اكتشاف الموسم.. الدوري السويدي يهدي منتخب الجزائر «سليماني جديد»
وولد اللاعب صاحب الـ25 في السويد من أبوين جزائريين، وهو مؤهل قانونيا لتمثيل منتخبي البلدين على الصعيد الدولي.
ورغم إمكاناته الكبيرة، لم يسبق له تمثيل منتخبات السويد
و
للفئات السنية في أي مناسبة.
سليماني جديد
قدم عبد الرحمن بوداح مستويات قوية خلال الموسم الحالي، مما جعله محل إشادة كبيرة من قبل الملاحظين.
وأسهم الأخير في 6 أهداف ما بين صناعة وتسجيل من 15 مباراة خاضها ضمن المسابقة الأبرز في السويد.
وبرز بإتقانه الكرات الهوائية، حيث سجل عدة أهداف رائعة بالرأس بطريقة
وفي هذا الصدد بصم على هدف رأسي رائع، الأحد الماضي، خلال المباراة التي خسرها فريقه أمام غايس بنتيجة 2-3 لحساب الجولة 15 من الدوري السويدي.
من هو عبد الرحمن بوداح؟
تخرج المهاجم الواعد من مدرسة شبان نادي نوربي الذي قام عام 2017 بتصعيده للفريق الأول عن عمر الـ18 عاما.
وفي عام 2021، انضم لنادي ديجيرفورس الذي لعب في صفوفه موسما وحيدا قبل أن ينتقل لنادي هاماربي.
وخلال العام الماضي، خاض مغامرة على سبيل الإعارة مع نادي فاستيراس قبل أن يجدد العهد مع فريقه الحالي الذي يرتبط معه بعقد يمتد حتى نهاية 2026.
ويملك بوداح في سجله 114 مباراة في
aXA6IDgyLjI3LjIxNS4xNDkg
جزيرة ام اند امز
AL
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
العين الإخبارية
منذ 5 ساعات
- العين الإخبارية
اكتشاف بلماضي لـ«العين الرياضية»: هكذا سأعود لمنتخب الجزائر
أكد الدولي الجزائري، رياض بن عياد في حوار خاص مع "العين الرياضية"، بأنه يطمح لاسترجاع مكانته مع منتخب الجزائر مستقبلاً. بن عياد الذي مثّل منتخب الجزائر في مناسبتين، حتى إنه اعتبر أحد اكتشافات المدرب السابق، جمال بلماضي، غاب بعدها عن "محاربي الصحراء" بعد تعرضه لإصابة خطيرة وعدم استقرار وضعيته مع الأندية التي حمل ألوانها في الأعوام الماضية. حلم العودة لمنتخب الجزائر وفي مُقابلة خاصة مع "العين الرياضية" قال بن عياد الذي يحمل حالياً ألوان نادي اتحاد العاصمة: "أمر أكيد أن أي لاعب يحلم بتمثيل المنتخب، سأبذل قصارى جهدي للعودة لمنتخب الجزائر في قادم الاستحقاقات". وأضاف: "سأعمل في أفضل جاهزية تحسباً للموسم الكروي الجديد، وإن شاء الله أعود للمنتخب مجدداً". التتويج بكأس الجزائر وتحدث رياض بن عياد عن شعوره بعد مساهمته الفاعلة في تتويج ناديه اتحاد العاصمة بكأس الجزائر، قائلاً: "شعوري كان لا يوصف، خاصة أن الهدف جاء في نهائي بحجم كأس الجزائر". وأردف: "بعد موسم صعب ومتقلب، الحمد لله، وفقني الله في التسجيل والمساهمة في تتويج الفريق". وواصل: "كنت متفائلاً قبل المباراة، وأشعر بحالة استنفار، ووجدت الفريق كله متلاحماً فوق الميدان، وهذا ما صنع الفارق في النهاية". وحول الطريقة التي استعد بها الفريق للنهائي، خاصة بعد الخسارة الثقيلة أمام مولودية وهران في ختام الدوري الجزائري، أوضح بن عياد: "صحيح أن الهزيمة أمام مولودية وهران كانت قاسية، لكنها جاءت في مباراة شكلية، والمدرب محمد لاسّات قرر إراحة العديد من اللاعبين الأساسيين، لأن التركيز كان منصبًا على نهائي الكأس". وأوضح: "لقد كنا نلعب على 3 جبهات هذا الموسم: الدوري الجزائري، كأس الجزائر، وكأس الكونفدرالية الأفريقية، صحيح لم نوفق في بعضها، لكننا قدمنا كل ما نملك حتى آخر دقيقة". واستطرد: "في النهاية، نجحنا في التتويج بلقب مهم، وأتمنى أن يكون هذا بداية لسلسلة من الألقاب القادمة سواء مع الاتحاد أو أي نادٍ آخر." وعن طريقة استعداده للمباريات قال: "الضغط حاضر دائماً في كرة القدم، خاصة في اللقاءات الكبرى، لكن الأهم هو كيفية التعامل معه، أنا دائماً استعد نفسياً بشكل جيد، وأكون واعياً بما سأقدمه فوق الميدان، وأركز على تحفيز نفسي والتركيز التام قبل أي مباراة مهمة". المستقبل أما بشأن مستقبله مع اتحاد العاصمة، أوضح اللاعب السابق للترجي التونسي والرجاء البيضاوي المغربي: "عقدي مع الاتحاد لا يزال ممتداً لسنة أخرى". بن عياد أضاف: "سأجلس مع الإدارة لتحديد مصيري. ما أؤكده هو أن طموحي دائماً هو التتويج بالألقاب، سواء مع اتحاد العاصمة أو مع أي نادٍ آخر". وفي ختام الحوار، وجه بن عياد رسالة خاصة لأنصار اتحاد العاصمة: "ندرك أننا خيبنا آمالهم في بعض فترات الموسم، لكننا استطعنا أن نعيد البسمة إليهم بلقب كأس الجزائر، رسالتي لهم أن هذه الكأس تمثل بداية جديدة، ونطمح رفقة الجماهير لمزيد من الإنجازات مستقبلاً". aXA6IDgyLjI1LjIzMC4yNDEg جزيرة ام اند امز AL
العين الإخبارية
منذ 13 ساعات
- العين الإخبارية
اكتشاف الموسم.. الدوري السويدي يهدي منتخب الجزائر «سليماني جديد»
خطف المهاجم الجزائري عبد الرحمن بوداح الأضواء في الدوري السويدي مع فريقه هاماربي. وولد اللاعب صاحب الـ25 في السويد من أبوين جزائريين، وهو مؤهل قانونيا لتمثيل منتخبي البلدين على الصعيد الدولي. ورغم إمكاناته الكبيرة، لم يسبق له تمثيل منتخبات السويد و للفئات السنية في أي مناسبة. سليماني جديد قدم عبد الرحمن بوداح مستويات قوية خلال الموسم الحالي، مما جعله محل إشادة كبيرة من قبل الملاحظين. وأسهم الأخير في 6 أهداف ما بين صناعة وتسجيل من 15 مباراة خاضها ضمن المسابقة الأبرز في السويد. وبرز بإتقانه الكرات الهوائية، حيث سجل عدة أهداف رائعة بالرأس بطريقة وفي هذا الصدد بصم على هدف رأسي رائع، الأحد الماضي، خلال المباراة التي خسرها فريقه أمام غايس بنتيجة 2-3 لحساب الجولة 15 من الدوري السويدي. من هو عبد الرحمن بوداح؟ تخرج المهاجم الواعد من مدرسة شبان نادي نوربي الذي قام عام 2017 بتصعيده للفريق الأول عن عمر الـ18 عاما. وفي عام 2021، انضم لنادي ديجيرفورس الذي لعب في صفوفه موسما وحيدا قبل أن ينتقل لنادي هاماربي. وخلال العام الماضي، خاض مغامرة على سبيل الإعارة مع نادي فاستيراس قبل أن يجدد العهد مع فريقه الحالي الذي يرتبط معه بعقد يمتد حتى نهاية 2026. ويملك بوداح في سجله 114 مباراة في aXA6IDgyLjI3LjIxNS4xNDkg جزيرة ام اند امز AL
العين الإخبارية
منذ 2 أيام
- العين الإخبارية
في 7 سنوات.. ركلات ميسي الحرة تهزم ضربات الجزاء
يواصل الأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي، قائد إنتر ميامي، كتابة التاريخ على مختلف الأصعدة في الدوري الأمريكي. وسجل ليونيل ثنائيته الخامسة على التوالي في الدوري الأمريكي خلال مباراة إنتر ميامي ضد ناشفيل (2-1) التي أقيمت في الساعات الأولى من صباح الأحد. وجاء الهدف الأول لميسي من ركلة حرة، ليرفع رصيده إلى 69 هدفًا من الركلات الحرة في مسيرته، ليسهم في ترسيخ مكانته بين أفضل مُسجلي الركلات الحرة عبر تاريخ كرة القدم. ولا يتفوق على صاحب الـ38 عاما في هذا التصنيف سوى لاعبين برازيليين فقط، وهما جونينيو صاحب الرقم القياسي برصيد 77 هدفًا، والأسطورة بيليه (70 هدفًا)، حسب ما رصدته صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية. وأصبح ميسي الآن على بُعد هدف واحد فقط من بيليه، ثاني أفضل هداف في الركلات الحرة في التاريخ، وإذا استمر "البرغوث" على هذا المنوال، فمن المؤكد أن يعادل جونينيو أيضا في الأشهر المقبلة. ركلات ميسي الحرة تهزم ضربات الجزاء المفارقة أن النجم الأرجنتيني منذ بداية عام 2018، سجل 35 هدفا من الركلات الحرة، أكثر من الأهداف التي سجلها من ضربات الجزاء (33). وجاءت أهداف ميسي من الركلات الحرة في تلك الفترة بواقع 22 هدفاً مع برشلونة، وهدفين مع باريس سان جيرمان، و6 أهداف مع إنتر ميامي، و5 أهداف مع منتخب الأرجنتين. أكثر اللاعبين تسجيلا للأهداف من ركلات حرة في تاريخ كرة القدم جونينيو (البرازيل): 77 هدفاً بيليه (البرازيل): 70 ليونيل ميسي (الأرجنتين): 69 رونالدينيو (البرازيل): 66 فيكتور ليغروتالي (الأرجنتين): 66 ديفيد بيكهام (إنجلترا): 65 كريستيانو رونالدو (البرتغال): 64 دييغو أرماندو مارادونا (الأرجنتين): 62 زيكو (البرازيل): 62 رونالد كومان (هولندا): 60 aXA6IDgyLjIzLjIxMi4yMTAg جزيرة ام اند امز AL
