
أمريكية تعيش في مخبأ لتوفير 1500 دولار
وعرضت كيتلين جونسون على صديقتها الانتقال إلى المخبأ الذي يضم غرفة نوم رئيسية بحمام داخلي، ومطبخاً، وغرفة معيشة، و18 سريراً بطابقين، وحمامات، والاهتمام به وبالساحة مقابل 500 دولار شهرياً فقط، لتوفر 1500 دولار شهرياً من متوسط تكلفة استئجار شقة بغرفة نوم واحدة في كاليفورنيا.
قالت كيتلين جونسون، التي تعمل في مجال الترفيه، إنها لا تدفع تكاليف مرافق، وتحصل على إشارة إنترنت وهاتف بشكل جيد داخل المخبأ، ورغم افتقاد الضوء الطبيعي، إلا أن ذلك لا يزعجها، بل يساعدها على النوم، حتى أنها أضافت إضاءة تحاكي ضوء الشمس.
وأضافت: «عشت في شقق أسوأ بنيويورك، وهذا المكان يشبه شقة عادية بالنسبة لي، ولا أخطط حالياً لمغادرة المكان قريباً، وطلبت تمديد إقامتي لعام آخر، وأرى أن العيش في مخبأ يمنحني شعوراً بالأمان في حال وقوع كوارث أو اضطرابات، وإذا حدثت أعمال شغب أو فوضى فأنا في مكان لا يمكن لأحد اقتحامه، لأبوابه المقاومة للانفجار».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 33 دقائق
- سكاي نيوز عربية
ترامب يوقع قانون خفض الضرائب والإنفاق في ذكرى الاستقلال
وصف ترامب القانون بأنه "إنجاز كبير"، مؤكداً أنه يمثل تتويجاً لأجندته الاقتصادية التي تقوم على خفض الضرائب، وزيادة الإنفاق الدفاعي، وتقييد برامج الدعم الاجتماعي. ويأتي هذا التوقيع بعد أسابيع من المناقشات الحادة في مجلسي النواب والشيوخ، وبعد ضغوط مكثفة مارسها البيت الأبيض لحشد أصوات الجمهوريين خلف المشروع. تخفيضات ضريبية دائمة وإعفاءات موسعة يشمل القانون تمديد تخفيضات ضريبية بقيمة 4.5 تريليون دولار كانت قد أُقرت سابقاً خلال إدارة ترامب الأولى، ويجعلها دائمة، ما يمنع زيادات ضريبية كان يفترض أن تُطبق تلقائياً على الأفراد والشركات مع نهاية عام 2025. وتغطي التخفيضات فئات متعددة من الدخل، وتشمل أيضاً إعفاءات جديدة على الإكراميات، وساعات العمل الإضافي، وقروض السيارات. زيادة في الإنفاق العسكري على صعيد الإنفاق، ينص القانون على زيادة كبيرة في الميزانية العسكرية، تشمل تمويل برامج التسلح والتحديث التكنولوجي، فضلاً عن دعم إضافي للوجود العسكري الأميركي في المحيطين الهادئ والأطلسي. كما تم تخصيص جزء من الميزانية لتعزيز قدرات إدارة الهجرة وترحيل المهاجرين غير النظاميين، ضمن استراتيجية أوسع تتبناها الإدارة لتشديد الإجراءات على الحدود. تقليص كبير في برامج الدعم الاجتماعي في المقابل، يتضمن القانون تخفيضات مؤثرة في البرامج الاجتماعية، أبرزها تقليص تمويل برنامج المساعدات الغذائية الفيدرالية، وتقييد الوصول إلى برنامج "ميديكيد" الذي يوفر التأمين الصحي لمحدودي الدخل. وتشير تقديرات مكتب الميزانية في الكونغرس إلى أن هذه الإجراءات قد تؤدي إلى فقدان نحو 17 مليون أميركي لتأمينهم الصحي خلال السنوات المقبلة، ما أثار معارضة شديدة من الديمقراطيين ومنظمات المجتمع المدني. فلسفة اقتصادية محافظة تدفع النمو عبر القطاع الخاص تعكس ملامح القانون الفلسفة الاقتصادية لإدارة ترامب، القائمة على تقليص دور الحكومة الفيدرالية في تقديم الدعم الاجتماعي، مقابل تعزيز دور القطاع الخاص من خلال تخفيض الأعباء الضريبية وتوسيع قاعدة الاستثمار. البيت الأبيض ضغط لتمرير القانون قبل ذكرى الاستقلال البيت الأبيض كان قد مارس ضغوطاً كبيرة لتمرير القانون قبل عطلة الرابع من يوليو، حيث أصر ترامب على أن التصويت يجب أن يتم قبل هذا الموعد الرمزي، باعتباره يمثل نقطة تحول في تنفيذ خطته الاقتصادية للمرحلة الثانية من ولايته. وقد شهدت الأيام التي سبقت التصويت سلسلة من الاجتماعات الطارئة في الكونغرس، وتهديدات ضمنية من الإدارة لأعضاء مترددين داخل الكتلة الجمهورية. معارضة ديمقراطية وتحذيرات من ارتفاع الدين العام رغم معارضة الديمقراطيين الذين وصفوا القانون بأنه "هدية للأثرياء على حساب الفقراء"، إلا أن البيت الأبيض يراهن على أن أثر التخفيضات الضريبية سيتحول تدريجياً إلى نمو اقتصادي متسارع قبل انتخابات التجديد النصفي المقبلة. وتبقى تداعيات القانون على التوازن المالي محل جدل، خاصة مع تقدير مكتب الميزانية بأن القانون سيضيف أكثر من 3.4 تريليون دولار إلى الدين العام الأميركي خلال السنوات العشر المقبلة.


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
ترامب يلوح برسوم جمركية جديدة على شركاء واشنطن
l الرئيس الأميركي دونالد ترامب يعلن أنّه يعتزم أن يرسل، اعتباراً من اليوم رسائل إلى شركاء واشنطن التجاريين يبلغهم فيها بالرسوم الجمركية التي قرّر فرضها عليهم.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
مكاسب تاريخية في «وول ستريت».. و«إنفيديا» تطرق باب التريليون الرابع
ارتفعت «وول ستريت»، الخميس، مسجلةً أعلى مستويات إغلاق لها على الإطلاق، بالتوازي مع اقتراب قيمة شركة إنفيديا من 4 تريليونات دولار، وصدور تقرير الوظائف الأمريكي القوي الذي أسعد المستثمرين ممن تجاهلوا تضاؤل فرص خفض أسعار الفائدة هذا الشهر. حقق مؤشرا ستاندرد آند بورز وناسداك مكاسب للأسبوع الثالث على التوالي، بإضافة 1.82% للأول، و1.69% للثاني، فيما كانت نسبة تقدم «داو جونز» 2.96% للفترة نفسها. وارتفعت القيمة السوقية لصانعة الرقائق العملاقة «إنفيديا» بنسبة 1.3%، وصولاً إلى 3.89 تريليون دولار. وتقترب الشركة من تجاوز الرقم القياسي التاريخي لشركة «أبل»، لتصبح الأكثر قيمة في العالم تاريخياً. وكان حجم التداول خفيفاً في جلسة قصيرة عشيّة عطلة عيد الاستقلال الأمريكي الجمعة، صعد خلالها مؤشر «إس آند بي» بنسبة 0.83%، إلى 6279.35 نقطة، وارتفع «ناسداك» المركب بنسبة 1.02%، ليصل إلى 20601.10 نقطة. وكسب «داو» 344.11 نقطة، أو 0.77%، مسجلاً 44828.53 نقطة. وقالت كريستينا هوبر، كبيرة الاستراتيجيين في «مان غروب»: «نشهد حالة من التفاؤل المفرط، وسوق الأسهم تتجاوب، لكن هناك ما يبرر ذلك. هناك بعض الارتياح من تقرير الوظائف القوي وغير المتوقع». مضيفة أن هذا الصعود يغذّي مستثمري التجزئة، الذين يتجاهلون إلى حد كبير الضغوط التضخمية المرتقبة، وعدم اليقين بشأن التعريفات الجمركية، ويركز على الواقع الملموس. الأسهم الأوروبية انخفضت أسواق الأسهم الأوروبية مع تزايد مخاوف المستثمرين من إعادة فرض الرسوم الجمركية الأمريكية. وتراجع مؤشر «ستوكس 600» الأوروبي بنسبة 0.48%، ومثلها تقريباً للأسبوع، إلى 541.13 نقطة. وعلى الصعيد الإقليمي، استقر مؤشر فوتسي البريطاني في الجولة الأخيرة، في حين أضاف 0.27% للأسبوع، ليصير إلى 8822.91 نقطة. وانزلق «كاك» الفرنسي بنسبة 0.75%، لكنه أضاف 0.15% للأسبوع، محققاً 7696.27 نقطة. وأيضاً فقد «داكس» الألماني 0.6%، و1% من قيمته لليوم والأسبوع الأخيرين على التوالي، مسجلاً في نهاية المطاف 23787.45 نقطة. آسيا والمحيط الهادئ تراجعت أسواق آسيا والمحيط الهادئ في معظمها، الجمعة، حيث يترقب المستثمرون تفاصيل اتفاقيات التجارة الأمريكية قبيل الموعد النهائي الذي حدده الرئيس الأمريكي لرفع الرسوم الجمركية الأسبوع المقبل. واستقر مؤشر نيكاي الياباني عند 39810.88 نقطة، مع خسارة 2.21% للأسبوع. وكذلك فعل «توبكس» الأوسع نطاقاً في التداولات اليومية الأخيرة، لكنه فقد 1.3% للأسبوع، مختتماً إياه عند 2827.95 نقطة. في كوريا الجنوبية، أنهى مؤشر كوسبي تعاملات الجمعة، والأسبوع، على انخفاض بنسبة 1.99% و0.3% على التوالي، عند 3054.28 نقطة، كما تراجع «كوسداك» للشركات الصغيرة بنسبة 2.21%، و0.74% للأسبوع، إلى 775.8 نقطة. وصعد مؤشر «سي إس آي 300» في الصين بنسبة 0.36% الجمعة، وأيضاً 1.58% خلال الأسبوع، ليغلق عند 3982.2 نقطة، في المقابل، انخفض مؤشر هانغ سينغ في هونغ كونغ بنسبة 0.64%، و2.19% للأسبوع، إلى 23916.06 نقطة. في أستراليا، أغلق مؤشر «S&P/ASX 200» مستقراً عند 8603 نقطة، مع نمو أسبوعي طفيف بـ 0.8%. ستاندرد آند بورز +1.82% ناسداك 1.69% داو جونز +2.96% ستوكس 600 -0.48% فوتسي +0.27% كاك +0.15% داكس -1% نيكاي -2.21% توبكس -1.3% كوسبي -0.3% كوسداك -0.74% سي إس آي 300 +1.58% هانغ سينغ -2.19%