القائمة تضم "قطر للطاقة" و"توتال إنرجيز" و"إيني" و"زنغاس" و"سينوباك"
أعلنت الوكالة الوطنية لتثمين موارد المحروقات في الجزائر"ألنفط"، عن منح تراخيص للاستكشاف واستغلال المحروقات في خمسة مواقع، في إطار المناقصة الدولية "ألجيريا بيد راوند 2024".
وقالت "ألنفط"، إن لجنة المناقصة تلقت سبعة عروض تخص خمسة مواقع من أصل ستة مواقع مطروحة للمنافسة في المناقصة الدولية.
وتم منح تحالف "قطر للطاقة" و"توتال إنرجيز" الترخيص الخاص بموقع "أهرا"، وتحالف "إيني" الإيطالية و"بي تي تي إي بي" التايلاندية الترخيص الخاص بموقع "رقان 2"، وشركة "ZPEC" الصينية الترخيص الخاص بموقع "زرافة 2"، وفق وكالة الأنباء الجزائرية.
كما تم منح الترخيص الخاص بموقع "طوال 2" لتحالف شركتي "زنغاس" النمساوية و"فيلادا" السويسرية، والترخيص الخاص بموقع "قرن القصعة 2" لشركة "سينوباك" الصينية.
وتخص العقود التي سيتم توقيعها بناءً على نتائج "ألجيريا بيد راوند 2024" مواقع غازية بشكل رئيسي، ومن المتوقع أن تضيف حوالي 20 مليار متر مكعب في السنة على المدى المتوسط.
وأظهرت نتائج المناقصة دخول عدة شركات أجنبية للمرة الأولى لقطاع المحروقات بالجزائر، وهي "قطر للطاقة"، و"زنغاس"، و"فيلادا"، و"ZPEC".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 6 ساعات
- مباشر
دانجوتي يمهّد لطرح تاريخي: أكبر مصفاة نفط إفريقية في البورصة بحلول 2026
مباشر: أعلن الملياردير النيجيري "أليكو دانجوتي" عن اعتزامه طرح مصفاته العملاقة في نيجيريا "مصفاة دانجوتي" للاكتتاب العام قبل نهاية عام 2026، في خطوة تهدف إلى جذب مزيد من المستثمرين وتهدئة المخاوف من سيطرة احتكارية على السوق المحلية. وذكر موقع "بيزنس إنسايدر أفريقيا"، اليوم السبت، أن دانجوتي أعلن، خلال مشاركته في الاجتماع السنوي لبنك التصدير والاستيراد الأفريقي "أفريكسيم بنك" في أبوجا، أن مجموعته تخطط أيضا لإدراج مصنعها لإنتاج اليوريا الذي تبلغ طاقته 2.8 مليون طن سنويا في البورصة قبل نهاية هذا العام، وفقا لوكالة أنباء الشرق الأوسط. وتعكس هذه الطروحات استراتيجية أوسع للمجموعة لجذب مستثمرين جدد وتحقيق قيمة أكبر للمساهمين. كما كشف دانجوتي، عن خطط لإدراج مزدوج للمصفاة في كل من بورصتي لندن ولاجوس. وتعد مصفاة دانجوتي، التي بلغت تكلفتها نحو 20 مليار دولار وبدأت عملياتها في عام 2024، الأكبر في أفريقيا، بطاقة تكرير تصل إلى 650 ألف برميل من النفط الخام يوميا. ووفقا لتصنيف "بلومبرج"، فإن طاقتها الإنتاجية تفوق طاقة أكبر عشر مصاف في أوروبا مجتمعة، وتنتج حاليا وقود الطائرات والديزل والبنزين والنفتا. وكان دانجوتي قد توقع في وقت سابق هذا العام أن تحقق مجموعته إيرادات إجمالية تصل إلى 30 مليار دولار العام المقبل، رغم مخاوف الشركات العالمية من تأثير الرسوم الجمركية المحتملة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب.


الشرق الأوسط
منذ 19 ساعات
- الشرق الأوسط
مصر ترفع إنتاج الغاز بعد نجاح الحفر في بئر «ظهر 6»
أعلنت وزارة البترول والثروة المعدنية المصرية، يوم الجمعة، عن نجاح عمليات إعادة حفر المسار في البئر رقم 6 بحقل «ظُهر» البحري الواقع في شرق البحر المتوسط، الذي تديره شركة «إيني» الإيطالية، ما أسفر عن زيادة الإنتاج بنحو 60 مليون قدم مكعبة من الغاز الطبيعي يومياً. وأشارت الوزارة في بيانها إلى أن هذا التطور يعكس كفاءة فرق التشغيل والتقنيات المعتمدة في حقل «ظُهر»، الذي يُعد من أكبر مشروعات الغاز في المنطقة، ويمثل ركيزة أساسية في استراتيجية مصر للتحول إلى مركز إقليمي لتجارة وتداول الطاقة. في السياق ذاته، بدأت الوزارة أعمال الحفر في البئر رقم 13 ضمن الحقل نفسه، ومن المتوقع أن تضيف هذه العملية نحو 55 مليون قدم مكعبة يومياً عند اكتمالها، ما يعزز من قدرات الحقل الإنتاجية ويواكب الطلب المحلي والإقليمي على الغاز. وتأتي هذه الزيادات الإنتاجية في إطار جهود الحكومة المصرية لتعظيم الاستفادة من موارد الغاز الطبيعي، وتحقيق التوازن بين التصدير وتلبية احتياجات السوق المحلية، في وقت تتزايد فيه التحديات الإقليمية المتعلقة بأمن الطاقة. ويأتي هذا التقدم في إنتاج الغاز المصري في ظل تحديات إقليمية متزايدة، أبرزها توقف إمدادات الغاز من إسرائيل عبر خط العريش-العقبة خلال الفترة الماضية، نتيجة التوترات الأمنية والنزاع في قطاع غزة، والتصعيد الإسرائيلي-الإيراني. وقد تسبب هذا الانقطاع المؤقت في ضغط إضافي على الشبكة المحلية للغاز، ودفع الحكومة المصرية إلى تسريع عمليات الحفر والإنتاج لتعويض النقص وضمان استقرار الإمدادات، سواء للاستهلاك المحلي أو لأغراض التصدير. ويُنظر إلى حقل «ظُهر» بوصفه مصدراً حيوياً في استراتيجية مصر لتعزيز أمنها الطاقي في مواجهة تقلبات الأسواق الخارجية.


العربية
منذ 21 ساعات
- العربية
مصر تُعزز أمن الطاقة: 60 مليون قدم مكعبة إضافية من غاز حقل ظهر يوميًا
أعلنت مصر اليوم الجمعة إضافة نحو 60 مليون قدم مكعبة من الغاز الطبيعي يوميا من حقل (ظهر) بالبحر المتوسط إلى معدلات الإنتاج مؤكدة أهمية هذه الخطوة في دعم منظومة الإمدادات من الغاز الطبيعي خلال الفترة الحالية. وقالت وزارة البترول والثروة المعدنية المصرية، في بيان، إن ذلك جاء بعد أن أتم الحفار البحري (سايبم 10000) التابع لشركة (إيني) الإيطالية أعمال حفر إعادة المسار ببئر (ظهر 6). بدء إنتاج 50 مليون قدم مكعبة غاز من بئر "ظهر 6" في مصر الشهر الجاري وأوضح البيان أنه في أعقاب إتمام أعمال الحفر بنجاح توجه جهاز الحفر لاستكمال مهامه المخططة وبدء أعمال الحفر ببئر (ظهر 13) الذي يتوقع أن يسهم بدوره في إضافة 55 مليون قدم مكعبة يوميا من الغاز وفق الدراسات الهندسية بما يعزز منظومة الإنتاج المحلي، وفقًا لوكالة الأنباء الكويتية (كونا). وأشار إلى أن هذه النتائج الإيجابية تأتي امتدادا للشراكة الناجحة بين وزارة البترول وشركة (إيني) المشغلة لحقل ظهر واستكمالا لخطط التنمية الموضوعة مسبقا وتم الاتفاق عليها بما يضمن الإسراع في تنفيذ عمليات الحفر وتطوير الحقل باستخدام أحدث التقنيات العالمية في المياه العميقة خاصة في ظل الدعم الكامل من الحكومة المصرية بمختلف أجهزتها لتشجيع جميع الاستثمارات في قطاع البترول المصري وتنظيم معدلات الإنتاج المحلي وضمان أمن الطاقة واستدامة مواردها. وفي سياق متصل، قال الدكتور محمد فؤاد، النائب السابق بمجلس النواب المصري، إن استهلاك مصر اليومي من الغاز يبلغ نحو 7.5 مليار قدم مكعبة، في حين أن الإنتاج المحلي تراجع من 7.1 مليار إلى 3.8 مليار قدم مكعبة، ما دفع الحكومة إلى البحث عن مصادر بديلة لتعويض الفجوة. وأضاف فؤاد في مقابلة مع "العربية Business" أن هناك جهودًا لتعويض هذا النقص عبر وحدات التغويز الجديدة، بالإضافة إلى زيادات إنتاج متوقعة من شركتي "شل" و"إيني"، لا سيما من حقل "ظهر"، الذي قد يضيف نحو 250 مليون قدم مكعبة يوميًا. وأشار إلى أن إعادة تشغيل حقل "تمار"، وتفعيل سفن التغويز الراسية في موانئ الإسكندرية والسخنة، قد يسهمان في عودة مصر إلى طاقتها التشغيلية الكاملة بحلول نهاية يوليو. ولفت إلى أن هذه العودة ستدعم إمدادات الغاز للمصانع، خاصة مصانع الأسمدة التي تعمل حاليًا بنصف طاقتها.