
08 Jul 2025 15:10 PM زين مالك يلمّح إلى العنصرية التي واجهها داخل "وان دايركشن"
لمّح النجم زين مالك في أغنية جديدة يطلقها قريباً، بعنوان "Fuchsia Sea" إلى العنصرية التي تعرّض لها خلال مدة عضويته في فرقة "ون دايركشن"، إلى جانب هاري ستايلز ولويس توملينسون ونايل هوران والراحل ليام باين.
شارك مالك (32 عاماً) مقطعاً عبر حسابه على "إنستغرام"، يستعرض فيه أغنيته الراب الجديدة، وجاء فيها: "لقد أسندت ظهري إلى الحائط لدرجة أنهم يعتقدون أن لديّ سحر الطوب / هل تتذكر كل محادثة؟ لأنني كنت واعياً لكل دلالة".
وتابعت الأغنية: "وبينما هم يركزون على ارتقائهم، لديّ رحلة ذهاب وإياب إلى الكوكبة / أنا متحوّل إلى الحفل الموسيقي، وقد فعلت ذلك من أجل التضخم، لأنني عملت بجد في فرقة بيضاء، وما زالوا يضحكون على الآسيوي".
وأشار مالك إلى أن الأغنية "ستصدر قريباً"، وشارك كلماتها بالكامل في منشور منفصل عبر خاصية القصص المصورة (Stories) على "إنستغرام".
ويأتي هذا الإعلان التشويقي بعد أشهر من احتفال مالك في الذكرى العاشرة لخروجه من فرقة "ون دايركشن"، وذلك خلال حفله الموسيقي في آذار الماضي. وكان قد غادر الفرقة عام 2015 بعد خمس سنوات من انطلاقها عام 2010، تاركاً الأعضاء الأربعة الآخرين ليكملوا مشوارهم الفني كفريق رباعي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


MTV
منذ 8 ساعات
- MTV
08 Jul 2025 15:10 PM زين مالك يلمّح إلى العنصرية التي واجهها داخل "وان دايركشن"
روّج نجم "ون دايركشن" السابق زين مالك لأغنية جديدة تلمّح كلماتها إلى تجربته مع العنصرية داخل الفرقة. لمّح النجم زين مالك في أغنية جديدة يطلقها قريباً، بعنوان "Fuchsia Sea" إلى العنصرية التي تعرّض لها خلال مدة عضويته في فرقة "ون دايركشن"، إلى جانب هاري ستايلز ولويس توملينسون ونايل هوران والراحل ليام باين. شارك مالك (32 عاماً) مقطعاً عبر حسابه على "إنستغرام"، يستعرض فيه أغنيته الراب الجديدة، وجاء فيها: "لقد أسندت ظهري إلى الحائط لدرجة أنهم يعتقدون أن لديّ سحر الطوب / هل تتذكر كل محادثة؟ لأنني كنت واعياً لكل دلالة". وتابعت الأغنية: "وبينما هم يركزون على ارتقائهم، لديّ رحلة ذهاب وإياب إلى الكوكبة / أنا متحوّل إلى الحفل الموسيقي، وقد فعلت ذلك من أجل التضخم، لأنني عملت بجد في فرقة بيضاء، وما زالوا يضحكون على الآسيوي". وأشار مالك إلى أن الأغنية "ستصدر قريباً"، وشارك كلماتها بالكامل في منشور منفصل عبر خاصية القصص المصورة (Stories) على "إنستغرام". ويأتي هذا الإعلان التشويقي بعد أشهر من احتفال مالك في الذكرى العاشرة لخروجه من فرقة "ون دايركشن"، وذلك خلال حفله الموسيقي في آذار الماضي. وكان قد غادر الفرقة عام 2015 بعد خمس سنوات من انطلاقها عام 2010، تاركاً الأعضاء الأربعة الآخرين ليكملوا مشوارهم الفني كفريق رباعي.


الديار
منذ 12 ساعات
- الديار
لقاء معتصم النهار وأحمد الفيشاوي يثير التساؤلات.. هل يجمعهما فيلم؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في ظل حالة النشاط التي تعيشها السينما العربية هذا الصيف، تتوالى الإعلانات عن مشاريع سينمائية تجمع بين نجوم من مختلف الدول، وتعد بمحتوى فني متنوع وجاذب، ومن بين تلك المشاريع، فيلم جديد بدأ يثير الفضول، بعد تداول مقطع فيديو جمع بين النجم السوري معتصم النهار والفنان المصري أحمد الفيشاوي. نشر الفيشاوي عبر حسابه الرسمي على "إنستغرام" مقطع فيديو قصيرًا ظهر فيه برفقة معتصم النهار وهما يجلسان معًا في أحد الأماكن بالقاهرة، ويرفعان إصبعي الإعجاب (لايك) أمام الكاميرا، وعلّق على الفيديو بإيموجي كاميرا، في إشارة رمزية إلى كواليس عمل فني جديد. رغم أن الفيديو لم يتضمن أي تصريح مباشر، إلا أن توقيته ومكان تصويره، بالإضافة إلى التفاعل الكبير من المتابعين، اعتُبر بمثابة إعلان غير مباشر عن تعاون مرتقب بين النجمين في مشروع سينمائي مشترك، وهو ما أكدته المعلومات المتداولة حول فيلم بعنوان "حين يكتب الحب".


الديار
منذ يوم واحد
- الديار
مهرجان أفينيون يتضامن مع غزة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب انطلقت في جنوب فرنسا الدورة الــ 79 من "مهرجان أفينيون المسرحي"، وهي دورة استثنائية تحمل بعداً عربياً، حيث يركّز المهرجان هذا العام على اللغة والثقافة العربية، ويمنح حيزاً رئيسياً للفنانين العرب، كما يشهد تفاعلاً سياسياً وإنسانياً مع قضايا المنطقة، أبرزها القضية الفلسطينية. وافتتح المهرجان، بعرض "نوت" لمصممة الرقص مارلين مونتيرو فريتاس، وهو عمل فني جمع بين الرقص والموسيقى والمؤثرات البصرية. واختار مدير المهرجان، تياغو رودريغيز، اللغة العربية لتكون "لغة الضيف" في المهرجان، بعد أن خصص دورتي 2023 و2024 للإنجليزية والإسبانية. وأكد رودريغيز أن هذا الاختيار جاء لمشاركة الجمهور"ثراء التراث العربي وتنوع الإبداع المعاصر". ويشارك في هذه الدورة نحو 15 فناناً عربياً من لبنان، سوريا، فلسطين، المغرب، تونس، والعراق، من أبرزهم: علي شحرور (لبنان)، بعرض يجسد معاناة العمال المهاجرين خلال العدوان الإسرائيلي على لبنان خريف 2024. وبشرى ويزغن (المغرب)، وسلمى وسفيان ويسي (تونس)، ورضوان مريزيكا (المغرب)، وتمارا السعدي (فرنسا-العراق)، وبشار مرقص وخلود باسل (فلسطين)، ووائل قدور (سوريا)، وجميعهم يقدّمون عروضاً مسرحية أو راقصة تنقل قصصاً من أوطانهم إلى جمهور المهرجان. ويكرّم المهرجان "كوكب الشرق" أم كلثوم، من خلال عرض موسيقي من إخراج اللبناني، زيد حمدان، بمشاركة كاميليا جوردانا، سعاد ماسي، ودانيلن، بعد عرض أول في مهرجان "برينتان دو بورج". كما تقام أمسية موسيقية بعنوان "نور" بالتعاون مع "معهد العالم العربي" في باريس. ولم يقتصر المهرجان (5 - 26 تموز 2025) هذا العام على الفن بل تزامن مع رسالة سياسية قوية، حيث وقّع 26 فناناً مشاركاً، إلى جانب مدير المهرجان، رسالة نشرتها مجلة "تيليراما" تعلن التضامن مع الشعب الفلسطيني وتدين "المجزرة الجماعية" في غزة و"السياسات التدميرية لدولة إسرائيل". كما نشر رودريغيز على حسابه على موقع "إنستغرام" منشوراً بعنوان "المهرجان يبدأ بينما تستمر المجزرة في غزة"، معبّراً عن رغبته في بناء عالم تُقام فيه مهرجانات "في غزة بسلام وحرية". إلى جانب المهرجان الرسمي "إن"، تنطلق فعاليات "أوف أفينيون" الموازية، والتي تُعد أكبر سوق للفنون المسرحية في فرنسا، وتضم نحو 1700 عرض مسرحي. لكن هذه الفعاليات تجري في ظل أزمة ثقافية تضرب فرنسا نتيجة تخفيضات في الميزانية، ما دفع نقابة CGT Spectacle للدعوة إلى مقاطعة العروض بحضور وزيرة الثقافة رشيدة داتي والمطالبة باستقالتها، تحت شعار "ثقافات في صراع". يذكر أن مهرجان أفينيون تأسس عام 1947 ويعد اليوم من أبرز المهرجانات المسرحية في العالم.