
بالفيديو: اليوتيوبر "أبو فلة" يكشف عن دخله السنوي من اليوتيوب.. ومفاجأة بشأن ما حققه أحد المشاهير من سناب خلال 3 شهور!
صحيفة المرصد: كشف مشهور مواقع التواصل الاجتماعي "أبو فلة"، عن دخله السنوي من اليوتيوب.
وقال أبو فلة خلال بودكاست عرب كاست :"الدخل السنوي يكون على حسب الشهر، يعني في بعض السنوات يتعدى الـ 10 ملايين دولار في السنة".
وأضاف :"في عام 2024م، كان دخلي أقل لإني كنت قاعد استثمر ما أشتغل، و في عام 22م كان فوق الـ 10 ملايين دولار".
وتابع :"اليوتيوب دخله قوي، ترى يدخلك في الشهر من 100 إلى 150 ألف دولار، والسناب أيضاً أرباحه مجنونة فيه أحد الأشخاص دخل مليون دولار في 3 شهور فقط من السناب".
وأكمل :"أنا ما أحب السناب، الناس تقول لي أرباحه كثيرة، لكن أنا وضعي جيد مادياً لذلك ليش أروح لشيء أنا ما أحبه".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياضية
منذ 2 ساعات
- الرياضية
ما الأفلام التي تم تصويرها داخل حلبات «فورمولا 1»؟
تعد الأفلام السينمائية، التي تمكنت من الجمع بين تصوير مشاهد السباق في حلبات حقيقية ورواية درامية عن هذه الرياضة، نادرة واستثنائية، لكن ثلاثة أعمال سينمائية بارزة استطاعت تحقيق هذا الإنجاز، مقدمة تجربة بصرية تعكس روح المنافسة الشرسة في هذه الرياضة. ويبرز فيلم «F1: The Movie» لعام 2025 أحدث هذه الأعمال، حيث يقدم براد بيت أداءً مميزًا في دور سائق يعود من التقاعد لقيادة فريق متعثر، تم تصوير هذا العمل في حلبات عالمية، مثل سيلفرستون، ومونزا، وسوزوكا، ومرسى ياس في أبوظبي، مستفيدًا من فعاليات موسمي 2023 و2024، بالتعاون مع الاتحاد الدولي للسيارات، واستخدمت سيارات معدلة مزودة بكاميرات متطورة لتسجيل لقطات حية بسرعات فائقة، ما منح الفيلم واقعية غير مسبوقة، كما أسهم لويس هاميلتون في إنتاجه لضمان دقة التفاصيل، وحقق نجاحًا تجاريًا كبيرًا بإيرادات افتتاحية تجاوزت 55 مليون دولار. فيلم آخر لا يقل أهمية هو «Rush» لعام 2013، من إخراج رون هوارد، الذي يروي الصراع الأسطوري بين جيمس هانت ونيكي لاودا في موسم 1976، تم تصوير المشاهد في حلبات، مثل نوربورجرينج وسيلفرستون، باستخدام سيارات تم تهيئتها لتعكس طابع تلك الحقبة، حاز الفيلم على إشادات واسعة بتقييم 8.1/10 على IMDb، وجذب الجماهير بإيرادات عالمية اقتربت من 100 مليون دولار، بفضل توازنه بين الدراما الإنسانية والمشاهد الواقعية. أما فيلم «Grand Prix» لعام 1966، من إخراج جون فرانكنهايمر، فيقدم قصة خيالية عن سائقي الفورمولا 1 في الستينيات، تم تسجيل مشاهد السباق في حلبات مونزا، موناكو، وسبا ـ فرانكورشان، مستخدمًا لقطات فعلية من سباقات الجائزة الكبرى، حصد العمل ثلاث جوائز أوسكار، وأصبح رمزًا كلاسيكيًا لتصويره الدقيق لأجواء السباقات، هذه الأفلام الثلاثة هي الوحيدة، التي جمعت بين التركيز على الفورمولا 1، والتصوير في حلبات فعلية. بينما تظل هناك أعمال أخرى، مثل «Le Mans» أو «Ford v Ferrari» خارج هذا النطاق، لتركيزها على سباقات تحمل مختلفة، كما أن الأفلام الوثائقية، مثل «Senna» تعتمد على لقطات أرشيفية دون تصوير جديد، يعزى ندرة مثل هذه الأفلام إلى التحديات اللوجستية، وتكاليف التصوير العالية، إلا أن شعبية الفورمولا 1 المتزايدة، بفضل مسلسلات، مثل «Formula 1: Drive to Survive»، تدفع نحو إنتاج المزيد من الأعمال المماثلة.


Independent عربية
منذ 7 ساعات
- Independent عربية
جنون لابوبو: حين يجذبنا القبح وتفتن به الجيوب
هل الجميع بخير؟ أطرح هذا السؤال فقط لأن دمية بطول أربعة أقدام (حوالى 120 سم)، بلون أخضر كالنعناع، وابتسامة ساخرة على وجه مخلوق يشبه العفريت الطفولي، بيعت الشهر الماضي في مزاد ببكين مقابل نحو 170 ألف دولار. كانت الدمية بالطبع إحدى دمى "لابوبو" Labubu - آخر صيحات الجنون التي يبدو أنها أفقدت المجتمع عقله بالكامل. لقد خسرت شخصياً زملاء وأصدقاء ابتلعهم هذا الهوس الغريب والعبثي. ولمن لا يعرف بعد، فإن دمى "لابوبو" هي (في الغالب) مجسمات صغيرة لوحوش ذات أسنان بارزة، وتنتجها شركة الألعاب الصينية "بوب مارت" Pop Mart. وعلى رغم أن انطلاقتها كانت على شكل دمى محشوة عام 2023، فإنها أصبحت خلال العام الماضي محور هستيريا عالمية، حتى غزت فجأة شوارع العالم وراحت هذه الكائنات الشريرة المظهر تتدلى من حقائب اليد الفاخرة في كل مكان. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وساهم نجوم مثل ريانا، ودوا ليبا، وليزا من بلاكبينك، وديفيد بيكهام في إشعال فتيل هذا الهوس. وفي المحصلة، تضاعفت عائدات "بوب مارت" عام 2024 لتصل إلى 1.81 مليار دولار، وقفزت أرباح الدمى المحشوة وحدها بنسبة تجاوزت 1200 في المئة، لتشكل قرابة 22 في المئة من إجمالي الإيرادات. خلال المزاد الذي أقيم الشهر الماضي، وكان مخصصاً بالكامل لمقتنيات "لابوبو"، بيعت القطع الـ48 جميعها، بإجمالي بلغ 520 ألف دولار. وأعلنت دار "يونغلي" للمزادات أنها تعتزم تنظيم مزادات مماثلة بشكل "منتظم" من الآن فصاعداً. وعلى رغم أن سعر الدمية الواحدة في الأسواق الأميركية يتراوح ما بين 20 و30 دولاراً، فإن الحصول على واحدة أصلية بات مهمة شبه مستحيلة بسبب الطلب الجنوني عليها. كما وصفها أحد مقتني "لابوبو": "إذا أردت واحدة أصلية... فعليك تجربة حظك على موقع بوب مارت، والعراك افتراضياً مع ملايين من أمثالي عندما تُطرح الدمى للبيع". ما الخيار الآخر؟ الدخول في معركة واقعية مع زبائن متعطشين داخل المتاجر التي تبيعها وهي لا تزال نادرة ومحدودة في الولايات المتحدة. ويكمن جزء من جاذبية هذه الألعاب في أنها تباع داخل "صناديق عمياء"، بحيث لا تعرف على أي دمية حصلت إلا بعد فتحها. يشبه الأمر شراء بطاقات البيسبول، ولكن بسعر 20 إلى 30 دولاراً للبطاقة الواحدة، ولا تحصل سوى على دمية واحدة - وإذا كنت راغباً في دمية معينة، فقد تجد نفسك مضطراً لانتزاعها من طفل صغير!. ومن الطرائف التي نميت إليّ أخيراً، أن صديقاً سمع حديثاً يدور بين شخصين في المترو، حيث عرض أحدهما على الآخر شراء دمية "لابوبو" النادرة التي كان يحملها، فوراً وفي اللحظة. وبلغني من مصدر موثوق أن هناك "سوقاً سوداء" تنشط في زوايا الإنترنت المظلمة، تتاجر بنسخ مزيفة من هذه الدمى. وهناك أيضاً قصص عن شجارات داخل المتاجر، وحتى حوادث سطو عنيف بسبب هذه الكائنات الصغيرة المريبة. ما رأيكم أن نهدأ قليلاً ونراجع أنفسنا. بادئ ذي بدء... نحن نتحدث هنا عن دمى. تبدأ غالبية الأطفال اللعب بالدمى في عمر العامين أو الثلاثة، ثم يتجاوزون هذه المرحلة تلقائياً قبل سن المراهقة. هذا جزء طبيعي من النمو. أما حين يحمل شخص بالغ دمية ويتنقل بها، فالأمر يقترب بشكل مقلق من فئة "مهووسي ديزني البالغين" - وبالتأكيد أنت لا تريد أن تكون من هؤلاء. ثانياً، ولنكن صريحين، هذه الدمى قبيحة! تبدو النسخة المعيارية من "لابوبو" وكأنها خرجت من كابوس قادر على التسبب في شلل صاحبه: أذنان كبيرتان مكسوتان بالفرو كأذني أرنب، ووجه طفولي مشوَّه بابتسامة شرسة مليئة بالأنياب، وعينان كعيني قرش. لو استيقظت في منتصف الليل ووجدت واحدة منها عند طرف سريرك، فأغلب الظن أنك ستتصل بالشرطة - أو ربما تستدعي طارد أرواح شريرة. ولا يهمني إن كانت تملك أنفاً صغيراً "ظريفاً". وللتوضيح، أنا لا أستهدف "لابوبو" وحدها. الأمر نفسه – يمكن ويجب – أن ينطبق على علامات تجارية أخرى أصبحت محور هوس غير منطقي من قبل البالغين، مثل "سوني أنجلز"Sonny Angels و"فانكو بوبس" Funko Pops (نعم، هي أيضاً مثيرة للسخرية). في رأيي، الجميع بحاجة إلى أن يهدأ قليلاً، ويدرك أن مجرد إعجاب الإنترنت بشيء ما لا يعني بالضرورة أنه رائع فعلاً. ومع ذلك، المال مالك، وفي نهاية المطاف لك كامل الحرية أن تنفقه على منصات إعادة البيع حيث تتراوح أسعار "لابوبو" ما بين 350 دولاراً وأكثر من 1000 دولار. لكن لماذا لا تقوم بجمع شيء آخر؟ كالأسطوانات الموسيقية الفينيل، أو القصص المصورة، أو حتى الطوابع؟ شيء أقل طفولية - أو على الأقل، شيء يمكنه أن يبقى في المنزل، بدلاً من أن يطلّ من حقيبة يدك ويصيبني بنوبة رعب. عِش حياتك وابتسم ... أما لابوبو؟ فقد حان وقت العودة إلى الحياة الحقيقية!


صدى الالكترونية
منذ يوم واحد
- صدى الالكترونية
أبو فلة: ربحت أكثر من 10 ملايين دولار في سنة والسناب يتفوق على اليوتيوب.. فيديو
كشف صانع المحتوى الكويتي الشهير حسن سليمان 'أبو فلة'، عن تفاصيل دخله السنوي من منصات التواصل الاجتماعي، مؤكدًا أن أرباحه تجاوزت حاجز الـ10 ملايين دولار في إحدى السنوات، وأن منصة 'يوتيوب' ليست المصدر الأقوى للعوائد. وأوضح أبو فلة أن دخله يختلف من سنة إلى أخرى، مشيرًا إلى أن عام 2022 كان الأعلى، حيث تخطت أرباحه فيه 10 ملايين دولار، بينما كان عام 2024 أقل نتيجة انشغاله بالاستثمار وتوقفه عن العمل لفترات طويلة. وأشار إلى أن 'يوتيوب' يحقق له دخلاً شهريًا يتراوح بين 100 إلى 150 ألف دولار، حسب عدد المقاطع التي ينشرها، لكنه شدد على أن أرباح المنصة لا تقارن بما يمكن تحقيقه من منصات أخرى مثل 'سناب شات'، الذي وصفه بأنه 'يدخل فلوس مجنونة'. وأضاف: 'بعض الأشخاص يحققون مليون دولار خلال 3 شهور فقط من إعلانات سناب، دون الحاجة إلى محتوى مدفوع أو ممول'، لافتًا إلى أن التنوع في مصادر الدخل هو ما يمنح صناع المحتوى القدرة على الاستقلال المالي وصناعة المحتوى الذي يحبونه دون ضغوط. واختتم أبو فلة بالتأكيد على أن الاستقرار المالي يسمح له بالتركيز على المشاريع التي يحبها، دون أن يكون مضطرًا للانخراط في كل منصة، موضحًا أن لديه مصادر متعددة تشمل الرعايات، الإعلانات، بيع المنتجات، ومنصات مثل يوتيوب، إنستغرام، تيك توك، وسناب.