
ترامب يعبر عن أسفه لـ"فقدان ماسك صوابه"
وأشار ترامب إلى رغبة ماسك "في تأسيس حزب سياسي ثالث رغم أنها لم تحقق أي نجاح في الولايات المتحدة، حيث لا يبدو النظام ملائما لذلك".
واعتبر ترامب أن مساعي ماسك لتأسيس حزب سياسي جديد "تتسبب بالفوضى".
وكان إيلون ماسك قد أعلن عن عزمه تأسيس "حزب أمريكا" كقوة ثالثة في الساحة السياسية الأمريكية، وذلك على خلفية خلافاته مع ترامب بشأن مشروع القانون حول الضرائب والإنفاق الحكومي، الذي اعتبر ماسك أن إقراره سيؤدي إلى زيادة عجز الميزانية والدين الحكومي، فيما تعتقد إدارة ترامب بأن القانون بالعكس سيؤدي إلى تقليص العجز.
وانتقد ترامب يوم الأحد مساعي ماسك لتأسيس الحزب، معتبرا خطط رجل الأعمال "سخيفة" وحذر في وقت سابق من أن ماسك قد يضطر للعودة إلى جنوب إفريقيا حيث مسقط رأسه في غياب الدعم الحكومي لشركاته.المصدر: RT
قدم الملياردير الأمريكي إيلون ماسك رسميا وثائق تسجيل حزبه السياسي "حزب أمريكا"، وفقا لسجل لجنة الانتخابات الأمريكية
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 36 دقائق
- روسيا اليوم
دبلوماسيان: ترامب ونتنياهو يدركان أن "انتصارهما" على إيران قصير المدى وليس استراتيجيا
الزعيمان أشادا بنجاح الغارات التي استهدفت البنية التحتية النووية لإيران الشهر الماضي، وأكدا أنهما أعاقا برنامجا يقولان إنه "كان يهدف إلى صنع قنبلة نووية". واعتبر دبلوماسيان، في جديث لوكالة "رويترز"، أن كلا من ترامب ونتنياهو يدركان أن "انتصارهما" على إيران لا يتجاوز كونه نجاحا قصير الأمد، في ظل تقارير استخباراتية تفيد باحتفاظ طهران بمخزون سري من اليورانيوم المخصب، إلى جانب قدرتها الفنية على استئناف البرنامج النووي بسرعة. وبحسب المصدرين، يكمن الخلاف بين الزعيمين في أسلوب التعامل مع طهران. حيث يفضّل ترامب التركيز على المسار الدبلوماسي لتحقيق هدف أساسي يتمثل في منع إيران من امتلاك سلاح نووي، وهو ما تنفيه طهران باستمرار. ونقلت "رويترز" عن مصدر مطلع على تفكير نتنياهوـ أن رئيس الوزراء الإسرائيلي يدفع نحو استخدام القوة لدفع إيران إلى التخلي عن برنامج تخصيب اليورانيوم، الذي تعتبره إسرائيل تهديدا وجوديا، حتى لو أدى ذلك إلى انهيار الحكومة. وتنعكس هذه الفجوة أيضا في مواقف الطرفين تجاه الحرب في قطاع غزة. فترامب، الساعي إلى ترسيخ صورته كصانع للسلام، يدفع باتجاه التوصل إلى وقف إطلاق نار جديد بين إسرائيل وحركة "حماس"، رغم أن ملامح اتفاق ما بعد الحرب لا تزال غير محددة، والنهاية غير مؤكدة. وحسب ما أوردت "رويترز"، فإنه رغم تأييد نتنياهو العلني لمحادثات وقف إطلاق النار، فإنه يصر على التزامه بالقضاء تماما على "حماس"، ويريد رئيس الوزراء الإسرائيلي ترحيل ما تبقى من قيادة "حماس"، ربما إلى الجزائر، وهو مطلب ترفضه "حماس" بشكل قاطع. وذكر مسؤولان في الشرق الأوسط للوكالة أن الفجوة بين التهدئة المؤقتة والحل الدائم لا تزال واسعة. أما في الملف الإيراني، فقد عبّر نتنياهو، وفق مصدر مطلع على تفكيره، عن استيائه من إعادة الولايات المتحدة إحياء المحادثات النووية مع طهران، والمتوقع أن تُعقد هذا الأسبوع في النرويج، لتكون أول مبادرة دبلوماسية منذ المواجهة الأخيرة. ويعارض نتنياهو أي خطوة من شأنها أن تمنح السلطات الإيرانية شريان حياة اقتصاديا وسياسيا. المصدر: "رويترز" أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الثلاثاء، عن اعتقاده بأنه سيكون المستفيد من تأسيس رجل الأعمال إيلون ماسك لحزب سياسي جديد. أكد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان أن بلاده قادرة على حماية سيادتها وسلامتها الإقليمية بنفسها، محذرا من أن أي صراع مسلح جديد في الشرق الأوسط سيؤدي إلى مزيد من عدم الاستقرار. كشف مصدران مطلعان لموقع "أكسيوس" أن مسؤولين في إسرائيل يعتقدون أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يمنح تل أبيب الضوء الأخضر لمهاجمة إيران مجددا. قال المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف ليل الاثنين الثلاثاء، إن الاجتماع مع الإيرانيين بخصوص المفاوضات حول الملف النووي سيحدث سريعا جدا، لافتا إلى أن ذلك يمكن أن يتم في الأسبوع المقبل. نفت الخارجية الإيرانية تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي تحدث فيها عن تقديم طهران طلبا للقاء الجانب الأمريكي. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء اليوم الثلاثاء، أن الضربات العسكرية التي نفذتها الولايات المتحدة ضد إيران "كانت ناجحة ودقيقة". حمل وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إسرائيل مسؤولية إفشال التقدم الذي أحرز مؤخرا في المفاوضات بين طهران وواشنطن. التقى ولي العهد السعودي محمد بن سلمان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي يوم الثلاثاء، واستعرضا العلاقات الثنائية بين البلدين ومستجدات الأوضاع الإقليمية والجهود المبذولة تجاهها.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
ترامب: أعتقد أن إنشاء ماسك لحزب سياسي سيكون لصالحنا
وقال ردا على سؤال بهذا الشأن خلال اجتماع لمجلس الوزراء في البيت الأبيض: "أعتقد أن هذا سيكون لصالحنا. على الأرجح سيكون كذلك، فوجود أحزاب ثالثة كان دائما في صالحي". ماسك، الذي يُعد أغنى شخص على الكوكب، كان حتى وقت قريب مديرا لهيئة تحسين كفاءة الحكومة الأمريكية (DOGE) وموظفا حكوميا أمريكيا بصفة خاصة، حيث عمل بشكل تطوعي. وكان فعليا ضمن المقربين من ترامب. ومع ذلك، وفقا لما نشرته الصحف الأمريكية، بدأت العلاقات بين الرئيس ورجل الأعمال تتدهور خلف الكواليس في الأسابيع الأخيرة لأسباب عدة، بما في ذلك ما يتعلق بمصالح ماسك التجارية. بعد استقالة ماسك من الخدمة الحكومية، دار بين الطرفين في 5 يونيو جدال علني صاخب عبر وسائل التواصل الاجتماعي. حيث صرح رجل الأعمال أنه بدون دعمه، لم يكن الرئيس الحالي للولايات المتحدة ليفوز في انتخابات نوفمبر 2024، وأيد فكرة محاولة عزل ترامب مرة أخرى، وانتقد مشروع القانون المذكور والرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس. في المقابل، وصف ترامب ماسك بالمجنون، وقال إنه توقف في مرحلة ما عن أداء واجباته بضمير حي عندما كان يشرف على عمل DOGE. وفي 5 يوليو، أعلن ماسك أنه سيؤسس حزبا سياسيا بناء على نتائج تصويت على صفحته في منصة التواصل الاجتماعي "إكس"، وحدد رجل الأعمال هدف تأسيس الحزب بـ "استعادة الحرية". وقد شارك في التصويت أكثر من 1.2 مليون مستخدم، وأيد 65.4% منهم إنشاء الحزب الجديد. وفي 6 يوليو، قدم ماسك طلبا لتسجيل الحزب السياسي لدى اللجنة الفيدرالية للانتخابات الأمريكية (FEC)، وسيحمل الحزب اسم "أمريكا". المصدر: RT قال أغنى رجل في العالم، يوم السبت، إنه أسس حزبًا سياسيًا جديدًا في الولايات المتحدة، مؤكدا أنه سيمثل "نسبة 80%" من الناخبين "في الوسط". حول صعوبة كسر نظام الحزبين في الولايات المتحدة، كتبت أنغيلينا بريجيفسكايا، في "موسكوفسكي كومسوموليتس":


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
ترامب: سنفرض رسوما بنسبة 10% على أعضاء "بريكس"
وقال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض، يوم الثلاثاء: "إذا كانوا أعضاء في "بريكس"، فسيتعين عليهم دفع الرسوم بنسبة 10% لهذا فقط". وأشار إلى أن تلك الإجراءات ستتخذ قريبا. وتابع: "بريكس تم تأسيسها من أجل إلحاق أضرار بنا، وتم تأسيسها من أجل إلحاق الأضرار بدولارنا بحيث لا يكون عملة احتياط". وأضاف الرئيس الأمريكي: "إذا كانوا يريدون أن يلعبوا هذه اللعبة، فيمكنني أن ألعبها أيضا"، متوقعا أن تلك الدول "لن تبقى أعضاء في "بريكس" لمدة طويلة". وزعم أن تلك المجموعة "تفككت إلى حد كبير"، دون أن يوضح ماذا يقصد بذلك، علما بأن مجموعة "بريكس" شهدت توسعا في الفترة الأخيرة. واعتبر أن "بريكس لا تعتبر خطرا كبيرا، لكنها تحاول القضاء على الدولار ليكون بإمكان دولة أخرى تحديد المعايير"، مؤكدا أن الولايات المتحدة لن تسمح بفقدان الدولار وضعه كعملة احتياطية عالمية، مضيفا أن ذلك "سيكون مثل هزيمة في الحرب العالمية". وقال: "إذا كانوا يرغبون في تحدي الدولار، فبإمكانهم القيام بذلك. ولكن سينبغي عليهم أن يدفعوا ثمنا باهظا. ولا أعتقد أن أيا منهم يريد أن يدفع هذا الثمن". وكان ترامب قد هدد بفرض الرسوم على شركاء مجموعة "بريكس"، الذين يساعدون في تفعيل أجنداتها التي وصفها ترامب بأنها "معادية لأمريكا". وتضم "بريكس" في الوقت الراهن كلا من روسيا والصين والهند والبرازيل وجنوب إفريقيا ومصر وإثيوبيا والإمارات وإيران وإندونيسيا.المصدر: تاس أشار نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف، إلى أن تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 10% على الدول الداعمة للمجموعة جاءت بسبب تنامي نفوذ "بريكس". زعمت الإدارة الأمريكية أن مجموعة "بريكس" تسعى لتقويض مصالح الولايات المتحدة، وتعهدت واشنطن بمواجهة هذا المسار المزعوم. وصف الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم تجارية اضافية على شركاء مجموعة "بريكس" بأنها "غير مسؤولة". أكدت وزراة الخارجية الصينية أن آلية مجموعة "بريكس" تمثل منصة تعاون مهمة بين الدول، و"لا تشارك في المواجهات بين الكتل ولا تستهدف أي دول".