
خلافات داخلية في إسرائيل بشأن خطة نتانياهو للسيطرة الكاملة على قطاع غزة
05/08/2025
ما الظروف التي تتجدد فيها الاشتباكات في السويداء؟
05/08/2025
التلوث البلاستيكي يشكل تهديدا "متزايدا" للصحة
05/08/2025
البرازيل تضع الرئيس السابق بولسونارو قيد الإقامة الجبرية
05/08/2025
بعد فشل المفاوضات في غزة، مصر بين "كامب ديفيد" ومخطط التهجير القسري
الشرق الأوسط
05/08/2025
تزامنا مع جلسة الحكومة اللبنانية حول نزع سلاح حزب الله... هل نحن أمام تصعيد جديد؟
05/08/2025
نتانياهو: أهداف الحرب هي هزيمة العدو وإطلاق سراح رهائننا وضمان ألا تشكل غزة تهديدا لإسرائيل بعد الآن
04/08/2025
الحرب في السودان: مقتل 14 مدنيا بأيدي الدعم السريع لدى هروبهم من منطقة محاصرة بدارفور
04/08/2025
ماذا نعرف عن متلازمة غيلان باريه المتفشية بين الأطفال في قطاع غزة؟
04/08/2025
كوبنهاغن تكافئ السياح على حماية البيئة
أوروبا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فرانس 24
منذ 4 ساعات
- فرانس 24
تحذير أممي من "تداعيات كارثية" بشأن توسيع الهجوم الإسرائيلي على غزة
دق مسؤول رفيع في الأمم المتحدة ناقوس الخطر الثلاثاء بشأن توسع العمليات العسكرية الإسرائيلية داخل غزة ، مؤكدا أنها تنذر بـ"تداعيات كارثية". في الوقت نفسه، أفادت تقارير إعلامية بأن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يدرس خيار احتلال القطاع بأكمله الذي يعاني دمارا واسعا. وخلال جلسة لمجلس الأمن، أوضح ميروسلاف ينتشا، مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لشؤون أوروبا ووسط آسيا والأمريكيتين، أن "القانون الدولي واضح في هذا الجانب، إذ تعد غزة جزءا لا يتجزأ ويجب أن تبقى جزءا من الدولة الفلسطينية المستقبلية". وأشار ينتشا إلى أن "اتساع رقعة الحرب يحمل مخاطر كارثية على ملايين الفلسطينيين، وقد يفاقم التهديد على حياة من تبقى من الرهائن داخل غزة". كما أكد أن النزاع في غزة، وكذلك الصراع الأوسع بين إسرائيل والفلسطينيين، لا يمكن حله عسكريا. وأثناء زيارته لمعسكر تدريبي للجيش الإسرائيلي الثلاثاء، شدد نتنياهو على أن "إكمال هزيمة العدو في غزة أمر ضروري من أجل تحرير جميع رهائننا وضمان ألا تشكل غزة مجددا تهديدا لإسرائيل". واجتمع نتنياهو بحكومته الأمنية المصغرة عصر الثلاثاء لمدة ناهزت ثلاث ساعات، حيث "استعرض رئيس أركان الجيش بدائل استمرارية العمليات العسكرية في غزة"، طبقا لبيان صادر عن مكتبه. يذكر أن جلسة مجلس الأمن جاءت بناء على طلب من إسرائيل وخصصت لمناقشة قضية الرهائن المحتجزين في غزة. "ملف الرهائن أولوية" من جهته، صرح وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر في نيويورك قبل الاجتماع قائلا: "حضرت إلى هنا لوضع ملف الرهائن في قلب وأولوية الأجندة الدولية"، مجددا الدعوة إلى "إطلاق سراحهم فورا ومن دون شروط"، ومتهما حماس بارتكاب "جرائم شنيعة". وخلال مناقشات مجلس الأمن، أعاد ينتشا التأكيد على مطالبة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس "بالإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن". كما عبر عن قلقه إزاء استمرار إسرائيل في "فرض قيود صارمة على دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة"، مشيرا إلى أن "الكميات المسموح بإدخالها لا تفي بالاحتياجات الإنسانية الأساسية". وأوضح أن "مظاهر الجوع بادية في كافة أنحاء غزة، وتنعكس على وجوه الأطفال وألم الآباء الذين يعرضون حياتهم للخطر لتأمين الحد الأدنى من الضروريات". وسجل يوم الثلاثاء مقتل 68 شخصا في غزة جراء ضربات إسرائيلية، بحسب ما أعلن الدفاع المدني، بينهم 56 فردا كانوا في انتظار المساعدات بالقرب من مراكز توزيعها، تحديدا في خان يونس جنوبا ومنطقة زيكيم في الشمال، حيث يتم إدخال جزء من المساعدات المصرح بها من الجانب الإسرائيلي.


فرانس 24
منذ 6 ساعات
- فرانس 24
خبراء لدى الأمم المتحدة يطالبون بتفكيك مؤسسة غزة الإنسانية لخدمتها "أجندات عسكرية خفية"
أعربت مجموعة واسعة من الخبراء المفوضين من الأمم المتحدة عن بالغ قلقها إزاء عمليات مؤسسة غزة الإنسانية وطالبت بتفكيكه. وجاء في بيان مشترك صادر عن الخبراء الأمميين أن "مؤسسة غزة الإنسانية... مثال مقلق للغاية على كيفية تسخير المساعدة الإنسانية لأجندات عسكرية وجيوسياسية خفية في انتهاك خطير للقانون الدولي". "مساعي إسرائيل التمويهية" ورأى الخبراء أن "تورط الاستخبارات الإسرائيلية مع متعاقدين أمريكيين وكيانات غير حكومية ضبابية يعكس الحاجة الملحة إلى إشراف دولي قويّ وتدابير برعاية الأمم المتحدة". ولفتوا إلى أن "تسمية المؤسسة بالإنسانية يزيد من مساعي إسرائيل التمويهية ويعد تحقيرا للمبادئ والمعايير الإنسانية". وبدأت هذه المنظمة الخاصة بتوزيع المساعدات الغذائية في غزة في أيار/مايو الماضي بعدما خففت إسرائيل على نحو طفيف الحصار المطبق الذي فرضته لشهرين على دخول المساعدات إلى القطاع الفلسطيني والذي فاقم الأزمة الإنسانية. وفي 22 تموز/يوليو، كشف مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان أن إسرائيل قتلت أكثر من ألف فلسطيني من منتظري المساعدات الغذائية منذ بدء عمل مؤسسة غزة الإنسانية، ثلاثة أرباعهم تقريبا بالقرب من نقاط للمنظمة. وإلى ذلك، اعتبر المقررون الأمميون في بيانهم أنه "من دون محاسبة فعلية، قد تصبح فكرة الإغاثة الإنسانية بذاتها في نهاية المطاف من ضحايا الحروب الحديثة الهجينة". وأكدوا "ضرورة إعادة المصداقية والفاعلية إلى مفهوم المساعدة الإنسانية من خلال تفكيك مؤسسة غزة الإنسانية وإخضاعها ومسؤوليها للمحاسبة والسماح لجهات إنسانية مخضرمة من الأمم المتحدة والمجتمع المدني على السواء باستعادة زمام إدارة المساعدات المنقذة للأرواح وتوزيعها". "أجندة مدفوعة بالكراهية" هذا، وحمل البيان المشترك توقيع فرانشيسكا ألبانيزي المقرّرة الأممية الخاصة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ 1967 والتي تقول السلطات الإسرائيلية إن لديها "أجندة مدفوعة بالكراهية لنزع الشرعية عن دولة إسرائيل". فيما وقع البيان أيضا 18 مقررا خاصا آخر، فضلا عن خبراء أممين وأعضاء مجموعات عمل تابعة للأمم المتحدة، وهو عدد كبير نسبيا من موقعي بيانات مماثلة. ويعد المقررون الخواص خبراء مستقلين يكلفهم مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان بالإبلاغ عن خلاصاتهم. وهم لا يتحدثون باسم الأمم المتحدة. ومن جانبها، تقول مؤسسة غزة الإنسانية إنها وزعت حتى الآن أكثر من 1,76 مليون صندوق من المساعدات الغذائية. وأكد مديرها التنفيذي جون أكري الإثنين "نواصل تحسين عملياتنا وندعو المجتمع الإنساني الدولي إلى الانضمام إلينا. ونحن نتمتع بالقدرة على توزيع مزيد من المساعدات لسكان غزة" حيث يعاني أكثر من مليوني نسمة ظروفا إنسانية مزرية."


فرانس 24
منذ 7 ساعات
- فرانس 24
أمين عام حزب الله يهدد بإطلاق صواريخ على إسرائيل إذا استأنفت حربها على لبنان
في خطاب متلفز الثلاثاء، أكد الأمين العام لحزب الله اللبناني نعيم قاسم أن "الصواريخ ستسقط" على الدولة العبرية إذا استأنفت حربا واسعة النطاق على لبنان. وجاءت هذه التصريحات في الوقت الذي اجتمع فيه مجلس الوزراء اللبناني لمناقشة مصير ترسانة حزب الله، وذلك بعد أن ضغطت واشنطن على مسؤولين لبنانيين للالتزام بنزع سلاح الجماعة المدعومة من إيران وسط مخاوف من تكثيف الهجمات الإسرائيلية إذا لم ينفذوا التزامهم. وقال قاسم "مصلحة إسرائيل ألا تذهب إلى العدوان الواسع، لأنه إذا حدث، فالمقاومة ستدافع والجيش سيدافع والشعب سيدافع". رفض "الإملاءات الخارجية" وأضاف "هذا الدفاع سيؤدي إلى سقوط صواريخ داخل الكيان الإسرائيلي، وكل الأمن الذي بنوه خلال ثمانية أشهر سينهار خلال ساعة واحدة". وتابع "مصلحتهم ألا يخوضوا هذه الحرب الواسعة كي لا يواجهوا ردة فعل المقاومة والدفاع، هذه هي مصلحتهم، وهم يفكرون بهذه الطريقة". وتجري واشنطن وبيروت محادثات منذ يونيو حزيران بخصوص خارطة طريق أمريكية لنزع سلاح حزب الله بالكامل مقابل وقف هجمات إسرائيل وانسحاب قواتها التي لا تزال تحتل خمس نقاط في جنوب لبنان وتوفير أموال لإعادة إعمار المناطق التي دمرها القصف الإسرائيلي خلال الحرب. ولكن مع عدم إحراز تقدم يذكر في ملف نزع السلاح، بدأ صبر واشنطن ينفد ما دفعها للضغط على وزراء لبنانيين لتقديم تعهد علني سريعا لاستئناف المحادثات. "العدوان هو المشكلة" ومن جانبه، رفض قاسم الشروط قائلا إن على إسرائيل تطبيق وقف إطلاق النار بالكامل من خلال وقف أنشطتها العسكرية في لبنان قبل أي نقاش آخر. وقال "العدوان هو المشكلة، وليس السلاح، حلّوا مشكلة العدوان، وبعدها نناقش موضوع السلاح، والحل يكون بامتلاك أسباب القوة، لا بالتخلي عنها". هذا، وخاطب المسؤولين اللبنانيين قائلا "أتمنى... أن لا تضيعوا الوقت بالعواصف التي تثيرها الإملاءات الخارجية". ويذكر أن اتفاقا لوقف إطلاق النار توسطت فيه الولايات المتحدة في نوفمبر/ تشرين الثاني، أنهى عمليات قتالية استمرت لأشهر بين حزب الله وإسرائيل. وأدت الحرب إلى مقتل عدد كبير من قادة حزب الله، منهم الأمين العام الأسبق حسن نصر الله، فضلا عن تدمير جزء كبير من ترسانة الجماعة. "أقصى التضحيات" وقال قاسم إن الحرب تسببت في مقتل خمسة آلاف مقاتل من حزب الله وإصابة 13 ألفا، وهي أول حصيلة رسمية تُعلنها الجماعة. لكنه أكد أن الحزب لا يزال في حالة جيدة وأن مقاتليه مستعدون لتقديم "أقصى التضحيات" إذا لزم الأمر. وتابع قائلا "المقاومة بخير، قوية، عزيزة، تمتلك الإيمان والإرادة، ومصممة على أن تكون سيدة في بلدها، وأن يكون بلدها لبنان سيدا، مستقلا، عزيزا". وأضاف "جمهور المقاومة قوي، صابر، متماسك، مجاهدو المقاومة مستعدون لأقصى التضحيات، وأقصى التضحيات هذا أمر معروف للجميع". وبعد دقائق من تصريحاته، خرج عشرات الرجال على دراجات نارية رافعين أعلام حزب الله الصفراء وذلك من معقل الجماعة في الضاحية الجنوبية لبيروت لليوم الثاني على التوالي.