logo
ترامب في وضعيّة قتال... نزال مرتقب داخل البيت الأبيض!

ترامب في وضعيّة قتال... نزال مرتقب داخل البيت الأبيض!

النهارمنذ 19 ساعات
كشف الرئيس الأميركي دونالد ترامب الخميس أنه يخطط لاستضافة نزال للفنون القتالية المختلطة في البيت الأبيض العام المقبل ضمن الاحتفال بالذكرى 250 لإعلان استقلال البلاد.
يُعرف ترامب في عالم الفنون القتالية المختلطة باسم "الرئيس المقاتل"، ويعد ترامب رئيس المنظمة المسؤولة عن البطولة دانا وايت صديقا مقربا ويعتبر مشجعي هذه الرياضة جزءا من قاعدته السياسية.
وكشف ترامب عن تلك الخطط خلال خطاب تناول موضوعات كثيرة في ولاية أيوا، تمهيدا لاحتفالات يوم الاستقلال الذي يحل اليوم الجمعة.
وقال ترامب "سنرى نزالا للفنون القتالية المختلطة على أرض البيت الأبيض".
وأضاف "سيكون هناك نحو 20 ألف إلى 25 ألف شخص في إطار المئتين والخمسين"، في إشارة إلى ذكرى استقلال الولايات المتحدة.
ويحضر ترامب نزالات تلك البطولة بانتظام، وآخر مرة شاهد فيها نزالا كانت في نيوجيرسي في حزيران/يونيو.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

توقّعات باتفاق خلال أيام: «حماس» تسلم ردًا ايجابيًا على مقترح الوسطاء
توقّعات باتفاق خلال أيام: «حماس» تسلم ردًا ايجابيًا على مقترح الوسطاء

المنار

timeمنذ ساعة واحدة

  • المنار

توقّعات باتفاق خلال أيام: «حماس» تسلم ردًا ايجابيًا على مقترح الوسطاء

أعلنت حركة «حماس»، ليل أمس، أنها سلّمت رداً إيجابياً على مقترح الوسطاء في شأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة، ما يعني عملياً فتح الباب أمام المفاوضات على آلية تنفيذ الصفقة التي ذكرت وسائل إعلام عبرية، نقلاً عن مصادر إسرائيلية، أن إنجازها «لن يستغرق وقتاً طويلاً، وربما يوماً ونصف يوم». ومن المنتظر، بحسب الإعلام العبري أيضاً، أن يعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، ورئيس وزراء العدو، بنيامين نتنياهو، عن الاتفاق من البيت الأبيض خلال اجتماعهما بعد غد. وقالت «حماس»، في بيان، إنها أكملت مشاوراتها «الداخلية ومع الفصائل والقوى الفلسطينية حول مقترح الوسطاء الأخير لوقف العدوان على شعبنا في غزة، وقامت الحركة بتسليم الرد للإخوة الوسطاء، والذي اتّسم بالإيجابية. والحركة جاهزة بكل جدّية للدخول فوراً في جولة مفاوضات حول آلية تنفيذ هذا الإطار». وقبل أن يكشف بيان «حماس» الرد، تحدّثت تقارير مختلفة عن ملاحظات قدّمتها الحركة تتعلّق بطلب ضمانات لوقف الحرب نهائياً وانسحاب قوات الاحتلال من القطاع. ونقل «التلفزيون العربي» في قطر عن مصادر قولها إن «حماس» «قدّمت موافقة على جوهر مقترح وقف إطلاق النار مع طلب تعديلات طفيفة وشكلية»، بينما أفادت مصادر في الحركة بأن «الردّ سيكون نعم ولكن»، مضيفة أن «الملاحظات على المقترح من شأنها حماية الناس، خاصة في ما يتعلّق بضمانات وقف الحرب وآلية توزيع المساعدات وانسحاب العدو من القطاع»، وأن هذه الملاحظات تنطلق من إدراك المقاومة أن العدو يريد تثبيت واقع حكم عسكري في القطاع. والجدير ذكره، هنا، أن الاتفاق ينص على هدنة لمدة 60 يوماً يتم خلالها الإفراج عن 10 أسرى إسرائيليين أحياء، وتسليم جثث 18 أسيراً آخر، مقابل عدد غير محدّد من الأسرى الفلسطينيين وانسحاب إسرائيلي من القطاع وإدخال المساعدات، توازياً مع التفاوض على إنهاء الحرب. وعلى الجانب الإسرائيلي، أكّد مراسل «القناة 12» العبرية، ألموغ بوكير، أن «من المتوقّع أن يتوجّه وفد إسرائيلي إلى الدوحة لإجراء مفاوضات غير مباشرة مكثّفة وعن قرب»، ونقل عن مصدر إسرائيلي قوله إن «الأمر لن يستغرق أكثر من يوم ونصف يوم». وأفادت صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، بدورها، بأن المجلس الوزاري المصغّر سيجتمع مجدّداً اليوم لمناقشة ملف الأسرى والوضع في غزة. ونقلت عن مصدر إسرائيلي قوله إن التوجّه هو أن «يعلن نتنياهو وترامب معاً عن الصفقة خلال لقائهما» في واشنطن بعد غد، مضيفاً أن نتنياهو قال خلال اجتماع للمجلس الوزراء المصغّر، الخميس، إنه لن يتنازل عن هدف «القضاء على حماس»، مشيراً إلى أن رئيسَي الأركان والشاباك يدعمان اتفاقاً جزئياً. أما «القناة 13» الإسرائيلية، فكشفت أن توتراً ساد بين نتنياهو ورئيس الأركان، إيال زامير، في شأن غزة، وصل إلى حدّ الصراخ، خلال اجتماع الخميس، حول ما يجب فعله إن لم يتم التوصّل إلى اتفاق، مضيفة أن رئيس الأركان أبلغ رئيس الورزاء أن «الجيش لا يمكنه السيطرة على مليوني فلسطيني في قطاع غزة»، بينما قال الثاني إن «فرض حصار على غزة طريقة ناجعة، لأن احتلالها يعرّض الجنود والرهائن للخطر». كما نقلت القناة عن مسؤولين شاركوا في الاجتماع قولهم إن نتنياهو يرغب «في التوصل إلى اتفاق بأي ثمن»، معتبراً أن «النافذة المتاحة نادرة». في هذا الوقت، نقلت صحيفة «نيويورك تايمز» عن مصادر استخباراتية «شرق أوسطية» القول إن القائد الحالي لـ حماس» في قطاع غزة، عز الدين الحداد، منخرط بشكل كامل في مفاوضات وقف إطلاق النار، وقد قال أخيراً إنه إمّا أن يحصل «على صفقة مشرّفة وإمّا ستكون حرب تحرير حتى النصر أو الشهادة». كما سئل الناطق باسم جيش العدو، إيفي ديفرين، عن من الذي يقرّر في شأن وقف إطلاق النار من جانب «حماس»، فأشار إلى الحداد، مضيفاً أنه «موجود في شمال القطاع، ولن أقول أكثر من ذلك». المصدر: الأخبار

توقّعات باتفاق خلال أيام: «حماس» تسلم ردًا ايجابيًا على مقترح الوسطاء
توقّعات باتفاق خلال أيام: «حماس» تسلم ردًا ايجابيًا على مقترح الوسطاء

المنار

timeمنذ ساعة واحدة

  • المنار

توقّعات باتفاق خلال أيام: «حماس» تسلم ردًا ايجابيًا على مقترح الوسطاء

أعلنت حركة «حماس»، ليل أمس، أنها سلّمت رداً إيجابياً على مقترح الوسطاء في شأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة، ما يعني عملياً فتح الباب أمام المفاوضات على آلية تنفيذ الصفقة التي ذكرت وسائل إعلام عبرية، نقلاً عن مصادر إسرائيلية، أن إنجازها «لن يستغرق وقتاً طويلاً، وربما يوماً ونصف يوم». ومن المنتظر، بحسب الإعلام العبري أيضاً، أن يعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، ورئيس وزراء العدو، بنيامين نتنياهو، عن الاتفاق من البيت الأبيض خلال اجتماعهما بعد غد. وقالت «حماس»، في بيان، إنها أكملت مشاوراتها «الداخلية ومع الفصائل والقوى الفلسطينية حول مقترح الوسطاء الأخير لوقف العدوان على شعبنا في غزة، وقامت الحركة بتسليم الرد للإخوة الوسطاء، والذي اتّسم بالإيجابية. والحركة جاهزة بكل جدّية للدخول فوراً في جولة مفاوضات حول آلية تنفيذ هذا الإطار». وقبل أن يكشف بيان «حماس» الرد، تحدّثت تقارير مختلفة عن ملاحظات قدّمتها الحركة تتعلّق بطلب ضمانات لوقف الحرب نهائياً وانسحاب قوات الاحتلال من القطاع. ونقل «التلفزيون العربي» في قطر عن مصادر قولها إن «حماس» «قدّمت موافقة على جوهر مقترح وقف إطلاق النار مع طلب تعديلات طفيفة وشكلية»، بينما أفادت مصادر في الحركة بأن «الردّ سيكون نعم ولكن»، مضيفة أن «الملاحظات على المقترح من شأنها حماية الناس، خاصة في ما يتعلّق بضمانات وقف الحرب وآلية توزيع المساعدات وانسحاب العدو من القطاع»، وأن هذه الملاحظات تنطلق من إدراك المقاومة أن العدو يريد تثبيت واقع حكم عسكري في القطاع. والجدير ذكره، هنا، أن الاتفاق ينص على هدنة لمدة 60 يوماً يتم خلالها الإفراج عن 10 أسرى إسرائيليين أحياء، وتسليم جثث 18 أسيراً آخر، مقابل عدد غير محدّد من الأسرى الفلسطينيين وانسحاب إسرائيلي من القطاع وإدخال المساعدات، توازياً مع التفاوض على إنهاء الحرب. وعلى الجانب الإسرائيلي، أكّد مراسل «القناة 12» العبرية، ألموغ بوكير، أن «من المتوقّع أن يتوجّه وفد إسرائيلي إلى الدوحة لإجراء مفاوضات غير مباشرة مكثّفة وعن قرب»، ونقل عن مصدر إسرائيلي قوله إن «الأمر لن يستغرق أكثر من يوم ونصف يوم». وأفادت صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، بدورها، بأن المجلس الوزاري المصغّر سيجتمع مجدّداً اليوم لمناقشة ملف الأسرى والوضع في غزة. ونقلت عن مصدر إسرائيلي قوله إن التوجّه هو أن «يعلن نتنياهو وترامب معاً عن الصفقة خلال لقائهما» في واشنطن بعد غد، مضيفاً أن نتنياهو قال خلال اجتماع للمجلس الوزراء المصغّر، الخميس، إنه لن يتنازل عن هدف «القضاء على حماس»، مشيراً إلى أن رئيسَي الأركان والشاباك يدعمان اتفاقاً جزئياً. أما «القناة 13» الإسرائيلية، فكشفت أن توتراً ساد بين نتنياهو ورئيس الأركان، إيال زامير، في شأن غزة، وصل إلى حدّ الصراخ، خلال اجتماع الخميس، حول ما يجب فعله إن لم يتم التوصّل إلى اتفاق، مضيفة أن رئيس الأركان أبلغ رئيس الورزاء أن «الجيش لا يمكنه السيطرة على مليوني فلسطيني في قطاع غزة»، بينما قال الثاني إن «فرض حصار على غزة طريقة ناجعة، لأن احتلالها يعرّض الجنود والرهائن للخطر». كما نقلت القناة عن مسؤولين شاركوا في الاجتماع قولهم إن نتنياهو يرغب «في التوصل إلى اتفاق بأي ثمن»، معتبراً أن «النافذة المتاحة نادرة». في هذا الوقت، نقلت صحيفة «نيويورك تايمز» عن مصادر استخباراتية «شرق أوسطية» القول إن القائد الحالي لـ حماس» في قطاع غزة، عز الدين الحداد، منخرط بشكل كامل في مفاوضات وقف إطلاق النار، وقد قال أخيراً إنه إمّا أن يحصل «على صفقة مشرّفة وإمّا ستكون حرب تحرير حتى النصر أو الشهادة». كما سئل الناطق باسم جيش العدو، إيفي ديفرين، عن من الذي يقرّر في شأن وقف إطلاق النار من جانب «حماس»، فأشار إلى الحداد، مضيفاً أنه «موجود في شمال القطاع، ولن أقول أكثر من ذلك». المصدر: الأخبار

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store