
تنسيق الدبلومات الفنية 2025، خطوات تسجيل الرغبات عبر موقع التنسيق الرسمي
ويتزايد بحث طلاب الدبلومات الفنية عبر شبكة الانترنت عن تنسيق الدبلومات الفنية 2025، وخطوات الحصول على تنسيق الدبلومات الفنية 2025، لكي يتمكنوا من تسجيل رغباتهم للالتحاق بالجامعات من خلال موقع التنسيق الإلكتروني.
موعد تنسيق الدبلومات الفنية 2025 نظام 3 و5 سنوات
وتزايدت تساؤلات الطلاب حول موعد انطلاق تنسيق الدبلومات الفنية 2025، وأكدت مصادر بوزارة التعليم العالي، أن تنسيق الدبلومات الفنية عادة ما يبدأ عقب إنتهاء تنسيق الجامعات لطلاب الثانوية العامة كل عام.
ومن المنتظر أن تنتهي المرحلة الثالثة من تنسيق القبول بالجامعات 2025 في سبتمبر المقبل، ليبدأ بعدها تنسيق الدبلومات الفنية 2025 بنظام 3 و5 سنوات، من خلال موقع التنسيق الإلكتروني.
خطوات التسجيل لتنسيق الدبلومات الفنية 2025
هناك مجموعة من الخطوات التي يجب على طلاب الدبلومات الفنية نظام 3 و5 سنوات (الصناعية – التجارية – الزراعية - السياحة ) اتباعها لتسجيل رغباتهم في تنسيق الدبلومات الفنية 2025، على موقع التنسيق الإلكتروني، وهي كالتالي:
يقوم الطالب بالدخول على موقع التنسيق من هنــــــــــــــــــــا.
يحدد الطالب نوع المؤهل (صناعي / تجارى/ زراعي / سياحي ) ثلاث سنوات أو خمس سنوات).
يدخل الطالب برقم جلوسه في الشهادة الحاصل عليها ويكتب الرقم السري الخاص به المدرج باستمارة النجاح.
يظهر للطالب بيان تأكيدي باسمه الثلاثي ورقم جلوسه المقيد في شهادة النجاح وعليه تأكيد البيان بالضغط علي (الخطوة التالية).
يحتفظ الطالب بالرقم السري الخاص به والمدون باستمارة النجاح لتعديل رغباته في أي وقت وقبل إعلان النتيجة، حيث يمكن للطالب الدخول عدة مرات لتعديل رغباته، ويمثل هذا الرقم ضمان سرية البيانات وعدم السماح لأي شخص بتعديل أي من الرغبات التي تم تدوينها.
يقوم الطالب بتسجيل رغباته بنفسه ومراجعتها وطبعها حيث سيتم الترشيح على أخر تعديل قام الطالب بتسجيله.
فى حالة فقدان الطالب استمارة النجاح الأصلية المدون بها رقم الجلوس والرقم السري عليه التوجه الى الإدارة العامة لشئون الطلاب والامتحانات بوزارة التربية والتعليم لاستخراج بدل فاقد.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأسبوع
منذ ساعة واحدة
- الأسبوع
أسعار العملات العربية و الأجنبية في مصر اليوم.. الثلاثاء 15-7-2025
العملات العربية و الأجنبية تنشر الأسبوع أسعار العملات العربية و الأجنبية أمام الجنيه وفق آخر تحديثات للبنك المركزي المصري اليوم الثلاثاء 15 يوليو 2025. وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص الخدمة بالخطوات وكيفية تنفيذها وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا. سعر اليورو اليوم سجل سعر اليورو اليوم في البنك المركزي المصري إلى 57.76 جنيها للشراء و 57.93 جنيها للبيع. سعر الجنيه الاسترليني وسجل سعر الجنيه الاسترليني اليوم عند 66.62 جنيها للشراء و66.81 جنيها للبيع. سعر الفرنك السويسري بينما تراجع سعر الفرنك السويسري في البنك المركزي إلى 62.01 جنيها للشراء و62.21 جنيها للبيع. سعر 100 ين ياباني وبلغ سعر 100 ين ياباني في المركزي 33.55 جنيها للشراء 33.64 جنيها للبيع. سعر الريال السعودي وانخفض سعر الريال السعودي اليوم في البنك المركزي إلى 13.17 جنيها للشراء ونحو 13.20 جنيها للبيع. سعر الدينار الكويتي وبلغ سعر الدينار الكويتي 161.68 جنيها للشراء و162.18 جنيها للبيع. سعر الدرهم الإماراتي وسجل سعر الدرهم الإماراتي اليوم في البنك المركزي 13.44 جنيها للشراء ونحو 13.48 جنيها للبيع. سعر اليوان الصيني اليوم واخيرا سجل سعر اليوان الصيني اليوم عند 6.89 جنيهات للشراء ونحو 6.91 جنيهات للبيع.


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
سعر الفاكهة اليوم الثلاثاء، انخفاض كبير في التفاح لأول مرة وارتفاع 3 أصناف
سعر الفاكهة اليوم، سجلت أسعار الفاكهة في سوق العبور للجملة اليوم الثلاثاء، الموافق 15 يوليو 2025، تباينًا ملحوظًا، في أكبر أسواق الجملة في محافظات القاهرة الكبرى. أسعار الفاكهة وتستعرض «فيتو» سعر الفاكهة اليوم الثلاثاء 15 يوليو 2025، في سوق العبور للجملة في السطور الآتية: سعر الفاكهة سعر كيلو العنب البناتي الأصفر تراوح سعر كيلو العنب بناتي أصفر من 17 إلى 21 جنيهًا، بانخفاض جنيهين عن سعره السابق. تراوح سعر عنب بناتي أحمر من 17 إلى 21 جنيهًا للكيلو، بانخفاض جنيهين عن سعره السابق. تراوحت أسعار العنب كرمسن من 20 إلى 25 جنيهًا. تراوحت سعر عنب رومي أحمر من 17 إلى 21 جنيهًا، بانخفاض جنيهين عن سعره السابق. تراوح سعر العنب الأسود بين 20 إلى 25 جنيهًا للكيلو. سعر الفاكهة سعر الفاكهة اليوم تراوح سعر كيلو التفاح بلدي من 20 إلى 36 جنيهًا، بانخفاض 4 جنيهات عن سعره السابق. تراوح سعر كيلو التفاح المستورد من 50 إلى 100 جنيه. تراوح سعر بلح سيوي من 40 إلى 70 جنيهًا. تراوح سعر تين برشومي من 20 إلى 28 جنيهًا، بانخفاض جنيهين عن سعره السابق. تراوح سعر جوافة بين 15 و25 جنيهًا. تراوح سعر رمان بين 20 و25 جنيهًا. تراوح سعر كيلو كنتالوب من 5 إلى 9 جنيهات، بارتفاع جنيه عن سعره السابق. تراوح سعر كيلو شمام من 9 إلى 15 جنيها، بارتفاع 5 جنيهات عن سعره السابق. سعر الفاكهة أسعار البطيخ اليوم تراوح سعر بطيخ وزن 10 كيلوجرامات من 80 جنيهًا إلى 100 جنيه. تراوح سعر بطيخة وزن 8 كيلوجرامات من 48 جنيهًا إلى 64 جنيهًا. تراوح سعر البطيخ وزن 6 كيلوجرامات من 24 إلى 36 جنيهًا. أسعار الخوخ والبرقوق تراوح سعر كيلو خوخ بلدي عريشي من 30 إلى 60 جنيهًا. تراوح سعر كيلو برقوق هوليو من 40 إلى 60 جنيهًا. تراوح سعر كمثرى خشابي من 20 إلى 30 جنيهًا للكيلو. تراوح سعر كمثرى ثلاجة من 30 إلى 40 جنيهًا للكيلو، بارتفاع 5 جنيهات عن سعره السابق. سعر الفاكهة سعر الموز البلدي تراوح سعر موز بلدي من 17 إلى 27 جنيهًا للكيلو. تراوحت أسعار الموز المستورد من 40 إلى 70 جنيهًا للكيلو. تراوح سعر كيلو الموز بيكو من 33 إلى 37 جنيهًا. تراوح سعر كيلو موز مغربي من 25 إلى 31 جنيهًا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


بوابة الفجر
منذ ساعة واحدة
- بوابة الفجر
من تحالف ناشئ إلى عملاق دولي.. كيف أصبحت 'بريكس' تهديدا حقيقيا للهيمنة الغربية؟
في مشهد يتغير فيه وجه العالم بسرعة غير مسبوقة، تولد قوى جديدة تصطف لتتحدى أقدم وأقوى نظام هيمنة عرفته البشرية. في قلب هذا التحول، تقف مجموعة "بريكس" كرمز للنفوذ الصاعد، متجاوزة كونها تكتلًا اقتصاديًا إلى كابوس حقيقي يهدد مصالح الغرب القديمة. من قمة البرازيل الساخنة إلى الصراعات المالية العميقة، تبرز "بريكس" ليس فقط كخصم، بل كإعلان صريح بأن عصر الهيمنة الأحادية في طريقه إلى النهاية. في لحظة فارقة تتجاوز البروتوكولات الدبلوماسية، انعقدت قمة مجموعة "بريكس" في البرازيل وسط أجواء مشحونة بتحديات سياسية واقتصادية، وعلى وقع تهديدات مباشرة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي وصف المجموعة صراحة بأنها "معادية للولايات المتحدة" مُشهرًا سلاح الرسوم الجمركية بوجه التكتل الصاعد. فهل بدأت واشنطن تخشى التحالف الجديد، أم أنها مجرد مناورة في صراع جيوسياسي أوسع؟ "بريكس" من فكرة إلى قوة عالمية لا يمكن تجاهلها ما بدأ كفكرة بسيطة لبناء نظام اقتصادي عالمي أكثر توازنًا، بعيدًا عن قبضة الغرب وهيمنة الدولار، تحول اليوم إلى قوة لا يمكن تجاهلها. تأسست مجموعة "بريكس" على هذا المفهوم المحوري، ومع توسعها الأخير لتضم 11 دولة، انتقلت من مجرد تكتل ناشئ إلى لاعب رئيس على الساحة الدولية. هذا التوسع الاستراتيجي الذي وصفته وكالة "شينخوا" الصينية بأنه "يعزز التعاون العالمي الجنوبي من أجل تنمية شاملة"، منح المجموعة ثقلًا سياسيًا واقتصاديًا متزايدًا يثير قلق العواصم الغربية. يرى محللون وخبراء أن "بريكس" رغم التحديات الداخلية الكبيرة التي تواجهها، تمضي قدمًا وبثبات في مسارها نحو تشكيل نظام عالمي متعدد الأقطاب، وهو ما يثير حفيظة القوى التقليدية التي اعتادت على الهيمنة المنفردة. الدولار في خطر.. "بريكس" تبحث عن بدائل جريئة لطالما كان الدولار الأمريكي العملة المهيمنة التي لا تُنازع في التجارة العالمية والاحتياطيات الأجنبية، لكن "بريكس" تسعى جاهدة لتقليص هذا الاعتماد، في خطوة تمثل تحديًا مباشرًا لهذا الوضع الراهن. لم يخفِ ترامب استياءه الشديد من هذه المساعي، مُهددًا بفرض تعريفات جمركية قاسية على الدول التي تحاول "منافسة الدولار"، في محاولة واضحة لردع أي محاولة لتقويض العملة الأمريكية. ورغم أن خبراء الاقتصاد يرون أن الدولار لن يفقد هيمنته بسهولة أو في المدى القصير، إلا أن تنامي مشاريع العملات الإقليمية والتفاهمات النقدية الثنائية بين أعضاء "بريكس"، خاصة بين عمالقة مثل الصين وروسيا والهند، يمثل خطوة استراتيجية جريئة نحو بناء نظام مالي عالمي أكثر تنوعًا ومرونة. هذه الخطوات وإن كانت لا تهدد الدولار بشكل مباشر وفوري، إلا أنها ترسم بوضوح ملامح مستقبل قد يشهد تراجعًا تدريجيًا لهيمنته المطلقة. كشف الأوراق السرية.. لماذا يرتبك ترامب من "بريكس"؟ منذ نشأتها في العام 2009، لم تُخفِ "بريكس" طموحها في أن تكون تحديًا مباشرًا للهيمنة الأمريكية. في عالم اعتادت فيه واشنطن على فرض إرادتها كقوة أحادية، ظهرت "بريكس" كجبهة موحدة تقودها قوى صاعدة مثل الصين وروسيا، تطمح بوضوح إلى إعادة تشكيل النظام العالمي الذي تأسس بعد الحرب العالمية الثانية. ومع توسع المجموعة الأخير إلى 11 دولة، ضمت دولًا مثل الأرجنتين، مصر، السعودية، الإمارات، وغيرها، الأمر الذي يهدد بزعزعة موازين القوى التقليدية، ما يجعلها "كابوس الغرب الجديد" كما وصفتها وسائل إعلام غربية. التحديات الداخلية في "بريكس" رغم النجاحات التي تحققت، تواجه "بريكس" تحديات جوهرية في التنسيق بين أعضاء متبايني الرؤى والمصالح، خاصة مع التنوع الجغرافي والسياسي الواسع. الصراعات الجيوسياسية بين بعض الدول الأعضاء، والاختلاف في السياسات الاقتصادية، يضعف أحيانًا من القدرة على اتخاذ قرارات موحدة، لكنه لا يوقف مسيرة المجموعة في التحول إلى قوة عالمية. الرسوم الجمركية.. السلاح الأمريكي في مواجهة "بريكس" في محاولة للحد من نفوذ "بريكس"، لجأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى استخدام الرسوم الجمركية كأداة ضغط سياسي واقتصادي. فرض تعريفات جمركية على واردات من دول "بريكس" كان رسالة واضحة مفادها أن واشنطن لن تسمح لأي تحدٍ لأنظمتها المالية والتجارية أن يمر دون رد. ورغم التحذيرات من الاقتصاديين حول تأثيرات هذه السياسات على المستهلك الأمريكي، إلا أن ترامب يراها وسيلة ضغط ضرورية للردع والسيطرة على اللاعبين الجدد. هذه المواجهة المفتوحة تضع العالم على مشارف صراعات تجارية قد تعيد رسم خريطة الاقتصاد الدولي. تشكل "بريكس" تحديًا وجوديًا للغرب، ليس فقط عبر أرقام اقتصادية أو مشاريع مالية، بل عبر رؤية استراتيجية تعيد تشكيل النظام الدولي نحو تعددية القطبية. التوسع المستمر للمجموعة ورفضها الخضوع لهيمنة الدولار يبرزان كخطوات جريئة في اتجاه عالم أكثر توازنًا، حيث لا مركز وحيد للسلطة. مواجهة واشنطن لهذا التحالف ليست فقط معركة تجارية أو مالية، بل صراع على شكل النظام العالمي ذاته ومستقبل العلاقات الدولية. في هذا السياق، يبدو أن "بريكس" ليست مجرد تكتل جديد، بل إعلان بداية عصر جديد قد يعيد رسم خريطة القوة العالمية بالكامل. وفي ظل هذه الديناميكية المتسارعة، ستظل "بريكس" في بؤرة اهتمام الجميع، بين من يحذر من مخاطر انقسامات جديدة في النظام الدولي، ومن يرى فيها فرصة لإعادة التوازن الاقتصادي والسياسي العالمي بعيدًا عن احتكار قوة واحدة.