
613 قتيلاً خلال توزيع المساعدات في غزة منذ نهاية مايو
وقالت متحدثة باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان رافينا شامداساني خلال مؤتمر صحفي في جنيف «سجلنا 613» قتيلاً سقطوا منذ بدء المؤسسة عملها وحتى 27 حزيران/ يونيو، من بينهم 509 قتلوا «قرب مواقع التوزيع التابعة للمؤسسة».
وأشارت إلى أن القتلى الآخرين سقطوا «قرب مواقع الأمم المتحدة ومنظمات أخرى». وأوضحت أن هذه الأرقام تخضع لمراجعة متواصلة مع تلقي المفوضية منذ إحصائها بلاغات جديدة بوقوع قتلى «نسعى للتثبت منها»، مشيرة إلى أن مهمة التدقيق صعبة بسبب عدم إمكانية الوصول إلى المناطق.
وتساءلت «فيما يتعلق بالمسؤولين عن ذلك، من الواضح أن الجيش الإسرائيلي قصف وأطلق النار على الفلسطينيين الذين كانوا يحاولون الوصول إلى نقاط التوزيع. كم من الأشخاص قتلوا؟ من المسؤول؟» وأضافت: «إننا بحاجة للوصول (إلى المواقع)، إننا بحاجة إلى تحقيق مستقل».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
لتسلم رد لبنان على الترتيبات الأمنية.. باراك يصل إلى بيروت
وصل السفير الأميركي في تركيا والمبعوث الخاص للرئيس دونالد ترامب في الملف السوري توماس باراك، الإثنين، إلى بيروت في زيارة يلتقي خلالها المسؤولين اللبنانيين. وزار باراك لبنان في 19 يونيو الماضي والتقى المسؤولين اللبنانيين وقدّم مجموعة مقترحات لتنفيذ الترتيبات الأمنية المتعلقة بوقف الأعمال العدائية التي كانت وافقت عليها الحكومة الماضية في نوفمبر الماضي. وناقش رؤساء الجمهورية العماد جوزيف عون ، ومجلس الوزراء نواف سلام ، ومجلس النواب نبيه بري المقترحات الأميركية ومن المقرر أن يتسلم باراك ردّ لبنان الرسمي على ورقة المقترحات الأميركية.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
"سانا": الرئيس السوري يتوجه إلى الإمارات في زيارة رسمية
يتوجه أحمد الشرع الرئيس السوري إلى دولة الإمارات العربية المتحدة في زيارة رسمية وفق ما أعلنت الوكالة السورية الرسمية للأنباء "سانا". وكان الرئيس السوري قد زار الإمارات في أبريل الماضي حيث بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" مع الشرع العلاقات الأخوية بين البلدين وسبل تعزيز تعاونهما المشترك لما فيه الخير لشعبيهما الشقيقين. واستعرض الجانبان خلال اللقاء عدداً من القضايا والموضوعات محل الاهتمام المشترك وتبادلا وجهات النظر بشأنها.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
54 ألف استدعاء.. اتجاه إسرائيل لتجنيد الحريديم يضع مستقبل نتانياهو على المحك
أعلن الجيش الإسرائيلي الأحد أنه سيتم إرسال آلاف استدعاءات التجنيد إلى اليهود الحريديم المتشددين دينياً الذين كانوا معفيين من الخدمة العسكرية، في خطوة تهدد مستقبل الائتلاف الحاكم بزعامة بنيامين نتانياهو. وقال الجيش في بيان إنه "سيبدأ هذا الأسبوع بإرسال الاستدعاءات لاستكمال إجراءات التجنيد للحريديم الذين لم تعد صفتهم كطلاب في المدارس الدينية صالحة بعد انتهاء العمل بالقانون". ويشكل تجنيد الحريديم قضية حساسة بالنسبة لحكومة نتانياهو. تشكلت الحكومة في ديسمبر 2022، وعمادها تحالف بين حزب رئيس الوزراء الليكود (يمين)، وأحزاب يمينية متطرفة ودينية يهودية متشددة عازمة على الحفاظ على الإعفاء الذي يرفضه المجتمع الإسرائيلي بشكل متزايد بعد 22 شهرا من بدء الحرب في غزة مع حركة حماس الفلسطينية. وبموجب ترتيب يعود إلى إنشاء دولة إسرائيل عام 1948، تمتع الرجال من الحريديم بإعفاء من الخدمة العسكرية بحكم الأمر الواقع لعقود من الزمن، بشرط أن يكرسوا أنفسهم لدراسة النصوص المقدسة اليهودية في المدارس الدينية. وقد طعنت المحكمة العليا في هذا الإعفاء في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، ما أجبر الحكومات المتعاقبة على تمرير ترتيبات تشريعية مؤقتة لإرضاء المتشددين دينيا لضمان دعمهم في الكنيست. لكن منذ يونيو 2024، تتعرض الحكومة إلى ضغوط من المحاكم للمضي قدما في تجنيدالحريديم في غياب قانون يضمن إعفاءهم. وأضاف بيان الجيش أنه "سيتم إرسال الاستدعاءات على دفعات خلال شهر يوليو، حتى يتم الوصول إلى إجمالي 54 ألف أمر استدعاء". وأكد النص أن "الجيش سيواصل جهوده لتوسيع نطاق تجنيد أفراد المجتمع من المتشددين دينيا، مع ضمان توفير أفضل الظروف للحفاظ على أسلوب حياتهم الخاص". يشكل الحريديم 14% من سكان إسرائيل اليهود، أي نحو 1,3 مليون نسمة، وبينهم 66 ألف رجل في سن الخدمة العسكرية. في حين يرى بعض الحاخامات المتشددين أن دراسة نصوص التوراة تحمي البلاد بقدر ما يحميها الجيش، يخشى آخرون أن يتوقف المجندون الشباب الحريديم عن ممارسة شعائر الدين. وفي بيان صدر أمس الأحد، أكد المتحدث باسم الجيش صدور أوامر الاستدعاء تزامنا مع تقارير إعلامية محلية أفادت بأن هناك مساعي برلمانية من جانب حزبين من التيار المتزمت دينيا في ائتلاف رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو للتوصل إلى تسوية. وأصبحت مسألة الإعفاء من الخدمة العسكرية أكثر إثارة للجدل في السنوات القليلة الماضية مع تعرض الجيش الإسرائيلي لضغوط نتيجة القتال على جبهات متعددة ضد "حماس" في غزة و"حزب الله" في لبنان والحوثيين في اليمن بالإضافة إلى إيران. وأبدى زعماء متزمتون دينيا في ائتلاف نتانياهو الهش مخاوفهم من أن الحريديم في الوحدات العسكرية إلى جانب الإسرائيليين العلمانيين، بمن فيهم النساء، قد يُعرّض هويتهم الدينية للخطر. ووعد البيان العسكري بتوفير ظروف تضمن احترام أسلوب حياة الحريديم وتطوير برامج إضافية لدعم اندماجهم في الجيش. وذكر أن أوامر الاستدعاء ستصدر خلال هذا الشهر.