logo
زلزال بقوة 7 درجات يضرب إندونيسيا

زلزال بقوة 7 درجات يضرب إندونيسيا

النهارمنذ 6 ساعات
ضرب زلزال بقوة 7 درجات اليوم الإثنين قبالة منطقة كيب تنيمبار في إندونيسيا وفق ما أفادت الوكالة الجيولوجية الأميركية، وسط موجة فرار للسكان ومخاوف من حصول تسونامي.
وأوضح ' مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي ' في بيان له أن الزلزال وقع على عمق 97 كيلومترا تحت سطح الأرض.
وتشهد إندونيسيا نشاطاً زلزالياً وبركانياً منتظماً بسبب موقعها على "حزام النار" في المحيط الهادي.
ولم يتضح بعد حجم الأضرار التي خلفها الزلزال .
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زلزال بقوة 7 درجات يضرب إندونيسيا
زلزال بقوة 7 درجات يضرب إندونيسيا

النهار

timeمنذ 6 ساعات

  • النهار

زلزال بقوة 7 درجات يضرب إندونيسيا

ضرب زلزال بقوة 7 درجات اليوم الإثنين قبالة منطقة كيب تنيمبار في إندونيسيا وفق ما أفادت الوكالة الجيولوجية الأميركية، وسط موجة فرار للسكان ومخاوف من حصول تسونامي. وأوضح ' مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي ' في بيان له أن الزلزال وقع على عمق 97 كيلومترا تحت سطح الأرض. وتشهد إندونيسيا نشاطاً زلزالياً وبركانياً منتظماً بسبب موقعها على "حزام النار" في المحيط الهادي. ولم يتضح بعد حجم الأضرار التي خلفها الزلزال .

زلزال بقوة 6,7 درجات ضرب قبالة سواحل شرق إندونيسيا
زلزال بقوة 6,7 درجات ضرب قبالة سواحل شرق إندونيسيا

المردة

timeمنذ 7 ساعات

  • المردة

زلزال بقوة 6,7 درجات ضرب قبالة سواحل شرق إندونيسيا

ضرب زلزال بقوة 6,7 درجات اليوم قبالة شرق إندونيسيا، وفق ما أفادت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية، لكن مركز تحذير قال إنه لا يوجد تهديد بحدوث تسونامي، بحسب وكالة 'فرانس برس'. وحدد مركز الزلزال على عمق 80 كيلومترا وعلى مسافة نحو 177 كيلومترا غرب مدينة توال في مقاطعة مالوكو الشرقية. وقال مركز التحذير من التسونامي في المحيط الهادئ إنه لا يوجد تهديد بحدوث تسونامي.

خبراء يرجحون ثوران براكين بحرية في وقتٍ قريبٍ، فهل يدعو ذلك للقلق؟
خبراء يرجحون ثوران براكين بحرية في وقتٍ قريبٍ، فهل يدعو ذلك للقلق؟

سيدر نيوز

timeمنذ 7 ساعات

  • سيدر نيوز

خبراء يرجحون ثوران براكين بحرية في وقتٍ قريبٍ، فهل يدعو ذلك للقلق؟

قد تكون البراكين البحرية بعيدة عن الأنظار، وبالتالي فهي بعيدة عن التفكير بالنسبة للكثيرين، لكن التحذيرات الأخيرة التي أثارها العلماء بشأن احتمالية حدوث ثوران وشيك لبراكين بحرية دفعت البعض إلى أخذ الأمر على محمل الجد. ويتعلق أحد هذه التحذيرات ببركان أكسيال سيمونت، الواقع على بُعد حوالي 300 ميل قبالة سواحل ولاية أوريغون الأمريكية؛ إذ يؤكد الخبراء أنه يشهد ارتفاعاً في حرارته، وتظهر مؤشرات احتمال ثورانه خلال العام المقبل. ودفعت الزلازل الأخيرة التي ضربت جزيرة سانتوريني اليونانية العلماء إلى فحص 'فوهة' الجزيرة، وهي فوهة بركانية ضخمة، بالإضافة إلى البركان البحري القريب 'كولومبو'. ويُعتقد أن ثوران أي منهما لن يكون في وقتٍ قريبٍ، لكنها مجرد مسألة وقت. ومع ذلك، لماذا يجب الحذر من البراكين؟ في أعماق المحيط البراكين هي فتحات في قشرة الأرض تسمح بخروج الرماد الساخن والغازات والصخور المنصهرة، المعروفة أيضا 'بالماغما' أو المعادن المنصهرة. وغالباً ما يُنظر إلى البراكين على أنها جبال ضخمة مثل جبل فيزوف أو جبل إتنا، تتدفق منها سيول مذهلة من الحمم البرتقالية المتوهجة. لكن يُعتقد أن حوالي ثلثي براكين الأرض تقع تحت سطح المياه، بحسب تقديرات الخبراء. وتخفي أعماق المحيط، التي قد تمتد لآلاف الأمتار، براكين قادرة على توفير بيئة لكائنات غير معروفة، وقد تشكل جزراً جديدة عقب ثورانها. وكما هو الحال مع البراكين البرية، يمكن لتلك الموجودة تحت الماء أن تسبب زلازل وأمواج تسونامي، وأحيانا ما يترتب على ثورانها آثارٌ واسعة النطاق. ففي عام 2022، أدى ثوران بركان هونغا-تونغا هونغا-ها أباي في تونغا إلى تسونامي في المحيط الهادئ، وصلت أمواجه إلى أستراليا ونيوزيلندا واليابان والسواحل الغربية لأمريكا الشمالية والجنوبية. وأسفر ذلك عن وفاة ثلاثة أشخاص، بينما تضررت مئات المنازل، وتسبب في انقطاع تونغا عن العالم لخمسة أسابيع بسبب تدمير كابل الإنترنت البحري. أين توجد البراكين البحرية؟ تتكون البراكين البحرية غالباً في المناطق التي تتباعد فيها الصفائح التكتونية الكبيرة، والتي تُكوِّن الطبقة الخارجية من الأرض، أو تنزلق بجانب بعضها البعض، مما يتيح للماغما أن ترتفع من أعماق القشرة الأرضية. وتغطي هذه الصفائح سطح الكوكب بأكمله، مما يجعل البراكين البحرية موجودة في شتى أنحاء العالم، من المحيطين الأطلسي والهادئ إلى البحر الأبيض المتوسط. وفي بعض الحالات، ترتفع أعمدة حرارية ساخنة من أعماق الأرض بشكل مباشر داخل الصفائح، مُشكِّلةً براكين جديدة. UW/NSF-OOI/CSSF, V15 أنواع مختلفة من ثوران البراكين تقول إيزوبيل يوه، خبيرة البراكين البحرية في المركز الوطني البريطاني لعلوم المحيطات (NOC)، إن تفاعل الماغما مع المياه يجعل ثوران البراكين البحرية مختلف عن نظيره على اليابسة. وتوضح يوه: 'تخيل أنك تصب الماء في مقلاة ساخنة؛ سيتحول فوراً إلى بخار. هذا بالضبط ما يحدث في أنظمة البراكين الضحلة'، مشيرةً إلى أن هذا ينطبق على البراكين الواقعة على عمق مئات الأمتار تحت سطح الماء. أما تلك الموجودة على أعماق أكبر، فلا تحدث فيها انفجارات بسبب الضغط العالي للمياه. وأضافت يوه أنه في هذه الحالات، تستمر الماغما في الخروج من البراكين لكنها تبرد بسرعة. كما تحدد كمية الغازات داخل المياه مدى عنف ثوران هذه البراكين، فكلما زادت كمية الغاز، ازدادت شدة الانفجار، وفقاً لرأي الخبراء. UW/NSF-OOI/CSSF, V11 ما هو معدل ثوران البراكين البحرية؟ وأوضحت يوه أن تحديد العدد الدقيق للبراكين البحرية ومعدل ثورانها صعب جداً نظراً لأن معظمها لا يخضع للرصد المنتظم. وقال خبراء إن مراقبة هذه البراكين قد تتطلب تكلفة باهظة بسبب عدة عوامل، منها تعقيد التكنولوجيا المطلوبة، وتكاليف الغواصات والسفن المستخدمة، وصعوبة العيش في بيئة نائية قد يُضطر العلماء للعمل فيها. ويقدر علماء أن عدد البراكين البحرية حول العالم بالآلاف في حين يعتقد آخرون أنه قد يصل إلى مليون بركان بحري. UW/NSF-OOI/WHOI; V24 ويُجمع كثير من الباحثين على أن عدد البراكين البحرية ومرات ثوراتها يتجاوز ما هو موجود على اليابسة. ويرجع ذلك إلى الحسابات الرياضية المعقدة واعتبارات مختلفة، من بينها أن نحو 70 في المئة من سطح الأرض مغطى بالمياه. وتقول ديب كيلي، المتخصصة في علم جيولوجيا البحار بجامعة واشنطن الأمريكية، إن هناك أماكن قليلة فقط في العالم، تتوافر فيها قياسات دقيقة لأنظمة البراكين البحرية. أي الجزر تكونت من أنشطة بركانية؟ تكونت العديد من الجزر حول العالم نتيجة أنشطة بركانية. فعلى سبيل المثال، تُعد جزر هاواي سلسلة متصلة من الجزر البركانية، ويعتقد الخبراء أنها بدأت تتكون قبل حوالي 70 مليون سنة. ويرى العلماء أن الماغما استمرت في الصعود من أعماق المحيط حتى ظهرت فوق مستوى سطح البحر. أما جزيرة سانتوريني الواقعة في بحر إيجه، فقد نشأت عن ثوران بركاني ضخم عام 1630 قبل الميلاد تقريباً، وفقاً للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي الأمريكية (NOAA). وتُعد أيسلندا من المواقع الأخرى التي نشأت بفعل النشاط البركاني. وتقول يوه إن 'هناك العديد من الأماكن حول العالم التي تحتوي على جزر بركانية. فإذا وجدت الرمال سوداء في مكان ما، فغالباً ما تكون ذات أصل بركاني'. Jose Sarmento Matos/Bloomberg via Getty Images وغالباً ما تطرح البراكين البحرية كتلاً أرضية جديدة. فعلى سبيل المثال، أدى ثوران بركاني تحت الماء في عام 2023 إلى تكوُّن جزيرة جديدة قبالة سواحل جزيرة إيووتو بالقرب من اليابان. لكن بعض هذه الجزر الجديدة قد تتعرض للتآكل وتختفي تحت الماء. وأكدت يوه أنه 'من المرجح أن نشهد تكوُّن المزيد من الجزر، لكننا قد نرى أيضا بعضها يختفي'. أكثر من مجرد براكين وشددت كيلي على أن مراقبة البراكين البحرية أمر بالغ الأهمية لفهم النُظم البيئية البحرية بشكل أعمق. وأوضحت أن 'تلك البراكين أشبه بواحات في قاع المحيط، وتزخر بمجتمعات حيوية مذهلة. فعدد الكائنات الحية عليها كبير لدرجةٍ يصعب معها حتى رؤية الصخور'. وقالت كيلي إن الحصول على معلومات أكثر عن هذه البيئات يساعد في اتخاذ قرارات مدروسة بشأن أنشطة مثل التعدين في أعماق البحار. وأضافت أنه 'من الضروري أن نفهم طبيعة الكائنات التي تعيش هناك، وتأثيرها على باقي المحيط، ومدى استمرار وجودها، إذ لا بد من توافر هذه المعطيات قبل البدء في عمليات التعدين'. UW/Carleton College/NSF-OOI/WHOI; V24 هل ينبغي أن نقلق؟ تؤكد يوه أن جميع البراكين، سواء كانت على اليابسة أو تحت الماء، تُعد مصدر تهديد. وقالت: 'لا أعتقد أننا بحاجة إلى القلق أكثر بشأن البراكين البحرية مقارنة بأي نوع آخر من البراكين'. وأضافت: 'لكنني أرى أننا ينبغي أن نراقبها، وهو ما لا نقوم به فعلياً'. NSF-OOI/UW/CSSF وفي أبريل/ نيسان الماضي، أُجلي السائحون والسكان المحليون بسبب ثوران بركان أرضي في أيسلندا. وأشارت يوه إلى أن 'ذلك يجب تطبيقه على حالات ثوران البراكين البحرية'. وأوضحت أن مراقبة هذه البراكين أمر ضروري، لأن المخاطر التي تنطوي عليها لا تقتصر على الثوران فقط، إذ يمكن أن تنفصل أجزاء من البركان تحت الماء، ما قد يُحدث موجات تسونامي. ماذا عن بركان أكسيال سيمونت؟ وشاركت كيلي في مراقبة بركان أكسيال سيمونت، الذي تقع قاعدته على عمق نحو 2600 متراً في المحيط الهادئ. وأوضحت أن البركان يُراقب بواسطة كابل يبلغ طوله قرابة 500 كيلو متراً، ويمتد من الساحل مباشرة إلى البركان. وبفضل هذا النظام، لاحظ العلماء أن البركان يشهد ارتفاعاً في الحرارة، وقد تجاوز بالفعل مستويات الانتفاخ التي سبقت ثورانه في المرات الماضية، وفقاً لكيلي. UW/NSF-OOI/WHOI;V17 وأضافت أن ذلك قد يعني احتمال ثورانه خلال العام المقبل، لكنه على الأرجح لن يشعر به أحد على اليابسة نظراً لعوامل عدة، من بينها ضغط مياه المحيط. وتعتقد كيلي أن التقنيات الحديثة ستُتيح مستقبلاً مراقبة أدق للبراكين البحرية. وختمت بقولها: 'إنه جزء بالغ الأهمية من كوكبنا، وعلينا بالتأكيد أن نعرف عنه المزيد'. 🛈 تنويه: موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً أو مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store