
"أ ف ب" عن الشرطة الإندونيسية: 38 مفقودا في حادث غرق عبارة تقل 65 راكبا قرب جزيرة بالي
يتم قراءة الآن
المبعوث الأميركي آتٍ... والبلاد على الحافة معركة قانون الانتخاب تُهدّد بتعطيل المجلس حملة امنية على الحدود بعد التوقيفات الداعشية
العدالة تتحرّك: قضاة وأمن يُطيحون إمبراطوريّة "BetArabia"
وجه آخر رديف للعنف: شركات سورية لـ«اغتصاب» الأراضي وتهجير السكان
تهويل "إسرائيلي"... والضغط على المقاومة قد يولّد انفجارًا لا ثقة بالضمانات... وحزب الله لا يقبل منطق الهزيمة
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
23:17
هيئة البث "الإسرائيلية": محادثات سرية رفيعة المستوى لإسرائيل مع روسيا بشأن الملفين الإيراني والسوري
23:00
القناة ١٢ "الإسرائيلية": إذا وافقت حماس على صفقة لإعادة كل الرهائن فسيؤدي ذلك إلى وقف المعركة، سبب التفاؤل في "إسرائيل" بإنجاز صفقة لإعادة الرهائن هو الاستعداد لإجراء مفاوضات شاملة.
22:59
وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون): بعد حرب الأيام الـ١٢ بين "إسرائيل" وإيران لدينا وقف لإطلاق النار وننعم بالسلام، وإيران أبعد عن الحصول على سلاح نووي مما كانت عليه قبل إجراءات ترامب الجريئة.
22:58
وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون): تقييمنا هو أن ضرباتنا على منشآت فوردو وأصفهان ونطنز قوضت برنامج إيران النووي بنحو عامين، ووزارة الدفاع ستدعم مهمة الحفاظ على السلام عبر الإبقاء على قدراتنا في الشرق الأوسط.
22:28
الخارجية الأميركية: على إيران إتاحة الوصول غير المقيد إلى منشآت تخصيب اليورانيوم التي أعلنت عنها أخيرا، وعليها الالتزام باتفاقية الضمانات المنصوص عليها في معاهدة حظر الانتشار النووي.
22:28
الخارجية الأميركية: على إيران التعاون الكامل دون تأخير مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وقرار إيران تعليق تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية غير مقبول.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 36 دقائق
- الجمهورية
محادثات إسرائيلية- سورية لإنهاء النزاع الحدودي
وكشف برّاك، السفير الأميركي لدى تركيا والمبعوث الخاص لسوريا، في مقابلة مع صحيفة «نيويورك تايمز»، أنّ الإدارة تريد من سوريا الانضمام إلى اتفاقيات أبراهام، التي أرست علاقات ديبلوماسية بين إسرائيل و4 دول عربية خلال الولاية الأولى لترامب. لكنّ باراك حذّر من أنّ هذا قد يستغرق وقتاً، لأنّ الرئيس السوري الجديد، أحمد الشرع، قد يواجه مقاومة داخلية. وأوضح برّاك: «لا يمكن أن يُنظر إليه من قبل شعبه على أنّه أُجبِر أو أُكرِه على الدخول في اتفاقيات أبراهام. لذا عليه أن يعمل ببطء». عيّن ترامب برّاك، الصديق القديم والمستثمر في الأسهم الخاصة، للمساعدة في تحقيق رؤيته للشرق الأوسط، وهي رؤية تأمل الإدارة في أن تؤدّي إلى تقليل النزاعات وزيادة الازدهار. وأوضح ترامب خلال زيارته للمنطقة في شهر أيار، أنّ الصفقات التجارية المربحة في مجالات مثل السلاح والذكاء الاصطناعي كانت أولوية بالنسبة له، كما أنّ قراره بقصف منشآت تخصيب نووي في إيران الشهر الماضي أظهر دعمه لإسرائيل واستعداده لاستخدام القوة ضدّ أعداء أميركا. ووصف برّاك نهج الإدارة بأنّه خروج عن المحاولات الأميركية «الفاشلة» السابقة في «بناء الدول»، وعن الجهود الماضية لتشكيل طريقة حُكم الحكومات الأخرى. وأضاف برّاك: «الجميع في هذا الحي لا يحترمون إلّا القوة، والرئيس ترامب قد أرسى قوة أميركا كأساس مسبق للسلام بكل وضوح». وركّز معظم عمل برّاك على دفع سوريا ولبنان، اللتَين تتعافيان من حروب مدمّرة، نحو حل مشاكلهما بأنفسهما، مع حشد الدعم من قطر والسعودية وتركيا وشركاء إقليميِّين آخرين. ولا يزال من غير الواضح ما إذا كان تركيز ترامب على إعطاء الأولوية للتنمية الاقتصادية بدلاً من الدعم الصريح للديمقراطية سيحقق نتائج أفضل من جهود الإدارات السابقة في معالجة بعض أكثر مشكلات الشرق الأوسط استعصاءً. وفي أول وظيفة ديبلوماسية له في عمر الـ78، كان برّاك يستغل علاقاته مع رؤساء الدول وغيرهم من أصحاب النفوذ، مؤكّداً أنّ وجود خط مباشر إلى البيت الأبيض وإلى وزير الخارجية ماركو روبيو، وحقيقة أنّ الإدارة «ليس لديها الكثير من الصبر تجاه مقاومة المنطقة لمساعدة نفسها»، قد أفادت في عمله. وقد ركّزت جهود برّاك إلى حدّ كبير على سوريا، إذ تحاول حكومة الشرع الناشئة إعادة بناء البلاد بعد حرب أهلية استمرّت 13 عاماً. ووقّع ترامب هذا الأسبوع أمراً تنفيذياً يهدف إلى إنهاء عقوبات أميركية امتدّت لعقود على سوريا. واعتبر برّاك أنّ الإدارة، بدلاً من فرض مطالب صارمة، حدّدت أهدافاً على الحكومة السورية العمل من أجل تحقيقها بينما تراقب واشنطن التقدّم. وتشمل تلك المؤشرات إيجاد تسوية سلمية مع إسرائيل، ودمج الميليشيا الكردية المدعومة من الولايات المتحدة، التي تسيطر على شمال شرق سوريا، والتحقيق في مصير الأميركيِّين الذين فُقدوا خلال الحرب. وأضاف برّاك أنّ التقدّم نحو الديمقراطية والحكم الشامل لن يحدث بسرعة، وليس جزءاً من المعايير الأميركية. وأعرب مسؤولون أميركيّون عن قلقهم بشأن آلاف المقاتلين الذين قدموا إلى سوريا من الخارج للمشاركة في الحرب، ومعظمهم من الجماعات الجهادية. ويتابع برّاك، أنّ واشنطن تدرك أنّ سوريا لا يمكنها طرد مَن تبقّى منهم، وأنّهم قد يشكّلون تهديداً للحكومة الجديدة إذا استُبعِدوا. لذلك، تتوقع إدارة ترامب الشفافية بشأن الأدوار التي يُمنحون إياها. ويرى أنّ رفع العقوبات لتشجيع التغيير أفضل من الإبقاء عليها حتى تفي سوريا بمطالب محدّدة: «إنّها طريقة ذكية لتحقيق النتيجة عينها، وهذه العقوبات المتجدّدة لم تنجح أبداً على أي حال». كانت العلاقات بين الحكومة السورية الجديدة وإسرائيل متوتّرة، إذ دخل الجيش الإسرائيلي إلى جنوب سوريا ونفّذ عمليات متكرّرة هناك. وتهدف المحادثات إلى تهدئة النزاع على الحدود، مع التمهيد لعلاقات أفضل. «فشل كامل» ووصف برّاك، الذي هاجر أجداده إلى الولايات المتحدة من لبنان، وقف إطلاق النار الذي أنهى الحرب بين إسرائيل و«حزب الله» في تشرين الثاني بأنّه «فشل كامل»، لأنّ إسرائيل ما زالت تقصف لبنان، و«حزب الله» ينتهك شروط الاتفاق. الشهر الماضي، قُدّم مقترح من روبيو، فأكّد برّاك أنّه حدّد للحكومة اللبنانية، بأهداف وجداول زمنية محددة، كيفية نزع سلاح «حزب الله»، وإصلاح اقتصاد البلاد. ومن المتوقع أن يتلقّى رداً الأسبوع المقبل، مضيفاً أنّ نزع سلاح «حزب الله» سيتطلّب «الترغيب والترهيب»، ويتضمّن قيام الجيش اللبناني بعمليات تفتيش من منزل إلى منزل بحثاً عن الأسلحة. ومن المرجّح أن يُثير مثل هذا الإجراء معارضة من المجتمعات الشيعية التي طالما اعتبرت «حزب الله» مدافعاً عن لبنان و«مقاومة» ضدّ إسرائيل. ولإعطاء هؤلاء الشيعة حصة في العملية، أوضح برّاك أنّ الولايات المتحدة تسعى إلى الحصول على مساعدة مالية من السعودية وقطر، تركّز على إعادة الإعمار في أجزاء من جنوب لبنان التي دُمِّرت خلال الحرب: «إذا حصل شيعة لبنان على شيء من هذه العملية، فسيتعاونون معها».


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
ترامب في وضعيّة قتال... نزال مرتقب داخل البيت الأبيض!
كشف الرئيس الأميركي دونالد ترامب الخميس أنه يخطط لاستضافة نزال للفنون القتالية المختلطة في البيت الأبيض العام المقبل ضمن الاحتفال بالذكرى 250 لإعلان استقلال البلاد. يُعرف ترامب في عالم الفنون القتالية المختلطة باسم "الرئيس المقاتل"، ويعد ترامب رئيس المنظمة المسؤولة عن البطولة دانا وايت صديقا مقربا ويعتبر مشجعي هذه الرياضة جزءا من قاعدته السياسية. وكشف ترامب عن تلك الخطط خلال خطاب تناول موضوعات كثيرة في ولاية أيوا، تمهيدا لاحتفالات يوم الاستقلال الذي يحل اليوم الجمعة. وقال ترامب "سنرى نزالا للفنون القتالية المختلطة على أرض البيت الأبيض". وأضاف "سيكون هناك نحو 20 ألف إلى 25 ألف شخص في إطار المئتين والخمسين"، في إشارة إلى ذكرى استقلال الولايات المتحدة. ويحضر ترامب نزالات تلك البطولة بانتظام، وآخر مرة شاهد فيها نزالا كانت في نيوجيرسي في حزيران/يونيو.


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
"أريد للناس في غزة أن يكونوا بأمان"... ترامب: لم أحرز أي تقدّم بشأن أوكرانيا في الاتصال مع بوتين
أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب يوم الخميس أنه لم يُحرز تقدما خلال مكالمته الهاتفية مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في وقت سابق من اليوم. وفي حديثه للصحفيين في قاعدة آندروز المشتركة، قال ترامب إنه ناقش قضيتي إيران وأوكرانيا مع بوتين. وشدد أنه يريد "الأمان" لسكّان غزة، في وقت يستعدّ فيه سيّد البيت الأبيض لاستقبال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأسبوع المقبل للدفع باتّجاه وقف لإطلاق النار في القطاع الفلسطيني المدمّر. ولدى سؤاله عمّا إذا كان ما زال يريد أن تتولى الولايات المتحدة السيطرة على القطاع الفلسطيني كما سبق أن أعلن في شباط/فبراير، قال الرئيس الأميركي: "أريد للناس في غزة أن يكونوا بأمان، هذا هو الأهمّ"، وتابع: "أريد الأمان للناس في غزة، لقد مرّوا بجحيم". كما قال ترامب إن إدارته ستبدأ في إرسال خطابات إلى الدول، على الأرجح اعتبارا من غد الجمعة، لتحديد معدلات الرسوم الجمركية التي ستواجهها على الواردات إلى الولايات المتحدة. وأضاف ترامب للصحفيين قبل مغادرته إلى ولاية أيوا أنه يتوقع إبرام "اتفاقين آخرين" بالإضافة إلى اتفاقية تجارية أعلن عنها أمس الأربعاء مع فيتنام. لكنه قال إنه يميل إلى إرسال خطابات إلى معظم الدول الأخرى، محددا فيها بوضوح معدل التعريفات الجمركية التي ستواجهها. من جهة ثانية، أشاد الرئيس الأميركيبإقرار الكونغرس بمجلسيه مشروع قانونه الرئيسي للضرائب والإنفاق، قائلا إنّ هذا التشريع سيدفع اقتصاد البلاد بقوة "صاروخ فضائي". وقال ترامب إنّ "هذا القانون سيحوّل هذا البلد إلى صاروخ فضائي"، واصفا النصّ بأنّه "أكبر مشروع قانون من نوعه يتمّ توقيعه على الإطلاق". الى ذلك، قال الرئيس الأميركي إن إيران تريد التحدث إلى الولايات المتحدة، وإنه سيلتقي مع ممثلين عنها "إذا لزم الأمر". وأضاف ترامب للصحفيين: "إيران تريد التحدث، وأعتقد أنهم يرغبون في التحدث معي، وحان الوقت لأن يفعلوا ذلك". وتابع قائلا: "نحن لا نريد إيذاءهم. نحن نتطلع إلى أن يكونوا دولة مرة أخرى".