logo
المنظمة الدولية للهجرة: 450 ألف أفغاني غادروا إيران منذ مطلع يونيو الماضي

المنظمة الدولية للهجرة: 450 ألف أفغاني غادروا إيران منذ مطلع يونيو الماضي

العربيةمنذ 3 أيام
أفادت المنظمة الدولية للهجرة اليوم الإثنين، إن نحو 450 ألف أفغاني غادروا إيران إلى أفغانستان منذ بداية يونيو، بعدما طلبت طهران من الأشخاص الذين لا يملكون وثائق المغادرة قبل السادس من يوليو.
وقال متحدث باسم المنظمة التابعة للأمم المتحدة لوكالة "فرانس برس"، إنّ 449218 أفغانيا عادوا من إيران منذ الأول من يونيو إلى الخامس من يوليو.
وأضاف أنّ إجمالي العائدين منذ بداية العام هو 906326 شخصا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران ترهن تعاونها مع الوكالة الذرية بـ"تصحيح المعايير المزودجة"
إيران ترهن تعاونها مع الوكالة الذرية بـ"تصحيح المعايير المزودجة"

الشرق السعودية

timeمنذ 44 دقائق

  • الشرق السعودية

إيران ترهن تعاونها مع الوكالة الذرية بـ"تصحيح المعايير المزودجة"

أبلغ الرئيس الإيراني مسعود بيزشكيان رئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا الخميس، بأن استمرار تعاون إيران مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية يعتمد على تصحيح الوكالة لما وصفه بـ"معاييرها المزدوجة" فيما يتعلق بملف إيران النووي، فيما شدد كوستا على دعم الاتحاد الأوروبي لـ"الدور المحوري" الذي تلعبه الوكالة. وأجرى كوستا الخميس، مكالمتين هاتفيتين مع الرئيس الإيراني ومدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل جروسي الخميس. ونقلت وسائل إعلام إيرانية عن بيزشكيان قوله لكوستا إن تعاون طهران مع وكالة الطاقة الذرية رهن بـ"تصحيح الوكالة لمعاييرها المزدوجة". كما حذر بيزشيكان الذي علقت بلاده التعاون مع الوكالة، من أنه في حال تكرار العدوان على إيران، فإن رد طهران سيكون "أكثر حسماً وإيلاماً"، وفق قوله. وصادق بيزشكيان مطلع يوليو، على قانون لتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وسط اتهامات إيرانية للوكالة بأن تقريرها الذي انتقد إيران في يونيو، مهد للحرب الإسرائيلية، وضرب واشنطن لمنشآتها النووية. وأعلنت إيران الأربعاء، إزالة كاميرات المراقبة التابعة للوكالة من المنشآت النووية في البلاد، لافتة إلى أن عدداً كبيراً من مفتشي الوكالة غادروا البلاد أيضاً. دعم أوروبي للوكالة الذرية بدوره، قال كوستا إنه شدد في مكالمته مع بيزشكيان على ضرورة التزام إيران بشكل كامل بمعاهدة عدم الانتشار النووي، وتمكين استئناف عمليات التفتيش التي تقوم بها الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وذكر أنه أجرى محادثة "مثمرة جداً"، مع جروسي، وأكد دعم الاتحاد الأوروبي الكامل لـ"الدور المحوري الذي تضطلع به الوكالة الدولية للطاقة الذرية في التعامل مع إيران". وقال إن الوكالة "تظل الجهة الوحيدة المحايدة القادرة على التحقق من أن البرنامج النووي الإيراني لا يزال لأغراض سلمية بحتة". وشدد على ضرورة "ألا يُسمح لإيران مطلقاً بالحصول على سلاح نووي". طهران تعلق تعاونها مع الوكالة الذرية وأبلغ بيزشكيان في 2 يوليو، منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، ووزارة الخارجية، والمجلس الأعلى للأمن القومي، بقانون "إلزام الحكومة بتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية" لتنفيذه. كان مجلس الشورى الإيراني (البرلمان)، أقر مشروع القانون، بعد تقرير للمدير العام للوكالة، رافاييل جروسي، والذي انتقد فيه أنشطة إيران النووية، فيما اعتبرت طهران أن ذلك التقرير "مهد الطريق للهجمات الإسرائيلية والأميركية على منشآت إيران النووية". واعتبر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الجمعة، أن إصرار المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، على زيارة المنشآت النووية الإيرانية "لا معنى له"، بل و"قد يكون ذا نوايا خبيثة"، وسط ترقب غربي لمعرفة نتائج الهجمات الأميركية على 3 مواقع نووية إيرانية. لغز اليورانيوم الإيراني وتسبب القصف الأميركي والإسرائيلي للمواقع النووية الإيرانية في معضلة بالنسبة لمفتشي الأمم المتحدة في إيران؛ تتعلق بكيفية معرفة ما إذا كانت مخزونات اليورانيوم المخصب، وبعضها قريب من درجة النقاء اللازمة لصنع الأسلحة النووية، قد دفنت تحت الأنقاض أم تم إخفاؤها في مكان سري. وبعد الهجمات على ثلاثة من أهم المواقع النووية الإيرانية، في فوردو ونطنز وأصفهان، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب أنه "تم محو" المنشآت باستخدام الذخائر الأميركية، بما في ذلك قنابل خارقة للتحصينات، لكن الأسئلة لا زالت تدور حول مكان اليورانيوم المخصب، وما إذا كان قد تم تدمير تسعة أطنان من اليورانيوم المخصب، من بينها أكثر من 400 كيلوجرام من اليورانيوم المخصب إلى درجة نقاء قريبة من الدرجة اللازمة لصنع الأسلحة. وقال مسؤول إسرائيلي كبير، الخميس، لـ"رويترز"، إن معلومات الاستخبارات الإسرائيلية أظهرت أن اليورانيوم الإيراني المخصب، كان موجوداً قبل الضربات الجوية على إيران، في مواقع فوردو ونطنز وأصفهان وأنه ظل هناك ولم يتم نقله. وذكر المسؤول أن الإيرانيين قد يكونوا قادرين على الوصول إلى أصفهان، لكنه قال إنه سيكون من الصعب نقل أي مواد من هناك.

بيان الخارجية الروسية: "الأكاذيب التي يروّج لها النظام في كييف والعواصم الغربية تهدف إلى تشويه صورة روسيا"
بيان الخارجية الروسية: "الأكاذيب التي يروّج لها النظام في كييف والعواصم الغربية تهدف إلى تشويه صورة روسيا"

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

بيان الخارجية الروسية: "الأكاذيب التي يروّج لها النظام في كييف والعواصم الغربية تهدف إلى تشويه صورة روسيا"

أعلنت وزارة الخارجية الروسية أن الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، ومعاونيه ينشرون باستمرار اتهامات باطلة يلفقها نظام كييف والغرب بهدف تشويه سمعة روسيا. وجاء في بيان الوزارة، اليوم الخميس: "ينشر أنطونيو غوتيريش وموظفوه بشكل منتظم الأكاذيب التي يروّج لها النظام في كييف والعواصم الغربية بهدف تشويه صورة روسيا". وأضاف البيان أنهم يعملون لنشر تلك الأكاذيب على نطاق واسع، مضيفا: "في الوقت نفسه، يتغاضون بشكل ممنهج عن الانتهاكات الصارخة للقانون الإنساني الدولي التي يرتكبها نظام كييف، أو يكتفون، في أفضل الأحوال، بالدعوة إلى ضبط النفس من كلا الطرفين".

تقارير استخباراتية غربية تشكك في قدرة إيران على تحمل ضربات طويلة الأمد
تقارير استخباراتية غربية تشكك في قدرة إيران على تحمل ضربات طويلة الأمد

العربية

timeمنذ 3 ساعات

  • العربية

تقارير استخباراتية غربية تشكك في قدرة إيران على تحمل ضربات طويلة الأمد

تواصل إيران توجيه تحذيرات للولايات المتحدة وإسرائيل بشأن قدرتها على إلحاق أضرار جسيمة في حال استفزازها. ويشير مسؤولون إيرانيون إلى أن البلاد قادرة على تحمل ضربات صاروخية يومية لمدة عامين، وهو ادعاء يثير تدقيقًا من الخبراء العسكريين ومحللي الاستخبارات الغربية وفقًا لـ«فوكس نيوز» الأميركية. تصريحات المسؤولين الإيرانيين صرح اللواء إبراهيم جباري، من الحرس الثوري الإسلامي، لوكالة مهر شبه الرسمية للأنباء بأن "قواتنا المسلحة في أوج جاهزيتها. المستودعات وقواعد الصواريخ تحت الأرض والمرافق التي نمتلكها هائلة لدرجة أننا لم نظهر بعد معظم قدراتنا الدفاعية وصواريخنا الفعالة". وأضاف أنه "في حال نشوب حرب مع إسرائيل والولايات المتحدة، لن تنفد مرافقنا حتى لو أطلقنا الصواريخ عليهما يوميًا لمدة عامين". وقد ردد هذا التحذير اللواء يحيى رحيم صفوي، المستشار العسكري الكبير للمرشد الأعلى آية الله علي خامنئي، قائلاً: "يعلم الصهاينة أن بعض قواتنا، كالبحرية وفيلق القدس، لم تدخل المعركة بعد. حتى الآن، أنتجنا عدة آلاف من الصواريخ والطائرات المسيرة، ومكانها آمن". تحليلات استخباراتية حول القدرات الإيرانية وتشير تحليلات استخباراتية مفتوحة المصدر إلى أن مزاعم إيران تخفي خسائر فادحة. فقد بدأت طهران الصراع بترسانة تضم نحو 3000 صاروخ و500 منصة إطلاق صواريخ. وبحلول نهاية «حرب الـ12 يومًا» - وهي سلسلة من الهجمات الإسرائيلية على مستودعات التخزين العسكرية ومنشآت الإنتاج الإيرانية، تلتها هجمات أميركية على مواقع نووية وهجمات مضادة من إيران - انخفض عددها إلى ما بين 1000 و1500 صاروخ، و150 إلى 200 منصة إطلاق وفقًا لـ«فوكس نيوز». وفقًا لداني سيترينوفيتش، الخبير في الشأن الإيراني بمعهد دراسات الأمن القومي، فإن استبدال منصات إطلاق الصواريخ سيكون صعبًا للغاية بعد أن أضعفت إسرائيل قدرات إيران الإنتاجية. وأوضح لشبكة «فوكس نيوز» أن «إسرائيل هاجمت كل مكان يصنع فيه الإيرانيون الصواريخ». وأشار إلى أن إيران قد تمتلك القدرة على مهاجمة إسرائيل بصواريخها، ولكن «ليس بالمئات». وأثار الخطاب الإيراني أحيانًا فكرة ضرب الولايات المتحدة مباشرةً، لكن المحللين يتفقون على أن هذا التهديد أضيق بكثير. ويعتقد سيترينوفيتش أنه "نظريًا، يمكنهم ضرب الولايات المتحدة باستخدام قدراتهم في فنزويلا"، مشيرًا إلى التعاون العسكري المتنامي بين إيران وكاراكاس. ومع ذلك، وصف هذا الاحتمال بأنه "بعيد المنال" و"صعب جدًا"، مشككًا في موافقة الحكومة الفنزويلية على ذلك. بدلاً من ذلك، من المرجح أن تركز أية ضربة انتقامية على الأصول والأفراد الأميركيين في الشرق الأوسط. وقال جان كاسابوغلو، الزميل البارز في معهد هدسون والخبير في الشؤون العسكرية للشرق الأوسط، إن أهداف الحرب الإسرائيلية تجاوزت مصانع الصواريخ، واستهدفت البنية التحتية النووية الإيرانية وتطوير الأسلحة المتقدمة. إيران إيران: سنرد بقوة على أي هجوم جديد من إسرائيل وأشار إلى أن البرنامج النووي قد تعرض "لانتكاسة لسنوات". وأضاف أن إسرائيل ركزت بشدة على الصواريخ الباليستية الإيرانية متوسطة المدى التي تعمل بالوقود الصلب، والتي يتميز العديد منها "بسرعة نهائية عالية جدًا، تقترب من 10 ماخ"، وقادرة على القيام بمناورات مراوغة، مما يجعلها "أكثر خطورة". القوات بالوكالة والتدخل الصيني ولا يقتصر التهديد الإقليمي على ترسانة إيران البرية. لا يزال وكلاء إيران، وخاصة الحوثيون في اليمن، يشكلون قوة فاعلة. وأشار كاسابوغلو إلى معلومات استخباراتية جديدة تتهم شركات أقمار صناعية صينية بتزويد الحوثيين، الذين استأنفوا هجماتهم البحرية في البحر الأحمر، ببيانات استهداف آنية. وذكر أن "الحوثيين هم الوكيل الإيراني الوحيد الذي يثير قلقي حقًا". وبفضل الدعم الصيني المتقدم من الأقمار الصناعية والصواريخ المجنحة المضادة للسفن، يمكن للحوثيين زعزعة استقرار ممرات الشحن وتوسيع الصراع. وقال تاليبلو: "لا تزال إيران تمتلك قدرات عسكرية غير متكافئة كبيرة في المجال البحري، بالإضافة إلى جهاز أمني عابر للحدود الوطنية، ولكن من الصعب تصور كيف أن نشر هذه القدرات لن يؤدي إلى مزيد من الدمار". وأضاف: "لطالما كان التهويل والمبالغة من عناصر استراتيجية الردع الإيرانية". وانتهت "حرب الاثني عشر يومًا" بوقف إطلاق نار بوساطة أميركية، لكن المنطقة لا تزال في حالة تأهب. ويواصل قادة إيران التباهي بقدراتهم العسكرية غير المستغلة، لكن خسائر ساحة المعركة، وتعطل التصنيع، وإجراءات الهجوم المضاد السابقة، حدّت من خياراتها. وفي حين تحتفظ طهران بالقدرة على نشر قوتها وتهديد إسرائيل والولايات المتحدة، يتفق الخبراء على أن قدرتها على شن هجمات متواصلة وواسعة النطاق قد تقلصت بشكل ملحوظ بحسب التقرير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store