logo
الصفدي ينعى النائب الأسبق عطا الشهوان

الصفدي ينعى النائب الأسبق عطا الشهوان

جهينة نيوزمنذ يوم واحد
تاريخ النشر : 2025-07-28 - 10:39 pm
نعى رئيس مجلس النواب احمد الصفدي النائب الاسبق المرحوم عطا فضيل مصطفى الشهوان والذي انتقل إلى رحمة الله تعالى اليوم الاثنين.
واستذكر الصفدي مناقب الفقيد المرحوم الشهوان الذي كان مثالا في الوطنية والإخلاص للوطن وكان صاحب أداء نيابي تشريعي ورقابي رفيع خلال عمله في في المجلس الحادي عشر.
وتقدم الصفدي بإسمه واسم اعضاء مجلس النواب بالتعازي والمواساة لأسرة الفقيد وأهله داعيا الله عز وجل ان يتغمده بواسع رحمته وغفرانه
تابعو جهينة نيوز على
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

د. محمد العزام مدير أراضي إربد السابق في ذمة الله
د. محمد العزام مدير أراضي إربد السابق في ذمة الله

عمون

timeمنذ ساعة واحدة

  • عمون

د. محمد العزام مدير أراضي إربد السابق في ذمة الله

عمون - انتقل إلى رحمة الله تعالى، الدكتور محمد العزام، مدير مديرية تسجيل أراضي إربد السابق. ويُعرف عن الفقيد دماثة خلقه وحسن سيرته الطيبة خلال مسيرته المهنية الطويلة التي قضاها في خدمة الوطن والمواطنين في دائرة الأراضي والمساحة. وقد نعاه عدد كبير من الأصدقاء والزملاء عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مستذكرين مناقبه وإنجازاته، وداعين له بالرحمة والمغفرة ولذويه بالصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون.

الدكتور كميل الريحاني : الأمن والأمان والعيش المشترك في الأردن
الدكتور كميل الريحاني : الأمن والأمان والعيش المشترك في الأردن

أخبارنا

timeمنذ 3 ساعات

  • أخبارنا

الدكتور كميل الريحاني : الأمن والأمان والعيش المشترك في الأردن

أخبارنا : في زمن تزداد فيه التحديات الأمنية والسياسية حول العالم، يبقى الأردن، بحمد الله، واحة أمن واستقرار، ونموذجاً فريداً في العيش المشترك بين كافة فئات المجتمع، من مختلف الأديان والطوائف والأصول. هذه النعمة الربانية ليست أمراً عابراً أو نتيجة صدفة، بل هي ثمرة وعي شعبي متجذر، وحكمة قيادة هاشمية راشدة، وتلاحم مجتمعي يُجسّد أبهى صور الوحدة الوطنية. الأردنيون يجمعهم حب الوطن، واحترام القانون، والإيمان بالإنسان، بعيداً عن التفرقة والعنصرية والتعصب. وقد استطاع هذا البلد الصغير بمساحته، الكبير بأهله ومبادئه، أن يقدم للعالم مثالاً يُحتذى في الاحترام المتبادل، والتسامح، والانتماء الصادق. لا يمكن الحديث عن الأمن دون الإشادة بالدور المحوري الذي تقوم به الأجهزة الأمنية الأردنية جيشاً وأمن عام ومخابرات في حفظ الاستقرار وحماية الأرواح والممتلكات. فهم العين الساهرة على راحة الناس، والدرع المنيع أمام كل من تسوّل له نفسه العبث بأمن الوطن. لكن... المسؤولية لا تقع على الدولة وحدها. فالحفاظ على نعمة الأمن يبدأ من كل بيت، ومن كل فرد. بالكلمة الطيبة، والسلوك الإيجابي، ونشر ثقافة الاحترام والتفاهم، وتربية الأجيال على قيم التعايش ونبذ الكراهية. إن الأمن ليس فقط غياب الجريمة، بل هو شعور عميق بالطمأنينة النفسية، والعدالة الاجتماعية، والأمان الاقتصادي، وهو مسؤولية جماعية نتشاركها جميعاً. فلنحافظ على هذه النعمة الغالية. فلنشكر الله عليها قولاً وفعلاً. ولنكن يداً واحدة في وجه كل من يحاول بثّ الفتنة، أو زرع الفُرقة، أو تقويض ثوابتنا الوطنية. الأردن بيتنا، وأمنه مسؤوليتنا، وعيشنا المشترك عهدٌ لا نُفرّط به.

لارا علي العتوم : المُمكنات
لارا علي العتوم : المُمكنات

أخبارنا

timeمنذ 3 ساعات

  • أخبارنا

لارا علي العتوم : المُمكنات

أخبارنا : تتدفق المساعدات الى قطاع غزة رغم ليس فقط القيود بل الاشاعات التي تمس جوهر العمق الاردني في فلسطين بغرض خلق مساحة جديدة من التأويل والاشاعات الغير بعيدة عن محيطها وما تفرزه تلك المساحة من اشارات ومعانٍ تُعبر عن مسارات موصلة الى ما تريده القوى المستفيدة من تجويع اهالي القطاع. الكثير يُقال والكثير مفهوم ولكن الاهم هو التيقن لكل من يريد ان يبدأ بتفكيك تلك الصورة الذهنية عبر زرع الشكوك والغدر، فكم ستكون السجالات معقدة في ادراك وظائف الاشياء وايجاد أنساق مناكفة للموروث القائم على التسليم، فالرؤية المحققة في الاشياء تنظم بما ورثناه من معنى وأي اختلال في هذا المعنى يشكل خروجاً بائناً عن السائد ليصبح مدار سؤال يتحرك عبر مسارات الاختلاف وينعكس في نمط ايمان المتلقي ومعتقداته بما ينعكس في نمط معتقداته واهدافه وقضاياه بما يتناغم مع مواقفه وتعبيراته بما يشكل عمق ثقته بمحيطه، لتتحرك من الجزئي الى الكلي بفاعلية باثارة العواطف وتكثيفها. قد نكون على ثقة بأننا واعون لتلك الاشاعات ومدركون أهدافها، ولا سيما ان لدى الامة العربية من الصور الذهنية عن أحداث وصور وحكايات عن الاعمال الاسرائيلية في فلسطين بما شكلت قيداً متيناً غير قابل للتفكيك، فالابادة لقطاع غزة ليست الابادة الاولى التي تشهدها فلسطين الا انها لا تحدث في زمان كباقي الازمنة، حيث ان العرب ليسوا كما كانوا ايام النكبة ولا تسطيع اسرائيل ان تنفذ من فعلتها كما كانت، حتى وان استطاعت ان تنفذ من القانون فلن تستطيع ان تهرب منه للابد، وليس الزمان كالزمان. قد يبدو الظاهر ان الاغلبية لا تكثرث وهذا هو ما تريده اسرائيل بايصاله لعقولنا بأن الاغلبية منا لا تكثرث، ولكن قد يبدو هذا حقيقياً عند العقول التي تعيش وتهتم بالمظاهر ولم تكن يوماً ركنا من مسيرة خالية من حب المظاهر والتباهي والتفاخر، ولم تكن يوماً جزءاً من مشاركة وتشاركية. العديد من الشائعات سوف تظهر والمزيد منها بهدف القضاء قدر المستطاع على ذاك الرابط القوي مع فلسطين ولا سيما في ظل انطلاق يوم الاثنين 28 من هذا الشهر المؤتمر الدولي حول تسوية القضية الفلسطينية بالحلول السلمية وتنفيذ حل الدولتين، برعاية مشتركة بين المملكة العربية السعودية وفرنسا، بمشاركة واسعة من الدول والمنظمات الدولية والإقليمية، بهدف دفع جهود السلام لوضع خارطة طريق تؤدي إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود عام 1967 وهو ما يدعو اليه جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وباقي القادة العرب. حمى الله أمتنا حمى الله الأردن

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store