logo
صحة وطب : دراسة: المشروبات السكرية ترفع خطر الإصابة بالسكر 25% مقارنة بالمأكولات

صحة وطب : دراسة: المشروبات السكرية ترفع خطر الإصابة بالسكر 25% مقارنة بالمأكولات

نافذة على العالممنذ يوم واحد
السبت 5 يوليو 2025 02:30 مساءً
نافذة على العالم - كشفت دراسة أجراها باحثون بجامعة بريجهام يونج الأمريكية، أن المشروبات السكرية، على رأسها المشروبات الغازية، ترفع خطر الإصابة بالسكر من النوع الثانى، بنسبة 25% أعلى من الأطعمة السكرية، مثل البسكويت والكعك.
المشروبات السكرية
وبحسب موقع "Health" الطبي، توضح نتائج تلك الدراسة أن كيفية استهلاك السكر، وليس مجرد الإفراط في تناوله، تؤثر بشكل مباشر على خطر الإصابة بالمرض، وتحديدا السكر من النوع الثانى.
وقالت الدكتورة كارين ديلا كورتي، الباحثة الرئيسية للدراسة أن هذا البحث يملأ فجوة مهمة، من خلال التأكيد على السياق الذي يتم فيه استهلاك السكر، موضحة أن الدراسة اعتمدت على تحليل بيانات 29 دراسة سابقة، تتضمن عادات أكثر من 500 ألف شخص بمختلف أنحاء العالم.
نتائج الدراسة
ووفقا للدراسة، فإن السكر من مصادر غير سائلة لم يكن مرتبطًا بارتفاع خطر الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني، ولكن تناول المشروبات المحلاة بالسكر كان مرتبطًا، ومع كل حصة إضافية يومية مقدارها ١٢ أونصة من مشروبات سكرية، مثل مشروبات الطاقة والمشروبات الرياضية ، ارتفع خطر الإصابة بالنوع الثاني من داء السكر بنسبة ٢٥٪، حتى عصير الفاكهة كان له تأثير، حيث أن كل حصة إضافية حوال ٨ أونصات، ترفع الخطر بنسبة ٥٪.
وأشار الباحثون إلى أن السكر الغذائي ليس له علاقة بخطر الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني، بغض النظر عن كميته، بل يبدو أن له تأثيرًا وقائيًا في بعض الحالات، وارتبط تناول 20 جرامًا، ما يقارب ملعقتين كبيرتين، يوميًا من سكر المائدة والسكر الغذائي الكلي، بما في ذلك السكر الطبيعي ، بانخفاض خطر الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني، وعند أخذ هذه النتائج في المجمل، فإنها تظهر أن كل أنواع السكريات ليست متساوية في التأثير.
ومن المهم الإشارة إلى أن الدراسة لم تثبت أن المشروبات السكرية تسبب مرض السكر من النوع الثاني، بل أثبتت فقط وجود علاقة بينهما، وبينما عدلت معظم الدراسات في التحليل عوامل مثل مؤشر كتلة الجسم والتدخين، أقرّ الباحثون بأن عادات نمط الحياة الأخرى قد تُفسر زيادة الخطر.
لماذا يعد السكر السائل أكثر ضررًا؟
وأوضحت كورتي أن المشروبات المحلاة قد تكون أكثر ضررا، لأنها لا تحتوي على أي من الألياف أو البروتين أو الدهون التي عادة ما تبطئ عملية الهضم، والموجودة في الأطعمة، مما يعني أنها تدخل مجرى الدم بسرعة، مسببه ارتفاعًا حادًا في مستويات الجلوكوز والأنسولين في الدم، والتي تتجاوز إشارات الشبع في الدماغ، كما أن هذا التناول السريع قد يُضعف قدرة الكبد على معالجة السكر، وخاصةً الفركتوز.
وفي الجرعات العالية، يتحول الفركتوز إلى دهون في الكبد، ويرتبط تراكم الدهون باختلالات التمثيل الغذائي مثل مقاومة الأنسولين في الكبد ، والتي تؤدي إلى الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني، في حين أن المكونات الأخرى، مثل المواد الكيميائية المضافة والأصباغ الاصطناعية والنكهات الموجودة عادة في المشروبات السكرية، تؤثر على التوازن الأيضي الدقيق.
كيفية تقليل المشروبات السكرية دون الشعور بالحرمان
اذا كنت من الأشخاص الذين يجدون صعوبة في الإمتناع عن تناول المشروبات الغازية، يمكن البدء بخلط ماء الصودا العادي مع كمية مساوية من عصير الفاكهة أو الصودا، تدريجيًا، أسبوعًا بعد أسبوع، قلل كمية المشروبات السكرية إلى أن تشرب ماء الصودا "الماء الفوار" فقط، و من المفيد إضافة القليل من عصير الليمون لإضافة نكهة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحة وطب : كيف يؤدى الكبد الدهني إلى تفاقم مرض السكر؟.. وإزاى تحافظ على نفسك
صحة وطب : كيف يؤدى الكبد الدهني إلى تفاقم مرض السكر؟.. وإزاى تحافظ على نفسك

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

صحة وطب : كيف يؤدى الكبد الدهني إلى تفاقم مرض السكر؟.. وإزاى تحافظ على نفسك

الأحد 6 يوليو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - مرض السكر والكبد الدهني لا يظهران فجأة، بل يغذي أحدهما الآخر، وقد يعانى الكثير من الناس من كلا الحالتين دون أن يدركوا ذلك، فكيف يعمل هذا الثنائي الخطير، ولماذا قد يكون التعامل معهما معًا هو المفتاح لصحة أفضل، هو ما يوضحه تقرير موقع "تايمز أوف انديا". الكبد الدهني أو بالأحرى مرض الكبد الدهني غير الكحولي (NAFLD)، هو بالضبط ما يوحي به اسمه - تراكم الدهون في الكبد، ولا يقتصر الأمر على شرب الكحول فحسب، بل أيضًا على الإفراط في تناول السكر والكربوهيدرات المصنعة ونمط الحياة الخامل، حيث أن وظيفة الكبد هي معالجة كل ما تأكله، وتصفية السموم، وإدارة تخزين الطاقة، ولكن عندما يُثقل كاهله، وخاصةً بالسعرات الحرارية والسكريات الزائدة، يبدأ بتخزين الدهون، ومع مرور الوقت، يمكن أن يؤدي هذا التراكم إلى التهاب وتندب (تليف) الكبد، وهو مرض لا رجعة فيه، وغالبًا ما لا تظهر أي أعراض على الإطلاق في المراحل المبكرة، ولهذا السبب يُطلق عليه اسم مرض الكبد الصامت. مرض السكر من النوع الثاني هو حالة لا يُنتج فيها الجسم ما يكفي من الأنسولين أو يُصبح مقاومًا له، والأنسولين بمثابة مفتاحٍ يُساعد السكر (الجلوكوز) على الانتقال من الدم إلى الخلايا، وعندما يتعطل هذا النظام، يتراكم السكر في مجرى الدم، مما يؤدي إلى أعراض مثل الشعور التعب، وكثرة التبول، وزيادة الوزن، وتلفٍ طويل الأمد لأعضاءٍ مثل القلب والكلى، وبالطبع الكبد، وهنا مقاومة الأنسولين هي الرابط المشترك الذي يربط بين مرض السكر والكبد الدهني. كيف يُفاقم الكبد الدهني والسكر بعضهما البعض؟ الأمر كله هنا يتعلق بدور الكبد في استقلاب السكر والدهون، والكبد الدهني يزيد من مقاومة الأنسولين عندما يمتلئ كبدك بالدهون، يبدأ بالتصرف بشكل غير صحي، فهو لا يستجيب للأنسولين كما ينبغي، مما يعني أن البنكرياس يضطر إلى ضخ المزيد والمزيد من الأنسولين لأداء وظيفته، ومع مرور الوقت، يؤدي هذا إلى مقاومة الأنسولين، وهي سمة مميزة لمرض السكر من النوع الثاني. ارتفاع نسبة السكر في الدم يغذي الدهون الكبدية، والأمر متبادل، فإذا كنت مصابًا بمرض السكر بالفعل، فإن دمك محمّل بالسكر الذي لا يستطيع جسمك استخدامه بشكل صحيح، وهذا السكر الزائد يحوله الكبد إلى دهون أكثر، ومع مرور الوقت، يتفاقم هذا لمرض الكبد الدهني، مما يؤدي بدوره إلى تفاقم مقاومة الأنسولين، مما يجعل السيطرة على مرض السكر أصعب، وهذه هي الحلقة المفرغة السامة، وأحدهما يزيد الآخر سوءًا، وكلما طالت الحلقة، زادت صعوبة كسرها. تُظهر مجموعة متزايدة من الأبحاث أن ما يصل إلى 70% من مرضى السكر من النوع الثاني يعانون أيضًا من الكبد الدهني، وقد لا يعلم بذلك ما يقرب من نصف هؤلاء، ولم يعد الأمر مصادفة، بل يُنظر إليه الآن كجزء من حالة أيضية أوسع نطاقًا يُطلق عليها الأطباء MASLD (داء الكبد الدهني المرتبط بخلل التمثيل الغذائي)، وهو مصطلح جديد يحل محل NAFLD. وقد أظهرت الدراسات أن الإصابة بالكبد الدهني تضاعف خطر الإصابة بمرض السكر، حتى لو لم تكن تعاني من زيادة الوزن، وبمجرد الإصابة بكليهما، يرتفع خطر الإصابة بأمراض القلب وتلف الكلى والسكتة الدماغية بشكل ملحوظ. وعندما يرتفع مستوى السكر في الدم لفترة طويلة، فقد يُلحق الضرر بأعضائك الداخلية، بما في ذلك الكبد، وبالمثل، يزيد مرض الكبد الدهني غير الكحولي ومرض الكبد الدهني غير الكحولي من خطر الإصابة بمقدمات السكر أو مرض السكر من النوع الثاني، ويمكن أن يؤدي تراكم الدهون وتلف الكبد إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم، ويشترك مرض الكبد الدهني غير الكحولي ومرض السكر من النوع الثاني في العديد من عوامل الخطر نفسها، بما في ذلك زيادة الوزن أو السمنة، وارتفاع ضغط الدم، وارتفاع الكوليسترول. يلاحظ الباحثون تزايدًا في أعداد المصابين بمرض السكر من النوع الثاني وأمراض الكبد، في الواقع، يعاني ما يصل إلى 70% من المصابين بمرض السكر من النوع الثاني أيضًا من مرض الكبد الدهني غير الكحولي، وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة. الجزء المحبط هنا هو أن الكبد الدهني غالبًا ما لا يتم تشخيصه لدى الأشخاص المصابين بالسكر، على الرغم من أن الاثنين مرتبطان ارتباطًا وثيقًا، عادةً ما تشمل فحوصات السكر الروتينية فحوصات دم للجلوكوز وهيموجلوبين السكري (HbA1c)، ولكن لا يُطلب دائمًا إجراء فحوصات إنزيمات الكبد أو الموجات فوق الصوتية إلا في حالة ظهور أمر واضح، هذا يعني أن عددًا كبيرًا من مرضى السكر يُديرون حالتهم دون أن يُدركوا حاجتهم أيضًا إلى علاج الكبد، وهذه خطأ كبير. هل يمكنك إصلاح أحدهما عن طريق إصلاح الآخر؟ قد يكون الكبد الدهني ومرض السكر من النوع الثاني مغذيين لبعضهما البعض، ولكنهما يستجيبان أيضًا لنفس العلاجات: يمكن أن يؤدي فقدان الوزن (حتى 5-10%) إلى تقليل دهون الكبد بشكل كبير وتحسين حساسية الأنسولين. يساعد تقليل الكربوهيدرات المكررة والسكر (وخاصة الفركتوز) على تحسين سكر الدم وصحة الكبد. يبدو أن الصيام المتقطع أو تناول الطعام المقيد بالوقت واعد في إدارة كليهما. ممارسة الرياضة، وخاصة المشي السريع وتمارين المقاومة، تعمل على تحسين عمل الأنسولين وتقليل دهون الكبد. تلعب إدارة النوم والتوتر أيضًا أدوارًا غير مقدرة لها قيمتها ولكنها حاسمة في الصحة الأيضية.

صحة وطب : دراسة تكشف: "التمارين الرياضية" بعد التعافي من السرطان تمنع تكرار الإصابة
صحة وطب : دراسة تكشف: "التمارين الرياضية" بعد التعافي من السرطان تمنع تكرار الإصابة

نافذة على العالم

timeمنذ 4 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : دراسة تكشف: "التمارين الرياضية" بعد التعافي من السرطان تمنع تكرار الإصابة

الأحد 6 يوليو 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - ممارسة الرياضة بانتظام لها فوائد عديدة، منها تقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل السكر وأمراض القلب، وقد وجدت دراسة حديثة نُشرت في مجلة نيو إنجلاند الطبية أن مرضى السرطان الذين شاركوا في برنامج رياضي منظم حققوا نتائج أفضل، حيث عاشوا لفترة أطول دون عودة السرطان، وانخفض لديهم خطر الوفاة، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". ممارسة الرياضة بعد التعافى من السرطان تشير نتائج الدراسة إلى أن ممارسة الرياضة يجب أن تكون عنصرًا أساسيًا في علاج السرطان، مما يساعد المرضى على عيش حياة أطول وأكثر صحة، ومن خلال دمج الرياضة في خطة الرعاية الخاصة بهم، يمكن لمرضى السرطان تحسين معدلات نجاتهم وتقليل خطر تكرار الإصابة بالسرطان. أجريت تجربة سريرية في عدة دول، وتابعت ما يقرب من 900 مريض مصاب بسرطان القولون في المرحلتين الثانية والثالثة، حيث أكمل المشاركون الجراحة والعلاج الكيميائي، وقُسموا إلى مجموعتين: تلقت المجموعة الأولى تدريبًا رياضيًا منظمًا مرتين شهريًا خلال الأشهر الستة الأولى، ثم شهريًا لمدة ثلاث سنوات، بينما تلقت المجموعة الأخرى الرعاية المعتادة دون ممارسة رياضة. وكانت نتائج الدراسة مذهلة انخفض خطر عودة السرطان أو الإصابة بسرطان جديد لدى المشاركين في مجموعة التمارين الرياضية بنسبة 28%، والأهم من ذلك، انخفض خطر الوفاة لأي سبب بنسبة 37% خلال فترة متابعة استمرت ثماني سنوات. كما تحسنت اللياقة القلبية الوعائية والقدرة على التحمل في مجموعة التمرين، كما هو موضح من خلال اختبار المشي لمدة ست دقائق ونتائج VO₂ max الأفضل. يقترح الخبراء وفقًا لذلك أن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام يجب أن تكون جزءًا من خطة التعافي من السرطان، بعدما أظهرت نتائج الدراسة ما يمكن أن تحققه ممارسة الرياضة من تغيير جذري في علاج السرطان، إذ تُظهر أن ممارسة الرياضة تُقلل بشكل كبير من خطر تكرار الإصابة بالسرطان أو ظهور حالات جديدة، ومن خطر الوفاة أيضًا، ويُمكن لهذه النتائج أن تُغير بروتوكولات علاج السرطان، وفي الوقت الحالي، غالبًا ما يتلقى المرضى نصائح عامة لممارسة الرياضة بعد العلاج، لكن الكثيرين لا يتلقون دعمًا مُنظمًا لتحقيق ذلك، ويقترح مؤلفو الدراسة أن يحصل المرضى على "وصفات رياضية" وأن يُتابع الأطباء تقدمهم. لماذا تساعد التمارين الرياضية في مكافحة السرطان؟ وفقًا لمؤلفو الدراسة، فإن ممارسة التمارين الرياضية لا تجعلك تشعر بالسعادة فحسب، بل إنها تعمل على تغيير جسمك على المستوى الخلوي والهرموني، مما يساعد على.. ما يلى: تنظيم الهرمونات مثل الأنسولين والإستروجين المرتبطة بنمو السرطان. تقليل الالتهاب المزمن الذي يساهم في تطور السرطان. تعزيز وظيفة المناعة، ودعم قدرة جسمك على اكتشاف الخلايا غير الطبيعية وتدميرها. دعم وزن الجسم الصحي، والذي يعد عاملًا رئيسيًا في تكرار الإصابة بالسرطان.

تتسبب في الطفح الجلدي.. عدة أطعمة تجنب تناولها مع الحليب
تتسبب في الطفح الجلدي.. عدة أطعمة تجنب تناولها مع الحليب

نافذة على العالم

timeمنذ 5 ساعات

  • نافذة على العالم

تتسبب في الطفح الجلدي.. عدة أطعمة تجنب تناولها مع الحليب

الأحد 6 يوليو 2025 01:50 مساءً نافذة على العالم - الطفح الجلدي.. يهتم الكثيرون بالحفاظ على صحة أجسامهم ويدرجون أطعمة ومشروبات غنية بالمغذيات في نظام الغذائي اليومي، ومن بين الاختيارات الصحية يأتي الحليب الذي يتميز بأنه غني بعناصر غذائية، مثل البروتين والكالسيوم وفيتامينات A وB6 وD وK والفوسفور و المغنيسيوم واليود، يجب الانتباه إلى أن هناك بعض الأطعمة التي قد لا تتناسب بشكل جيد مع الحليب، ويمكن أن تتسبب في الطفح الجلدي، وعدم الراحة في الجهاز الهضمي أو تقليله امتصاص المغذيات. عدة أطعمة تجنب تناولها مع الحليب - اللبن الرائب لا ينبغي أبدًا تناول الحليب واللبن الرائب معًا، لأن الجمع بينهما يضر بصحة الجهاز الهضمي ويتسبب في مشاكل متعلقة بالمعدة والهضم. -الحمضيات يمكن أن يؤدي تناول الفواكه الحمضية والحليب معًا إلى القيء أو آلام في المعدة. إذا كان يجب شرب الحليب، ينصح الخبراء بأن يكون هناك فارق زمني يقدر بساعتين على الأقل بعد تناول الفاكهة الحمضية. -الموز يُعتقد أن تناول الموز مع الحليب يمكن أن يكون عادة صحية، ولكن حان الوقت للتوقف عن تناولهما معًا. إنه مزيج ثقيل للغاية ويمكن أن يؤدي إلى شعور بالإرهاق لأنه يستغرق وقتًا طويلاً للهضم. - الأسماك تعتبر الأسماك مفيدة للغاية للصحة، ولكن لا ينبغي تناولها مع الحليب، لأن الجمع بينهما يتسبب في مشاكل بالجهاز الهضمي مثل التسمم الغذائي وآلام المعدة. كما يمكن أن يؤدي تناول الحليب والأسماك إلى مشاكل متعلقة بالجلد. -شمام من المعروف أن الشمام فاكهة غنية بالمحتوى المائي في حين أن من خصائص الحليب أنه مُلين. فإذا تم الجمع بين الشمام والحليب في وجبة واحدة، فربما يؤدي إلى مشاكل في المعدة والمعاناة من الإسهال. - طعام حار وتوابل يمكن أن تحفز التوابل إنتاج الأحماض في المعدة، والتي، عند دمجها مع الحليب، يمكن أن تؤدي إلى مشاكل في الجهاز الهضمي للبعض. ويمكن أن تتسبب الأطعمة الغنية بالتوابل مثل الكاري والفلفل في زيادة خطر ارتداد الحمض أو عسر الهضم عند تناولها مع الحليب. -وجبات خفيفة مملحة يمكن أن يؤدي تناول الوجبات الخفيفة المملحة مثل رقائق البطاطس والمعجنات إلى شعور بالعطش، لكن عند تناول الحليب بدلاً من الماء للتخلص من العطش فإن المحتوى العالي من الملح يمكن أن يخل بتوازن الإلكتروليت في الجسم، وهو ما ينتج عنه شعور بالانتفاخ وعدم الراحة. -الأطعمة الغنية بالبروتين في حين أن الحليب هو بالفعل مصدر جيد للبروتين، فإن تناوله مع الأطعمة الأخرى الغنية بالبروتين مثل البيض أو اللحوم أو الفاصوليا قد يثقل كاهل الجهاز الهضمي، ويمكن أن يكون من الصعب هضم مزيج من مصادر البروتين المتعددة وقد يؤدي إلى ضيق في الجهاز الهضمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store