عيّنه بوتين في مارس.. روسيا تؤكد مقتل نائب قائد البحرية بكورسك
أتى ذلك بعد أن أعلن أوليج كوجيمياكو، وهو حاكم منطقة في أقصى شرق روسيا بوقت سابق اليوم، أن جودكوف، الذي قاد أيضاً لواء قاتل ضد أوكرانيا، قُتل في كورسك.
وكانت قنوات روسية وأوكرانية غير رسمية قد أفادت على تليغرام أن جودكوف قُتل مع 10 عسكريين آخرين في هجوم أوكراني على مركز قيادة في بلدة كورينيفو بمنطقة كورسك المتاخمة لأوكرانيا.
ماذا نعرف عنه؟
يشار إلى أن جودكوف أحد أبرز ضباط الجيش الروسي الذين اغتالتهم أوكرانيا منذ أن شنت موسكو عمليتها العسكرية عام 2022، حسب رويترز.
ونال أوسمة لشجاعته في العمل العسكري ضد أوكرانيا، التي اتهمته بارتكاب جرائم حرب.
كما ذكر بيان على الموقع الإلكتروني للكرملين أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عينه نائباً لقائد البحرية في مارس الفائت.
كورسك.
وسيطرت القوات الأوكرانية على أجزاء من كورسك في هجوم مباغت في أغسطس 2024، قبل أن تعلن روسيا في وقت سابق من العام الحالي طردها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ ساعة واحدة
- مباشر
الكرملين: اتصال هاتفي مفصل بين بوتين وترامب حول إيران وأوكرانيا والشرق الأوسط
مباشر: أعلن الكرملين، اليوم الخميس، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أجرى اتصالًا هاتفيًا مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تناول عددًا من الملفات الإقليمية والدولية، في مقدمتها الوضع في الشرق الأوسط وأوكرانيا. وذكر الكرملين، أن الزعيمين أجريا نقاشًا مفصلاً حول الأوضاع في إيران والشرق الأوسط ، حيث شدد الرئيس بوتين خلال الاتصال على ضرورة حل النزاعات في المنطقة عبر الوسائل الدبلوماسية ، مؤكدًا موقف موسكو الداعم للاستقرار الإقليمي من خلال الحوار. كما أبلغ بوتين ترامب رغبة روسيا في مواصلة المفاوضات بشأن الأزمة الأوكرانية ، لكنه أكد في الوقت ذاته أن موسكو لن تتخلى عن أهدافها في أوكرانيا ، في إشارة إلى تمسك الكرملين بمواقفه الأساسية في النزاع المستمر. ولم يصدر حتى الآن تعليق من الجانب الأمريكي بشأن تفاصيل هذا الاتصال أو مضمونه. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
الصين تحُثّ أوروبا على تجنّب «المواجهة»... وتؤكّد دورها في «موازنة» واشنطن
حذّر وزير الخارجية الصيني وانغ يي، نظيرته الأوروبية من مخاطر نشوب «مواجهة»، حسب بيان صدر عن وزارته الخميس، فيما تسعى بكين إلى تقديم نفسها قوةً موازنةً مستقرةً في مواجهة واشنطن. وقال وانغ يي، خلال اجتماع في بروكسل مع مسؤولة السياسة الخارجية الأوروبية كايا كالاس، الأربعاء، إن الصين والاتحاد الأوروبي «لا ينبغي اعتبارهما خصمين بسبب خلافاتهما، ولا ينبغي أن يسعيا إلى المواجهة بسبب خلافاتهما». جاءت تصريحات وانغ ردّاً على كالاس التي أعلنت أن على بكين أن تتوقف عن تهديد الأمن الأوروبي، مشيرةً إلى «هجمات سيبرانية وتدخلات في عمليات ديمقراطية وممارسات تجارية غير عادلة». لكن وانغ اعتبر أن أوروبا «تواجه الكثير من التحديات»، ولم يكن أي منها «سواء في الماضي أو الحاضر أو المستقبل» بسبب الصين. وقالت كالاس قبيل اجتماعها مع وانغ يي، إن «الصين ليست خصماً لنا، لكن فيما يتعلق بالأمن فإن علاقتنا تشهد توتراً متزايداً». وأضافت أن «الشركات الصينية تُوفّر طوق نجاة لموسكو للمحافظة على مجهودها الحربي ضد أوكرانيا. تُنفّذ بكين هجمات إلكترونية، وتتدخل في ديمقراطياتنا، وتتاجر بشكل غير منصف. تضر هذه الأفعال بأمن أوروبا والوظائف». كايا كالاس لدى استقبالها وانغ يي في بروكسل يوم 2 يوليو (إ.ب.أ) ولا يقتصر الخلاف الصيني - الأوروبي على الجانب التجاري، بل يتجاوزه إلى الشقّين السياسي والأمني. ويُندّد الاتحاد المُكوّن من 27 دولة بتدفق التكنولوجيا الحيوية إلى الجيش الروسي عبر الصين. وقالت كالاس إن «تمكين (الروس من خوض) الحرب في أوروبا مع السعي لتوثيق العلاقات مع أوروبا هو تناقض يتعيّن على بكين التعامل معه». وأضافت أنه «في عالم مُتقلّب، يتعيّن على بكين استغلال قوتها المتزايدة للمحافظة على (تطبيق) القانون الدولي». وحظر الاتحاد الأوروبي التجارة مع مجموعة من الشركات الصينية التي يتّهمها بدعم الجهد الحربي لموسكو، لكن مسؤولي التكتل يُقرّون بأنهم فشلوا في إقناع بكين بالتخلي عمّا تعدّها «شراكة استراتيجية حيوية» مع موسكو. في المقابل، يسعى وانغ خلال جولته الأوروبية إلى تصوير بكين على أنها ثقل موازن للولايات المتحدة، التي تُهدّد بفرض رسوم جمركية مُشدّدة على الواردات من الاتحاد الأوروبي. وقال إنه «لا ينبغي اعتبار المسار الذي اتخذته الولايات المتحدة صورة للصين. فالصين ليست الولايات المتحدة». وزير الخارجية الصيني يتحدّث خلال مداولات مع نظيرته الأوروبية في بروكسل يوم 2 يوليو (أ.ب) وفي وقت أحدث الرئيس الأميركي دونالد ترمب هزّة في أوساط كبرى شركاء بلاده التجاريين عبر إطلاقه العنان لحرب رسوم جمركية، فتح الاتحاد الأوروبي الباب لتحسين العلاقات مع الصين. لكن بدلاً من ذلك، تعمّق السجال التجاري بين بروكسل وبكين على خلفية ممارسات صينية يعدّها التكتل غير مُنصفة. وذكر بيان للخارجية الصينية أن الجانبين ناقشا أيضاً قضايا دولية مثل أوكرانيا، والنزاع الإسرائيلي - الفلسطيني، والبرنامج النووي الإيراني. وقال وانغ إن بكين وبروكسل يجب أن تُظهرا «احتراماً» متبادلاً، مضيفاً أنه يتحتّم على أوروبا أن تُشجّع سياسة «أكثر نشاطاً وواقعية» تجاه الصين. كما التقى وزير الخارجية الصيني، الأربعاء، رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، ووزير الخارجية البلجيكي ماكسيم بريفو. وقال لفون دير لاين إن الصين والاتحاد الأوروبي يجب أن «يدعما النهج التعددي والتبادل الحر... وأن يعملا معاً لمعالجة التحديات العالمية، مثل تغير المناخ». وبعد بروكسل، يتوجّه وانغ يي إلى ألمانيا ثم إلى فرنسا، حيث سيلتقي وزير الخارجية والشؤون الأوروبية جان نويل بارو، الذي زار الصين في مارس (آذار). وتأتي هذه الزيارات قبيل انعقاد قمة الاتحاد الأوروبي والصين في بكين، التي ستجمع الزعيم الصيني شي جينبينغ، وعدداً من كبار المسؤولين الأوروبيين. وبينما كان وزير الخارجية الصيني يعزز علاقات بلاده في أوروبا، تعمّق حجم الخلاف بين واشنطن وبكين. واتّهم مسؤول صيني كبير، الخميس، وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث بـ«التحريض على المواجهة والنزاع» بعد أن حثّ حلفاء الولايات المتحدة على تعزيز جيوشهم لمواجهة بكين. وأعلنت الصين والولايات المتحدة، الشهر الماضي، التوصّل إلى تفاهم بشأن اتفاقية تجارية، مما شكّل هدنة في حرب الرسوم الجمركية بينهما. لكن لا تزال تدور خلافات بين البلدين حول قضايا متعددة، تتراوح بين التكنولوجيا والأمن والجغرافيا السياسية، بما في ذلك الحربان في أوكرانيا والشرق الأوسط، بالإضافة إلى مطالبات بكين الإقليمية في آسيا. وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث متحدثاً في منتدى شانغريلا للأمن والحوار في سنغافورة يوم 31 مايو (أ.ف.ب) كان وزير الدفاع بيت هيغسيث قد حذّر من أن الصين تستعد لاستخدام القوة العسكرية لتغيير ميزان القوى في آسيا، وحثّ حلفاء الولايات المتحدة على تحقيق «السلام من خلال القوة». ورأى ليو جيانتشاو، رئيس الدائرة الدولية في الحزب الشيوعي الصيني الحاكم، الخميس أن تصريحات هيغسيث تنطوي على «تفكير يقوم على الهيمنة». وقال ليو، في منتدى السلام العالمي في بكين، إن «ما يريده (هيغسيث) حقاً هو القوة، وليس الحوار». وأضاف أن «ما يُحرّض عليه هو المواجهة والنزاع، وليس السلام والوئام». رئيس مجلس أوروبا أنطونيو كوستا لدى استقباله وزير الخارجية الصيني وانغ يي في بروكسل يوم 2 يوليو (إ.ب.أ) ويقوم خلاف منذ فترة طويلة بين الصين والولايات المتحدة بشأن مطالب بكين التوسعية في بحر الصين الجنوبي ذي الأهمية الاستراتيجية، ورفضها استبعاد استخدام القوة للسيطرة على تايوان، الجزيرة ذات الحكم الذاتي والتي تؤكد بكين السيادة عليها. وقال ليو إن «الحكومة الصينية أكّدت بوضوح تام أنها لن تتراجع أبداً عن هذه القضايا». وأضاف أن «الشعب الصيني سيبذل قصارى جهده لتحقيق التوحيد السلمي للوطن الأم، لكننا لن نسمح أبداً باستقلال تايوان». وشدّد على أنه «يجب على الولايات المتحدة احترام سيادة الصين في هذه المسألة». وصلت حاملة الطائرات الصينية «شاندونغ»، البالغ طولها 305 أمتار، إلى هونغ كونغ، الخميس، بُعيد مشاركتها في مناورات قتالية في غرب المحيط الهادئ. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية إبحار حاملة الطائرات «شاندونغ» والقطع البحرية المرافقة لها، وفي مقدّمها المدمرة «تشانجيانغ» والفرقاطة «يونتشنغ»، في ساعة مبكرة من صباح الخميس، قبالة الساحل الجنوبي لجزيرة هونغ كونغ. حاملة الطائرات «شاندونغ» رَسَت في هونغ كونغ يوم 3 يوليو (إ.ب.أ) وأعلنت بكين أنّ «شاندونغ» ستبقى مع المجموعة البحرية الضاربة التابعة لها في هونغ كونغ لمدة خمسة أيام، مشيرةً إلى أنّ «زيارات وأنشطة تبادل ثقافي» ستحصل للمناسبة. واحتفلت هونغ كونغ بالذكرى الـ28 لعودتها إلى الصين، الثلاثاء، وهو يوم عطلة رسمية. ودخلت «شاندونغ» الخدمة في 2019، وهي أول حاملة طائرات تُبنى في الصين. وتمتلك بكين حاملتي طائرات عاملتين، هما «لياونينغ» التي اشترتها من أوكرانيا عام 2000 و«شاندونغ». وهناك حاملة طائرات ثالثة تدعى «فوجيان» أُنجز بناؤها، لكنها ما زالت قيد الاختبار. وأعلنت الصين، الاثنين، أنّ مجموعتيها البحريتين الضاربتين «أكملتا مؤخراً بنجاح» مناورات قتالية في غرب المحيط الهادئ. من جهتها، أعلنت طوكيو أنّ طائرات مقاتلة صينية أقلعت من حاملة الطائرات شاندونغ واقتربت لمسافة 45 متراً من طائرة دورية عسكرية يابانية، في اتّهام نفته بكين. وفي أبريل (نيسان)، شاركت «شاندونغ» في مناورات عسكرية في مضيق تايوان، بما في ذلك محاكاة فرض «حصار» على الجزيرة. وفي وقت لاحق من شهر أبريل نفسه، رصدت البحرية الفلبينية الحاملة «شاندونغ» على بُعدٍ يزيد قليلاً على ميلين بحريين من بابويان، الجزيرة الواقعة في أقصى شمال البلاد. ونفدت تذاكر زيارة السفن في هونغ كونغ في غضون دقائق على منصة التواصل الاجتماعي الصينية «وي تشات». و«شاندونغ» هي ثاني حاملة طائرات صينية تزور هونغ كونغ بعد «لياونينغ»، التي زارت المركز المالي العالمي في 2017.


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
سفير أفغاني لدى روسيا لأول مرة منذ عودة «طالبان» إلى الحكم
وصل سفيرٌ أفغانيٌ إلى روسيا، وفق ما أفادت به وسائل إعلام روسية، وذلك لأول مرة منذ عودة «طالبان» إلى السلطة عام 2021، في مؤشر على التقارب المستمر بين موسكو وكابل. وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف مع مسؤولين من «طالبان»... (أرشيفية) وصرّح المولوي غل حسن، خلال اجتماع مع الدبلوماسيين وسائر موظفي السفارة، بأنه سيُدير شؤون السفارة بـ«التزام كامل وتعاون وثيق مع الموظفين». ويُعدّ هذا الإجراء دليلاً على سعي الإمارة لتوسيع علاقاتها الدبلوماسية بالدول الإقليمية المهمة. وعدّت وزارة خارجية الإمارة هذا التعيين خطوة مهمة نحو تعزيز العلاقات الثنائية مع روسيا، وأعربت عن أملها في أن يؤدي هذا الإجراء إلى توسيع التعاون السياسي والاقتصادي ومتعدد الأطراف بين البلدين. المولوي غل حسن سفير «طالبان» الجديد في موسكو خلال اجتماع مع الدبلوماسيين وسائر موظفي السفارة (متداولة) ونقلت وكالتا «ريا نوفوستي» و«تاس» للأنباء عن مصادر، لم تسمّها، أن السفير غُل حسن وصل إلى العاصمة الروسية وأنه سيتولى مهامه قريباً. وأكدت السفارة الأفغانية، خلال اتصال مع «وكالة الصحافة الفرنسية»، أن الدبلوماسي سيصل إلى موسكو، من دون أن تؤكد ما إذا كان ذلك قد حدث أم ليس بعد. وكان السفير الأفغاني السابق في موسكو، سعيد طيب جواد، الذي عُيّن قبل عودة «طالبان» إلى السلطة، قد شغل منصبه حتى أبريل (نيسان) 2022، ثم استُبدل به القائم بالأعمال الذي عيّنته «طالبان». وفي نهاية أبريل الماضي، أذنت وزارة الخارجية الروسية لـ«طالبان» بتعيين سفير في موسكو، في خطوة جديدة تهدف إلى تعزيز العلاقات بين الجانبين. وباتت تلك الخطوة ممكنة بفضل قرار المحكمة العليا الروسية في منتصف أبريل حذف «طالبان» من قائمة المنظمات الإرهابية في روسيا. وسيطرت الحركة على كابل في أغسطس (آب) 2021 بعد سقوط الحكومة المدعومة من الولايات المتحدة، الذي أعقبه بعد أيام انسحاب كامل للقوات الأميركية من البلاد بعد نحو 20 عاماً على غزوها. عناصر من حركة «طالبان» خارج العاصمة كابل (متداولة) ومنذ ذلك الحين، بدأت موسكو تطبيع العلاقات بالحكومة الأفغانية الجديدة التي تعدّها شريكاً اقتصادياً محتملاً. ولم تعترف أي دولة بعدُ رسمياً بحكم «طالبان». وبالإضافة إلى روسيا، تحافظ باكستان والصين وإيران ومعظم دول آسيا الوسطى على علاقات دبلوماسية بسلطات الحركة.