logo
مركبة توثق شروق الشمس على سطح القمر

مركبة توثق شروق الشمس على سطح القمر

البيان٠٤-٠٣-٢٠٢٥
التقطت مركبة الهبوط «بلو غوست»، التابعة لشركة «فاير فلاي إيروسبيس»، صورة مذهلة لشروق الشمس كما يبدو من سطح القمر، بعد أيام قليلة من تحقيقها هبوطاً تاريخياً هناك. ونشرت «فاير فلاي» الصورة الجديدة، معلقة في بيان: «التقطت مركبة الهبوط «بلو غوست» أول شروق لها على القمر، ما يمثل بداية اليوم القمري وانطلاق العمليات السطحية في موطنها الجديد».
وأشادت نيكولا فوكس، المديرة المساعدة في ناسا للبعثات العلمية، بالصورة التي التقطتها المركبة، ووصفتها بأنها «تذكير بما ينتظرنا في هذا العصر الجديد من استكشاف الفضاء». كما نشرت ناسا على منصة إكس منشوراً جاء فيه: «شهدت مركبة الهبوط «بلو غوست» شروق الشمس القمري، إيذاناً ببداية يوم جديد على القمر وأسبوعين من الأنشطة، بما في ذلك خسوف القمر (من منظور القمر) وغروب القمر. هيا بنا!».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رصد مذنب يندفع بسرعة 60 كم في الثانية عبر النظام الشمسي
رصد مذنب يندفع بسرعة 60 كم في الثانية عبر النظام الشمسي

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

رصد مذنب يندفع بسرعة 60 كم في الثانية عبر النظام الشمسي

رُصد جسم من خارج النظام الشمسي يندفع بسرعة هائلة عبره، على ما أكد علماء فلك، الأربعاء. وصنّف مركز الكواكب الصغيرة التابع للاتحاد الفلكي الدولي هذا الجسم الذي يُرجَّح أنه الأكبر حجماً على الإطلاق، على أنه مذنّب. وذكر عالم الفلك في مركز هارفرد سميثسونيان للفيزياء الفلكية جوناثان ماكدويل، أنّ شكل الجسم «يشير إلى أنه يتكوّن بشكل رئيسي من الجليد وليس من الصخور». وأشار رئيس قسم الدفاع الكوكبي في وكالة الفضاء الأوروبية ريتشارد مويسل، إلى عدم وجود أي خطر لاصطدام الجسم بالأرض، مضيفاً «سيجتاز عمق النظام الشمسي، مارّاً داخل مدار المريخ مباشرة». علماء الفلك يراجعون حساباتهم ولا يزال علماء الفلك يراجعون حساباتهم، لكن يبدو أن سرعة الجسم تتجاوز 60 كيلومتراً في الثانية، أي أكثر من 200 ألف كيلومتر في الساعة، ما يعني أنه غير مقيّد بمدار الشمس. ويشير مساره أيضاً إلى أنه «لا يدور حول الشمس، بل جاء من الفضاء بين النجوم وسيعود إليه»، بحسب ريتشارد مويسل. وأوضح عالم الفلك الأمريكي ديفيد رانكين، في منشور عبر منصة «بلوسكاي» للتواصل الاجتماعي، أنّ مشروع أطلس لرصد الكويكبات الذي يتخذ من هاواي الأمريكية مقراً والمموّل من وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا»، هو الذي اكتشف الجسم، الثلاثاء. ثم قام علماء فلك محترفون وهواة من مختلف أنحاء العالم بدراسة البيانات المُسجلة بواسطة التلسكوبات. ازدياد سطوع الجسم تدريجياً ويُقدَّر قطر الجسم حالياً بما يتراوح بين 10 و20 كيلومتراً. لكن قد يكون أصغر إذا كان مكوّناً من الجليد الذي يعكس الضوء أكثر من الصخور. وقال ريتشارد مويسل «سيزداد سطوعه تدريجياً ويقترب من الشمس حتى نهاية أكتوبر المقبل، وسيظل قابلاً للرصد بواسطة تلسكوب حتى العام المقبل». ويشكل هذا الاكتشاف ثالث جسم مرصود يأتي من الفضاء بين النجوم. وقال عالم الفلك في جامعة سنترال لانكشاير مارك نوريس، إن هذا الزائر الجديد يبدو أنه «يتحرك أسرع بكثير من أول جسمين خارج المجموعة الشمسية تم اكتشافهما». وأضاف أن الجسم يبعد حالياً عن الأرض مسافة تقارب بُعد كوكب المشتري. وبحسب النماذج، هناك ما يصل إلى عشرة آلاف جسم بين نجوم تدور في أي وقت داخل النظام الشمسي، معظمها أصغر من الجسم المكتشف حديثاً، بحسب العالم.

اكتشاف مذهل.. كوكب غامض يحمل "رغبة الموت" لأول مرة في التاريخ
اكتشاف مذهل.. كوكب غامض يحمل "رغبة الموت" لأول مرة في التاريخ

العين الإخبارية

timeمنذ 8 ساعات

  • العين الإخبارية

اكتشاف مذهل.. كوكب غامض يحمل "رغبة الموت" لأول مرة في التاريخ

اكتشف العلماء كوكبًا غريبا يُعرف بـ"الكوكب ذو رغبة الموت" يدور قريبا جدا من نجمه، مما يسبب انفجارات إشعاعية هائلة عند كل دورة. تُنتج هذه الانفجارات، أو «التوهجات الشمسية»، طاقة تفوق بمقدار 10,000 مرة تلك التي يصدرها شمسنا، وتعمل على تآكل الغلاف الجوي الرقيق لهذا الكوكب تدريجيا، ويتوقع العلماء أن يتقلص الكوكب، الذي يشبه حجمه كوكب المشتري تقريبا، ليصبح بحجم كوكب نبتون خلال مئة مليون سنة قادمة، أي ما يقرب من ثلث حجمه الأصلي. يقع هذا النظام النجمي على بعد حوالي 415 سنة ضوئية من الأرض، ويُعرف النجم المضيف باسم " HIP 67522"، وهو نجم أكبر حجما وأبرد قليلا من الشمس، لكنه شاب جدا، إذ يبلغ عمره 17 مليون سنة فقط مقارنة بعمر الشمس الذي يبلغ 4.5 مليار سنة. وتعزى الانفجارات الهائلة إلى سرعة دوران النجم الشاب وقوة مجاله المغناطيسي، حيث يتفاعل الكوكب مع هذه الحقول وينقل طاقة هائلة تنفجر على شكل توهجات شمسية مدمرة. تم رصد هذه الظاهرة لأول مرة باستخدام تلسكوب ناسا «التابع لمسح الكواكب الخارجية العابرة»، مما سمح للباحثين بالكشف عن 15 توهجا شمسيا يتزامن مع مرور الكوكب أمام نجمه. وتؤكد هذه الملاحظات أن الكوكب هو المحفز لهذه الانفجارات، رغم أن آلية تفعيلها ما تزال قيد الدراسة. تقول الدكتورة إيكاترينا إيلين، الباحثة الرئيسية: "يعتقد أن الكوكب يتصل بخطوط المجال المغناطيسي للنجم، محرضا موجات تسافر عبر هذه الخطوط إلى الغلاف الجوي للنجم حيث تسبب انفجارات التوهجات". وتضيف: "يمكن تخيل الأمر كما لو أن الكوكب يهز هذه الخطوط المغناطيسية مثل الحبال الضخمة، مسببا إطلاق هذه الانفجارات". رغم أن الفكرة كانت متوقعة منذ التسعينات، فإن الطاقة المنبعثة من هذه التوهجات تفوق التوقعات بحوالي مئة ضعف، ما يشير إلى أن الكوكب ربما يحفز انفجارات كانت وشيكة الحدوث. ومع أن هذه الانفجارات لن تدمر الكوكب بالكامل، فإنها تتسبب في فقدانه تدريجيا لغلافه الجوي، ليصبح كوكبا أصغر خلال عدة مئات من ملايين السنين. وتعتبر هذه الظاهرة ربما أكثر شيوعا بين الكواكب التي تدور حول نجوم شابة وسريعة الدوران. ويخطط الفريق العلمي لإجراء مزيد من المراقبات باستخدام أطوال موجية مختلفة للكشف عن نوع الإشعاع المنبعث، حيث قد يكون للأشعة فوق البنفسجية عالية التردد أو أشعة إكس تأثيرات أكثر ضررا على الكوكب. وفي المستقبل، ستستخدم الوكالة الفضائية الأوروبية تلسكوبها الجديد «بلاتو» للبحث عن نجوم شبيهة بالشمس تنتج توهجات أقل وضوحا، لتوسيع فهمنا لتلك التفاعلات الكوكبية-النجمية الغريبة. aXA6IDkzLjExMy4xNDYuMjI4IA== جزيرة ام اند امز IT

السعودية تدشّن أول سرية تشغيلية من منظومة الدفاع الجوي "ثاد" الأمريكية
السعودية تدشّن أول سرية تشغيلية من منظومة الدفاع الجوي "ثاد" الأمريكية

المجهر

timeمنذ 8 ساعات

  • المجهر

السعودية تدشّن أول سرية تشغيلية من منظومة الدفاع الجوي "ثاد" الأمريكية

أعلنت وزارة الدفاع السعودية، اليوم الأربعاء، تدشين أول سرية من نظام الدفاع الجوي الصاروخي الأمريكي "ثاد" (THAAD)، وذلك بعد استكمال جميع اختبارات الفحص والتشغيل والتدريب الميداني داخل أراضي المملكة، في خطوة تعزز قدرات المملكة في الدفاع الجوي على المدى البعيد. وذكرت الوزارة في بيان عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس" أن "قوات الدفاع الجوي دشنت أول سرية من نظام ثاد، بعد تنفيذ برنامج تأهيلي متكامل شمل اختبار المنظومات وتدريب الطواقم السعودية ميدانياً، ضمن جهود رفع الجاهزية القتالية والدفاعية". ويأتي ذلك بعد قرابة ثماني سنوات من توقيع المملكة اتفاقية ضخمة مع الولايات المتحدة الأمريكية في عام 2017 لشراء سبع بطاريات من نظام "ثاد"، بقيمة بلغت نحو 15 مليار دولار، تشمل 44 منصة إطلاق و360 صاروخاً اعتراضياً وسبعة رادارات متطورة من طراز AN/TPY-2. وتسلمت الرياض أولى مكونات المنظومة في عام 2023، بالتزامن مع برامج تدريب موسعة تهدف لتوطين المهارات الدفاعية وتشغيل الأنظمة الحديثة، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في مجال توطين الصناعات العسكرية. ويُعد نظام "ثاد" أحد أكثر الأنظمة الدفاعية تطوراً في العالم، مصمم لاعتراض الصواريخ الباليستية القصيرة والمتوسطة المدى على ارتفاعات عالية خارج الغلاف الجوي، ويُستخدم من قبل القوات الأمريكية وعدد من الحلفاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store