
ترامب: من الممكن التوصل إلى اتفاق بغزة هذا الأسبوع وسنبرم اتفاق دائم مع إيران
وفي حديثه للصحفيين قبل عودته إلى البيت الأبيض من عطلة نهاية أسبوع في نيوجيرسي، قال ترامب: "سأتحدث مع نتنياهو حول اتفاق دائم مع إيران.
مضيفا "نحن قريبون من التوصل إلى اتفاق في غزة - يمكننا التوصل إلى اتفاق هذا الأسبوع".
واضاف :" سنناقش مع نتنياهو اتفاقًا دائمًا مع إيران. قد يتم إطلاق سراح عدد لا بأس به من الاسرى . هناك فرصة جيدة للتوصل إلى اتفاق مع حماس في وقت مبكر من هذا الأسبوع".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة خبر
منذ 2 ساعات
- وكالة خبر
إعلام عبري: عشرات القتلى والجرحى في صفوف الجيش بحدث أمني صعب شمال غزة
أفادت وسائل إعلام عبرية مساء اليوم الاثنين، بمقتل وإصابة عشرات الجنود في حدث أمني وصفته بالصعب والاستثنائي في منطقة بيت حانون شمالي قطاع غزة. وأشارت وسائل الإعلام إلى وقوع عدة أحداث منفصلة في المنطقة، الحدث الأول في بيت حانون كان انفجار عبوة ناسفة في مدرعة تحمل جنودا. وبحسب مواقع إخبارية عبرية، الحديث يدور عن مقتل 4 جنود بشكل أولي وإصابة 16 آخرين جراح 4 منهم وصفت بالحرجة في انفجار عبوة ناسفة بقوة عسكرية واستهداف قوة الإنقاذ، وأحد المصابين في الحدث الأمني ضابط كبير. وقالت مواقع المستوطنين الإسرائيلي إن النيران اندلعت في جيب عسكري وجرافة D9 ودبابة ميركافا جراء الحدث الأمني شمال شرق بيت حانون، مشيرة إلى أن الحدث يفوق التوقع وهناك 3 لا يزال الجيش يبحث عنهم. وأضافت المواقع أن الحدث الأمني استهدف لواء "ناحال" الذي استلم المنطقة قبل أيام"، وشرع الجيش بتنفيذ أحزمة نارية وغارات عنيفة على بيت حانون شمال القطاع. وأشارت المواقع العبرية إلى أن "عدد القتلى كبير بالحدث وسننشر لاحقا حسب ظروف النشر.. حماس تهاجم قوات الإنقاذ الآن والطيران يتدخل لأنقاذهم مجددا، وتم تفعيل بروتوكول هنيباعل في منطقة الحدث".


وكالة خبر
منذ 6 ساعات
- وكالة خبر
خطة للتهجير: "مؤسسة غزة الإنسانية" تقترح تجميع الغزيين في مخيمات داخلية وخارجية
عرضت "مؤسسة غزة الإنسانية"، المدعومة من الولايات المتحدة، مخططا لإقامة مخيمات مؤقتة تُطلق عليها اسم "مناطق انتقال إنسانية" داخل قطاع غزة أو خارجه، بهدف "إيواء فلسطينيين من القطاع"، ضمن رؤيتها لـ"إنهاء سيطرة حماس على السكان في غزة". جاء ذلك في مقترح ورد في وثائق اطّلعت عليه وكالة "رويترز" وكشفت عنه، اليوم الإثنين، وجاء في التقرير أن الخطة، التي تُقدّر كلفتها بنحو ملياري دولار، طُرحت على إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، وجرى بحثها مؤخرًا في البيت الأبيض. وتصف الوثائق المخيمات بأنها "واسعة النطاق" و"طوعية"، ويُفترض أن تتيح لسكان غزة "الإقامة مؤقتًا والتخلّص من التطرّف والعودة للاندماج والاستعداد لإعادة التوطين إذا رغبوا في ذلك". وتتضمن شرائح العرض التي اطلعت عليها "رويترز"، بحسب الوكالة، تفاصيل دقيقة حول المشروع، من بينها كيفية التنفيذ والتكلفة، وأهداف المشروع المتعلقة بـ"اكتساب ثقة السكان المحليين" وتسهيل "رؤية غزة" التي يتبناها ترامب. وأشارت صحيفة "واشنطن بوست" في أيار/ مايو الماضي إلى أن المؤسسة وضعت خططًا لبناء مجمّعات سكنية للفلسطينيين. ووفق التقرير، لم تتمكن "رويترز" من التحقق بشكل مستقل من الوضع الحالي للمشروع، أو الجهة التي قدّمته، أو ما إذا كان لا يزال قيد البحث. ورغم أن مؤسسة غزة الإنسانية نفت، في ردها على أسئلة "رويترز"، أن تكون قد قدّمت مثل هذا المقترح، وقالت إن الشرائح "ليست من وثائق المؤسسة"، أكدت في الوقت ذاته أنها "درست عددًا من الخيارات النظرية لإيصال المساعدات بأمان إلى غزة"، لكنها "لا تخطط لتنفيذ مناطق انتقال إنسانية"، وادعت أن تركيزها ينحصر في توزيع المواد الغذائية. اتهامات بالتضليل و"أداة أمنية" من جهتها، قالت شركة SRS، وهي شركة تعاقدية أميركية تعمل لصالح المؤسسة، إنها لم تُجرِ أي مناقشات حول "مناطق انتقال إنسانية"، وادعت أن أي إشارة إلى غير ذلك "لا أساس لها وتشوه نطاق عملياتنا". ورغم ذلك، حملت الشرائح اسم مؤسسة غزة على الغلاف، واسم شركة SRS على عدة صفحات من العرض. وفي تصريح لـ"رويترز"، أكّد مدير المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، إسماعيل الثوابتة، "الرفض القاطع" للمؤسسة، واعتبرها "ليست منظمة إغاثة، بل أداة استخباراتية وأمنية تابعة للاحتلال الإسرائيلي، وتعمل تحت ستار إنساني زائف". تصريحات ترامب ومخاوف من التهجير القسري في 4 شباط/ فبراير الماضي، صرّح ترامب علنًا بضرورة "سيطرة" الولايات المتحدة على القطاع المنكوب وإعادة بنائه ليُصبح "ريفييرا الشرق الأوسط"، بعد "إعادة توطين 2.3 مليون فلسطيني في أماكن أخرى". وأثارت هذه التصريحات غضبًا واسعًا بين الفلسطينيين والمنظمات الحقوقية، ومخاوف من مخطط لتهجير قسري. وأكّد خبراء في الشؤون الإنسانية أن فكرة نقل أعداد كبيرة من سكان القطاع إلى مخيمات "لن تؤدي إلا إلى تفاقم المخاوف"، حتى لو لم يعد المقترح قيد الدرس. وأشار مصدر إلى أن العرض التقديمي رُفع إلى السفارة الأميركية لدى إسرائيل في وقت سابق من هذا العام، لكن وزارة الخارجية الأميركية رفضت التعليق. وقال مسؤول كبير في الإدارة: "لا يوجد أي شيء من هذا القبيل قيد الدراسة. ولا يتم تخصيص أي موارد لهذا الغرض بأي شكل من الأشكال". تمويل أميركي ورفض أممي بحسب "رويترز"، وافقت وزارة الخارجية الأميركية في حزيران/ يونيو الماضي على تمويل "مؤسسة غزة الإنسانية" بمبلغ 30 مليون دولار، ودعت دولًا أخرى إلى تقديم دعم مماثل. وتنسق المؤسسة مع الجيش الإسرائيلي، وتستخدم شركات أمنية ولوجستية أميركية لإدخال مساعدات إلى القطاع، بديلًا عن آليات الأمم المتحدة. إلا أن الأمم المتحدة وصفت عمليات المؤسسة بأنها "غير آمنة بطبيعتها" وتشكل خرقًا لمبادئ الحياد. كما أفاد مكتب حقوق الإنسان الأممي بتوثيق ما لا يقل عن 613 حالة قتل في مواقع تابعة للمؤسسة أو قرب قوافل إغاثة تديرها جهات أخرى، بينها الأمم المتحدة. تفاصيل المشروع: مخيمات بـ2 مليار دولار وتتضمن الوثيقة عرضًا لإنشاء "مناطق انتقال إنسانية واسعة النطاق داخل غزة وربما خارجها"، ستُستخدم كمناطق إقامة أثناء "نزع سلاح غزة وإعادة إعمارها"، وأظهرت إحدى الصور بالعرض التقديمي التي تحدد الجدول الزمني أن مخيما سيكون جاهزا في غضون 90 يوما من إطلاق المشروع وأنه سيؤوي 2160 شخصا إلى جانب مغسلة ودورات مياه وحمامات ومدرسة. وذكر مصدران منخرطان في المشروع أن هذه المخيمات تمثل "المرحلة التالية" بعد افتتاح المؤسسة لمواقع توزيع غذاء في أيار/ مايو، مؤكدين أنها جزء من "عملية تخطيط بدأت العام الماضي" وتشمل بناء ثمانية مخيمات، كل منها قادر على إيواء مئات آلاف الفلسطينيين. ورغم عدم تحديد مواقع هذه المخيمات خارج غزة، أظهرت الخريطة المُرفقة بالعرض أسهمًا تشير إلى مصر وقبرص و"وجهات إضافية؟"، كما ورد في الوثيقة أن المؤسسة "ستشرف وتنظم جميع الأنشطة المدنية اللازمة للبناء والترحيل والانتقال الطوعي المؤقت". ولم يحدد الاقتراح كيفية نقل الفلسطينيين إلى المخيمات، وردا على أسئلة "رويترز"، عبر ثلاثة خبراء في المجال الإنساني عن قلقهم بشأن تفاصيل خطة بناء المخيمات ونقل الفلسطينيين إليها بما يخالف القانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان. "لا وجود للنزوح الطوعي في ظل القصف" وقال الرئيس السابق لوكالة "USAID" ورئيس المنظمة الدولية للاجئين، جيريمي كونينديك، بعد مراجعته للمقترح: "لا يوجد شيء اسمه نزوح طوعي بين سكان يتعرضون للقصف المستمر منذ ما يقرب من عامين وقطعت عنهم المساعدات الأساسية". بدوره، قال أحد المشاركين في إعداد الخطة إن هدف المخيمات هو "إزالة عامل الخوف"، وتمكين الفلسطينيين من "الهروب من سيطرة حماس" وتوفير "منطقة آمنة لإيواء عائلاتهم".


وكالة خبر
منذ 12 ساعات
- وكالة خبر
"إمارة الخليل"..وصمت الرسمية الفلسطينية المريب
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية تقريرا مطولا لها يوم 5 يوليو 2025، حول ما أسمته تشكيل "إمارة الخليل"، ونشرت رسالة موجهة إلى وزير في حكومة الفاشة اليهودية نير بركات، تتضمن رؤية "قادة" الإمارة حول "السلام الممكن"، وخطتهم بانفصال الخليل عن السلطة الفلسطينية، لإقامة إمارة مستقلة خاصة، والانضمام إلى اتفاقيات التطبيع، تضمنت الرسالة عناصر منها: * يلتزمون بالسلام والاعتراف الكامل بإسرائيل كدولة يهودية. * "إمارة الخليل ستعترف بدولة إسرائيل كدولة قومية للشعب اليهودي، ودولة إسرائيل ستعترف بإمارة الخليل كممثلة للسكان العرب في محافظة الخليل". * تحديد جدول زمني للتفاوض من أجل الانضمام إلى اتفاقيات التطبيع والتوصل إلى تسوية "عادلة ولائقة" لتحل محل اتفاقيات أوسلو، التي يقولون إنها "جلبت فقط الضرر، والموت، والكوارث الاقتصادية، والدمار". * اتفاقيات أوسلو، التي وُقعت في التسعينيات بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية، "جلبت لنا السلطة الفلسطينية الفاسدة بدلًا من الاعتراف بالقيادة التقليدية والأصيلة – العشائر". ما جاء في التقرير الأمريكي، يمثل أول عملية تمرد سياسي علني صريح في الضفة الغربية، منذ أن تم "دفن روابط القرى"، التي حملت ذات الجين العائلي "الجعبري"، ولم يعد وجودا لبعد سياسي عشائري في الضفة بعد قيام السلطة الوطنية الفلسطينية مايو 1994. والحديث عن " إمارة الخليل" مع قرب نهاية الحرب العدوانية على قطاع غزة والتي وصلت إلى محطتها الأخيرة، والتوجه لليوم التالي المرتكز أساسا على فصل القطاع عن الكيانية الفلسطينية لسنوات طويلة، وإحياء مخطط شارون القديم، حول إقامة "جزر فلسطينية" في الضفة الغربية، تحت رعاية دولة يهودية. تقرير نيويورك تايمز حول "إمارة الخليل"، يتزامن والحرب السياسية الشاملة التي بدأتها دولة العدو ضد الوجود الكيان الفلسطيني، باعتباره يمثل "تهديد وجودي" لهم، وهو ما يجد "تفهما أمريكيا"، وبعض غربي، لكن الأساس التزامن التوقيتي. الحديث عن "إمارة الخليل" الصريح، خطوة استباقية تضعها دولة العدو، بالتعاون مع إدارة ترامب لمواجهة المؤتمر الدولي حول "حل الدولتين"، والذي تأجل بفعل فاعل عربي – فرنسي، إلى شهر أكتوبر، ما يساعد بعملية تشكيك سياسي قادم في التمثيل، بالترابط مع نتائج حرب غزة وترتيبات ما بات يعرف باليوم التالي لرسم مشهد فلسطيني انقسامي وانفصالي، تطويرا لما حدث بعد انقلاب حماس يونيو 2007 وإقامة "إمارة غزة"، قبل أن تطلق "طوفانها التدميري" 7 أكتوبر 2023. مشروع التهويد العام يسير بسرعة قياسية في الضفة والقدس تحت ستار "قنابل حرب غزة"، الهدية التاريخية التي قدمتها حماس للحركة الصهيونية، وفي ظل صمت الرسمية الفلسطينية وحركة فتح وتحالفاها الفصائلي، الأمر الذي يمكن اعتباره عاملا محفزا، بل ومشجعا لبروز ظاهرة "إمارة الخليل". المفاجأة الأكبر، أن تقرير الصحيفة الأمريكية، والحديث المطول مع "أمير إمارة الخليل" وديع الجعبري ونشر صورته كي لا يصبح هناك التباس بالأسماء والهوية، في تحدي مطلق، لم يحدث أي رد فعل علنية من قبل المؤسسة الفلسطينية الرسمية، لا سلطة ولا تنفيذية، بل ولا فصائل، في حين لو كان مواطن بلا لقب قال بعضا مما قاله "الأمير وديع" لقامت قيامة أجهزة الأمن الرسمية، وتحركت مذكرات النائب العام الاتهامية. الصمت على إعلان "إمارة الخليل" لن يقال بأنه "حكمة سياسية"، وأنها ستعالج بطرق خاصة، بحكم حساسيتها "العشائرية"، بل هو أحد مظاهر الانهيار المبكر، وجبن خاص أمام قوة أعلنت التحدي الصريح. "إمارة الخليل" الحلقة الثانية في مسلسل "إمارات فلسطينية" بدأت في قطاع غزة، كجزء من رؤية مشروع التهويد العام، الصمت عليه مؤامرة مركبة، بين التواطؤ والجبن..وكلاهما يخدمان ذات الهدف. قبل أن تصل "الإمارة للمقاطعة" في رام الله، وجب التحرك الوطني والأمني في آن، لقطع دابر منفذي مخطط "الإمارات غير المتحدة" في فلسطين، دونه على المشروع الوطني السلام إلى زمن مجهول. ملاحظة: حركة أحفاد البنا الغزاوية "حماس سابقا"..مش مكفيها عصاباتها المسلحة اللي شكلتها لترهيب الناس من يوم ما طلعت..راحت مفرخة عصابة "ردع"..بدها تجهز حالها تسرق تنهب تقتل وبإسم "مقاومة" اللي صابها تشويه من يوم ما طلعوا من قبوهم..العصابة تبقى عصابة شو ما تسهمنت يا حماميسو.. تنويه خاص: من حق فتح تفرح بفوزها بنقابة المحامين في الضفة والقدس..بس من حق الناس كل الناس تسأل هي فتح وينها من اللي بيصير في غزة قبل الضفة..الفرحة بفوز نقابي ماشي..بس فتح وجدت عشان تكون أداة ثورة وتثوير..فتح دورها تحمي كيان..مش هيك يا مركزية..يا مفحفحين..