
"روس كوسموس" تستخدم الذكاء الاصطناعي في تطوير التقنيات الفضائية
"نعتزم استخدام خوارزميات الذكاء الاصطناعي لتمكين الروبوت من التفاعل مع البيئة المحيطة – أي مع رواد الفضاء والمعدات الموجودة على متن محطة الفضاء الدولية".
وفي وقت سابق، وقّعت "روس كوسموس" اتفاقية تعاون مع شركة "SBER" الروسية في مجال الذكاء الاصطناعي، سيتم بموجبها استخدام برمجيات GigaChat التي تطورها الشركة للعمل مع الوثائق التنظيمية الخاصة بوكالة الفضاء الروسية.
المصدر: تاس
أعلن رئيس مؤسسة "روس كوسموس" الفضائية الروسية دميتري باكانوف، أن محطة الفضاء المدارية الروسية المستقبلية يتم تطويرها باستخدام برمجيات محلية.
أعلن كبير المهندسين في معهد الميكانيك بجامعة لومونوسوف الحكومية في موسكو، أنطون روغاتشيف أن العلماء الروس يطورون روبوتا لمساعدة الرواد في محطة الفضاء الدولية.
أعلن رئيس وكالة "روس كوسموس" دميتري باكانوف أن الوكالة تخطط لإنشاء أول محطة للطاقة النووية على سطح القمر.
ذكرت وكالة "روس كوسموس" أن شركتي "غونيتس" و"جيوسكان" الروسيتين تخططان لإطلاق أقمار صناعية جديدة للاتصالات وإنترنت الأشياء صيف العام الجاري.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
روسيا.. ابتكار طائرات مسيرة للعمل في ظروف انعدام الاتصالات
ووفقا للمكتب، يتكون المجمع الذي ابتكره طلاب وأساتذة الجامعة بقيادة فيكتور بيلوسلودتسيف، من طائرة مسيّرة مزودة بجهاز لإعادة الإرسال، ومجهزة بهوائي قوي متعدد الاتجاهات وبطارية كبيرة، بالإضافة إلى طائرة مسيّرة متعددة الوظائف لمراقبة وتوصيل شحنات يصل وزنها إلى 5 كغم إلى المناطق التي يصعب الوصول إليها. ولذلك، يمكن استخدامها في أقصى شمال البلاد. ويشير المبتكرون إلى أن هذا الابتكار لا مثيل له في السوق حاليا، ويتميز بسهولة النقل، واستقلالية التشغيل الميداني، والقدرة على نشر شبكة اتصالات مؤقتة بسرعة، فضلا عن التكيف مع الظروف المناخية المتنوعة في سيبيريا والمناطق القطبية الشمالية. وهذه الخصائص تجعلها مثالية للعمل في خدمات الطوارئ في تلك المناطق. وبحسب رئيس المشروع فيكتور بيلوسلودتسيف، فإن هذه الطائرات المسيّرة قادرة على حل مشكلات إنتاجية حقيقية. ويقول: "من المهم جدا أن تكون جميع الحلول مصممة مع مراعاة خصوصيات منطقة سيبيريا. نحن نستخدم مكونات وبرمجيات مُكيَّفة خصيصا لواقعنا القاسي، ما يضمن أن تنجز الطائرات المسيّرة مهام الاستكشاف الجيولوجي، ورسم الخرائط، وتوصيل البضائع إلى المناطق النائية بأقصى قدر ممكن من الكفاءة". المصدر: تاس أعلن معهد موسكو للطيران عن تطوير طائرة مسيّرة بمواصفات مميزة، صممت لتكون عملية ومتعددة الاستخدامات. ابتكر باحثون من جامعة جنوب الأورال نموذجا أوليا لأول طائرة مسيرة، تحمل اسم "الكنغر"، يمكنها حمل طائرات مسيرة صغيرة إلى مسافة تصل إلى 80 كم، تعمل بالكهرباء من الألواح الشمسية. ابتكر خبراء مكتب تصميم سيمبيرسك "بيرانا" الطائرة المسيرة "Sova-13" القادرة على تغيير الترددات ذاتيا. ابتكر العلماء الروس طائرة شحن مسيرة للعمل في حقول النفط والغاز والمناجم، تقلع وتهبط عموديا. ابتكر علماء روس طائرة مسيرة سداسية المراوح يمكنها نقل بضائع يصل وزنها إلى 80 كلغم وسرعتها تصل إلى 70 كم\ساعة مخصصة لنقل البضائع إلى خط الجبهة وإجلاء الجرحى.


روسيا اليوم
منذ 7 ساعات
- روسيا اليوم
تطوير طرف اصطناعي جديد للركبة يغير جذريا تكنولوجيا الأطراف التعويضية
وقد اجتاز الجهاز بنجاح الاختبارات السريرية الأولى، مُظهرا نتائج مذهلة. وعلى عكس الأطراف الاصطناعية التقليدية التي تُثبَّت باستخدام الأكمام، تتكامل التقنية الجديدة مباشرةً مع العضلات والعظام، مما يضمن تثبيتا قويا ويسمح بالتحكم في الطرف الاصطناعي عبر النبضات العصبية والعضلية الطبيعية.وأصبحت المنهجية الجراحية المسماة AMI (واجهة العضلات العصبية الناهضة والمضادة)، التي طورها فريق تحت إشراف البروفيسور هيو هير أثناء عملية البتر، عنصرا رئيسيا في هذه التقنية. ويحافظ الجراحون خلال العملية الجراحية على التفاعل المزدوج بين العضلات، حيث تنقبض إحداها في حين تتمدد الأخرى، مما يساعد على الحفاظ على الإحساس ويسمح بالتحكم في الطرف الاصطناعي كما لو كان ساقا طبيعية. ولتحسين دقة الحركات، تُزرع غرسة من التيتانيوم في عظم الفخذ (نظام e-OPRA) تتصل بـ16 سلكا مرتبطا بأقطاب كهربائية موضوعة على العضلات. يرسل هذا النظام الإشارات إلى الطرف الاصطناعي الآلي للركبة، والذي يقوم بضبط قوة وسرعة الحركات. وفي تجربة سريرية، أظهر 17 شخصا يستخدمون النظام الجديد نتائج أفضل في المشي والتحكم بالطرف الاصطناعي، والأهم من ذلك أنهم كانوا يشعرون بأن الطرف جزء من أجسادهم. لقد أثبتت هذه التقنية فعاليتها بالفعل، وقد تصبح أسلوبا معتمدا في مجال الأطراف الاصطناعية خلال السنوات القليلة المقبلة. المصدر: Nauka عمل باحثو جامعة فوتشو الصينية على تطوير مستشعر رؤية آلي يتكيف مع تغيرات الإضاءة القاسية في مدة تقارب 40 ثانية، أسرع بكثير من قدرة العين البشرية. أجرى علماء جامعة سامارا الطبية اختبارات ناجحة للنماذج الأولية لهياكل مدمجة عظميا مصممة لأطراف اصطناعية للساق.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
روسيا.. تطوير أول نظام محلي للتحكم في الروبوتات بقوة الفكر
أعلن المركز الوطني للفيزياء والرياضيات في روسيا عن تطوير أول تكنولوجيا محلية بالكامل للتحكم في الروبوتات باستخدام قوة الفكر، وذلك ضمن إطار البرنامج العلمي للمركز. وجاء في بيان صادر عن خدمة الصحافة بالمركز: "تم تطوير تكنولوجيا عصبية روسية بالكامل للتحكم في الأنظمة الروبوتية. وقد استخدم العلماء الميمريستورات — وهي عناصر ذاكرة إلكترونية — بوصفها مكونا أساسيا يسمح بالتحكم في الروبوتات عبر الإشارات العصبية. وتساعد هذه التقنية على جعل الأنظمة الإلكترونية أكثر كفاءة من حيث استهلاك الطاقة، وأكثر مرونة وصغرا، كما تضمن سرعة التفاعل وموثوقيته." وأشار البيان إلى أن جميع المكونات الإلكترونية المستخدمة في المشروع محلية الصنع، دون الاعتماد على تقنيات أجنبية. ويُعد هذا الابتكار واعدا للاستخدام في مجالات متعددة مثل الروبوتات الطبية، الأطراف الصناعية، الكراسي المتحركة، الهياكل الخارجية، وغيرها من الأجهزة التي يمكن التحكم فيها بقوة الفكر، ما يُحسن من جودة حياة المرضى ويعزز قدراتهم الحركية. وقد تم تطوير هذا النظام في إطار برنامج علمي يركّز على الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة في الأنظمة التقنية والصناعية والطبيعية والاجتماعية، وتنفذه جامعة لوباتشيفسكي في مدينة نيجني نوفغورود الروسية. وأوضح سيرغي شانيكوف، الباحث الرئيسي في مختبر الميمريستورات النانوية بجامعة لوباتشيفسكي، أن النظام يعمل من خلال معالجة الإشارات العصبية على حواسيب متناهية الصغر، ثم إرسالها لاسلكيًا إلى وحدة التحكم في الروبوت. وأضاف: "القاعدة الإلكترونية الجديدة تقلل بشكل كبير من استهلاك الطاقة، مما يتيح تقليص حجم الجهاز ووزنه."من جانبها، أوضحت سوسانا غوردلييفا، أستاذة تكنولوجيا الأعصاب بجامعة لوباتشيفسكي، أن التحكم في الروبوت يتم من خلال "التخيل الحركي"، أي أن المشغّل يتعلم أولا تصور حركات مختلفة، بينما يقوم النظام برصد وتحليل إشارات الدماغ الناتجة عن هذا التخيل. وتتابع: "تُرسل الإشارات العصبية لاسلكيا، أو عبر شبكة "واي فاي"، إلى شريحة ميمريستورية، حيث تُعالج وتتحول إلى أوامر يتم توجيهها إلى الروبوت من خلال خوذة تخطيط موجات الدماغ. ويتمتع المستخدم بإمكانية تعديل الأوامر أثناء التنفيذ، فمثلا يمكنه تغيير اتجاه حركة الروبوت في الوقت الفعلي." المصدر: لطالما شغل مصير الكون النهائي أذهان البشر عبر العصور، حيث ظل هذا السؤال الكوني الكبير يحير العلماء والفلاسفة على حد سواء. توسّع هيمنة الصين على الطاقة المتجددة نطاق نفوذها العالمي، وما لم تنظر الولايات المتحدة في استراتيجيتها الصناعية، فإنها تخاطر بنفوذها لبكين. وليام ماثيوز – ناشيونال إنترست