logo
القسام تشتبك مع قوة اسرائيلية شرق جباليا

القسام تشتبك مع قوة اسرائيلية شرق جباليا

فلسطين اليوممنذ 19 ساعات
قالت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس في بيان إنها استهدفت قبل أيام قوة إسرائيلية بقذيفة RBJ واشتبكت معها بالأسلحة الخفيفة شرق جباليا شمالي قطاع غزة.
وقد أعلنت كتائب القسام في وقت سابق قتل وجرح عسكريين إسرائيليين، بعد الإغارة على تجمع لقوات الاحتلال وآلياته واستهداف دبابتين وناقلة جند وقوات إنقاذ جنوبي قطاع غزة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هكذا حاولت حماس التسلل إلى قاعدة الموساد 8200
هكذا حاولت حماس التسلل إلى قاعدة الموساد 8200

معا الاخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • معا الاخبارية

هكذا حاولت حماس التسلل إلى قاعدة الموساد 8200

بيت لحم- معا- كشف تقرير اسرائيلي أن حركة حماس حاولت التسلل إلى مقر جهاز الموساد ووحدة تابعة للاستخبارات العسكرية 8002 في تل ابيب وذلك بعد ثلاثة أشهر من هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول. فقد حاولت حماس التسلل إلى القاعدة 8200 من خلال مناقصة لخدمات التنظيف نشرت عبر الإنترنت، حسبما ذكرت صحيفة "إسرائيل اليوم. بحسب التقرير فقد تم الكشف عن التفاصيل بعد نشاط للجيش الإسرائيلي في غزة، تم خلاله ضبط جهاز تقني (AMM) يحتوي على معلومات حول محاولات حماس الوصول إلى القاعدة من خلال ذلك العطاء. وبعد اكتشاف الأمر، تم إيقاف المناقصة على الفور، وأصدر الجيش الإسرائيلي أمراً صارماً لجميع الوحدات بالالتزام الصارم بالإجراءات الخاصة بنشر معلومات الجيش على شبكة الإنترنت المفتوحة، من أجل منع محاولات مماثلة في المستقبل.

تقرير إسرائيلي: صفقة الأسرى مع حماس "فخ تدريجي" يكرّس انتصارها
تقرير إسرائيلي: صفقة الأسرى مع حماس "فخ تدريجي" يكرّس انتصارها

فلسطين أون لاين

timeمنذ ساعة واحدة

  • فلسطين أون لاين

تقرير إسرائيلي: صفقة الأسرى مع حماس "فخ تدريجي" يكرّس انتصارها

ترجمة عبد الله الزطمة في الوقت الذي تحتفي فيه إسرائيل بما تصفه بـ"النجاح العسكري" في الضربة المشتركة مع الولايات المتحدة ضد إيران، تُظهر التطورات في قطاع غزة صورة معاكسة تمامًا، حيث تتجه حكومة الاحتلال إلى توقيع صفقة مع حركة حماس يُخشى أن تفضي إلى ترسيخ سلطتها وتعزيز شرعيتها على حساب الإنجازات الميدانية. ونشرت صحيفة "معاريف" العبرية اليوم الأحد، تقريرا حذر فيه المراسل العسكري آفي أشكنازي مما وصفه بـ"الخدعة" التي تُعدها حماس لإسرائيل من خلال صفقة تدريجية للإفراج عن الأسرى، مشيرًا إلى أن المقترح الذي قدمته الحركة يحمل في طياته فخًا استراتيجيًا قد يؤدي إلى تقويض نفوذ إسرائيل واستمرار الفشل السياسي والعسكري في غزة. وأوضح التقرير أن العملية العسكرية الأخيرة في غزة، المعروفة باسم "عربات جدعون"، لم تحقق أياً من أهدافها المعلنة رغم الخسائر الكبيرة التي لحقت بقوات الاحتلال، حيث أسفرت عن مقتل 34 جندياً إسرائيلياً وإصابة العشرات، في مقابل مشهد ميداني لم يتغير كثيراً. ويرى أشكنازي أن الرد الأخير من حماس على مقترح استئناف المفاوضات، يكشف عن "مناورة ذكية" تهدف إلى تثبيت مكاسب الحركة مقابل إفراج تدريجي عن الأسرى، ما سيؤدي إلى فقدان إسرائيل لورقة الضغط الرئيسية منذ اللحظة الأولى. وفقًا للكاتب، ترتكز مطالب حماس على ثلاث نقاط رئيسية: توزيع المساعدات وفق الآليات السابقة، ما يعني عملياً إعادة تكريس إدارة الحركة للمشهد الميداني، وخلق نموذج شبيه بـ"القيادة من خلال الإغاثة"، وانسحاب تدريجي لجيش الاحتلال، يتيح للحركة إعادة الانتشار في المناطق السكنية المكتظة، والتقاط أنفاسها التنظيمية، وضمانة أمريكية بعدم استئناف القتال، وهو ما يعتبره أشكنازي "الهدية الأخطر"، لأنها تمنح حماس غطاء دوليًا للبقاء واستعادة قوتها، كما حدث عقب حرب "الجرف الصامد" عام 2014. وانتقد الكاتب أداء القيادات الأمنية الإسرائيلية، خاصة وزير الجيش يسرائيل كاتس ورئيس الأركان إيال زامير، مشيرًا إلى أن استراتيجيتهم المبنية على مبدأ "ما لا يتحقق بالقوة... يتحقق بمزيد من القوة"، لم تؤتِ ثمارها. ويتابع: "لم يتحرر أي أسير، ولم تُحقق الأهداف، والمستقبل يبدو غامضاً". ويضيف أن حماس، بعد شهور من الحصار والقصف، تخرج من المعركة وهي تقترب أكثر من موقع المنتصر لا المهزوم، بل وتستعد للعودة إلى الواجهة بدعم إيراني متجدد، في أعقاب خسائر طهران الأخيرة. ويختم أشكنازي تقريره بالتحذير من المضي في صفقة تدريجية تسمح لحماس بتسجيل مكاسب سياسية مقابل تنازلات أمنية إسرائيلية. ويدعو إلى تبني صيغة بديلة: "صفقة شاملة تعيد كل الأسرى دفعة واحدة، وإلا فإن إسرائيل تخاطر بمنح الحركة ما عجزت عن تحقيقه في الميدان". المصدر / فلسطين أون لاين

استدراكات «حماس» والصفقة ...!
استدراكات «حماس» والصفقة ...!

قدس نت

timeمنذ ساعة واحدة

  • قدس نت

استدراكات «حماس» والصفقة ...!

بقلم: أكرم عطا الله بقلم أكرم عطالله / لن تخلع اسرائيل جلدها لتصبح دولة عادية، فالذاكرة الشفهية والنصية تحتفظان بما يكفي من المراوغات منذ تشكل الأسطورة وصولاً لتشكل الدولة وما بعدها، منطق الأشياء أن موافقات الصفقة تمت وبانتظار الإعلان، أما اللا منطق الإسرائيلي فيستدعي كعادته الشياطين المحشوة في التفاصيل على طاولات التفاوض. هكذا يحدث في أي مفاوضات كان الإسرائيلي طرفاً فيها. سلمت «حماس» ردها الذي قدمت فيه ما يكفي من تنازلات مطلوبة لكنها حاولت أن تغطي تلك التنازلات ببعض الملاحظات حفظاً لماء الوجه لا أكثر، أو لمحاولة ترتيب إجابة عن قبولها ما رفضته منذ أشهر، كان فارق الدم بينهما فادحاً. فالملاحظات التي قدمتها هي ملاحظات هامشية بل يحمل بعضها تنازلات أكبر مما هو متوقع عندما توافق على العودة لحدود الثاني من آذار، هذا يعني القبول وشرعنة التواجد الإسرائيلي في خط فيلادلفيا بهدف إنجاح الصفقة. أما باقي الملاحظات غير الجوهرية فلا تعطل اتفاقا، فوسائل الإعلام الإسرائيلية تشير لتلكؤ عبر مفاوضات قادمة على تفاصيل ما قدمته حركة حماس كأن اسرائيل تتسلح بما تحمله من سوء النوايا التي تجسدت طويلاً في مفاوضات سابقة لعقود مع الفلسطينيين خاصة أن هناك في الحكومة الإسرائيلية من يرفضون مجرد الحديث عن تهدئة وهو الثلاثي سموتريتش وبن غفير بالإضافة لوزير التراث عميحاي إلياهو، وهو وضع لا يجعل رئيس الحكومة يتوق لصفقة بقدر توقه لتفجيرها وهو ما كان يجب أن تقرأه حركة حماس وهي تقدم ردها الذي لا يحمل أي مضمون حقيقي يحمل تأثيراً كبيراً على حياة الغزيين، فالمأساة حدثت ولا شيء يصلح ما انكسر. هل ستعلن التهدئة، غداً، كما كان متوقعاً في اللقاء المشترك بين نتنياهو وترامب؟ الإشارات الإسرائيلية لا تحمل ما يطمئن، كأنها تريد أن تعصر حركة حماس مثل ليمونة بعد أن قدمت التنازل الأكبر الذي حال دون التوصل سابقاً للهدنة وهو اشتراطها وقف الحرب نهائياً، وهو ما كان يكرره اكثر من مسؤول عن نهاية زمن الصفقات المؤقتة وأن الحركة لن تقبل صفقة لا تنهي الحرب صاعدين على أعلى الشجرة قبل هذا النزول الكبير المطلوب، في ظل رفض إسرائيلي صارخ ويستمر بالقتل يومياً بلا توقف بل ويقتحم مناطق جديدة ويستكمل تدمير القطاع وتحويله لمنطقة غير قابلة للحياة. فلم يكن شيء يستحق أن تتوقف أمامه «حماس» أكثر من وقف القتل ولو مؤقتاً وقد حدث بتخليها عن الشرط لتستبدله بطلب أن تستمر اسرائيل بالتفاوض معها بشكل غير مباشر بعد مدة الستين يوماً التي تنتهي بعدها الصفقة. اسرائيل بارعة بالتنصل والتهرب من المفاوضات، وهذا أيضاً ليس أكثر من مطلب شكلي، وبكل الظروف اسرائيل نفسها بحاجة للمفاوضات، حيث يتبقى بعد هذه الصفقة أسرى آخرون لدى حركة حماس وقد جربت كل الطرق لاستعادتهم ولم تنجح سوى بالمفاوضات وبالتالي لا خيار لها إلا بالتفاوض ومن السذاجة أن تضعه «حماس» شرطاً أو ملاحظة فنية تتذرع بها اسرائيل ومثلها باقي ملاحظات «حماس» التي لا تحمل أي مضمون حقيقي. سيصاب الناس بخيبة أمل كبيرة إذا ما جعلت اسرائيل من ملاحظات هامشية قضية مركزية تتذرع بها لاستمرار الإبادة. فإذاعة الجيش الإسرائيلي تقول بالأمس، إن الأمر سيستغرق وقتاً وتقدم أسئلة فعلاً تحتاج إجاباتها إلى زمن تفاوضي على نمط: ما هي خطوط انسحاب الجيش، وهل سينسحب من المناطق التي احتلها في العملية الأخيرة، ومن الذي يحدد هوية الأسرى الذين سيطلق سراحهم، وكم عدد الأسرى الفلسطينيين، وكم العدد المقابل لكل إسرائيلي حي أو مقابل الجثث وهكذا ...! تكمن المشكلة في الموقف الأميركي الذي يصطف خلف اسرائيل بكل ما تقوله حتى حين تتذرع أو تتهرب يقوم بتأمين التغطية، وهو ما أعاد نشر أجواء من الإحباط تحديداً لدى سكان غزة الذين يتعلقون بالأمل ولو بوقف مؤقت لهذه المقتلة التي عجز العالم عن وقفها ولم يعد لديهم سوى نافذة تنازلات تقدمها حركة حماس وتقبل بها اسرائيل التي تحتكر القوة ولديها ما يمكنها من استمرار القتل لسنوات قادمة، وفي ظل الخلل الهائل في ميزان القوة لم يبقَ سوى تنازلات «حماس» وهذا قد تم فلماذا تناور اسرائيل؟ بكل الظروف ليس هناك ما يعطل صفقة تنازلت فيها «حماس» عن شرط اسرائيل بعدم وقف الحرب، خاصة أن المجتمع الإسرائيلي أصبح مهيأ لعودة بعض أسراه ولا يمكن في ظل إعلان الرئيس ترامب عن اقتراب الصفقة أن تتمكن اسرائيل من التلاعب طويلاً. فأغلب الظن أن اسرائيل ستحاول ابتزاز «حماس» متكئة على منطق القوة والتواجد العسكري لفرض شروطها فليس هناك قوة بإمكانها إرغامها على ما لا تريد ...هي محاولات ابتزاز اللحظة الأخيرة قبل الإعلان لتثبيت وقائع أو لفرض حقائق القوة. هناك هدف البقاء الدائم في خط فيلادلفيا بين مصر وقطاع غزة وبعض الأخبار تتحدث عن خط موراج أيضاً وتواجد ربما في نتساريم، وفرض منطق المساعدات بالشكل الذي يضمن إدامة تعذيب الغزيين لزيادة كراهيتهم للمكان وفرض استمرار الحرب بلا نهاية وتواجد عسكري دائم في غزة، وأمام كل ذلك لسنا أمام فشل صفقة ولهدوء شهرين لغزة الحزينة جميع المقالات تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس عن وجهة نظر وكالة قدس نت

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store