
خمسة موقوفين بقضية ضبط ملايين الدولارات في المطار
قرر النائب العام التمييزي القاضي جمال الحجار، ختم التحقيق الاولي الذي اجراه مكتب مكافحة الجرائم المالية في قضية ضبط ما يقارب مبلغ 8 ملايين دولار في مطار بيروت يوم السبت الماضي.
وعلم" ليبانون ديبايت" ان الحجار احال الملف الى النيابة العامة الاستئنافية في جبل لبنان بحسب الصلاحية، طالبا الادعاء على خمسة موقوفين في الملف ، بشبهة تبييض الاموال.
والموقوفون جميعهم من اللبنانيين وهم ثلاثة من ناقلي الحقائب ،احدهم آت من اسطنبول والآخران من كينشاسا على متن الخطوط الجوية الاثيوبية، فضلا عن توقيف المستلم في المطار والشخص الذي قال عنه الاخير انه كان سيسلمه الحقائب خارج حرم المطار.
ولا يزال المبلغ مصادرا بإشارة من القاضي الحجار، الى جانب المليوني دولار ونصف المليون التي تم ضبطها سابقا في المطار، ولم يسلمها القضاء ، رغم ان المحلس الاسلامي الشيعي الاعلى سبق ان تقدم بكتب الى القضاء يفيد فيها بان الاموال عائدة له.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


OTV
منذ ساعة واحدة
- OTV
أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الجمعة في 4 تموز 2025
Post Views: 26 النهار تردّد أنّ السينودس الخاص بإحدى الكنائس الشرقية الذي ينعقد في روما سيتمنّى على بطريرك تلك الكنيسة تقديم استقالته لانتخاب بديل بعدما بلغ الخلاف أشدّه مع المطارنة. تتّسع دائرة التّهم في ملف القمار الالكتروني لتشمل أسماء عدد من السياسيين شاركوا في الملف وأفادوا منه، وقد لجأ عدد منهم إلى مكاتب محاماة معروفة في محاولة تجنيبهم التّهم بالتورّط، فيما لجأ آخرون إلى سياسيين لضمان الحماية من التوقيف الاحتياطي بعد سماع إفاداتهم. اكتملت حجوزات الفنادق في عدد من المناطق الجبلية ربطاً بمهرجانات تُقام فيها وارتفعت فيها الأسعار إلى ما يقارب الضعفَين خلال الفترة الممتدة من منتصف تموز إلى منتصف آب. عُلم أنّ دعوات لحضور مهرجانات في مناطق معينة، وُجّهت إلى سفراء سارعوا إلى الاعتذار لظروف خاصة ربطاً بتداعيات الحروب، والتزاماً بتحذيرات أطلقتها بلادهم لرعاياها من عدم التواجد في مناطق معرضة للخطر. تزامن وصول المبعوث السعودي الأمير يزيد بن فرحان إلى لبنان، والذي يتوقّع أن يبقى في البلاد أياماً مع سفر السفير السعودي وليد البخاري، ما فسّره البعض بأنّ الزيارة لم تكن مقررة مسبقاً. في حادثة مؤسفة، اعتمد سائق ضلّ طريقه على خدمة 'غوغل مابس' في منطقة عين المريسة ليجد نفسه ينزلق بسيارته على درج ضيق ويصطدم بجار اسمنتي. ***** الجمهورية عُلِمَ أنّ اتصالات جرت بين شخصيات سياسية عدة لتنظيم اجتماع بهدف البَتّ في ملف تعارضه شخصية كبيرة، في حال لم يوضع على طاولة البتّ به خلال شهرَين. نصح ديبلوماسي بارز اللبنانيِّين بقراءة التغيّرات الاستراتيجية في المنطقة بعقلانية وعدم تفويت فرصة متاحة لكسر الحلقة المقفلة في بسط سلطة الدولة. كشفت هيئة دولية أنّ هدفها كان خلال الأشهر الاربعة الماضية إعادة 400,000 نازح سوري إلى بلادهم لكنّها أخفقت في تحقيق ذلك، إذ خرج 180 ألفاً ودخل 120 ألفاً. ***** اللواء أكد مصدر واسع الاطلاع أن رداً واضحاً سيسلم من حزب لله، وأن الاخذ والرد لن يتسم بالسلبية، بل بمطالبات مفهومة! يحاول رئيس كتلة نيابية تهدئة مخاوف مرجع روحي لجهة مصير الانتخابات وإلغاء المادة 22 من القانون المعمول به حالياً.. تنشط الماكينات الاعلامية عبر القارات لتدبيج بيانات ذات صلة بالوضع الداخلي، مما يعزز الإنقسام في المقترحات اللبنانية.. ***** نداء الوطن وصفت مصادر دبلوماسية التصعيد العسكري الإسرائيلي أمس ووصوله إلى مدخل بيروت الجنوبي، بأنه رسالة واضحة إلى 'حزب الله' قبل أيام من وصول الموفد الأميركي توم برَّاك إلى بيروت. يقول خبراء في الشؤون البلدية إن وزارة الداخلية مدعوّة لإجراء 'دورات تدريبية' لرؤساء وأعضاء مجالس بلدية لأن البعض منهم غير ملم على الإطلاق بالعمل الإداري في البلديات مما يعيق معاملات المواطنين. اعتبرت مصادر مصرفية أن قرار التدقيق الجنائي في أموال الدعم للمواد الغذائية والتي بلغت أكثر من عشرة مليارات دولار، سيؤدي إلى استدعاء كبار التجار بعدما ثبت تلاعبهم بالفواتير وتهريبهم ملايين الدولارات بغطاء الاستيراد. ***** البناء تعتقد مصادر أمنيّة أن حالة التصعيد التي يشهدها لبنان وغزة بالمقارنة مع الشهر الماضي هي تعبير عن الطريق المسدود الذي يواجه الاحتلال في هاتين الجبهتين في التوصل لفرض الشروط على قوى المقاومة سواء عبر الاستعانة بالأميركي وبعض الداخل اللبناني في حالة المقاومة اللبنانية أو الاستعانة ببعض العرب للضغط التفاوضي أو خلق انشقاقات عشائريّة في غزة بالتعاون مع السلطة الفلسطينية في ما يتعلق بالمقاومة الفلسطينية، وتعبير موازٍ عن الحاجة لحلول سريعة في الجبهتين والحديث عن أن الوقت ينفد بالنسبة للمقاومة هو في الحقيقة تعبير معاكس عن وقت ينفد بالنسبة للاحتلال وهذا يعني أن الصمود سوف يعني إما اندفاع الاحتلال نحو حرب في جبهة لبنان تفتح طريق التسويات وشبه تسوية في غزة تستعيد صيغة وقف إطلاق النار الحاليّة في جنوب لبنان حيث الاحتلال يواصل الاستهداف. رصدت دوائر دبلوماسيّة حراكاً عربياً أميركياً على خطّ إحدى الرئاسات في لبنان لدفعها إلى تبنّي ورقة سياسية واعتمادها كنقطة انطلاق لتسويق هذه الورقة التي يفترض أن تتضمّن خطة تتضمّن ملف سلاح المقاومة وصولاً إلى تسليمه للدولة اللبنانية بمعزل عن الحوار حول استراتيجيّة وطنيّة للدفاع عن لبنان، وضمن ربط مصير السلاح بالاعتداءات الإسرائيليّة وانسحابات جزئية إسرائيليّة أقرب إلى إعادة الانتشار لا تتضمّن الجزء اللبناني من بلدة الغجر الواقع ضمن الخط الأزرق ولا رأس الناقورة وعدد من النقاط الثلاث عشرة التي يتحفّظ عليها لبنان ولا تأتي على ذكر مزارع شبعا المحتلة وتتحدّث عن إعادة الإعمار كشأن لبنانيّ صرف وليس عن التزام دوليّ عربيّ بإعادة الإعمار كجزء من خطة بحث مصير سلاح المقاومة، وبعد تبنّي هذه الورقة وتقديمها للرئاسات الأخرى والأطراف المعنيّة القيام بالاتصالات بالآخرين تحت شعار تقريب وجهات النظر الرئاسيّة والسياسيّة حرصاً على التوافق الوطني.


MTV
منذ 4 ساعات
- MTV
من سحب السلاح إلى تجفيف التمويل: اقتصاد "الحزب" يتصدّع؟
حوادث ضبط ملايين الدولارات نقدًا في مطار رفيق الحريري الدولي ليست تفصيلًا معزولًا، بل تتقاطع مع سياق أوسع من الضغوط المركّبة على «حزب الله»، التي انتقلت من الميدان العسكري إلى الميدان التمويليّ، ومن استهداف القيادات إلى حصار آليات الدعم الماديّ. في وقت بات فيه المطار منطقة «تماس دولي»، ليس لكونه بوابة سفر فقط، بل بسبب الأنظار الدولية المتزايدة عليه، باعتباره يُرجّح أن يُستخدم كممرّ تمويلي لأنشطة يُحتمل ارتباطها بـ «حزب الله». في حين، أكد مصدر مطّلع لـ «نداء الوطن» أن مديرية الجمارك لم تتحقّق بعد من مصدر المبالغ المالية الكبيرة والوجهة التي ستتخذها حتى الساعة، أفاد المصدر بأن هذه الأموال محجوزة حاليًا لصالح النيابة العامة التي ستتولى البتّ بمصيرها في ضوء التحقيقات القائمة. وفي أحدث تلك العمليات، ضُبط مبلغ 8.2 ملايين دولار نقدًا داخل 3 حقائب وصلت عبر رحلتين من كينشاسا واسطنبول. مصدر قضائي، أكد أنه «تم توقيف 3 لبنانيين اعترفوا بنقل الأموال لصالح رجال أعمال من الجنسية اللبنانيّة ينشطون في أفريقيا»، هذا على حد تعبير هذا المصدر، الذي شدد على أن «الأنشطة والأعمال والحوالات المالية من أفريقيا معروفة لصالح من تكون...». وفي حادثة منفصلة، ضُبط مبلغ نحو 7 ملايين دولار نقدًا في مطار بيروت الدوليّ داخل حقائب السفر وصلت على متن طائرة قادمة من إحدى الدول الأفريقية، وينتمي أصحاب الحقائب إلى بلدة جنوبية تعرضت للقصف الإسرائيلي في الحرب الإسرائيلية الأخيرة. وهنا سأل المصدر: «هل لهذه الأموال علاقة مباشرة أو غير مباشرة بتمويل إعادة الإعمار في بعض القرى الحدوديّة جنوب لبنان؟».إذًا، التحقيقات انطلقت سريعًا بتكليف من مكتب الجرائم المالية، وبتوجيه من حاكم مصرف لبنان كريم سعيد، الذي وجّه بإيداع الأموال في خزنة تابعة للبنك المركزي. الحادثتان تأتيان ضمن سلسلة حوادث متكررة، فقد ضُبط قبلها 2.5 مليون دولار مع رجل وصل من تركيا، وأُحبطت محاولة تهريب أكثر من 22 كيلوغرامًا من الذهب، وجميعها رُبطت بحسب معلومات متقاطعة بـ «حزب الله». في المضمون، ما يحصل اليوم هو امتداد لحرب أوسع بدأت فصولها منذ تراجع دور النظام السوري كرافعة مالية ولوجستية لـ «الحزب»، وازدادت وتيرتها مع العقوبات الأميركية والدولية، ثم بلغت ذروتها مع انفجار الحرب الإيرانية – الإسرائيلية. لكن الأبرز، أن مطار بيروت نفسه بات مادة خلاف داخلي وضغط خارجي. هددت إسرائيل مرارًا باستهداف المطار في حال لم تُضبط الحركة داخله، لا سيما بعد إجماع على سيطرة شبه تامة لـ «حزب الله» على المطار قبل حرب الإسناد في 8 تشرين الأول، في حين تُختبر جدية الدولة اللبنانية في منع المطار من أن يكون نقطة عبور. بالمختصر، تعكس الحادثة محاولة متجددة لضبط شرايين التمويل، بعدما تكررت سواء عبر الذهب، العملات، أو الصرافات وشركات تحويل أموال تعمل تحت غطاء نشاط تجاري مشروع، وفق مصدر مطّلع. علمًا أن «حزب الله» أنشأ في السنوات الأخيرة، استنادًا للمصدر، منظومة تمويل رديفة، تُغنيه جزئيًا عن التحويلات الإيرانية المباشرة. وهو ما أجبر «الحزب» على بناء شبكات اقتصادية وتجارية منتشرة في سوريا ولبنان وأفريقيا، وحتى أميركا اللاتينية وأوروبا. في موازاة ذلك، ومنذ اغتيال رئيس «صادق» للصرافة هيثم بكري، وظهور لائحة من شركات الصرافة المتهمة بتحويل الأموال لـ «الحزب»، دخلت المعركة في نطاق أوسع: شلّ قدرة «الحزب» المالية، وبالتالي إعادة بناء هيكليته، سواء التنظيمية - الاجتماعية أو القتالية - العسكرية. ونشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي الآلية الإيرانية لتحويل الأموال إلى «حزب الله» وأرفقها بلائحة لصرافات لبنانية اتّهمها بتحويل الأموال له، واضعًا صورة أبنيتها ومنوّها باسم محال الصرافة والمعنيّين وهم: «الصادق» بإدارة هيثم عبدالله بكري، «مكتف» بإدارة رامز مكتف، «يارا» بإدارة محمد بدر بربير، «مليحة» بإدارة حسين شاهين، «الإنصاف» بإدارة علي حسن شمس و«عيّاش» بإدارة حسن محمد حسين عياش. من هنا، تأتي هذه الحادثة لتؤكد أن الأولوية الإسرائيلية – الأميركية اليوم لم تعد فقط في ميدان المواجهة العسكرية، بل في ضرب القدرة التمويلية لـ «حزب الله». فكما لا عسكر بلا سلاح، لا سلاح بلا تمويل. وإذا كانت هناك دعوات سياسية تطالب بسحب سلاح «الحزب»، فالخنق المالي هو طريق التنفيذ الواقعي لهذه المطالب، أو في الحد الأدنى، تحجيم نفوذه ومنعه من تجديد قدراته، حسبما بيّن المصدر. يعتبر تجفيف الموارد إشارة واضحة إلى أن مستوى الضغط تغيّر، ما يتقاطع مع مسار الضغط الأميركي، الذي يقوده توم برّاك، عبر تمرير ورقة ضغط عبر الرؤساء الثلاثة في لبنان للدخول في مسار تفاوضي يُفضي إلى نزع السلاح مقابل مهلة زمنية محددة. ومع استمرار هذا الضغط، لم يتبقَّ لـ «الحزب» سوى استخدام الخطاب كوسيلة دفاع، فتارة يُهدّد بإعادة ترميم «المقاومة»، وتارة ينصاع إلى «الدولة» ويدعوها إلى التحرّك. مع تصاعد الحصار المالي، يبقى السؤال الأهم: هل ستنجح سياسة خنق التمويل بمنع «حزب الله» من إعادة تموضعه، أم أنه سيجد لنفسه طرقًا رديفة لإعادة رسم موازين القوى داخليًا وخارجيًا؟


ليبانون ديبايت
منذ 7 ساعات
- ليبانون ديبايت
خمسة موقوفين بقضية ضبط ملايين الدولارات في المطار
"ليبانون ديبايت" قرر النائب العام التمييزي القاضي جمال الحجار، ختم التحقيق الاولي الذي اجراه مكتب مكافحة الجرائم المالية في قضية ضبط ما يقارب مبلغ 8 ملايين دولار في مطار بيروت يوم السبت الماضي. وعلم" ليبانون ديبايت" ان الحجار احال الملف الى النيابة العامة الاستئنافية في جبل لبنان بحسب الصلاحية، طالبا الادعاء على خمسة موقوفين في الملف ، بشبهة تبييض الاموال. والموقوفون جميعهم من اللبنانيين وهم ثلاثة من ناقلي الحقائب ،احدهم آت من اسطنبول والآخران من كينشاسا على متن الخطوط الجوية الاثيوبية، فضلا عن توقيف المستلم في المطار والشخص الذي قال عنه الاخير انه كان سيسلمه الحقائب خارج حرم المطار. ولا يزال المبلغ مصادرا بإشارة من القاضي الحجار، الى جانب المليوني دولار ونصف المليون التي تم ضبطها سابقا في المطار، ولم يسلمها القضاء ، رغم ان المحلس الاسلامي الشيعي الاعلى سبق ان تقدم بكتب الى القضاء يفيد فيها بان الاموال عائدة له.