
الحنيطي يبحث ورئيس الجامعة الأميركية في مأدبا أوجه التعاون بما يخدم مصالح الجانبين
وجرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية والتعاون بين القوات المسلحة والجامعة الأميركية بما يخدم مصالح الجانبين، ويسهم في تحقيق الأهداف المشتركة خاصة المتعلقة بتوسيع الشراكة الاكاديمية بين الجانبين.
وأعرب رئيس هيئة الأركان المشتركة، عن تقديره الكبير لهذا التعاون الذي يسهم في رفد الوطن بطاقات شبابية قادرة على الإسهام في مسيرة التنمية الشاملة، التي صاغها جلالة الملك عبدالله الثاني القائد الأعلى للقوات المسلحة، مؤكدًا أهمية هذه الشراكة في الوصول إلى تعليم جامعي نوعي وفق أعلى المستويات والمعايير.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 39 دقائق
- رؤيا نيوز
الجيش الإسرائيلي: القبض على خلية تابعة لفيلق القدس في سوريا
أعلن الجيش الإسرائيلي، صباح اليوم الإثنين، أنه ألقى القبض على خلية تابعة لفيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني في عملية خاصة جنوبي سوريا. وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان، إنه «بناءً على معلومات من تحقيقات الوحدة 504، نفذت قوات لواء الإسكندروني (3) التابع للفرقة 210، بالتعاون مع محققي الوحدة الميدانيين، عملية ليلية لاعتقال خلية تابعة لفيلق القدس الإيراني في منطقة كودنة جنوب سوريا». وأوضح بيان الجيش الإسرائيلي أنه «للمرة الثانية خلال الأسبوع الماضي، نفذت قوات الفرقة عملية ليلية مُحددة، واعتقلت عددًا من العناصر الذين شكلوا تهديدًا في المنطقة». وأضاف: «تواصل قوات الفرقة 210 انتشارها في المنطقة، للعمل على منع تمركز أي عناصر (إرهابية) في سوريا، وذلك لحماية سكان إسرائيل». العودة إلى اتفاق فض الاشتباك كانت سوريا قد أعلنت، يوم الجمعة الماضي، عن استعدادها للتعاون مع الولايات المتحدة للعودة إلى اتفاق فض الاشتباك مع إسرائيل لعام 1974، على ما أفاد بيان للخارجية. وأورد بيان وزارة الخارجية السورية أن الوزير أسعد الشيباني أعرب خلال اتصال مع نظيره الأميركي ماركو روبيو عن تطلع سوريا للتعاون مع الولايات المتحدة للعودة إلى اتفاق فض الاشتباك لعام 1974. وأشار إلى أن الجانبين ناقشا الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الجنوب السوري. وفي نهاية الشهر الماضي، ذكر موقع أكسيوس الإخباري نقلا عن مسؤولين أميركيين وإسرائيليين أن إدارة الرئيس دونالد ترمب تجري مباحثات تمهيدية لإبرام اتفاق أمني محتمل بين إسرائيل وسوريا. وقالت وزارة الخارجية الأميركية في بيان إن الوزير ماركو روبيو تعهد، خلال اتصال هاتفي مع وزير الخارجية السوري أسعد حسن الشيباني، بالنظر في اتخاذ مزيد من الإجراءات لمراجعة قوائم الإرهاب الأميركية وتلك التابعة للأمم المتحدة في ما يتعلق بسوريا. خطوات رفع العقوبات وذكرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية تامي بروس في البيان أن روبيو ناقش أيضا مع الشيباني الخطوات الأميركية السابقة لرفع العقوبات عن سوريا، وتعهد بالإبقاء على العقوبات المفروضة على «الجهات الخبيثة»، مثل بشار الأسد ورجاله. في السياق ذاته، ذكرت وزارة الخارجية المصرية، في بيان، يوم الخميس، أن الوزير بدر عبد العاطي بحث في اتصال مع نظيره السوري التطورات التي من المتوقع أن تشهدها سوريا بعد رفع العقوبات الأميركية. وأضافت الوزارة أن الجانبين بحثا خلال اتصالهما مجمل التطورات السياسية والاقتصادية والأمنية فى سوريا، وتناولا الانتهاكات والتجاوزات الإسرائيلية المتكررة للسيادة السورية. وجدد عبد العاطي تأكيد دعم مصر لتدشين عملية سياسية شاملة ذات ملكية وطنية سورية خالصة دون إملاءات أو تدخلات خارجية، تحافظ وتدعم وحدة واستقرار سوريا وشعبها بكل مكوناته وشرائحه.


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
نتنياهو يزور البيت الأبيض اليوم..وهدنة غزة على رأس المباحثات
البوابة - يزور رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو البيت الأبيض اليوم الاثنين، للقاء الرئيس الأميركي، دونالد ترامب. وقد عبر نتنياهو عن اعتقاده بأن مناقشاته مع الرئيس الأميركي، اليوم، ستسهم في دفع محادثات تحرير المحتجزين ووقف إطلاق النار في غزة، فيما يتوقع ترامب أن من الممكن التوصل لاتفاق هذا الأسبوع. فشل بتحقيق أهداف الحرب وكانت إذاعة الجيش الإسرائيلي قد صرحت في وقت سابق، بأن الجيش يجد صعوبة في تحقيق "هدفي الحرب بإعادة الرهائن والقضاء على حماس في وقت واحد"، وأن الجيش طالب الحكومة بتحديد ما يجب فعله أولا وأنه "يرى أن إعادة الرهائن من غزة يجب أن تكون أولا". وبحسب القناة 12 الإسرائيلية، أكد مسؤولون في مكتب نتنياهو أن المحادثات تمضي قدما بإيجابية بالرغم من أن "رد حماس على مقترح ويتكوف كان أقل من المأمول". كما نقلت صحيفة "يسرائيل هيوم" عن مسؤول إسرائيلي إن وفد التفاوض في الدوحة أبلغ نتنياهو بأن المحادثات تمضي بإيجابية. وقال نتنياهو، أمس الأحد، قبل أن يصعد طائرته متجها إلى واشنطن إن المفاوضين الإسرائيليين المشاركين في محادثات وقف إطلاق النار لديهم تعليمات واضحة بالتوصل إلى اتفاق بشروط قبلتها إسرائيل. المصدر: وكالات


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
نتنياهو يتجه إلى واشنطن.. وملف غزة يشتعل قبل الهدنة
غادر رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إسرائيل متوجها إلى واشنطن في زيارة تستمر عدة أيام، وذلك في وقت تقترب فيه جهود وقف إطلاق النار من إنهاء حرب غزة المستمرة منذ 21 شهرا. وقال نتنياهو للصحفيين في مطار بن غوريون قرب تل أبيب، قبيل مغادرته: 'هذه هي زيارتي الثالثة للرئيس الأميركي دونالد ترامب منذ انتخابه منذ أكثر من ستة أشهر.' وأضاف نتنياهو أنه سيجري أيضا محادثات مع مسؤولين في الإدارة الأميركية، وممثلين عن الحزبين في الكونغرس، ومسؤولين بارزين آخرين. وتأتي زيارة نتنياهو إلى واشنطن بعد أقل من أسبوعين من انتهاء حرب استمرت 12 يوما مع إيران، دمرت خلالها إسرائيل والولايات المتحدة منشآت هامة في البرنامج النووي الإيراني. وأوضح نتنياهو أن الغارات الجوية على إيران، التي أسفرت عن مقتل أكثر من 900 شخص وفقا لمسؤولين إيرانيين، ستتيح حاليا توسيع 'دائرة السلام إلى مدى أبعد بكثير مما كان في مقدورنا تخيله في السابق'. وأضاف أن الواقع الجديد سيجلب 'مستقبلا عظيما' لإسرائيل وللشرق الأوسط بأسره. وبخصوص الحرب في غزة، قال نتنياهو إنه أرسل وفدا تفاوضيا للمشاركة في محادثات غير مباشرة مع حركة حماس في العاصمة القطرية الدوحة. وتهدف هذه المحادثات إلى التوصل إلى وقف إطلاق نار لمدة 60 يوما، يجري خلالها الإفراج عن 10 من أصل 20 رهينة إسرائيلية على قيد الحياة تحتجزهم حماس. وخلال فترة وقف إطلاق النار، من المقرر أن يتفاوض الطرفان على إنهاء دائم للحرب والإفراج عن بقية الرهائن، وتتولى قطر ومصر والولايات المتحدة دور الوساطة في هذه المحادثات. وقال نتنياهو: 'نحن نعمل على تحقيق الصفقة التي نوقشت كثيرا، بالشروط التي اتفقنا عليها'، ويشير هذا إلى اقتراح صاغه الوسيط الأمريكي ستيف ويتكوف، الذي عينه ترامب. ووافقت حماس على الاقتراح من حيث المبدأ لكنها طلبت تعديلات معينة، رفضتها إسرائيل. وقال نتنياهو إنه عازم على تحقيق ثلاثة أهداف: إعادة جميع الرهائن إلى الوطن، الأحياء والأموات؛ القضاء على قدرات حماس وطرد المنظمة من قطاع غزة؛ وضمان ألا تشكل غزة تهديدا على إسرائيل بعد الآن. ويعتقد الخبراء والدبلوماسيون في إسرائيل أنه يمكن سد الخلافات المتبقية بين إسرائيل وحماس.