهات مجهولة، بعيداً عن أعين الرقابة الدولية، وتمويل أنشطة غير قانونية. وحذرت "لويدز ليست إنتليجنس" من أن استمرار هذه الأنشطة يهدد بخلق اقتصاد ظل على سواحل البحر الأحمر، ويُحوّل الموانئ اليمنية الخاضعة للحوثيين إلى قواعد أمامية لشبكات تهريب وقود عابرة للحدود. وكانت مليشيا الحوثي قد أعلنت في وقت سابق تشغيل الخزان "يمن" كبديل عن الخزان النفطي "صافر"، الذي أُفرغ بالكامل بإشراف أممي في أغسطس 2023، بعد أن ظل يهدد بكارثة بيئية لعقود. واثار التقرير الجديد إثارة المخاوف، بعدما كشف عن تحول الخزان الجديد من مشروع بيئي إلى واجهة لأنشطة تهريب، يُستغل فيها غياب الرقابة الدولية وانعدام الشفافية في مناطق سيطرة الحوثيين. ونبّه التقرير إلى أن استخدام خزانات نفطية غير خاضعة للصيانة، في منطقة شديدة الحساسية ملاحياً وبيئياً، قد يؤدي إلى كارثة بيئية جديدة، مشابهة للتهديد الذي شكّله "صافر" لسنوات. كما حذر من أن هذه العمليات قد تدفع المجتمع الدولي نحو فرض عقوبات جديدة تطال الموانئ اليمنية والشركات المتعاملة معها، ما يزيد من عزلة البلاد الاقتصادية ويعمق أزمتها الإنسانية. دعوات لتحقيق دولي في أعقاب نشر التقرير، تصاعدت الدعوات في الأوساط اليمنية والدولية إلى فتح تحقيق عاجل، واتخاذ إجراءات صارمة لمراقبة الخزان العائم "يمن"، ووقف استخدامه كأداة تهريب نفطي تُموّل بها ميليشيا الحوثي حربها ضد اليمنيين. ويرى مراقبون أن تغاضي المجتمع الدولي عن مثل هذه الأنشطة قد يشجع على تصعيدها، ويقوّض جهود الاستقرار في المنطقة، ويحوّل البحر الأحمر إلى ممر غير آمن لأنشطة غير مشروعة تقودها أطراف مدعومة من إيران.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store