
تعلن شركة أيان للاستثمار عن تعيين رئيس مجلس الإدارة ونائب الرئيس وتشكيل اللجان المنبثقة عن مجلس الإدارة.
تعلن شركة أيان للاستثمار عن قرار مجلس إدارتها بتاريخ 01-07-2025م ، في دورته الجديدة والمتعلق بتعيين رئيس مجلس الإدارة ونائب الرئيس وأمين سر المجلس وتشكيل اللجان والذي يسري اعتباراً من تاريخ 01-07-2025م وذلك كما يلي:
اولأ: تعيين الأستاذ/ فيصل بن عبدالله بن محمد القحطاني (عضو غير تنفيذي) رئيساً لمجلس الإدارة.
ثانياً: تعيين الأستاذ/ عبدالعزيز بن ماجد بن عبدالله القصبي (عضو مستقل) نائباً لرئيس مجلس الإدارة.
ثالثاً: تشكيل لجنة المكافآت والترشيحات من الأعضاء الآتية أسماؤهم:
1. الأستاذ/ عبدالعزيز بن ماجد بن عبدالله القصبي (عضو مجلس إدارة مستقل) رئيساً للجنة.
2. الأستاذ / فيصل بن عبدالله بن محمد القحطاني (عضو مجلس إدارة غير تنفيذي ) عضواً باللجنة.
3. الأستاذ / عبدالعزيز بن عبدالرحمن بن عبدالله آل الشيخ (عضو مجلس إدارة مستقل) عضواً باللجنة.
رابعاً: تشكيل لجنة الإستثمار والمتابعة من الأعضاء الآتية أسماؤهم :
1. الأستاذ / فيصل بن عبدالله بن محمد القحطاني (عضو مجلس إدارة غير تنفيذي ) رئيساً للجنة .
2. الأستاذ/ ايهم بن محمد بن عبدالله اليوسف (عضو مجلس إدارة مستقل) عضواً باللجنة.
3. الأستاذ/ خالد بن عبدالله الفريح (عضو مجلس إدارة مستقل ) عضواً باللجنة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
حصري "الزراعة" المصرية تدرس استيراد 20 ألف طن أسمدة نتروجينية
تدرس وزارة الزراعة المصرية إجراءات استيراد 20 ألف طن أسمدة نتروجينية من صنف "النترات" ضمن خطتها لاستيراد 200 ألف طن لتكوين مخزون استراتيجي، بحسب ما قالته مصادر في الوزارة لـ"العربية Business". وأعلن وزير الزراعة المصري علاء فاروق، نهاية يونيو الماضي، عن خطة الوزارة لاستيراد 200 ألف طن من الأسمدة لتكوين مخزون استراتيجي يصل إلى 400 ألف طن بعد استهلاك أغلبه في أزمة توقف المصانع خلال مايو ويونيو الماضيين. أوضحت المصادر، أن الوزارة حاليا تبحث عدة بدائل بشأن الأسعار التي ربما تمثل عائقا أمام تنفيذ أي تعاقدات حتى الآن، خاصة أن متوسط السعر المتاح يصل إلى 25 ألف جنيه للطن. وقال رئيس جمعية رئيس الجمعية المركزية للائتمان الزراعي، علي عودة، إن الاستيراد بهذه الأسعار يعني أن سعر الشكارة سيصل إلى 1250 جنيها قبل إضافة الشحن والتكاليف الأخرى، لذا لا أعتقد أنه يمكن العمل بها. وتوفر منظومة الأسمدة المدعمة التابعة للوزارة شكارة النترات زنة 50 كلغ بما لا يتجاوز 259 جنيها. توقع أن عودة، أن تنتهي وزارة الزراعة من حصر المساحات المنزرعة بالمحاصيل التي لها حصص بالمنظومة خلال الأسابيع المقبلة، على أن يتم صرف باقي الدفعات في أغسطس المقبل. وتوقفت مصانع الأسمدة في مصر لنحو 30 يوما كاملة على فترتين في مايو ويونيو الماضيين مدفوعة بتعطل ضخ إمدادات الغاز الطبيعي المسال على خلفية توقف الواردات من إسرائيل بسبب الصيانة في الفترة الأولى، والهجمات ضد إيران في الفترة الثانية. وارتفعت أسعار الأسمدة في الأسواق الحرة على خلفية أزمة المعروض وارتفاع الطلب على الأسمدة مع تعطل حركة استلام الفلاحين حصتهم للموسم الزراعي الصيفي في الجمعيات التعاونية، لتصل إلى مستويات قياسية بلغت 1800 جنيه لشكارة اليوريا زنة 50 كلغ، وتصل إلى 1300 جنيها لشكارة النترات. قال تاجر أسمدة حرة في محافظة الدقهلية، أحمد رضوان، إن الكميات المتاحة بالسوق لا تزال منخفضة رغم عودة المصانع للعمل بداية الأسبوع الماضي، وهو ما دفع الأسعار مع بداية هذا الأسبوع للزيادة بنحو 100 جنيه في سعر شكارة اليوريا والنترات. واستأنفت مصانع الأسمدة الأزوتية والبتروكيماويات في مصر أعمالها بالتزامن مع انفراجة في إمدادات الغاز الطبيعي المسال يومي قبل 10 أيام تقريبا، وبإمدادات تتراوح بين 70-80% بحسب تصريحات سابقة من رئيس غرفة الصناعات الكيماوية باتحاد الصناعات المصرية، شريف الجبلي لـ"العربية Business".


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
ارتفعت التداولات 163.7% مقارنة بالربع الأول من العام الماضي
سجلت تداولات المستثمرين السعوديين في أسواق الأسهم الأميركية عبر مؤسسات السوق المالية قفزة غير مسبوقة خلال الربع الأول من عام 2025، لتصل إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق، مدفوعة بزيادة كبيرة في الإقبال على الاستثمار الخارجي، خصوصاً في السوق الأميركية. وبحسب البيانات الصادرة عن هيئة السوق المالية السعودية، بلغ إجمالي تداولات السعوديين على جانبي البيع والشراء في السوق الأميركية نحو 164.3 مليار ريال، بزيادة تجاوزت 100 مليار ريال، ما يعادل ارتفاعاً نسبته 163.7% مقارنة بالربع الأول من عام 2024. البنك المركزي السعودي يطلق الواجهة الجديدة لمدفوعات التجارة الإلكترونية كما أظهرت البيانات أن التداولات سجلت نمواً فصلياً بنسبة 61% مقارنة بمستوياتها في الربع الرابع من عام 2024. وشكلت تداولات الأسهم الأميركية ما نسبته 98.8% من إجمالي التداولات السعودية في الأسواق الخارجية، والتي بلغت في مجملها 166.2 مليار ريال خلال الربع الأول من 2025، ما يؤكد التوجه المتزايد من قبل المستثمرين السعوديين نحو السوق الأميركية، في ظل تنامي الفرص الاستثمارية هناك وتحسن مستويات السيولة والمرونة في تنفيذ الصفقات.


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
بلومبرغ : سوق النفط تدخل مرحلة الفائض بعد تحرك "أوبك+" الأخير
تتجه السوق النفطية إلى مزيد من الفائض في وقت لاحق من العام الحالي بعد قرار تحالف "أوبك+" الأخير زيادة الإنتاج، ما يزيد من الضغوط على الأسعار بالنسبة للمنتجين عالميا، لكنه في المقابل يلبي دعوات الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لخفض تكاليف الوقود. لدى "أوبك" وحلفاءها ما يدعوهم للاعتقاد بأن زيادة إنتاج النفط ستجد من يشتريها، على الأقل في الأجل القصير، إذ ترمز الزيادات السعرية على النفط السعودي إلى آسيا، بعد القرار، إلى هذا القدر من الثقة. لكن حتى قبل الخطوة المفاجئة التي أُعلنت يوم السبت- والتي اتُّخذت بعد 10 دقائق فقط من اجتماع عبر الفيديو- كانت السوق النفطية العالمية تواجه وضعاً هشاً، يسبق موجة فائض مرتقبة خلال فصل الشتاء. جيوفاني ستاونوفو، محلل لدى بنك "يو بي إس" في زيورخ قال "في الوقت الراهن، لا تزال سوق النفط تُعاني شحاً في الإمدادات، ما يشير إلى قدرتها على استيعاب المزيد من الإنتاج". وأضاف "لكن هناك مخاطر متزايدة مثل التوترات التجارية المستمرة، مما يعني أن الإمدادات في السوق ستتحسن ولن تكون قليلة كما هي الآن، خلال الأشهر الستة إلى الاثني عشر المقبلة، وهو ما قد يشكّل مخاطر تدفع الأسعار إلى الهبوط". قرار مفاجئ يقلب توقعات السوق فاجأت منظمة البلدان المصدّرة للبترول وشركاؤها، يوم السبت، المتعاملين في أسواق الطاقة بإعلانها أنها ستُسرّع أكثر وتيرة استعادة الإنتاج الجماعي للنفط اعتباراً من الشهر المقبل. وهي خطوة تُعد خبراً إيجابياً للمستهلكين وانتصاراً للرئيس دونالد ترمب، الذي تعهّد خلال حملته الانتخابية بخفض تكاليف الوقود. غير أن هذه الخطوة قد تُلحق ضرراً بالمنتجين، بدءاً من صناعة النفط الصخري في الولايات المتحدة وصولاً إلى بعض أعضاء "أوبك" أنفسهم. رغم ذلك، أظهرت الرياض موقفاً واثقاً. فقد رفعت شركة "أرامكو" السعودية يوم الأحد العلاوات السعرية على خامها القياسي المتجه إلى السوق الآسيوية، متجاوزة توقعات المتعاملين. وهو ما يعكس ثقة قوية بالطلب، ولا يصدر عادة عن منتج يساوره القلق حيال ضعف السوق. دلائل الطلب القوي خلال الصيف قال مسؤولون في تحالف "أوبك+" إن ازدياد الطلب على النفط خلال فصل الصيف كان من بين العوامل التي عزّزت تفاؤلهم، مشيرين إلى تراجع مخزونات الخام في مركز كوشينغ الأمريكي، واستقرار فروقات التسعير التي لا تعكس وجود فائض حالياً، إلى جانب الانخفاض الحاد في مخزونات الديزل في الولايات المتحدة. ويبلغ استهلاك الوقود ذروته خلال الصيف في نصف الكرة الشمالي، ما يمنح "أوبك+" فرصة لتسريع استراتيجيتها الهادفة إلى استعادة الحصة السوقية التي فقدتها في السنوات الأخيرة لصالح منافسين، أبرزهم منتجو النفط الصخري في الولايات المتحدة. لكن قرار يوم السبت يمثل نقطة تحول في مسار الإمدادات العالمية. فبينما تتوقع "أوبك" استمرار الحاجة إلى الكميات الإضافية حتى ديسمبر، يشكك بعض المحللين في هذا السيناريو. فقد كانت وكالة الطاقة الدولية –التي تتخذ من باريس مقراً وتقدّم المشورة للاقتصادات الكبرى– قد توقعت قبل صدور القرار أن يشهد الربع الرابع من العام فائضاً يعادل نحو 1.5% من الاستهلاك العالمي. هبوط الأسعار رغم المخاوف الجيوسياسية تراجعت العقود المستقبلية للنفط بنسبة 11% خلال الأسبوعين الماضيين في لندن، مُتجاوزةً بسرعة تداعيات الصراع بين إسرائيل وإيران، ما يُشير إلى أن المتعاملين لا يرون ضرورة ملحّة للبراميل الإضافية التي يعتزم تحالف "أوبك+" ضخها. توقع كل من "غولدمان ساكس" و"جيه بي مورغان تشيس" مزيداً من التراجع في الأسعار نحو مستوى 60 دولاراً للبرميل هذا العام، في ظل ضعف الاستهلاك في الصين، وتداعيات الرسوم الجمركية التي فرضها دونالد ترمب والتي تُلقي بظلالها على الاقتصاد العالمي. وخلال اجتماع عُقد عبر الفيديو يوم السبت، قرّرت ثماني دول من الأعضاء الرئيسيين في تحالف "أوبك+" استعادة 548 ألف برميل يومياً من الإمدادات التي تم خفضها سابقاً، اعتباراً من أغسطس المقبل. وتمثل هذه الزيادة تسارعاً واضحاً مقارنة بالزيادات التي بلغت 411 ألف برميل يومياً لكل من أشهر مايو ويونيو ويوليو، والتي كانت أصلاً تفوق بثلاثة أضعاف الكميات المحددة في الخطة الأصلية لتلك الاشهر. خطط لزيادة إضافية محتملة في سبتمبر وسينظر تحالف "أوبك+" في ضخ كمية إضافية بمقدار 548 ألف برميل لشهر سبتمبر خلال اجتماع يُعقد في 3 أغسطس، وهي خطوة ستُكمل بذلك إعادة 2.2 مليون برميل إلى السوق، كان اتُفق على خفضها عام 2023، قبل عام من الموعد الذي كان مخططاً له سابقاً. من المرجح أن يكون التأثير الفعلي للإمدادات على أسواق النفط أقل مما تم الإعلان عنه، إذ يحرص وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان على أن تتنازل الدول التي تجاوزت حصص الإنتاج المقررة سابقاً عن حصتها من زيادات الإنتاج لتعويض الإنتاج الزائد سابقاً. تُظهر روسيا والعراق الاستعداد لذلك، بينما تواصل كازاخستان مخالفة الحصص المقررة. التباين بين الأرقام والواقع الفعلي للإمدادات قال دوغ كينغ، الرئيس التنفيذي لشركة "آر سي إم إيه كابيتال" إن "الإعلان الرسمي عن عودة الإمدادات شيء، لكن الكميات الفعلية الجديدة مُقارنةً بالأرقام المعلنة شيء آخر تماماً". وأشار إلى أن "علاوات الديزل تُظهر أن السوق تعاني نقصاً في المعروض. لذا، ما لم نشهد ضعفاً فعلياً من خلال ارتفاع واضح في المخزونات، فلا أرى مساراً نحو انخفاض أسعار النفط". يُؤكد المسؤولون أيضاً أن زيادة الإمدادات يمكن "إيقافها مؤقتاً أو التراجع عنها وفقاً لتطورات السوق". لكن ما لم يُفعّل هذا الخيار، فإن البراميل الإضافية التي جرى اعتمادها بالفعل ستؤدي حتماً إلى تعميق الهبوط في الأسعار. خطوة ترضي ترمب وتحتوي تكاليف المعيشة من شأن ذلك أن يهدئ من ضغوط الرئيس دونالد ترمب الذي طالما دعا إلى خفض تكاليف الوقود في إطار مساعيه لاحتواء أزمة تكلفة المعيشة التي أضرت بسلفه. يواجه ترمب كذلك ضغوط احتواء التضخم بالتزامن مع خطط لفرض رسوم جمركية جديدة، ويضغط على مجلس الاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة. مع ذلك، فإن تراجع الأسعار قد يُلحق ضرراً بالغاً بصناعة النفط الأميركية، بدءاً من الشركات العملاقة مثل "إكسون موبيل"، وصولاً إلى منتجي النفط الصخري الذين دعموا بقوة عودة ترمب إلى البيت الأبيض. وأفاد مسؤولون تنفيذيون في قطاع النفط الصخري، ضمن استطلاع حديث، بأنهم يتوقعون حفر عدد أقل بكثير من الآبار هذا العام مقارنة بما كانوا يخططون له مطلع 2025، في ظل تراجع الأسعار. وقد تمتد تداعيات هذا التراجع لتطال تحالف "أوبك+" نفسه. السعودية تواجه عجز الموازنة تحتاج السعودية إلى سعر يزيد على 90 دولاراً لبرميل النفط لتغطية الإنفاق الحكومي، إذ يمضي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في تنفيذ خطة جذرية لإحداث تحول في اقتصاد المملكة، وفقاً لصندوق النقد الدولي. تواجه الرياض عجزاً في الموازنة، واضطُرت إلى تقليص الإنفاق على بعض المشاريع الكبرى. وقد تختار خفض الإمدادات مجدداً من السوق إذا اشتدت الضغوط المالية بفعل انخفاض سعر الخام. وبنظر نيل أتكينسون، المحلل المستقل والرئيس السابق لقسم أسواق وصناعة النفط في وكالة الطاقة الدولية، فإن "لديهم بالفعل خيار التراجع الكامل عن موقفهم". لكن في الوقت الحالي "لا يوجد بديل سوى الحفاظ على الحصة السوقية وقبول الأسعار المنخفضة. من الأفضل قبول الواقع كما هو، وهذا ما يفعلونه".