جولي بوين عن مشاركتها في Happy Gilmore 2: لم أتوقع استدعائي من جديد
رد فعل مفاجئ على عودتها
وفي حديثها ضمن بودكاست Inside of You، قالت بوين مازحة: "بصراحة، ماكنتش متخيلة إنهم يرجعوني… كنت بقول لنفسي: أنا المفروض أكون مين دلوقتي؟ طبيعي يكون له حب جديد أصغر في السن في Happy Gilmore 2."
ذكريات الجزء الأول وشائعات الجزء الثاني
بوين كانت قد شاركت في الجزء الأول من الفيلم الصادر عام 1996 بدور "فيرجينيا فينيت"، مديرة العلاقات العامة التي تقع في حب شخصية "هابي" التي جسدها النجم آدم ساندلر، الدور كان حينها من أبرز محطاتها السينمائية المبكرة.
وأشارت بوين بفكاهة إلى أن أحد أبنائها كان قد صدق شائعة انتشرت عبر الإنترنت، تفيد بأن النجمة سيدني سويني ستجسد دور الحبيبة الجديدة في الجزء الثاني، وقالت:"ابني جه وقال لي بحماس إن سيدني سويني هتكون البطلة الجديدة… وكنت بضحك، لأن حتى هو كان شايف إن ده المتوقع."
الجزء الثاني من Happy Gilmore من إنتاج منصة Netflix، ويُعد من أكثر المشاريع المنتظرة لدى جمهور الكوميديا الكلاسيكية، خاصة بعد النجاح الساحق للجزء الأول، الذي لا يزال يُعتبر من أبرز محطات مسيرة آدم ساندلر.
عودة جولي بوين التي تُعرف أيضًا بدورها الأيقوني كـ"كلير دانفي" في مسلسل Modern Family – تعكس حرص صُنّاع الفيلم على الوفاء لجمهور العمل الأصلي، ومنح الشخصيات المحبوبة فرصة للظهور مجددًا بروح معاصرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصري اليوم
منذ 3 ساعات
- المصري اليوم
«لعبة الحبار».. من سباقات دامية إلى ختام مثير للجدل
منذ لحظة ظهوره على منصة Netflix عام ٢٠٢١، تحول مسلسل «لعبة الحبار – Squid Game» إلى ظاهرة ثقافية عالمية، تجاوزت حدود كوريا الجنوبية إلى قلوب وعقول المشاهدين حول العالم، بمزيج من الإثارة النفسية والدراما الاجتماعية، قدّم المسلسل تجربة تلفزيونية غير تقليدية، تلعب على وتر البقاء والصراع للحفاظ على الحياة، والطبقية، وتفتح جروحًا مجتمعية مغطاة بطلاء اللعب البريء، واليوم، وبعد عرض الموسم الثالث والأخير فى يونيو ٢٠٢٥، يطرح الجمهور سؤالًا مهمًا: هل تأتى النهاية على قدر التوقعات؟. لعبة الحبار - صورة أرشيفية البداية: عندما تحوّلت الألعاب إلى موت، تدور القصة حول مجموعة من الأفراد يائسين، غارقين فى الديون، يتم دعوتهم للمشاركة فى سلسلة ألعاب طفولية تقليدية، الفائز يحصد مبلغًا خياليًا، أما الخاسر... فيدفع حياته ثمنًا. قدّم الموسم الأول شخصية «سيونج جى-هون» (Lee Jung-jae) كرجل محطم، تحوّله اللعبة إلى بطل مأساوى ينجو جسديًا، لكنه يتحطم نفسيًا، الموسم الأول حقق أكثر من ١.٦٥ مليار ساعة مشاهدة، ليصبح الأكثر مشاهدة فى تاريخ Netflix حتى ذلك الوقت. الموسم الثانى «التمهيد للثأر»، بعد النجاح الكبير، عاد العمل بموسم ثانٍ أُطلق فى ديسمبر ٢٠٢٤، تمهيدًا لصدام محتوم بين جى- هون ومن يقف خلف اللعبة، تعمق الجزء الثانى أكثر فى خلفية صُنّاع اللعبة، وعلى رأسهم «Front Man»، الضابط السابق الذى أصبح واجهة الموت المنظّم، حيث كان الموسم الثانى كان أبطأ من الأول، لكنه أضاف ثقلًا دراميًا كبيرًا، ومهّد الطريق لنهاية دامية فى الموسم الثالث. الموسم الثالث (٢٠٢٥) النهاية التى قسمت الجمهور، ففى الموسم الثالث، يعود جى- هون إلى اللعبة، لكن هذه المرة ليس لينجو، بل ليدمر النظام من الداخل، تتطور الأحداث نحو مواجهة ذكية وعنيفة بينه وبين الـ Front Man، وتتقاطع مصائر اللاعبين الجدد مع من بقى من القديمين. وعرض الموسم الثالث فى ٦ حلقات مكثفة، ويبدأ من حيث انتهى الجزء الثانى، يتم تقديم شخصيات جديدة، مثل الأم الشابة «هيون جو» والمراهق «جون هي»، اللذان يرمزان إلى براءة تُسحق فى دوامة الاستغلال، وجاءت أبرز اللحظات على هذا الموسم كالتالى: ـ مشهد الولادة فى الحلقة الثالثة، والذى أثار جدلًا واسعًا بسبب استخدام طفل CGI، النهاية التى تشهد سقوط النظام بعد تضحية مأساوية من جى-هون، وكشف شخصية جديدة غامضة يُعتقد أنها ستمثل محور نسخة أمريكية قادمة. وانقسمت ردود الأفعال حول الموسم الثالث الجمهور بين «موسم درامى عظيم، لكن النهاية كانت مفاجأة مريرة»، وقال أحد المعلقين على تويتر، «استخدام طفل CGI؟! ده مش مسلسل كورى، ده مسرحية مدرسية!»، ورغم ذلك، تصدر الموسم الثالث قائمة الأكثر مشاهدة على Netflix فى ٩٣ دولة خلال ٢٤ ساعة فقط من صدوره، واحتفظ بالمركز الأول لمدة أسبوعين فى أمريكا وأوروبا وآسيا، وحقق أكثر من ٢٩٠ مليون ساعة مشاهدة خلال أول أسبوع. لم يكن «لعبة الحبار» مجرد عمل دموى، بل مرآة للمجتمع المعاصر، حيث يتحوّل الإنسان إلى أداة داخل نظام لا يرحم فى كل موسم، تطورت الرمزية: الموسم الأول: تمثيل الفقر واليأس، والثانى: السلطة والتمرد، واما الموسم الثالث: الخلاص الفردى والتضحية من أجل التغيير، بينما نهاية الجزء الثالث: موت بطولى ورسالة مفتوحة: وفى ختام الموسم الثالث، ينجح «جي-هون» فى التسلل إلى قلب النظام، ليواجه «Front Man» فى صدام فكرى وعاطفى. وبعد اكتشاف خيانة داخلية، يتمكن من فضح كل شيء، لكنه يُصاب أثناء محاولته إنقاذ «هيون-جو» ورضيعها، ويسجل رسالة صوتية وفيديو يفضح فيها اللعبة، وتنتشر الرسالة عالميًا، ما يؤدى لانهيار النظام وكشف حقيقته. ولكن النهاية لم تكن مغلقة: يظهر رجل غامض فى أمريكا يتلقى ملفًا مكتوبًا عليه: «المرحلة التالية: الولايات المتحدة»، وهكذا، وبين الموت والتضحية والصمت، تنتهى رحلة «جي-هون»، ولكن بقى السؤال هل انتهت اللعبة بالفعل؟ أم أن العالم بات مستعدًا لجولة أكثر ظلمة؟. هل خذلت نهاية لعبة الحبار جمهورها؟: ورغم النجاح الجماهيرى، هناك من وصف الموسم الثالث بـ«المتوتر والمتسرع»، وُجّهت انتقادات لاستخدام المؤثرات الضعيفة، وتضارب المشاعر، وابتعاد النصف الثانى من الحلقات عن تركيبة الرعب النفسى نحو الميلودراما، والبعض المشاهدين رأوا أن النهاية تم إعدادها لفتح الباب أمام مشاريع مشتقة (Spin-offs). ومن ناحية أخرى يتساءل الجمهور هل هناك جزء رابع؟ رغم إعلان المخرج أن الموسم الثالث هو «النهاية الرسمية»، إلا أن هناك دلائل على نية Netflix لتقديم نسخة أمريكية من المسلسل، وربما سلسلة منفصلة عن «Front Man». وفيما يجرى الحديث عن فيلم مستقبلى يستكمل بعض الأحداث ـ أنهى مسلسل «لعبة الحبار» أنهى رحلته الرئيسية بموسم ثالث مليء بالدموع، الغضب، والأسئلة، قد لا يكون قدّم الخاتمة المثالية لكل المشاهدين، لكنه بلا شك وضع بصمة لا تُنسى فى تاريخ الدراما العالمية، وكان شاهدًا على كيف يمكن لمسلسل ناطق بالكورية أن يغزو العالم ويجبره على التوقف والتفكير.


بوابة الأهرام
منذ يوم واحد
- بوابة الأهرام
سيلفستر ستالون نجم أفلام الأكشن يحتفل بعيد ميلاده الـ79
هبة إسماعيل يحتفل نجم أفلام الأكشن سيلفستر ستالون بعيد مولده الـ79. واسمه الكامل مايكل سيلفستر غاردينزيو ستالون، وُلِد في مدينة نيويورك في 6 يوليو عام 1946. وعلى الرغم من نشأته في مانهاتن، إلا أنه التحق بالمدرسة الثانوية في فيلادلفيا. موضوعات مقترحة ستالون بداية صعبة أثناء الولادة، أصيب سيلفستر في عصب تسبب في إصابة الجانب الأيسر السفلي من وجه ستالون بالشلل، مما أثر على شفته وذقنه ولسانه وأحدث مشكلة في الكلام. بعد طرده من العديد من المدارس، تخرج ستالون في النهاية من المدرسة الثانوية والتحق بالكلية الأمريكية في سويسرا، أثناء وجوده هناك، عمل أيضًا كمدرس في صالة الألعاب الرياضية وحارس للنوم، بالإضافة إلى بيع الهامبرجر في الحرم الجامعي. ستالون ظهور موهبة سيلفستر ستالون اكتشف شغفه بالتمثيل خلال عامين من الدراسة في الخارج في الكلية الأمريكية في سويسرا بين عامي 1965 ويونيو 1967، مما دفعه لاحقًا لدراسة الدراما في جامعة ميامي من 1967 حتى 1969. وقبل أن يحصل على عدد الساعات المعتمدة المطلوبة للتخرج، عاد إلى نيويورك، حيث عانى في البداية لإيجاد عمل. لكن ما إن بدأ في الحصول على أدوار، حتى بدأ نجمه في الصعود دون توقف. . ستالون انطلاقة سيلفستر الفنية كانت أول مشاركة لسيلفستر ستالون على الشاشة في فيلم للكبار صدر عام 1970 بعنوان The Party at Kitty and Stud's. في ذلك الوقت، حصل على أجر زهيد للغاية، وكان يعيش في حالة فقر شديدة وصلت به إلى التشرد. وعلى الرغم من أن الفيلم لم يحقق شيئًا يُذكر وقتها، إلا أنه أُعيد طرحه بعد عدة سنوات تحت اسم Italian Stallion . قال ستالون في حوار سابق عن هذه الفترة "كنت قد طُردت من شقتي، وقضيت أربع ليالٍ متتالية في محطة حافلات بورت أوثوريتي، أحاول تجنّب رجال الشرطة، وأبحث عن مكان لأنام فيه، وأحتفظ بأقلامي وكتبي في خزنة مقابل 25 سنتًا." وأضاف "كان عليّ أن أختار: إما أن أشارك في ذلك الفيلم أو أسرق أحدهم، لأنني كنت قد وصلت إلى نهاية المطاف وبدلًا من أن أقدم على شيء يائس، عملت يومين مقابل 200 دولار، وتمكنت من الخروج من محطة الحافلات." ستالون بداية سلسلة روكي شاهد ستالون قتال محمد علي ضد تشاك ويبنر في عام 1975 وكان مصدر إلهام لكتابة فيلم عن الملاكمة، مع التركيز على شخصية مستضعفة. عاد إلى المنزل وكتب "روكي" في ثلاثة أيام و 20 ساعة متتالية، أطلق الفيلم مسيرته في هوليوود وواصلت العمل تألقه بالفوز بجائزة أوسكار أفضل فيلم عام 1977. ستالون مذكرات سيلفستر ستالون في العام الماضي أقيم مزاد ساخن حول شراء حقوق مذكرات سيلفستر وفاز ويليام مورو بحقوق The Steps، وهي مذكرات جديدة كتبها سيلفستر ستالون. ومن المقرر أن ينشر ويليام مورو - المذكرات في الولايات المتحدة في الفترة المقبلة. تم وصف الكتاب بأنه "شخصي للغاية" مع سرد يتشكل من قصص قابلة للتعليم من حياة ستالون ومسيرته المهنية، يستعير عنوان الكتاب اسمه من مشهد الجري خارج متحف فيلادلفيا للفنون من سلسلة أفلام ستالون "روكي". تأتي مذكرات The Steps بعد الفيلم الوثائقي Sly، وهو الفيلم الوثائقي الذي تم إصداره مع Netflix العام قبل الماضي عن سلفيستر.

الوفد
منذ 2 أيام
- الوفد
جولي بوين عن مشاركتها في Happy Gilmore 2: لم أتوقع استدعائي من جديد
أعربت النجمة الأمريكية جولي بوين، البالغة من العمر 55 عامًا، عن دهشتها من قرار عودتها لتجسيد شخصية "فيرجينيا فينيت" في الجزء الثاني من فيلم Happy Gilmore، مشيرة إلى أنها لم تكن تتوقع على الإطلاق أن تُطلب منها العودة للسلسلة، خاصة في ظل ما وصفته بـ"التوجه السائد في هوليوود لإعادة تقديم الأدوار النسائية لممثلات أصغر سنًا". رد فعل مفاجئ على عودتها وفي حديثها ضمن بودكاست Inside of You، قالت بوين مازحة: "بصراحة، ماكنتش متخيلة إنهم يرجعوني… كنت بقول لنفسي: أنا المفروض أكون مين دلوقتي؟ طبيعي يكون له حب جديد أصغر في السن في Happy Gilmore 2." ذكريات الجزء الأول وشائعات الجزء الثاني بوين كانت قد شاركت في الجزء الأول من الفيلم الصادر عام 1996 بدور "فيرجينيا فينيت"، مديرة العلاقات العامة التي تقع في حب شخصية "هابي" التي جسدها النجم آدم ساندلر، الدور كان حينها من أبرز محطاتها السينمائية المبكرة. وأشارت بوين بفكاهة إلى أن أحد أبنائها كان قد صدق شائعة انتشرت عبر الإنترنت، تفيد بأن النجمة سيدني سويني ستجسد دور الحبيبة الجديدة في الجزء الثاني، وقالت:"ابني جه وقال لي بحماس إن سيدني سويني هتكون البطلة الجديدة… وكنت بضحك، لأن حتى هو كان شايف إن ده المتوقع." الجزء الثاني من Happy Gilmore من إنتاج منصة Netflix، ويُعد من أكثر المشاريع المنتظرة لدى جمهور الكوميديا الكلاسيكية، خاصة بعد النجاح الساحق للجزء الأول، الذي لا يزال يُعتبر من أبرز محطات مسيرة آدم ساندلر. عودة جولي بوين التي تُعرف أيضًا بدورها الأيقوني كـ"كلير دانفي" في مسلسل Modern Family – تعكس حرص صُنّاع الفيلم على الوفاء لجمهور العمل الأصلي، ومنح الشخصيات المحبوبة فرصة للظهور مجددًا بروح معاصرة.